logo
حماس: تابعنا بقلق بالغ الإعلان الصادر عن رئيس السلطة بشأن نيته إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني

حماس: تابعنا بقلق بالغ الإعلان الصادر عن رئيس السلطة بشأن نيته إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني

الجزيرة٢٣-٠٧-٢٠٢٥
حماس: تابعنا بقلق بالغ الإعلان الصادر عن رئيس السلطة بشأن نيته إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني
عاجل | حماس: الإعلان الصادر عن رئيس السلطة تم بشكل منفرد وبعيدا عن التوافق الوطني
عاجل | حماس: الإعلان الصادر عن رئيس السلطة مخالف للاتفاقيات الوطنية الموقعة بين مختلف الفصائل الفلسطينية
عاجل | حماس: قرار رئيس السلطة تجاوز خطير للإرادة الوطنية الجمعية وتجاهل صارخ لاتفاقات القاهرة والجزائر وموسكو وبيجين
عاجل | حماس: استمرار القيادة المتفردة في اتخاذ قرارات مصيرية دون توافق يكرس الانقسام ويضعف الموقف الوطني الفلسطيني
التفاصيل بعد قليل..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنباء عن اتفاق أميركي إسرائيلي على "مبادئ الحل" بغزة وترامب يصف المجاعة بالعار
أنباء عن اتفاق أميركي إسرائيلي على "مبادئ الحل" بغزة وترامب يصف المجاعة بالعار

الجزيرة

timeمنذ 16 دقائق

  • الجزيرة

أنباء عن اتفاق أميركي إسرائيلي على "مبادئ الحل" بغزة وترامب يصف المجاعة بالعار

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اليوم الجمعة، إنه يريد ضمان حصول الناس على الطعام في غزة، وسط تقارير إعلامية بالتوصل لاتفاق بين واشنطن وإسرائيل بشأن ما تسمى مبادئ الحل في غزة. وأشار ترامب أمس إلى أن بلاده قدمت 60 مليون دولار قبل أسبوعين للمساعدات في غزة، لكنه لا يرى أي نتائج لتلك المساعدات، مشددا على "ضرورة أن يحصل الناس في القطاع على الطعام". ونقلت شبكة "إيه بي سي" عن مسؤول إسرائيلي أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف -الذي يزور إسرائيل- اتفق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على "مبادئ الحل" في غزة. وبيّنت الشبكة أن الاتفاق شمل بحث وقف إطلاق نار "يفرج عن الرهائن وينزع سلاح حماس" كما تضمن أن تعمل إسرائيل والولايات المتحدة على "زيادة المساعدات" إلى غزة. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، إنه من المتوقع أن يوافق الرئيس اليوم على "خطة جديدة للمساعدات الإنسانية" إلى غزة. من جانبه، وصل وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إلى تل أبيب، أمس، قادما من القدس لإجراء محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن "سبل تخفيف معاناة" سكان قطاع غزة المحاصر. ويتزامن هذا النشاط الدبلوماسي مع حراك على الأرض، إذ تظاهر عشرات المسؤولين السابقين الإسرائيليين في الأمن والجيش أمام وزارة الدفاع مطالبين بإنهاء الحرب في غزة. ومن جانب آخر، دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين واشنطن للضغط على نتنياهو من أجل إبرام صفقة وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين. وإلى ذلك، فضت الشرطة الإسرائيلية مظاهرة في تل أبيب تطالب بإنهاء التجويع ووقف الحرب في غزة. وفي السياق، أكد برنامج الأغذية العالمي أنه لا يمكن إيقاف موجة الجوع في غزة، إلا بزيادة هائلة في حجم المساعدات. وقال المكتب الحكومي في غزة إنه دخل إلى القطاع، أمس، 104 شاحنات مساعدات إنسانية تعرض جلّها للنهب والسرقة جراء الفوضى الأمنية الممنهجة ضمن ما يعرف بـ"سياسة هندسة الفوضى والتجويع". 600 شاحنة وأوضح المكتب الحكومي أن الاحتياجات اليومية لغزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة، في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية في القطاع المنكوب. وحمّل المكتب الحكومي الفلسطيني إسرائيلَ "والدول المنخرطة معها في جريمة الإبادة الجماعية" المسؤوليةَ الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية. ودعا إلى فتح المعابر بشكل فوري وكامل، وإدخال المساعدات وحليب الأطفال بكميات كافية، وضمان وصولها بشكل آمن ومنظّم تحت إشراف أممي مستقل. وأدان المكتب الحكومي "بأشد العبارات جريمة الفوضى والتجويع، التي تُمارس بحق 2.4 مليون إنسان في غزة، بينهم أكثر من 1.1 مليون طفل يُحرمون من أبسط حقوقهم، وعلى رأسها الغذاء وحليب الأطفال". يُذكر أن الدعوات الدولية والأممية لإنهاء الحرب والحصار المفروض على القطاع تصاعدت أخيرا بعد زيادة أعداد الشهداء المجوّعين الذين يقتلون في " مصائد الموت" عند نقاط توزيع مساعدات " مؤسسة غزة الإنسانية" التي تقف وراءها الولايات المتحدة وإسرائيل. ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه إسرائيل -بدعم أميركي- إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 207 آلاف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين ومجاعة غير مسبوقة أزهقت أرواح العشرات منهم أطفال.

