logo
عضو بالحزب الجمهوري: الشعب الأمريكي يدعم منع إيران من امتلاك السلاح النووي

عضو بالحزب الجمهوري: الشعب الأمريكي يدعم منع إيران من امتلاك السلاح النووي

البوابةمنذ 16 ساعات

قال روبرت أرليت، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن هناك تباينًا واسعًا في الآراء داخل الحزب الجمهوري بشأن مواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن كثيرين ممن صوّتوا له دعموا حملته على أساس أنه لن يدخل البلاد في حروب جديدة، وهو ما يتعارض الآن مع النهج التصعيدي تجاه إيران وملفها النووي.
ما حدث مؤخرًا أظهر بعض الخطوط الحمراء لدى ترامب
وأضاف "أرليت"، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن ما حدث مؤخرًا أظهر بعض الخطوط الحمراء لدى ترامب، موضحًا أن ما بين 70% إلى 78% من الشعب الأمريكي – سواء من الجمهوريين أو الديمقراطيين أو المستقلين – يؤيدون موقف ترامب في منع إيران من امتلاك سلاح نووي.
إيران انتهكت القوانين الدولية من خلال رفع نسبة تخصيب اليورانيوم
وأشار إلى أن إيران انتهكت القوانين الدولية من خلال رفع نسبة تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز الاستخدامات السلمية، مؤكدًا أن "الأدلة تشير إلى أن طهران تجاوزت النسبة المسموح بها دوليًا، تحت غطاء الاستخدام المدني، لكنها وصلت إلى مستوى تخصيب يقارب 60% أو أكثر"، وهو ما وصفه بأنه "غير مسبوق، إذ لا توجد دولة في العالم تستخدم هذه النسبة لأغراض سلمية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل: «من المبكر» تقييم الضربات على المنشآت النووية الإيرانية
إسرائيل: «من المبكر» تقييم الضربات على المنشآت النووية الإيرانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة الخليج

إسرائيل: «من المبكر» تقييم الضربات على المنشآت النووية الإيرانية

اعتبر الجيش الإسرائيلي أنه «من المبكر» تقييم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني جرَّاء الحرب مع الدولة العبرية والضربات الأمريكية. وقال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين في مؤتمر صحفي متلفز: «ما زال من المبكر تقييم نتائج العملية»، مضيفاً «أعتقد أننا وجَّهنا ضربة موجعة للبرنامج النووي، يمكنني القول أيضاً أننا أعدناه أعواماً عدة إلى الوراء». يأتي ذلك بعدما خلص تقرير استخباري أولي أمريكي سرّي إلى أن الضربات الأمريكية أعادت البرنامج بضعة أشهر فقط إلى الوراء ولم تدمّره كما قال الرئيس دونالد ترامب الذي سارع إلى نفي صحة ما ورد في التقرير.

ضربة واشنطن على إيران «غير مدمرة».. تسريبات استخباراتية أمريكية مخالفة لتصريحات ترامب
ضربة واشنطن على إيران «غير مدمرة».. تسريبات استخباراتية أمريكية مخالفة لتصريحات ترامب

صحيفة الخليج

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة الخليج

ضربة واشنطن على إيران «غير مدمرة».. تسريبات استخباراتية أمريكية مخالفة لتصريحات ترامب

