
وقفة احتجاجية بتعز تطالب بحلول جذرية لأزمة المياه وتحرير المحافظة
وندد المتظاهرون بالحلول الترقيعية التي تنتهجها السلطة المحلية بتعز لمواجهة أزمة المياه وتزيد من معاناة السكان، معبرين عن غضبهم من عجزها عن إيجاد حلول جذرية عاجلة لإنهاء الأزمة.
وطالب المحتجون مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية بدعم القوات الحكومية واستكمال تحرير المحافظة من مليشيا الحوثي الإرهابية، معتبرين بقاءها سببًا للفوضى والأزمات وانعدام الأمن والاستقرار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 17 دقائق
- الوئام
صادرات كوريا الجنوبية من أشباه الموصلات تسجل نموًا بنسبة 5.8% في النصف الأول
كشفت بيانات رسمية صادرة اليوم عن وزارة التجارة الكورية الجنوبية عن نمو ملحوظ في صادرات البلاد من منتجات تقنية المعلومات والاتصالات خلال النصف الأول من عام 2025، حيث سجلت ارتفاعًا بنسبة 5.8% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وأشارت البيانات إلى أن القيمة الإجمالية للصادرات في هذا القطاع الحيوي بلغت 115.16 مليار دولار، مقابل 108.83 مليار دولار في النصف الأول من 2024، مؤكدة أن هذه الزيادة جاءت مدعومة بشكل رئيسي بالطلب المتصاعد على أشباه الموصلات المتخصصة في مجال مراكز البيانات. من جانب آخر، سجلت الواردات في القطاع نفسه ارتفاعًا بنسبة 5% لتصل إلى 70.92 مليار دولار، مما أسفر عن تحقيق فائض تجاري مريح بلغ 44.24 مليار دولار لصالح الاقتصاد الكوري الجنوبي. وعلى مستوى المنتجات، أظهرت الأرقام قفزة كبيرة في صادرات أشباه الموصلات بنسبة 11.4% لتصل إلى 73.31 مليار دولار، مما يعكس الطلب العالمي المتزايد على رقائق الذكاء الاصطناعي وارتفاع أسعارها في الأسواق الدولية. كما شهدت صادرات أجهزة الكمبيوتر ومعدات الاتصالات نموًا بنسبة 10.8% مسجلة 6.64 مليار دولار، بينما ارتفعت صادرات الهواتف المحمولة بنسبة 9.1% لتصل إلى 6.08 مليار دولار. وفيما يتعلق بالأسواق المستهدفة، لاحظت البيانات تراجعًا في الصادرات إلى الصين وهونج كونج بنسبة 11.5% لتسجل 40.98 مليار دولار، في حين ارتفعت الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 14.5% لتصل إلى 14.42 مليار دولار، بينما شهدت الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي انخفاضاً طفيفاً بنسبة 2.7% لتستقر عند 5.8 مليار دولار.


المغرب اليوم
منذ 18 دقائق
- المغرب اليوم
ماركس بأرقام اليوم
ممل أننا ما نزال نتحدث، في الخمسين من العمر، نفس اللغة التي تعاملنا بها قبل نصف قرن! هل كلمة «ثري» تعني الشيء نفسه؟ وكلمة ملياردير اليوم هو الذي يملك الآن 100 مليار دولار، أم صاحب الشركة التي أصبح حجمها 400 تريليون دولار؟ هل الرجل الذي كلف عرسه نصف مليار دولار إنسان مجنون أم طبيعي؟ لقد تجاوزت الأرقام الحقيقية الأرقام المتخيلة. وأصبح كتاب «الرأسمال» لكارل ماركس، يقرأ مثل كتاب «ألف ليلة وليلة». وعدد الناس الذين لا سقف فوق رؤوسهم 300 مليون بشري، أي عدد سكان أميركا. لا حدود للفقر ولا حدود للثراء، وما زلنا نستخدم نفس المقاييس، ونفس الأرقام. وما زال الأساتذة والمعلمون يتفاهمون بلغة أجدادهم. وقد ضاقت بنا التعابير فأصبح لدينا لغة مضحكة أحياناً. هل تعودت حتى الآن على استخدام «فرط صوتي»؟ كلما وردت أمامي، أفرط على ظهري من الضحك. جميع هؤلاء العلماء وخبراء اللغة لم يتوصلوا إلى شيء بسيط مثل «ميل» أو «كيلومتر»، أو «مومنتوم» أو... بطيخ، يصف ما نريد من دون أن نفتح جبهة «فرط صوتية». زرعوا في عقولنا أنَّ التجديد في اللغة حرب، وليس تبسيطاً. وظنَّ 7 من النحاة أنَّهم كلما عقّدوا اللغة، أكرموها. والحقيقة أنَّه لم يحافظ عليها سوى التبسيط. وقد تفرط أصوات كثيرة قبل أن نفهم ونتعود استخدام فرط الصوت في موقعه. لقد عثرنا في سهولة متناهية على كلمة «مُسَيَّرة» بديلاً لعبارة «درون». والذي فعل ذلك قال لماذا لا نستقر على عبارة «مُسَيَّرة» ونسقط من حولها جميع الإضافات، ما دامت العبارة وحدها تكفي؟ وما مضت فترة قصيرة حتى أصبحت «مُسَيَّرة» جزءاً عفوياً تلقائياً من لغتنا اليومية. فقد اتفق الجميع على أنها الأصح بدل «طيارة من دون طيَّار» أو «طيارة آلية»، باعتبار أن جميع الطائرات آلية فيما عدا الورقية منها. آسف على بعض التكرار.


