
متحدث «الطوارئ الخاصة في أمن الدولة»: المملكة قائدة في تنظيم مواسم الحج بكل كفاءة
تم النشر في:
قال متحدث قوات الطوارئ الخاصة في أمن الدولة الرائد عبد الله المفضلي، إن المملكة قائدة في تنظيم مواسم الحج بكل كفاءة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»، «نؤكد التزامنا لخدمة ضيوف الرحمن وحرصنا على تقديم الأداء الأمني والإنساني».
وأشار المفضلي إلى أن المشاركة في معرض الحج يأتي للتأكيد على تعزيز الوعي بالدور الأمني والإنساني وفتح التواصل مع المجتمع الداخلي والدولي لبناء جسور التعاون بما يعزز جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
متحدث قوات الطوارئ الخاصة في أمن الدولة الرائد عبد الله المفضلي: بكل كفاءة.. المملكة قائدة في تنظيم مواسم الحج..
ونؤكد التزامنا لخدمة ضيوف الرحمن وحرصنا على تقديم الأداء الأمني والإنساني #الإخبارية pic.twitter.com/6HE62BFqU6
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 17, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 4 أيام
- الأمناء
نص البيان الصادر لثورة حرائر أبين خلال الوقفة الاحتجاجية الحاشدة
السبت 17 مايو 2025 - الساعة:22:25:52 (الامناء نت / خاص:) أصدرت حرائر أبين المشاركات في الوقفة الاحتجاجية النسائية الحاشدة التي شهدتها العاصمة زنجبار، اليوم السبت، بيانا أوضحت فيه أهم المطالب الحقوقية والمشروعة والتي تمثلت في توفير الخدمات الأساسية في المحافظة بما يشمل كافة الخدمات والرواتب وتحسين مستوى المعيشة من خلال خلق فرص اقتصادية عادلة ودعم النساء ببرامج تمكين حقيقية. _بسم الله الرحمن الرحيم_ إلى أبناء الجنوب الأحرار، إلى الضمائر الحية التي تؤمن بالعدالة والكرامة، إلى كل من يرفض الظلم والاستبداد... نحن، نساء أبين، نقف اليوم في طليعة الحراك الشعبي، مستمدات قوتنا من تاريخنا العريق، ومن صبر الأمهات، ومن تضحيات الأحرار الذين رسموا لنا طريق النضال. إن قضيتنا ليست قضية فردية، ولا قضية نساء فحسب، بل هي قضية وطنية عادلة، جوهرها الحرية والكرامة والمساواة. لقد طال الصمت، واستمر التجاهل، ولكن أبين لا تنسى، والحرائر لا يُقهرن. اليوم، نعلن رفضنا القاطع لكل أشكال التهميش والاستبداد، مؤكدات أننا لسنا متفرجات على مسرح الأحداث، بل نحن صانعات للتغيير، شريكات في القرار، وقادرات على رسم مستقبل مشرق لأجيالنا القادمة. نؤكد على مطالبنا المشروعة: أولًا: الخدمات والحقوق الأساسية - توفير الخدمات الأساسية في أبين، بما يشمل الصحة والتعليم والمياه والكهرباء، والرواتب لضمان حياة كريمة لمواطنيها. - تحسين مستوى المعيشة لجميع أبناء أبين، عبر خلق فرص اقتصادية عادلة، ودعم النساء ببرامج تمكين حقيقية. - ضبط العملة وخفض الأسعار لضمان استقرار الاقتصاد، وحماية المواطنين من تداعيات التضخم وانهيار القدرة الشرائية. - إقرار حقوق النساء في العمل، والمشاركة السياسية، وصنع القرار دون إقصاء أو تهميش. - توفير بيئة آمنة للمرأة خالية من العنف والتهميش، بما يضمن دورها الحيوي في بناء مستقبل الجنوب بحرية وكرامة. ثانيًا: المطالب السياسية والمجتمعية - إدانة كل محاولات تهميش المرأة الأبينية ورفض أي سياسات تخدم القوى التي تسعى لطمس هويتنا وتاريخنا. - دعم الحراك الشعبي السلمي في أبين، والتأكيد على دور المرأة كشريك أساسي في صياغة مستقبل الوطن. - محاسبة الجهات التي تحاول خنق الأصوات الحرة، والضغط من أجل فضح جميع ممارسات الاستبداد ضد النساء في أبين. سنواصل المسير بثبات حتى تتحقق العدالة، فأبين ملكٌ لأهلها، وللحرائر فيها صوتٌ لن يُسكت، وقوةٌ لن