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً حول أضرار الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، كشفت تسريبات استخباراتية أمريكية، نُقلت عن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) لشبكتي CNN وNPR، أن الضربات الجوية الواسعة التي شنّتها واشنطن ليل السبت ضد ثلاثة مواقع نووية إيرانية لم تحقق ما أكد إعلانه الرئيس دونالد ترامب من «تدمير كامل» للمنشآت، بل أدت فقط إلى أضرار بسيطة، ستؤخر البرنامج النووي الإيراني «لبضعة أشهر». ترامب: المواقع النووية الإيرانية دُمرت بالكامل وفي وقت سابق اليوم، جدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التأكيد على أنّ الضربة العسكرية التي شنّتها قواته على إيران الأحد «دمّرت بالكامل» المواقع النووية الثلاثة التي استهدفتها، نافياً بذلك صحّة تقارير إعلامية نقلت عن مصادر استخبارية أنّ الضربة لم تؤدّ سوى لتأخير برنامج طهران النووي بضعة أشهر. وكتب ترامب في منشور على منصته «تروث سوشيل» للتواصل الاجتماعي أنّ «شبكة سي إن إن للأخبار، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز، تضافرت جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ، المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل!». التسريبات التي استندت إلى تقييم مبكر لوكالة استخبارات الدفاع (DIA) أكَّدت أن الضربة لم «تُبَدِّد» قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، خاصة في منشأة «فوردو» المحصّنة داخل جبل وجاء هذا التقييم خلافاً لتصريحات ترامب، الذي وصف العملية بأنها «نجاح عسكري باهر» وكتب ترامب في منشور على منصته «تروث سوشيل» للتواصل الاجتماعي أنّ «شبكة سي إن إن للأخبار، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز، تضافرت جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ، المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل!». انتقادات داخل الكونغرس السيناتور الديمقراطي مارك وارنر، نائب رئيس لجنة الاستخبارات، طالب الإدارة بتوضيحات عاجلة، محذراً من «سباق محتمل نحو قنبلة قذرة» إذا لم تُدر الأمور بدقة وقد تم تأجيل جلسة إحاطة سرّية للكونغرس كانت مقررة لمناقشة التطورات. البيت الأبيض رد بغضب على التسريبات ووصفت المتحدثة باسمه، كارولين ليفيت، تقرير CNN بأنه «خاطئ تماماً»، متهمة جهات مجهولة بـ«محاولة تقويض إنجازات الرئيس ترامب» وبدوره، أكّد موفد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أنّ المنشآت النووية في نطنز وأصفهان وفوردو «دُمّرت» وقال «لقد تضرّرت أو دُمّرت معظم أجهزة الطرد المركزي، إن لم يكن جميعها، في هذه المنشآت الثلاث» وأضاف «سيكون من شبه المستحيل على الإيرانيين إحياء هذا البرنامج، فمن وجهة نظري ومن وجهة نظر العديد من الخبراء الآخرين الذين اطّلعوا على البيانات الأولية، سيستغرق الأمر سنوات». إيران: سنواصل التخصيب في المقابل، شدد رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف أن إيران «ستتجاهل مطالب إسرائيل» بشأن وقف التخصيب، مؤكداً استمرار البرنامج النووي. وأكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن بلاده «استعدت مسبقاً» للضربات ولن تسمح بحدوث أي توقف في الإنتاج. خبراء مستقلون ومراكز أبحاث، بينها معهد ميدلبري للدراسات الدولية، أشاروا إلى أن الضربة الأمريكية كانت «جزئية وغير كافية»، مؤكدين أن البرنامج النووي الإيراني لا يقوم فقط على منشآت مادية، بل على معرفة علمية منتشرة لا يمكن محوها بالقصف. تشكيك بالضربة الأمريكية التسريبات الاستخباراتية، إلى جانب التقييمات الدولية، تُشكك بجدوى الضربة الأمريكية الأخيرة وتطرح أسئلة عن مدى فعاليتها الاستراتيجية وبينما تُظهر طهران تحدياً وتصميماً على الاستمرار، تبدو الرواية الأمريكية الرسمية تحت ضغط داخلي ودولي متزايد. اعتبر الجيش الإسرائيلي أنه «من المبكر» تقييم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني جرَّاء الحرب مع الدولة العبرية والضربات الأمريكية وقال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين في مؤتمر صحفي متلفز: «ما زال من المبكر تقييم نتائج العملية»، مضيفاً: «أعتقد أننا وجَّهنا ضربة موجعة للبرنامج النووي، يمكنني القول أيضاً إننا أعدناه أعواماً عدة إلى الوراء». يأتي ذلك بعدما خلص تقرير استخباري أولي أمريكي سرّي إلى أن الضربات الأمريكية أعادت البرنامج بضعة أشهر فقط إلى الوراء ولم تدمّره كما قال الرئيس دونالد ترامب الذي سارع إلى نفي صحة ما ورد في التقرير.

