logo
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة

عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة

الرياض٠١-٠٦-٢٠٢٥

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، في جدة، اليوم، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة الدكتور علي رضا عنايتي.
وجرى خلال الاستقبال بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف نائب وزير الداخلية المكلف، ومعالي مساعد وزير الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ومعالي وكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية الأستاذ محمد بن مهنا المهنا، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد بن إبراهيم العروان، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي أحمد بن سليمان العيسى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: لن نقتل خامنئي «حالياً».. صبرنا ينفد!
ترمب: لن نقتل خامنئي «حالياً».. صبرنا ينفد!

عكاظ

timeمنذ 44 دقائق

  • عكاظ

ترمب: لن نقتل خامنئي «حالياً».. صبرنا ينفد!

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن الولايات المتحدة لن تقتل «في الوقت الحالي» المرشد الإيراني علي خامنئي، محذراً إياه من شنّ هجمات إضافية على إسرائيل، وملمحاً إلى أن على الجمهورية الإسلامية «الاستسلام غير المشروط». وقال ترمب (الثلاثاء) عبر منصة «تروث سوشال» للتواصل الاجتماعي: «نعلم تماماً مكان اختباء ما يُسمى «المرشد الأعلى الإيراني». إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي، لكننا لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين، إن صبرنا ينفد». وكتب في منشور جديد: «استسلام غير مشروط!». أخبار ذات صلة

ترمب... يمتطي حصان الحرب
ترمب... يمتطي حصان الحرب

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب... يمتطي حصان الحرب

من الظاهر أننا أمام أيامٍ حاسمة في هذه الحرب الكبرى بين إسرائيل وإيران، بعدما نفدت قدرات إيران وتلاشت مناوراتها في تأجيل لحظة الحقيقة، إمّا البرنامج النووي، أو بقاء النظام نفسه. منذ قطع الرئيس الأميركي دونالد ترمب زيارته لكندا من أجل حضور قمّة السبع وهو يطلق التصريحات المثيرة عن نوعية الخطوات المُقبلة من أميركا في هذه الحرب، وآخرها قوله على حسابه بمنصة «تروث سوشيال»، بأن صبره نفد تجاه إيران، وأن عليها الاستسلام بلا شروط. الآن تطّورت المطالبُ، من خضوع البرنامج النووي للرقابة الدولية، ومنع إيران من تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو القضاء على البرنامج النووي، وبرنامج الصواريخ البالستية، والسياسات الإيرانية التخريبية في المنطقة، فماذا سيبقى بعد ذلك من شرعية النظام الثوري الأصولي والقومي أيضاً؟! مسؤولون أميركيون قالوا بالأمس لـ«أكسيوس»، إن ترمب يفكّر جدّياً في الانضمام للحرب ضد إيران، بخاصة ضرب منشآت إيران النووية، بالذات «فوردو» شديد التحصين. ووفق المصدر نفسه، فإن بعض المسؤولين الإسرائيليين قالوا نقلاً عن نتنياهو إنه من المرجّح دخول أميركا الحرب خلال أيام! فهل حان الفصل الأخطر والأصعب من هذه الحرب؟! هل كل هذا التدرّج في موقف الرئيس الأميركي ترمب، من موقف «الناصح» الصريح لإيران، إلى المفاوض الشرس والحاسم، إلى الداعم القوي لإسرائيل في حربها ضد إيران، إلى الانخراط في الحرب مباشرة... هل كل هذا كان نتاج خطّة موضوعة من قبل، بهذا التدرج، أم أن تطورات هذه الحرب، وخشية ترمب من طولها وقدرة إيران على استيعاب الضربات الإسرائيلية، هي التي «أحدثت» لديه هذا الموقف الجديد؟! لا ندري، الآن، ربما لاحقاً تتكشف طبيعة تخلّق موقف ترمب ونمّوه في هذه الحرب. لكن الظاهر والراجح قرب دخول العملاق الأميركي هذه المنازلة، وهنا ننتقل من حالٍ إلى حال. ماذا يفعل المرشد خامنئي، وصاحب القرار الأخير في إيران في أصعب لحظة يمرّ بها النظام الذي صنعه أستاذ خامنئي، المرشد السابق روح الله الخميني؟! من يشير على المرشد؟ في تقرير لـ«رويترز»، قال أليكس فاتانكا مدير برنامج إيران في معهد الشرق الأوسط للأبحاث في واشنطن: «هناك أمران يمكن قولهما عن خامنئي: إنه عنيد للغاية لكنه حذر للغاية أيضاً... وهذا هو سبب بقائه في السلطة كل هذه المدة الطويلة». وأضاف: «خامنئي قادر تماماً على أداء التحليل الأساسي للتكاليف مقابل الفوائد، الذي يتعلق بشكل أساسي بقضية واحدة أهم من أي شيء آخر: بقاء النظام». بقاء النظام إذًا هو جوهر الموضوع لدى قادة إيران، وليس النووي أو تصدير الثورة أو استمرار مصانع الصواريخ والمُسيّرات، وشعارات الموت لإسرائيل أو أميركا. إنها لحظة كاشفة نادرة من لحظات الشرق الأوسط... المنكوب.