تُكسر. اليوم، وكل يوم، نحن ثابتات على درب النضال حتى يتحقق النصر، وحتى تستعيد أبين مكانتها التي تستحقها. عاشت حرائر أبين، وعاشت أبين حرة كريمة مستقلة! صادر عن حرائر أبين - العاصمة زنجبار السبت 17/5/2025 *Statement of the Revolution of the Free Women of Abyan* _In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful._ To the free people of the South, to the living consciences that believe in justice and dignity, to all who reject oppression and tyranny... We, the women of Abyan, stand today at the forefront of the popular movement, drawing strength from our rich history, the patience of mothers, and the sacrifices of those who paved the path of struggle before us. Our cause is not an individual matter, nor solely a women's issue—it is a just national cause, rooted in freedom, dignity, and equality. Silence has lasted too long, and neglect has persisted, but Abyan does not forget, and the free women will never be defeated. Today, we declare our absolute rejection of all forms of marginalization and tyranny, affirming that we are not mere spectators in the theater of events—we are makers of change, partners in decision-making, and capable of shaping a brighter future for the generations to come. Our legitimate demands: First: Fundamental Services and Rights - Ensuring essential services in Abyan, including healthcare, education, water, electricity, and fair wages, to guarantee a dignified life for its citizens. - Improving living standards for all residents of Abyan by creating equitable economic opportunities and supporting women through genuine empowerment programs. - Stabilizing the currency and lowering prices to secure economic stability and shield citizens from the devastating effects of inflation and declining purchasing power. - Guaranteeing women's rights in employment, political participation, and decision-making without exclusion or marginalization. - Providing a safe environment for women, free from violence and discrimination, ensuring their vital role in shaping the future of the South with freedom and dignity. Second: Political and Social Demands - Condemning all attempts to marginalize Abyan's women and rejecting any policies that serve forces aiming to erase our identity and history. - Supporting the peaceful popular movement in Abyan, affirming women s role as key partners in shaping the nation s future. - Holding accountable those who attempt to silence free voices and pressing for the exposure of all oppressive practices against women in Abyan. We will continue on this path with unwavering determination until justice is achieved. Abyan belongs to its people, and the voices of its free women will never be silenced; their strength will never be broken. Today, and every day, we remain steadfast in our struggle until victory is won and Abyan regains its rightful place. Long live the free women of Abyan, long live Abyan—free, dignified, and independent! Issued by the Free Women of Abyan – Zinjibar, the capital


مجلة رواد الأعمال