تصريحات ترامب تربك الأسواق.. الرئيس الأمريكي يمنح الصين الضوء الأخضر لشراء النفط الإيراني
تصريحات ترامب تربك الأسواق.. الرئيس الأمريكي يمنح الصين الضوء الأخضر لشراء النفط الإيراني

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

تصريحات ترامب تربك الأسواق.. الرئيس الأمريكي يمنح الصين الضوء الأخضر لشراء النفط الإيراني

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" أن الصين يمكنها الاستمرار في شراء النفط الإيراني، وذلك بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وهي تهدئة جاءت عقب ضربات جوية أميركية استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية، هذا الإعلان، الذي لم يأتِ في سياق بيان رسمي، أحدث صدمة داخل دوائر القرار في واشنطن، وأثار تساؤلات حول مدى استمرارية العقوبات الأمريكية، وواقعية خطاب الضغط الأقصى الذي لطالما تبنته إدارة ترامب تجاه إيران. الهدنة الهشة: قصف ثم مصافحة إعلامية جاء الإعلان عن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل كمنعطف غير متوقع في التصعيد المتصاعد بين الطرفين، خاصة بعد الضربات الأمريكية الأخيرة، وقد بدا أن ترامب يحاول توظيف هذا التطور لفتح قنوات ضغط جديدة، ليس فقط على إيران، بل أيضًا على الصين، إلا أن توقيت تصريحه المتعلق بالنفط الإيراني أثار الارتباك، لا سيما وأنه جاء في وقت لم تُعلن فيه الإدارة عن أي تغييرات رسمية في سياسة العقوبات. التناقض بين القول والفعل رغم لهجة التصريح التي توحي بتخفيف العقوبات، سارع البيت الأبيض لاحقًا للتأكيد على أن العقوبات لا تزال قائمة، وأن دعوة ترامب كانت تهدف لتشجيع الصين على شراء "النفط الأمريكي الرائع" بدلاً من الإيراني. إلا أن واقع الأمر يكشف عن تناقض واضح بين رسائل الإدارة، خاصة أن مسؤولي وزارتي الخزانة والخارجية – المعنيين بتطبيق العقوبات – لم يكونوا على علم مسبق بتصريح ترامب، ما يسلط الضوء على حالة من الفوضى أو الارتجال في عملية اتخاذ القرار. الأثر الاقتصادي والسياسي: النفط في قلب العاصفة أسواق النفط التقطت الإشارة فورًا، إذ تراجعت الأسعار بنحو 6% بعد إعلان ترامب، مدفوعة بانخفاض المخاوف من تصعيد عسكري في الشرق الأوسط، وكذلك بإشارات محتملة لتخفيف القيود على تدفقات النفط الإيراني، ولكن خلف هذا التراجع تكمن رهانات جيوسياسية أعمق، إذ تمثل تصريحات ترامب محاولة لخلق توازن معقد بين الاستمرار في الضغط على إيران، وبين تليين الموقف تجاه الصين في سياق محادثات تجارية متعثرة. الصين.. بين تحدي العقوبات ومغازلة التفاهمات لطالما اعتبرت الصين العقوبات الأمريكية على إيران إجراءً أحاديًا وغير قانوني. وقد استمرت في استيراد النفط الإيراني، رغم التهديدات الأميركية. ومن هنا، قد تبدو تصريحات ترامب بمثابة رسالة مزدوجة: فتح نافذة تفاهم اقتصادي مع بكين، وإرسال إشارة مرونة في وقت تحاول فيه واشنطن إعادة التفاوض على قواعد التجارة العالمية مع العملاق الآسيوي. داخل الإدارة.. انقسام أم مناورة تكتيكية؟ وصف سكوت موديل، المسؤول السابق في وكالة المخابرات المركزية، ما جرى بأنه "عودة إلى تطبيق متساهل للعقوبات"، في تلميح إلى وجود توجه مقصود خلف تصريح ترامب، في المقابل ترى مصادر أخرى أن ما حدث هو ارتجال سياسي قد تكون له عواقب قانونية واستراتيجية، خصوصًا إذا فُسّر كإخلال بالتزامات واشنطن تجاه حلفائها أو ضعف في تنفيذ سياساتها العقابية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store