logo
تحذير عاجل من تفشّي فيروس خطير... هذه أعراض مرض "شيكونغونيا"

تحذير عاجل من تفشّي فيروس خطير... هذه أعراض مرض "شيكونغونيا"

ليبانون 24منذ 15 ساعات
حذرت منظمة الصحة العالمية من خطر انتشار وباء كبير لفيروس "شيكونغونيا" على مستوى العالم، ودعت إلى ضرورة التحرّك العاجل لاحتواء هذا التهديد.
و"شيكونغونيا" هو فيروس ينتقل بواسطة البعوض، ويتميّز بأعراض مزعجة تشمل الحمى الشديدة وآلام المفاصل المنهكة التي قد تستمر لأسابيع أو حتى أشهر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشبة غير متوقعة تمنع الملاريا وسرطان الثدي
عشبة غير متوقعة تمنع الملاريا وسرطان الثدي

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

عشبة غير متوقعة تمنع الملاريا وسرطان الثدي

يعد الشيح من الأعشاب المهملة في المجتمعات الحديثة بالرغم من قدرته على حماية الجسم من عدة أمراض خطيرة. ووفقا لما جاء في موقع draxe نكشف لكم أهم فوائد الشيح الطبية. مكافحة الملاريا الملاريا مرض خطير يسببه طفيلي ينتقل عن طريق لدغة البعوض المصاب، ويغزو خلايا الدم الحمراء البشرية. الأرتيميسينين مستخلص معزول من نبات الشيح الحولي . الأرتيميسينين دواء عشبي يُعدّ أقوى مضاد للملاريا في السوق. يُعرف بقدرته على تقليل عدد الطفيليات في دم مرضى الملاريا بسرعة . توصي منظمة الصحة العالمية باستخدام العلاجات المركبة القائمة على مادة الأرتيميسينين كعلاج أولي لمرض الملاريا المنجلية غير المعقدة . أظهرت التجارب فعالية الأرتيميسينين ضد طفيلي الملاريا، إذ يتفاعل مع مستويات الحديد العالية في الطفيلي لإنتاج الجذور الحرة، التي تُدمر بدورها جدران خلايا طفيلي الملاريا. يحارب الخلايا السرطانية وبحسب العديد من الدراسات، فإن مادة الأرتيميسينين قادرة على محاربة خلايا سرطان الثدي الغنية بالحديد بنفس الطريقة التي تقضي بها على الطفيليات المسببة للملاريا، مما يجعلها خيار علاج طبيعي محتمل للسرطان بالنسبة للنساء المصابات بسرطان الثدي. يمكن أن تكون الخلايا السرطانية أيضًا غنية بالحديد لأنها تمتصه عادةً لتسهيل انقسام الخلايا. في دراسة أُجريت عام ٢٠١٢، اختبر باحثون عينات من خلايا سرطان الثدي وخلايا ثدي طبيعية عولجت أولًا لزيادة محتواها من الحديد ثم عولجت الخلايا بنوع قابل للذوبان في الماء من الأرتيميسينين، وهو مستخلص من الشيح. كانت النتائج مبهرة للغاية. لم تُظهر الخلايا الطبيعية تغيرًا يُذكر، ولكن في غضون 16 ساعة، ماتت جميع خلايا السرطان تقريبًا، ولم يُقتل سوى عدد قليل من الخلايا الطبيعية. ويعتقد المهندس الحيوي هنري لاي أن خلايا سرطان الثدي تحتوي على ما بين خمسة إلى خمسة عشر مستقبلاً أكثر من الطبيعي، مما يجعلها تمتص الحديد بسهولة أكبر، وبالتالي تكون أكثر عرضة لهجوم الأرتيميسينين. هذا يجعل الشيح علاجًا محتملًا للسرطان ونبتةً واعدةً لعلاجه ، وفقًا للباحثين. و جد الأطباء أن أدوية الأرتيميسينين تُحفز موت الخلايا السرطانية، ولها نشاط مضاد لانتشار الخلايا السرطانية.

