
وفد جامعة بنها في زيارة لجامعة سكاريا للعلوم التطبيقية بتركيا
توطيد أواصر التعاون المشترك مع كبرى المؤسسات العلمية
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي حرص جامعة بنها علي توطيد أواصر التعاون المشترك مع كبرى المؤسسات العلمية والجامعات في مختلف دول العالم والذي يساهم في رفع التصنيف الدولي للجامعة حيث أنها تسعى دائما إلى المضي قدما للوصول إلى العالمية بتحسين جودة مخرجاتها التعليمية والبحثية والخدمية.
الوفد المستقبل لجامعة بنها
من جانبه قال الدكتور السيد فوده نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إن الزيارة بدأت باستقبالهم من الدكتور محمد ساريبييك رئيس الجامعة، والدكتور سنان سردار أوزكان نائب رئيس الجامعة، والدكتور علي فؤاد بوز، وذلك بحضور الدكتور محمد مجدي بكلية الهندسة بشبرا بجامعة بنها.
توسيع فرص تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب
جرى مناقشة سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين المؤسستين، وتوسيع فرص تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب، بالإضافة إلى استكشاف آفاق التعاون في المشروعات البحثية الدولية المشتركة.
وأشار الدكتور السيد فوده إلي أن زيارة وفد الجامعة لجامعة سكاريا للعلوم التطبيقية بتركيا تأتي في إطار دعم العلاقات الدولية لجامعة بنها، وتعزيز مكانتها الأكاديمية على المستوى الإقليمي والدولي.
وفد جامعة بنها
IMG-20250624-WA0004
IMG-20250624-WA0003
IMG-20250624-WA0001
IMG-20250624-WA0002
IMG-20250624-WA0000
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 6 أيام
- الاتحاد
الاتحاد الأوروبي يرفض دعوات لتأجيل قانون تنظيم الذكاء الاصطناعي
رفضت المفوضية الأوروبية دعوات شركات التكنولوجيا الكبرى مثل Alphabet وMeta لتأجيل تنفيذ "قانون الذكاء الاصطناعي" للاتحاد الأوروبي وأصرت على أن لائحة التنفيذ ستتواصل وفق ما هو مخطط لها. ورفض الاتحاد الأوروبي بشدة الدعوات المتزايدة من شركات التكنولوجيا الكبرى بما في ذلك Alphabet و Meta لتأخير تنفيذ القانون. وطلبت العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى وحتى العديد من شركات الذكاء الاصطناعي الأوروبية مثل ASML و Mistral من المفوضية تعليق التنفيذ نظرا لارتفاع تكاليف الامتثال والمتطلبات التنظيمية المعقدة. غير أن الاتحاد الأوروبي أكد أن الجدول الزمني القانوني لطرح قانون الذكاء الاصطناعي سيبقى دون تغيير. وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية توماس ريجنير في مؤتمر صحفي أنه لا حياد عن القانون لضمان التطوير المسؤول لنظام الذكاء الاصطناعي. وتقاوم شركات التكنولوجيا وشركات الذكاء الاصطناعي تنفيذ قواعد الذكاء الاصطناعي من قبل الاتحاد الأوروبي ، بعد مخاوف من أن يخنق القانون الابتكار ويزيد التكاليف. وأضاف المتحدث أن "لدينا مواعيد نهائية قانونية محددة في نص قانوني" موضحا أن القانون سيدخل حيز التنفيذ على مراحل بدءا من هذا العام. ومن خلال القانون تريد المفوضية وضع حواجز حماية حول الذكاء الاصطناعي والذي يعد حاليا تقنية سريعة التقدم تمس كل قطاع من قطاعات الاقتصاد تقريبا. يوصف قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبي بأنه أول إطار تنظيمي شامل في العالم لنظام الذكاء الاصطناعي دخل حيز التنفيذ رسميا في أول أغسطس 2024 ويتضمن إرشادات لشركات الذكاء الاصطناعي لاتباع نهج قائم على المخاطر وتصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي بناء على مستوى الضرر الذي يمكن أن تسببه. وتم تطبيق المجموعة الأولى من اللوائح اعتبارا من 2 فبراير 2025 والتي تستهدف ممارسات الذكاء الاصطناعي الأكثر ضررا وبحلول 2 أغسطس 2025، ستدخل الالتزامات المتعلقة بنماذج الذكاء الاصطناعي للأغراض العامة (GPAI) حيز التنفيذ .. وبالنسبة للطرز التي كانت موجودة بالفعل في السوق قبل هذا التاريخ أمام مقدمي الخدمة حتى أغسطس 2027 لضمان الامتثال.


