logo
الحوثيون يعلنون استهداف مطار 'بن غوريون'

الحوثيون يعلنون استهداف مطار 'بن غوريون'

IM Lebanon٢٢-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت جماعة 'أنصار الله' الحوثية في اليمن استهداف مطار 'بن غوريون' في إسرائيل بصاروخ 'باليستي فرط صوتي من نوع 'فلسطين 2″.
وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع :'نفذت القوة الصاروخية في القواتِ المسلحةِ اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّد في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ بالستي فرط صوتي نوع فلسطين 2'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون

المركزية

timeمنذ 2 أيام

  • المركزية

الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون

أعلنت حركة 'أنصار الله' اليمنية (الحوثيون) استهداف مطار بن غوريون في إسرائيل بصاروخ بالستي فرط صوتي نوع 'فلسطين2'. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان: 'انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وردا على جرائم الإبادة الجماعية وجرائم التجويع التي يقترفها الجيش الإسرائيلي بحق إخواننا في قطاع غزة.. وردا على اقتحام قطعان الصهاينة للمسجد الأقصى وتدنيسهم لباحاته الشريفة.. نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع 'فلسطين٢''. كما شدد على أن 'اليمن مستمر في عملياته الاسنادية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة'.

إعلام عبري: هذا الصاروخ الذي اضطر ترامب لوقف الهجمات ضد الحوثيين
إعلام عبري: هذا الصاروخ الذي اضطر ترامب لوقف الهجمات ضد الحوثيين

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

إعلام عبري: هذا الصاروخ الذي اضطر ترامب لوقف الهجمات ضد الحوثيين

قالت صحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية اليوم الاثنين، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اضطر إلى وقف هجمات بلاده ضد الحوثيين باليمن في أيار/ مايو الماضي، خشية من أن يصيب صاروخ باليستي دقيق كاد حاملة الطائرات الأميركية 'يو.أس.أس. ترومان'. وبحسب الصحيفة: "رغم أن الإدارة الأميركية بررت قرار وقف الهجمات بأنه جاء بناءً على طلب الحوثيين ورضوخهم، إلا أن الواقع كان مختلفا. فالسبب الحقيقي، وفقا لمصادر أمنية أميركية، كان الخوف من صاروخ باليستي دقيق كاد أن يصيب حاملة الطائرات (يو.أس.أس. ترومان)". وأضافت "كالكاليست" أنه "في 28 نيسان/ أبريل الماضي وخلال غارة جوية روتينية شاركت فيها (ترومان) ومجموعة من المدمرات والسفن الحربية الأخرى، أطلق الحوثيون صاروخ باليستي إيراني الصنع من طراز خليج فارس، يتمتع برأس متفجر يزن 650 كغم، ويطير بسرعة فوق صوتية، ويملك دقة تصل إلى 50 مترا، ما يجعله قادرا على إحداث دمار هائل إذا أصاب هدفا مثل حاملة طائرات". استهداف سفينة في البحر الأحمر من قبل الحوثيين (أرشيفية) في تلك الليلة، تتابع الصحيفة: "انكشفت (الترومان) وتم رصدها بدقة (يُعتقد أن المعلومة وصلت للحوثيين من استخبارات روسية أو إيرانية)، وتم استهدافها بعدة صواريخ، ورغم أن الصاروخ لم يصب الهدف، إلا أن إحدى الطائرات من نوع F-18 سقطت من على سطح الحاملة نتيجة المناورات الحادة لتفادي الصواريخ، ما أحدث صدمة في القيادة العسكرية". وبشأن رد الفعل الأميركي على ذلك، قالت الصحيفة إن "قادة البحرية الأميركية قدموا تقييما استراتيجيا للرئيس ترامب بأن المخاطرة باستمرار الحملة الجوية عالية جدا مقارنة بالمكاسب الممكنة، وأن الهجوم كاد أن يتحول إلى كارثة رمزية وسياسية تتمثل بأن صورة حاملة طائرات أميركية مصابة تُجر إلى الميناء كانت لتكون كارثة علاقات عامة لترامب". ووفق الصحيفة: "في ضوء ذلك، قرر ترامب وقف الحملة وأصدر تصريحا بدا غريبا حتى للحوثيين بأنهم هم طلبوا منه وقف القصف'. وأضافت: "بخلاف طائرات دون طيار وصواريخ كروز، فإن الصواريخ الباليستية المضادة للسفن تشكل تحديا كبيرا، ورغم أنه من السهل رصدها، لكن من الصعب جدا اعتراضها، وقوتها التدميرية هائلة، وإصابة واحدة قد تعني تدمير سفينة بالكامل. صواريخ الحوثيين هذه مبنية على الصواريخ الإيرانية فتح-110، ومُعدّلة لتصيب أهداف بحرية متحركة". ووفق الصحيفة: "الحوثيون لم يُصيبوا أي سفينة، لكنهم اقتربوا جدا – وهذا كان كافيًا لتخويف واشنطن ووقف الحملة. هذا الحدث يُبرز أحد دروس الحروب الحديثة: أحيانًا لا تحتاج إلى الانتصار عسكريا، بل يكفيك تهديد الصورة والهيبة"، مشيرة إلى أن "الحوثيون عادوا لمهاجمة السفن مجددا منذ تموز/ يوليو، مما يدل على أن التهديد لم ينتهِ".

