
ترمب يطلق مبادرة لمشاركة البيانات الطبية رقميًا
ويجتمع قادة أكثر من 60 شركة، من بينها شركات تكنولوجيا كبرى مثل جوجل وأمازون، بالإضافة إلى أنظمة مستشفيات بارزة مثل كليفلاند كلينيك، في البيت الأبيض بعد ظهر اليوم الأربعاء لمناقشة ما تسميه الإدارة 'النظام البيئي الصحي الرقمي'. ويركز النظام الجديد على مرض السكري وإدارة الوزن والذكاء الاصطناعي للمحادثة الذي يساعد المرضى، والأدوات الرقمية مثل رموز 'كيو ار' والتطبيقات التي تسجل المرضى من أجل الفحص أو تتبع الأدوية.
وقال لورانس جوستين، أستاذ القانون في جامعة جورج تاون والمتخصص في الصحة العامة، 'هناك مخاوف أخلاقية وقانونية هائلة. يشعر المرضى في جميع أنحاء أمريكا بالقلق الشديد من استخدام سجلاتهم الطبية بطرق تضر بهم وبأسرهم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
ترمب يهدّد شركات الأدوية البريطانية بخفض الأسعار خلال 60 يوماً
في تصعيد جديد ضمن معركته لخفض أسعار الدواء داخل الولايات المتحدة، هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب باتخاذ إجراءات صارمة ضد شركات الأدوية البريطانية ما لم تستجب لخفض أسعار أدويتها في السوق الأمريكية خلال مهلة لا تتجاوز 60 يومًا، مؤكدًا أنه سيستخدم 'كل أداة في ترسانتنا' لتحقيق هذا الهدف. ويأتي هذا التحرك في إطار حملة أطلقها ترمب تستهدف 17 شركة دوائية، مطالبًا إياها بتقديم 'تعهدات ملزمة' لبيع أدويتها في السوق الأمريكية بنفس الأسعار المخفضة التي تعرضها في الدول النامية، في خطوة تهدف إلى تخفيف الأعباء عن النظام الصحي الأمريكي. وقد طالت تداعيات التصريحات شركتي 'أسترازينيكا' و'جي إس كيه' البريطانيتين، حيث شهدت أسهمهما تراجعًا حادًا في ظل تزايد مخاوف المستثمرين من تصعيد البيت الأبيض، خاصة مع تزايد الضغوط السياسية لتحسين قدرة المواطنين الأمريكيين على الحصول على الأدوية بأسعار عادلة. وحذّر خبراء من أن توحيد أسعار الأدوية على المستوى العالمي قد يضر بنظام 'الخدمات الصحية الوطنية' (NHS) في بريطانيا، الذي يعتمد على قوة شرائية تفاوضية بفضل حجمه الكبير، وهي ميزة قد تُفقد في حال اضطرت الشركات لاعتماد سياسة 'السعر الموحّد' عالميًا. ويطالب ترمب بأن تُطبّق الشركات مبدأ 'سعر الدولة الأكثر تفضيلًا' على برنامج 'ميديكيد' المخصص للأميركيين من ذوي الدخل المحدود. وقال ترمب في رسالة حادّة اللهجة وجهها إلى الشركات: 'إذا رفضتم التجاوب، فسوف نستخدم كل أداة في ترسانتنا لحماية العائلات الأميركية من ممارسات التسعير الجائرة والمبالغ فيها'، مضيفًا: 'الشعب الأمريكي يحتاج إلى أدوية ميسورة السعر الآن، لا غدًا'. وقد تسببت هذه التطورات في هزة بأسواق المال، إذ فقدت شركات الأدوية الأوروبية نحو 16 مليار جنيه إسترليني من قيمتها السوقية، وسط تخوّف من أن يؤدي خفض الأسعار في أميركا إلى تعويض الخسائر عبر رفع الأسعار في أسواق أخرى حول العالم. ورغم اللهجة التصعيدية، شكّك بعض الخبراء القانونيين في قدرة ترمب على تنفيذ تهديداته فعليًا، مشيرين إلى أن محاولات مشابهة خلال ولايته الأولى اصطدمت بعقبات قضائية حالت دون تمريرها. وكان ترمب قد انتقد في السابق سياسات التسعير العالمية، واصفًا إياها بأنها تروّج لـ'الاشتراكية في الخارج'، حيث تُباع الأدوية المنتَجة في المصانع ذاتها بأسعار أقل في دول أخرى مقارنة بالأسعار المفروضة داخل الولايات المتحدة. ويأتي هذا التحذير في وقت وقّع فيه ترامب أمرًا تنفيذيًا بفرض رسوم جمركية جديدة على 68 دولة، بينها كندا والاتحاد الأوروبي، حيث رُفعت الرسوم على الصادرات الكندية من 25% إلى 35%، بسبب ما وصفه البيت الأبيض بـ'عدم تعاون' أوتاوا في كبح تدفق المخدرات، خاصة الفنتانيل، إلى الداخل الأميركي. من جهته، ردّ رئيس الوزراء الكندي مارك كارني مؤكدًا أن بلاده تنفذ 'استثمارات غير مسبوقة' لتأمين الحدود ووقف تهريب المخدرات والمهاجرين غير الشرعيين. أما سويسرا، التي فوجئت برفع الرسوم الجمركية إلى 39%، فقد أعلنت عن نيتها مواصلة التفاوض مع واشنطن لاحتواء التصعيد التجاري وتجنّب أي تداعيات اقتصادية إضافية.