حرب «عاجل» والغبراء
حرب «عاجل» والغبراء

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

حرب «عاجل» والغبراء

كلما تحدث رجل مَعنيّ بالحرب الإيرانية الإسرائيلية، زاد المسألة غموضاً وتعقيداً. هل الغموض مقصود للتهدئة أو لأن لا بديل عنه، أو لخداع العدو، أو أنه، بكل بساطة، لكسب الوقت في انتظار الخطوة التالية؟ أكثر الناس غموضاً، كان الرئيس دونالد ترمب، الذي أوحى بأن إيران على وشك الاستسلام. وزاد من هذا الانطباع تصريح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، بأن بلاده لا تريد بناء قوة نووية. وظل ترمب يكرر الكلام نفسه، مشدداً على دعم إسرائيل، ومؤكداً في الوقت نفسه، عدم انخراط، أو تورط، أميركا في الحرب، تخوفاً من ضربة إيرانية على قواعد الخليج، ما يعني توسع الانفجار، وربما الحرب. ارتفعت نسبة الغموض والمخاطر والاحتمالات عندما ارتفعت نسبة ونوعية القتال. ونقلت إسرائيل الحرب من تبريز إلى سماء طهران. أي، المواقع النووية، والعاصمة المدنية معاً. وكل تصعيد يلحقه تصعيد خطر وأكثر دموية. في إزاء التصعيد، كان ترمب يكرر ساعة بعد أخرى، أن إيران أصبحت أقرب إلى التخلي عن الخيار النووي. هبَّة باردة، هبَّة ساخنة. وقد انعكس ذلك على أدق الموازين، وهو ميزان النفط: تصريح يرفعه، ثم كلام للرئيس الأميركي يخفضه على الفور. تحولت استوديوهات القنوات التلفزيونية إلى أجنحة طوارئ. وانضمت إليها الصحافة المكتوبة التي أصبحت لديها قنواتها أيضاً. تغيرت قواعد السباق تماماً، وأصبح مذيع، أو مذيعة، النشرة، هو الوجه الذي يأسر ملايين المشاهدين. وللمناسبة، فإن أكثرية «الأنكرز»، كما يعرفون في لغتهم، يتمتعون بقدرة مذهلة على إدارة الأخبار المتسارعة، واستضافة المحللين، والانتقال من موضوع إلى آخر في سهولة مدهشة، تكاد لدى بعضهم تسبق سرعة الصوت! من العبث أن نحاول اللحاق بسرعة التلفزيون حتى كمشاهدين عاديين؛ لذلك، ليس لنا سوى العثور على الهوامش، بينما تمر المنطقة والعالم، تحت جسور الكوابيس الأكثر رعباً، واحداً بعد الآخر. إنها حرب صواريخ باليستية سيبرالية فرط صوتية (مهما كان ذلك يعني)، ومعاذ الله من «العاجل» التالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store