الصحة العالمية تطلق تحذيرات من تفشي فيروس شيكونغونيا على نطاق واسع
الصحة العالمية تطلق تحذيرات من تفشي فيروس شيكونغونيا على نطاق واسع

المردة

timeمنذ 9 ساعات

  • المردة

الصحة العالمية تطلق تحذيرات من تفشي فيروس شيكونغونيا على نطاق واسع

حذرت منظمة الصحة العالمية من خطر انتشار وباء كبير لفيروس شيكونغونيا على نطاق عالمي، مشددة على ضرورة التحرك العاجل لاحتواء هذا التهديد الصحي الناشئ. وأشارت المنظمة يوم الثلاثاء 22 تموز/ يوليو، إلى أنها ترصد حاليا نفس المؤشرات التحذيرية التي سبقت التفشي الكبير للفيروس قبل عشرين عاما، ما يستدعي اتخاذ إجراءات استباقية لمنع تكرار الكارثة. ويعد فيروس شيكونغونيا من الأمراض المنقولة بواسطة البعوض، ويتميز بأعراض مزعجة تشمل الحمى الشديدة وآلام المفاصل المنهكة التي قد تستمر لأسابيع أو حتى أشهر. وفي الحالات الحرجة، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة. وقد صرحت الدكتورة ديانا روخاس ألفاريز، الخبيرة في منظمة الصحة العالمية، بأن 'هذا الفيروس غير المعروف نسبيا قد تم رصده في 119 دولة حول العالم، ما يعرض أكثر من 5.6 مليار شخص لخطر الإصابة'. واستحضرت ألفاريز ذكريات التفشي المدمر الذي ضرب جزر المحيط الهندي بين 2004-2005، حيث انتشر الفيروس بسرعة من الجزر الصغيرة ليصيب قرابة نصف مليون شخص حول العالم. وأضافت بأن 'المنظمة ترصد الآن نفس النمط الوبائي يتكرر، مع تسجيل أعداد كبيرة من الإصابات في جزر ريونيون ومايوت وموريشيوس منذ بداية 2025، حيث أصيب نحو ثلث سكان ريونيون وحدها'. وتواجه فرق التشخيص تحديات كبيرة بسبب تشابه أعراض شيكونغونيا مع أمراض أخرى مثل حمى الضنك وزيكا، ما يؤدي إلى احتمال التباس في التشخيص. وقد بدأ الفيروس بالانتشار مجددا في مناطق جديدة تشمل مدغشقر والصومال وكينيا، بالإضافة إلى بؤر نشطة في جنوب آسيا. كما سجلت أوروبا حالات مستوردة مرتبطة بمناطق التفشي، مع ظهور إصابات محلية في فرنسا وحالات مشتبه بها في إيطاليا. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدل الوفيات لا يتجاوز 1%، لكن هذا الرقم قد يترجم إلى آلاف الضحايا عند الحديث عن ملايين الإصابات. وقالت ألفاريز: 'نطلق هذا التحذير المبكر لتمكين الدول من تعزيز أنظمتها الصحية، وتحسين آليات الكشف المبكر، واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة'. ويكمن الخطر الأكبر في المناطق التي تفتقر إلى المناعة ضد الفيروس، حيث يمكن أن يصيب ما يصل إلى 75% من السكان. وينتقل الفيروس بشكل رئيسي عبر بعوضتي الزاعجة المصرية والزاعجة المنقطة (بعوض النمر)، حيث يتوسع الأخير في انتشاره شمالا بسبب تغير المناخ. وتنشط هذه الحشرات نهارا، خاصة في ساعات الصباح الباكر وما قبل الغروب. ودعت المنظمة إلى تكثيف جهود الوقاية الشخصية، بما في ذلك استخدام طارد البعوض وإزالة أماكن تكاثره مثل المياه الراكدة في الأوعية والحاويات المكشوفة، في محاولة لاحتواء هذا التهديد الصحي العالمي قبل تفاقمه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store