اعتداءات بالضفة والمستوطنون يتأهبون لاقتحام واسع للمسجد الأقصى
اعتداءات بالضفة والمستوطنون يتأهبون لاقتحام واسع للمسجد الأقصى

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

اعتداءات بالضفة والمستوطنون يتأهبون لاقتحام واسع للمسجد الأقصى

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من المدن والبلدات بالضفة الغربية، كما أحرق مستوطنون مركبة لمتضامنين أجانب، وهاجموا منازل جنوب الخليل ، وسط تحذير من اقتحام موسع للمسجد الأقصى المبارك يعتزمون القيام به بعد غد الأحد في ما يسمى ذكرى " خراب الهيكل". وقالت مصادر فلسطينية للجزيرة إن عددا من الآليات العسكرية الإسرائيلية اقتحمت مدنا وقرى وبلدات عدة شمالي الضفة المحتلة، شملت قريتي رابا والزبابدة (جنوب شرقي جنين). ومن ناحية أخرى، داهمت قوات عسكرية طوباس ونشرت آلياتها في شوارع المدينة، كما توجهت قوة ثانية لاقتحام بلدة طمون. ومساء أمس، أحرق مستوطنون مركبة تابعة لنشطاء أجانب كانوا في زيارة تضامنية لبيت فلسطيني في بلدة سوسيا جنوب الخليل (جنوبي الضفة). وقد امتدت ألسنة النيران إلى محيط منزل مضيفهم الفلسطيني، مما تسبب بأضرار مادية. كما هاجم المستوطنون منزلا فلسطينيا آخر بالحجارة والزجاجات الحارقة، من دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وعلى فترات غير متباعدة، يوجد المتضامنون الأجانب، وبينهم نشطاء حقوقيون، في مناطق التماس بالضفة الغربية تضامنًا مع الفلسطينيين، حيث يعملون على توثيق اعتداءات المستوطنين ونقلها إلى مؤسساتهم. وبالتزامن مع اعتداءات المستوطنين على المتضامنين الأجانب مساء أمس، أصيبت شابة فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي، قرب مدخل مخيم طولكرم للاجئين (شمالي الضفة المحتلة). وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إصابة فلسطينية (18 عاما) برصاصة في ظهرها، بعد إطلاق قناصة إسرائيليين متمركزين في إحدى الثكنات العسكرية بالمخيم الأعيرة النارية باتجاه الفلسطينيين، في محيط قاعة العودة على مدخل مخيم طولكرم. وحسب "وفا" كانت الشابة برفقة والدتها وشقيقها وعدد من المواطنين، في طريقهم لتفقد منازلهم داخل المخيم، وتم نقلها الى مستشفى ثابت ثابت الحكومي، ووصفت حالتها بالمستقرة. اقتحامات "خراب الهيكل" ومع تصاعد اعتداءات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، حذّرت محافظة المدينة الفلسطينية المقدسة من "مخطط تصعيدي خطير دعت إليه ما تسمى منظمات الهيكل الاستعمارية المتطرفة لاقتحام واسع النطاق للمسجد الأقصى المبارك يوم الأحد المقبل، بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بذكرى خراب الهيكل". وأكدت المحافظة -في بيان لها مساء أمس- أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين". وشدد البيان على أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصر سنويا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان، مشيرة إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى. كما شملت هذه الاقتحامات ارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقوس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض) والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك بهذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير إيتمار بن غفير نفسه، مما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد. وبيّنت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو/أيار الماضي بأن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل" في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم. وأكد البيان أن الذكرى هذا العام تعد من أخطر الأيام على المسجد الأقصى، إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل الثالث من أغسطس/آب "يوم الاقتحام الأكبر" في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة. وقال أيضا إن هذا التناغم الخطير بين منظمات "الهيكل" وأذرع الحكومة الإسرائيلية، وعلى رأسها ما تسمى وزارة "الأمن القومي" التي يقف على رأسها بن غفير ينذر بتفجير الأوضاع في المدينة المقدسة، ويستهدف تحويل المسجد الأقصى إلى ساحة دينية صهيونية بالقوة. وأضافت محافظة القدس في بيانها أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل". وأوضحت أن المنظمات المتطرفة نظمت هذا المؤتمر التحريضي في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور آرييه كينغ نائب رئيسها المتطرف حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء. وأعادت محافظة القدس التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك، بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا، هو مكان عبادة إسلامي خالص غير قابل للمساومة أو التقسيم، وأن أي محاولة لفرض السيادة الاحتلالية عليه تشكّل انتهاكًا صارخًا وخطيرًا. ودعت في بيانها المجتمع الدولي والأمتين العربية والإسلامية إلى تحمّل مسؤولياتهم السياسية والقانونية في وجه هذا العدوان المنظّم، واتخاذ خطوات عاجلة لحماية المسجد الأقصى والحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس المحتلة.