منذ 5 أيام
- مجلة رواد الأعمال
وزارة الداخلية تحذّر من حملات الحج الوهمية والإعلانات المضللة
حذَّرت وزارة الداخلية من حملات الحج الوهمية والمكاتب غير المرخصة لخدمة الحجاج. والانقياد خلف الإعلانات الوهمية والمضللة، مؤكدة أنه سيتم تطبيق العقوبات المقررة نظامًا بحق من يتم ضبطهم. تحذيرات وزارة الداخلية كما أهابت الجميع بالالتزام بأنظمة وتعليمات الحج؛ التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة. والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية. والرقم (999) في بقية مناطق المملكة. بينما أعلنت وزارة الداخلية، في وقت سابق من الأسبوع الماضي، عن تطبيق عقوبات صارمة بحق الوافدين الذين يتجاوزون مدة الإقامة المصرح بها في تأشيرات الدخول الممنوحة لهم. ووفقًا لما أوردته وزارة الداخلية في بيانٍ لها نشرته وكالة الأنباء السعودية 'واس'، تأتي هذه التأكيدات في إطار حرص الوزارة على تنظيم حركة الدخول والخروج من وإلى المملكة. وضمان الالتزام بالقوانين والأنظمة المرعية الإجراء. غرامات مالية وسجن وترحيل للمخالفين علاوة على ذلك، أوضحت الوزارة أن العقوبات تشمل فرض غرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال. بالإضافة إلى عقوبة السجن التي قد تصل مدتها إلى 6 أشهر. من ناحية أخرى، يتم تطبيق عقوبة الترحيل بحق الوافد المخالف إلى بلاده بعد استيفاء مدة العقوبة المقررة. تشديد على الالتزام بأنظمة الحج والعمرة في حين، لم يقتصر البيان على التأكيد على عقوبات مخالفة تأشيرات الدخول. بل شددت الوزارة كذلك على الأهمية القصوى لالتزام جميع القادمين إلى المملكة بأنظمة وتعليمات الحج والعمرة المعمول بها. ويأتي هذا التشديد تزامنًا مع قرب موسم الحج، وحرصًا على سلامة وراحة ضيوف الرحمن. توعية شاملة لضمان الامتثال كذلك، أكدت الوزارة على قيامها بحملات توعية شاملة ومستمرة عبر مختلف وسائل الإعلام ومنصاتها الرسمية. بهدف إطلاع جميع القادمين والزائرين على الأنظمة والقوانين المتعلقة بتأشيرات الدخول والإقامة. بالإضافة إلى تعليمات الحج والعمرة. بينما، تهدف هذه الحملات إلى ضمان وعي الجميع بحقوقهم وواجباتهم لتجنب الوقوع في المخالفات والعقوبات المترتبة عليها.


الشرق السعودية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
قطر عن "الطائرة الهدية" لأميركا: سنسحب العرض إذا ثبت عدم قانونيته
دافع رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن عن مسألة الطائرة القطرية التي ذكرت وسائل إعلام أميركية أن الدوحة قررت "إهدائها" إلى الولايات المتحدة لتستعملها كطائرة رئاسية، قائلاً إنها "صفقة بين حكومتين"، وأن بلاده لن تنفذ العرض "إذا ثبت عدم قانونيته". وقال رئيس الوزراء القطري، في مقابلة مع شبكة CNN الأميركية: "إنها صفقة بين حكومتين. المعاملة لا علاقة لها بالأفراد، سواء كانوا من الجانب الأميركي أو الجانب القطري"، متسائلاً عن السبب الذي قد يدفع قطر للسعي إلى "شراء تأثير في الولايات المتحدة". وأضاف: "إذا نظرت فقط إلى العشرة أعوام الماضية من العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر، فستجدون أن قطر كانت دائماً إلى جانب الولايات المتحدة". وعند سؤاله عما إذا كانت قطر ستسحب العرض إذا تم اعتباره غير قانوني، أجاب الشيخ محمد بن عبد الرحمن: "بالطبع"، مضيفاً: "لن نفعل أي شيء غير قانوني. أعني، إذا كان هناك شيء غير قانوني، كان هناك العديد من الطرق لإخفاء هذه الأنواع من المعاملات". وكانت تقارير أميركية قد ذكرت أن ترمب يستعد لقبول طائرة بوينج عملاقة فاخرة من طراز 747-8، من قطر، عمرها 