خبر صح
منذ 19 دقائق
- خبر صح
تبادل تجاري بقيمة 8.6 مليار دولار.. القاهرة تستعد لجولة جديدة من المفاوضات مع واشنطن
دعا الوزير المفوض الدكتور عبد العزيز الشريف، رئيس جهاز التمثيل التجاري ورئيس الأمانة التنسيقية للعلاقات التجارية المصرية الأمريكية، جميع الجهات الوطنية المعنية لحضور اجتماع تحضيري في مقر التمثيل التجاري بالعاصمة الإدارية الجديدة، لبحث الموضوعات المدرجة ضمن أجندة الاتفاق، وذلك في إطار التحضير للجولة السابعة من الحوار المشترك حول الاتفاق الإطاري للتجارة والاستثمار بين مصر والولايات المتحدة. تبادل تجاري بقيمة 8.6 مليار دولار.. القاهرة تستعد لجولة جديدة من المفاوضات مع واشنطن شوف كمان: الدولة تسدد مستحقات دعم التصدير خلال 90 يوماً وتبدأ في تسوية المتأخرات أهمية الاتفاق الإطاري في تعزيز التنسيق المصري أوضح الدكتور عبد العزيز الشريف خلال الاجتماع أهمية هذا الاتفاق كمنصة مركزية لتوحيد الرؤى التجارية المصرية، مما يسمح بطرحها بشكل متكامل أمام الجانب الأمريكي خلال جلسات التفاوض، مشيرًا إلى أن الاتفاق يلعب دورًا حيويًا في دعم العلاقات الاقتصادية، مؤكدًا على ضرورة استمرار العمل من خلال هذا الإطار وتوسيع مجالات التعاون بما يحقق المصالح المشتركة، خاصة في ظل التحولات الاقتصادية العالمية المتسارعة. مقال مقترح: رسوم تحويل الأموال عبر تطبيق «إنستاباي» خلال إجازة عيد الأضحى الاستفادة من المتغيرات العالمية لتعزيز التجارة أشار رئيس جهاز التمثيل التجاري إلى أهمية استغلال المتغيرات التي طرأت على الاقتصاد العالمي وسلاسل الإمداد، بهدف تعظيم الاستفادة منها لصالح الصادرات المصرية وجذب استثمارات أجنبية جديدة، خاصة مع تزايد فرص التعاون التجاري والاستثماري مع الولايات المتحدة في قطاعات واعدة. استعراض أرقام التبادل التجاري ومجالات التعاون تم خلال الاجتماع مناقشة أبرز ملامح العلاقات الاقتصادية الثنائية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين مصر والولايات المتحدة حوالي 8.6 مليار دولار أمريكي في عام 2024، كما تجاوزت قيمة استثمارات المشروعات المشتركة بين البلدين 9.5 مليار دولار، مما يعكس متانة التعاون الاقتصادي القائم بين الجانبين. حضور واسع ومقترحات لتوسيع مجالات التعاون شهد الاجتماع مشاركة عدد من المسؤولين من وزارات وهيئات مصرية متنوعة، من بينها وزارة التضامن الاجتماعي، وزارة القوى العاملة، الجهاز القومي للملكية الفكرية، الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، الحجر الزراعي، مصلحة الضرائب المصرية، اتحاد الصناعات، إلى جانب ممثلين عن التمثيل التجاري مثل الوزير المفوض التجاري نشوى صلاح، والمستشار التجاري هيثم قاسم، وإيمان زهران. دعوة للاستثمار في قطاعات استراتيجية أكد الشريف على ضرورة التباحث مع الجانب الأمريكي لتوجيه الاستثمارات نحو قطاعات استراتيجية مثل الصناعات الدوائية، وتصنيع السيارات، والطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى إمكانية أن تكون مصر مركزًا صناعيًا متميزًا للشركات الأمريكية التي تسعى إلى النفاذ لأسواق جديدة عبر بوابة التصنيع المحلي.