Independent عربية
منذ 2 أيام
- Independent عربية
فرنسا لا تجد سبيلا لمصادرة موانع حمل تنوي الإدارة الأميركية إتلافها
أعلنت فرنسا أمس الجمعة أنه لا سبيل لها لمصادرة منتجات لمنع الحمل مخزنة في بلجيكا وتعتزم الإدارة الأميركية إتلافها في وقت تتعالى فيه الأصوات المطالبة بمنع تنفيذ هذا القرار. وقالت وزارة الصحة الفرنسية رداً على طلب استفسار من وكالة الصحافة الفرنسية "استعرضنا وسائل العمل الممكن اتخاذها من الجانب الفرنسي، لكن للأسف ما من أسس قانونية تتيح أي تدخل لسلطات صحية أوروبية، ولا سيما الوكالة الوطنية لسلامة الأدوية (في فرنسا) لاستعادة هذه المنتجات الطبية". وأوضحت الوزارة "نظراً إلى أن موانع الحمل ليست أدوية ذات فائدة علاجية حيوية وإلى أننا لا نواجه في واقع الحال ضغوطاً على الإمداد، فلا سبيل لنا لمصادرة المخزونات". وأشارت إلى عدم امتلاكها معلومات عن الموقع المحدد لإتلاف هذه المنتجات، علماً أن بعض وسائل الإعلام أشارت إلى أن العملية ستجري في فرنسا. وفي منتصف يوليو (تموز) الماضي أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي تخفض المساعدات الإنسانية بصورة جذرية وتنتهج نهجاً مناهضاً للإجهاض، عن نيتها إتلاف موانع حمل نسائية، هي بغالبيتها غرسات منع حمل ولوالب رحمية، مودعة في مستودع في بلجيكا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكانت هذه المنتجات موجهة خصوصاً لنساء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بموجب عقود أبرمتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وأوردت وسائل إعلام أن هذه المنتجات التي تقدر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار من المرجح أن تحرق "بحلول نهاية يوليو" في فرنسا تحت إشراف شركة متخصصة في إتلاف المخلفات الطبية. وتعذر على وكالة الصحافة الفرنسية التحقق من هذه المعلومات من مصدر رسمي. وكشفت منظمات دولية تعنى بشؤون تنظيم الأسرى عن أنها اقترحت على الإدارة الأميركية أن تشتري منها هذه المنتجات وتعيد تغليفها، لكن من دون جدوى. وأعلنت بلجيكا أنها تواصلت مع الجانب الأميركي، وهي تنظر في "كل السبل المحتملة لتفاد إتلاف المنتجات".


صدى الالكترونية
منذ 4 أيام
- صدى الالكترونية
ترامب لا يستطيع مقاومة النوم أمام الكاميرات.. فيديو
ظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهو يواجه صعوبة في إبقاء عينيه مفتوحتين خلال فعالية متلفزة أقيمت في البيت الأبيض، تحت عنوان 'جعل تكنولوجيا الصحة عظيمة مرة أخرى'. وألقى ترامب كلمة استمرت نحو عشر دقائق، ثم جلس ليستمع إلى مداخلات عدد من المتحدثين، من بينهم وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت كينيدي الابن، ومدير مراكز خدمات الرعاية الطبية والرعاية الطبية للفئات ذات الدخل المحدود، محمد أوز. وخلال حديث أوز، لوحظ أن جفني الرئيس بدأ يثقلان بشكل واضح، ما أثار تساؤلات جديدة حول حالته خلال المناسبة، لكنها ليست المرة الأولى التي يُتهم فيها الرئيس بالنوم علنا، فقد واجه اتهامات مماثلة خلال محاكمته العام الماضي في قضية الأموال السرية المرتبطة بعلاقته مع ستورمي دانيلز، حيث شوهد مرارا في قاعة المحكمة وعيناه مغمضتان أثناء الإدلاء بالشهادات.