13 عاماً، خلال زيارته إلى الشرق الأوسط، وقال مسؤولون أميركيون إنه سيجري تحويلها إلى طائرة رئاسية. "بادرة رائعة" وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، إن عرض قطر منح الحكومة الأميركية طائرة بوينج لاستخدامها مؤقتاً كطائرة رئاسية، هي "بادرة رائعة"، وإنه لن يرفض "عرضاً كهذا"، فيما قالت الدوحة إن التقارير عن كون الطائرة "هدية" غير دقيقة، وإنه لا قرار اتخذ بعد بهذا الشأن. وأضاف ترمب في مؤتمر صحافي الاثنين، بقاعة روزفلت بالبيت الأبيض، لدى سؤاله بشأن التقارير عن منح قطر الطائرة للحكومة الأميركية، أن هذه "بادرة رائعة من قطر. أقدرها كثيراً. ولا يمكن أن أكون من النوع الذي يرفض عرضاً كهذا. أعني، قد أكون شخصاً غبياً، وأقول: لا، لا نريد طائرة باهظة الثمن ومجانية. لكنني رأيت أنها كانت بادرة طيبة فعلاً". وقال ترمب: "نحن محبطون من أن بوينج تأخرت في بناء طائرة رئاسية جديدة، الطائرة الحالية عمرها يزيد على 40 عاماً، تفاوضت على الطائرتين الجديدتين مع بوينج خلال ولايتي الأولى، وخفضت من سعرهما، وحين عدت للسلطة وسألت عنهما، قالوا لي إلى التسليم سيتأخر كثيراً". وأضاف: "لدي احترام كبير لقطر، هم يشترون الكثير من طائرات بوينج، ويبدو أنهم عرفوا بالأمر (التأخير)، وعرضوا المساهمة بطائرة بوينج 747 لاستخدامها لعدة سنوات حتى يتم الانتهاء من بناء الطائرات الرئاسية الخاصة بنا". "قيد المراجعة" وأقر مسؤول قطري بحدوث مناقشات بين البلدين بشأن "النقل المحتمل" للطائرة، لاستخدامها مؤقتاً كطائرة رئاسية "إير فورس وان"، ولكنه نفى أن تكون الطائرة "هدية"، أو أن قراراً نهائياً قد اتخذ في هذا الشأن. وقال علي الأنصاري الملحق الإعلامي القطري في بيان إن التقارير عن كون الطائرة "هدية" من قطر إلى حكومة الولايات المتحدة خلال زيارة ترمب المقبلة، "غير دقيقة"، وفق ما نقلت "أسوشيتد برس". وذكر الأنصاري أن "النقل المحتمل للطائرة لاستخدامها مؤقتاً كطائرة رئاسية، قيد النظر حالياً بين وزارة الدفاع القطرية ووزارة الدفاع الأميركية". وأضاف: "ولكن الأمر لا يزال قيد المراجعة من قبل الأقسام القانونية المعنية، ولا قرار اتخذ بعد". وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن "أي هدية مقدمة من حكومة أجنبية يتم قبولها دائماً وفقاً للقوانين المعمول بها"، مضيفة أن "إدارة الرئيس ترمب ملتزمة بالشفافية الكاملة"، وفق ما أوردت صحيفة "نيويورك تايمز". وذكرت الصحيفة أن ترمب قام بجولة في الطائرة المملوكة لقطر، والتي يبلغ عمرها أكثر من عقد بقليل، عندما كانت في مطار "بالم بيتش" الدولي في فبراير. وقال مسؤول أميركي كبير إن البنتاجون قرر أنه بالإمكان قبول هذه الطائرة. ونقلت "نيويورك تايمز" عن شخصين مطلعين على تحليل أجراه مكتب المستشار القانوني للبيت الأبيض ديفيد وارينجتون، ووزيرة العدل بام بوندي، أنهما قررا أن قبول الطائرة من قبل مكتب ترمب سيكون قانونياً. أسطول إير فورس الحالي ويضم أسطول "إير فورس وان" الحالي طائرتين قديمتين من طراز بوينج 747-200 تعملان منذ عام 1990. وشهد عقد استبدالهما مع شركة "بوينج"، الذي وقع عام 2018، تأخيرات كبيرة، مع ارتفاع في التكاليف. وتوقعت شركة "بوينج" العام الماضي، أن تكون الطائرتان الجديدتان جاهزتين قبل عام 2029، أي بعد مغادرة ترمب للمنصب. وأعرب ترمب عن إحباطه الشديد من هذا التأخير، وطلب من الملياردير إيلون ماسك التعاون مع "بوينج" وسلاح الجو لتسريع العملية. ونجحت هذه الجهود جزئياً، إذ أصبحت التقديرات الحالية للتسليم تشير إلى عام 2027، إلا أن ترمب أوضح أنه يريد طائرة جديدة هذا العام.