عرب هاردوير
منذ 6 أيام
- عرب هاردوير
الاتحاد الأوروبي يصر على تنفيذ قانون الذكاء الاصطناعي رغم الضغوط
رفض الاتحاد الأوروبي رسميًا تأجيل تطبيق قانون الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا عزمه الاستمرار في تنفيذ الجدول الزمني المحدد لهذا التشريع الرائد، رغم حملات ضغط قوية شنتها أكثر من مئة شركة تكنولوجيا حول العالم. ومن بين هذه الشركات أسماء كبرى مثل Alphabet (الشركة الأم لجوجل)، Meta، Mistral AI، وشركة تصنيع الرقائق الهولندية ASML، وجميعها حذرت من أن القانون قد يحد من قدرة أوروبا على المنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي العالمي شديد السرعة والتغير. وقد جاء الرد الحاسم من المفوضية الأوروبية عبر المتحدث الرسمي توماس رينييه الذي قال بوضوح إنه لا توجد نية لإيقاف أو تأجيل أو حتى منح فترة سماح لتطبيق القانون. وتعني هذه الرسالة المباشرة أن أوروبا تسير بثبات نحو وضع إطار قانوني شامل وغير مسبوق لتنظيم الذكاء الاصطناعي. ما هو قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي؟ يُعد قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي، المعروف باسم AI Act، أول تشريع شامل من نوعه في العالم ينظم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الاتحاد الأوروبي. وقد بدأ سريانه في أغسطس 2024، ويُطبق تدريجيًا حتى منتصف عام 2026. يهدف القانون إلى ضمان استخدام آمن وأخلاقي للذكاء الاصطناعي، دون الإضرار بحقوق الإنسان أو الأمن العام. كيف يصنف القانون أنظمة الذكاء الاصطناعي؟ يعتمد القانون على مبدأ تصنيف الأنظمة بحسب مستوى المخاطر: مخاطر غير مقبولة: تشمل أنظمة محظورة بالكامل مثل التلاعب السلوكي، والتقييم الاجتماعي (social scoring)، والتعرف البيومتري في الأماكن العامة. مخاطر عالية: تشمل تطبيقات حساسة مثل التوظيف، الرعاية الصحية، التعليم، الأمن، وغيرها. تُفرض عليها شروط صارمة تشمل التسجيل، تقييم المخاطر، الرقابة البشرية، وضمان جودة البيانات. مخاطر محدودة: مثل روبوتات المحادثة وتوليد المحتوى، وتُلزم فقط بإعلام المستخدم بأنه يتفاعل مع ذكاء اصطناعي. مخاطر منخفضة أو معدومة: مثل مرشحات البريد المزعج أو أدوات الترجمة، وهذه لا تخضع لأي تنظيم خاص. ماذا عن النماذج التوليدية العامة مثل ChatGPT؟ أضيفت فئة خاصة لأنظمة الذكاء الاصطناعي العامة (GPAI)، وتخضع لمتطلبات إضافية من الشفافية، مثل توثيق البيانات المستخدمة في التدريب. وإذا كانت هذه النماذج مفتوحة المصدر، فقد تحصل على بعض الإعفاءات، إلا إذا استُخدمت في تطبيقات عالية الخطورة. ما هو الجدول الزمني لتطبيق القانون؟ بعد 6 أشهر: يُطبق حظر الأنظمة ذات المخاطر غير المقبولة في غضون 12 شهرًا: تبدأ التزامات الشفافية للأنظمة محدودة المخاطر بين عامين إلى ثلاثة أعوام: تُطبق جميع شروط الأنظمة عالية المخاطر بحلول منتصف 2026 لماذا يعتبر هذا القانون مهمًا؟ يشكل قانون AI Act مرجعًا عالميًا في تنظيم الذكاء الاصطناعي، مثلما كان قانون حماية البيانات (GDPR) سابقًا. فهو يحمي المستخدمين من الاستخدامات الضارة، ويضمن شفافية وموثوقية الأنظمة الذكية، مع الحفاظ على بيئة تشجع الابتكار المسؤول داخل أوروبا. مخاوف الشركات الكبرى: تهديد أم مبالغة؟ تقول الشركات المعترضة إن القيود التي يفرضها القانون قد تعرقل الابتكار وتدفع بعض الشركات إلى نقل عملياتها خارج أوروبا. كما تخشى من أن يؤدي التنظيم المفرط إلى تقليل جاذبية السوق الأوروبية للمستثمرين والمطورين في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل تسابق دول مثل الصين والولايات المتحدة على الهيمنة التقنية. لكن من وجهة نظر الاتحاد الأوروبي، فإن هذه المخاوف لا تبرر التراجع عن هدف أسمى، وهو حماية المواطنين وضمان استخدام مسؤول وآمن لهذه التقنيات المتقدمة. فالقانون يسعى إلى بناء بيئة رقمية تحترم الحقوق والحريات، وتضمن الشفافية والرقابة، وتضع الإنسان في قلب عملية الابتكار. هل يشكل القانون الأوروبي نموذجًا عالميًا؟ في ظل غياب قوانين مماثلة في دول كبرى مثل الولايات المتحدة ، ينظر الكثير من المراقبين إلى قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي كإطار تنظيمي طموح قد يُلهم باقي الدول لتبني تشريعات مشابهة. وتمامًا كما فعل الاتحاد الأوروبي مع اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) قبل سنوات، فإنه يأمل أن يصبح معيارًا عالميًا يُحتذى به في ضبط الذكاء الاصطناعي. يثبت الاتحاد الأوروبي من خلال إصراره على تنفيذ قانون الذكاء الاصطناعي أن التنظيم لا يجب أن يكون عائقًا أمام التقدم. بل على العكس، يمكن للتشريعات الذكية أن توفر بيئة أكثر أمانًا واستدامة، تجعل الذكاء الاصطناعي قوة لخدمة البشرية وليس تهديدًا لها. وبينما تواجه هذه الخطوة معارضة من بعض عمالقة التكنولوجيا، فإنها تحظى بتأييد واسع من المجتمع المدني والمراقبين الذين يرون فيها خطوة ضرورية نحو مستقبل رقمي مسؤول.