3 أهداف حيوية تحت نيران الحوثيين... وتوعّد باستكمال العمليات
3 أهداف حيوية تحت نيران الحوثيين... وتوعّد باستكمال العمليات

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون ديبايت

3 أهداف حيوية تحت نيران الحوثيين... وتوعّد باستكمال العمليات

أعلنت حركة "أنصار الله" اليمنية، اليوم الأحد، تنفيذ ثلاث عمليات عسكرية نوعية استهدفت ثلاثة أهداف إسرائيلية في يافا وعسقلان وميناء حيفا، باستخدام طائرات مسيّرة، وذلك ردًا على ما وصفته بجرائم إسرائيل في غزة واقتحام المسجد الأقصى. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، العميد يحيى سريع، في بيان: "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وردًا على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يقترفها العدو الصهيوني بحق أهلنا في قطاع غزة، واقتحام قطعان الصهاينة للمسجد الأقصى وتدنيس باحاته، نفذ سلاح الجو المسير في القوات المسلحة اليمنية ثلاث عمليات عسكرية نوعية". وأوضح أن عمليتين استهدفتا هدفين عسكريين إسرائيليين في يافا وعسقلان، فيما استهدفت العملية الثالثة ميناء حيفا. وأضاف: "اليمن، بشعبه وقيادته وجيشه، لن يتخلى عن واجباته الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه شعبنا الفلسطيني والمسجد الأقصى، وتجاه إخواننا في غزة وهم يتعرضون للقتل والحصار". وأشار سريع إلى أن "الصمت على حرب الإبادة بحق غزة عار وخزي سيلاحق الأمة، وستكون له عواقب وخيمة على الشعوب والبلدان عاجلًا أم آجلًا"، مؤكدًا أن العمليات الإسنادية اليمنية ستستمر حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن القطاع. جاء إعلان الحوثيين في وقت اقتحم فيه 3023 مستوطنًا، صباح الأحد، باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة تحت حماية مشددة من القوات الإسرائيلية، وسط أداء صلوات تلمودية ورقصات استفزازية. وتقدّم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير صفوف المقتحمين، وأدلى بتصريحات دعا فيها إلى إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل وإبعاد عناصر حركة "حماس" عن القطاع. وتزامن الاقتحام مع دعوات أطلقتها منظمات "الهيكل" المتطرفة لتنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى في ذكرى ما يسمى خراب الهيكل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store