خطة سحب سلاح المخيمات.. حسابات ما بعد "دبور"
خطة سحب سلاح المخيمات.. حسابات ما بعد "دبور"

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

خطة سحب سلاح المخيمات.. حسابات ما بعد "دبور"

في أعلى صفحة سفير فلسطين في لبنان أشرف دبور على فيسبوك، ثبتت -في 26 مايو/أيار الماضي- الآية الثلاثين من سورة الأنفال بنصها القائل {وَإِذۡ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوۡ يَقْتُلُوكَ أَوۡ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ واللهُ خَيْرُ المَاكِرِينَ}. وفي سلسلة منشورات لاحقة على إشهار دبور لمظلوميته اعتمادا على نص قرآني، عرضت صفحته بدءا من 15 يوليو/تموز الجاري سيلا من أخبار استقبالاته بمقر السفارة في بيروت، لوفود من إقليم فتح وأخرى تمثل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بلبنان، وثالثة للجان وشخصيات حزبية وبرلمانية لبنانية، ورابعة لروابط واتحادات نقابية، ولسفراء عرب وغربيين، إلى جانب لقائه مع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري في 24 يوليو/تموز في منزل الأخير، ورئيس الجمهورية جوزيف عون في قصر بعبدا اليوم التالي. وجرت هذه اللقاءات المتتالية جميعها تحت عنوان "زيارة وداعية" دون أن تتضح ملابسات وأسباب مغادرة دبور الفجائية للمنصب الحساس الذي يشغله منذ اعتماده من قبل الرئيس اللبناني الأسبق ميشال سليمان بصفة "سفير فوق العادة" في مايو/أيار 2012. بعد التعثر علما بأن إشهار المظلومية، والزيارات الوداعية اللافتة بكثافتها لدبور، وقعت في أعقاب إلغاء رئيس السلطة الفلسطينية وحركة فتح محمود عباس تعيينه نائب مشرف عام للساحة اللبنانية في حركة فتح التي يحمل دبور أيضا لقب عضو مجلسها الثوري، وذلك بقرار أصدره في 5 يوليو/تموز 2025، في أعقاب تعثر خطة مثيرة للجدل لنزع سلاح المخيمات وفق جدول زمني أقرته لجنة فلسطينية لبنانية مشتركة. علما بأن اللجنة تشكلت في ختام زيارة الأخير للبنان في 21 مايو/أيار، على أن يبدأ التنفيذ من مخيمات بيروت في 16 يونيو/حزيران الماضي، وهو ما لم يحدث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store