البوابة
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- البوابة
رئيس جامعة بنها يتفقد المشاريع الطلابية بكلية الهندسة
تفقد الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها عدد من المشاريع الطلابية لقسم الهندسة الميكانيكيا، والعمارة، بكلية الهندسة ببنها، رافقه خلالها الدكتورة زينب فيصل عميدة الكلية، ووكلاء الكلية، والأساتذة المشرفين على المشروعات. وخلال الجولة تفقد رئيس الجامعة مشروعا بقسم هندسة الميكانيكا عبارة روبرت زراعي يستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لمعالجة الآفات الزراعية ومقاومتها، كما تفقد عدد من المشاريع بقسم هندسة العمارة منها الوصلة الثقافية لجزيرة الشعير بالقناطر الخيرية بمحافظة القليوبية حيث يقوم المشروع على تعزير الحرف اليدوية بالجزيرة وتحسين بيئة العمل بها وتطويرها لتكون جاذبة للسياحة داخل الجزيرة في أطار الخطة التي تقوم بها المحافظة تطويرها. كما تفقد مشروع إنشاء مركز بحثي لتطوير استخدام الطحالب البحرية بمدينة أبوقير الجديدة، ومشروع أنشاء وعمل مركز لحماية المعلومات والبيانات الرقمية، ومشروع البناء البيئي لاعادة المخلفات الزراعية. واستمع رئيس الجامعة لشرح من الطلاب حول مشاريعهم، مؤكدا على ضرورة ان تكون قابلة للتطبيق على أرض الواقع وتعالج مشكلات حقيقة داخل المجتمع. وأوضح الدكتور ناصر الجيزاوي، أن أفكار الطلاب ملهمة ونسعى دائما داخل الجامعة الى تسويقها وان نستثمر في أفكار أبناءنا الطلاب من أجل أن يخلقوا لهم فرصة العمل ويصنعوها بأنفسهم، مشيدا بمستوى الطلاب المتميز والأفكار المبتكرة التي قدمت بمشاريع التخرج والتي تعكس مدى الجهد المبذول من كافة أعضاء هيئة التدريس وإدارة الكلية للوصول لخريج متميز قادر على الإبداع والابتكار والمنافسة والريادة بسوق العمل. وأشار الجيزاوي إلى أن المشاريع الطلابية تعد بمثابة الخطوات الأولى نحو بناء المستقبل، والعمل نحو إيجاد البيئة الملائمة لابتكار الطلاب وتطوير مشاريعهم، ومحاولة الاستفادة قدّر الإمكان من هذه المنتجات وتحويلها إلى مساهمات حقيقية داعمة للمجتمع، مما يسهم ذلك في تعزيز قدراتهم وإثبات إمكانياتهم لإدارة وقيادة المشاريع، لذلك نسعى الى توفير سلسلة من الدعم المادي والفني عبر مختلف الشركاء الداعمين للمشاريع الطلابية، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار المنتجات الفكرية والإبداعية لهم، والتقليل من مدى فاعلية هذه المشاريع وضياع الوقت والجهد القائم على إنتاجها. تفقد المشاريع الطلابية IMG-20250701-WA0007 IMG-20250701-WA0008 IMG-20250701-WA0004 IMG-20250701-WA0006 IMG-20250701-WA0011 IMG-20250701-WA0009 IMG-20250701-WA0010 IMG-20250701-WA0005