logo
الصين تحظر إعلانات السيارات ذاتية القيادة واختباراتها التجريبية

الصين تحظر إعلانات السيارات ذاتية القيادة واختباراتها التجريبية

24 القاهرة٢٠-٠٤-٢٠٢٥

أصدرت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية (MIIT) مجموعة من القواعد التي تحد من ما يمكن لشركات تقنيات مساعدة السائق بيعه وكيفية الإعلان عنه، بما في ذلك حظر المصطلحات الشائعة مثل "القيادة الذكية" و"القيادة الذاتية" و"القيادة الذكية" المستخدمة عادة في الترويج لأنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS).
الصين تحظر إعلانات السيارات ذاتية القيادة
وبدلا من ذلك، يجب على العلامات التجارية توضيح موقع التقنية في مستويات القيادة الذاتية الستة التي وضعتها جمعية مهندسي السيارات (SAE) باستخدام رمز L المناسب، والمستوى 0 يعني عدم وجود أي مساعدة للسائق، والمستوى 5 يعني سيارة ذاتية القيادة بالكامل.
رياح وعواصف رملية تضرب الصين|تعطيل حركة السفر واستعدادات موسعة
بسبب رسوم ترامب.. الصين تؤجل الموافقة على خطط استثمار جيلي وبي واي دي في أمريكا اللاتينية
وباستثناء نظام القيادة الذاتية من مرسيدس-بنز، وهو نظام من المستوى 3، فإن جميع التقنيات الأخرى المتوفرة حاليًا تقريبًا هي من المستوى 2، وهذا يشمل نظام القيادة الذاتية الكاملة من تسلا.
ووفقًا لموقع Car News China، تشمل التغييرات الكبيرة الأخرى التي أعلنتها وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات (MIIT)، حظرًا على ميزات الاستدعاء عن بُعد، مثل ميزة "Accountally Smart Summon" من Tesla والتي تسمح للسيارات بالتحرك دون الحاجة إلى وجود السائق خلف عجلة القيادة، وهي موضع تحقيق في الولايات المتحدة الأمريكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية
خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية

البشاير

timeمنذ 2 ساعات

  • البشاير

خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية

خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية.. إليكم ما كتبه: في جانب هام جدا لم يتم تسليط الضوء عليه خلال زيارة ترامب الميمونة، وهي الصفقات التي أطلق عليها ' صفقات نقل المعرفة' وليس بيع التكنولوجيا، وهي أخطر وأغلى مليون مرة من عقود التسليح وصفقات السياسية لأنه ببساطة من يملكها، يملك السياسية والسلاح والاقتصاد!! ▪️علشان كدا الإعلام الأمريكي هاجم الشركات التكنولوجية التي شاركت في الزيارة، مثل (جوجل، آي بي إم،كوالكوم ،أمازون ،تسلا ،أوبن إيه آي، إنفيديا، أوراكل، إيه إم دي، أوبر ) وهي حرفيا من تقود عالم اليوم، على عكس ما يظن أنه يساق من واشنطن، بينما الواقع يدار من سان فرانسيسكو! ▪️ خلال وبعد الزيارة وحتى اللحظة تم اتهام هذه الشركات بأنها 'تضع تقنيات الذكاء الاصطناعي في أيدي غير أمينة'.. قصدهم العرب! ▪️سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، رد على هذا الكلام، ووصف منتقدي صفقات ترامب في مجال الذكاء الاصطناعي مع دول الخليج بـ'السذج'! ▪️القصة مثيرة للأهتمام، وليس لنا إلا أن نشاهد صراع الذكاء الاصطناعي، الذي سيغير وجه التاريخ، وربما يكتب نهايته.. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper
الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper

أخبار مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار مصر

الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper

الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper فرضت إدارة ترامب مؤخرًا قيودًا جديدة على تصدير الشرائح الإلكترونية إلى الصين، وهو ما أثّر بشكل مباشر على عدد من الشركات المصنّعة، من بينها شركة Nvidia.كانت الشركة قد أطلقت شريحة H20 كحل بديل يتماشى مع القيود السابقة، حيث جاءت الشريحة بقوة محدودة مقارنة بنظيراتها، ما أتاح تصديرها إلى السوق الصينية. لكن مع دخول لوائح جديدة وأكثر صرامة حيز التنفيذ، أصبح تصدير هذه الشريحة ممنوعًا أيضًا. خلال بث مباشر نُشر عبر قناة Formosa TV News التايوانية، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، بأن الشركة تعمل حاليًا على تحديد خطواتها التالية، مؤكدًا أن الشريحة القادمة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تقرير «Newsweek»: ترامب يراهن على الإمارات لمواجهة الصين في معركة السيطرة التكنولوجية
تقرير «Newsweek»: ترامب يراهن على الإمارات لمواجهة الصين في معركة السيطرة التكنولوجية

جريدة المال

timeمنذ 2 أيام

  • جريدة المال

تقرير «Newsweek»: ترامب يراهن على الإمارات لمواجهة الصين في معركة السيطرة التكنولوجية

أعلن الرئيس دونالد ترامب عن اتفاقية مع دولة الإمارات العربية المتحدة لبناء أكبر مجمع للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، في خطوة استراتيجية تعكس تحولًا في السياسة الأمريكية تجاه منطقة الخليج، حيث تأتي هذه الاتفاقية لتكسر القيود السابقة التي كانت تمنع الدولة الخليجية من الوصول إلى الرقائق الأمريكية المتقدمة، في خطوة وصفها المراقبون بأنها تأتي سياق الحرب التجارية والتكنولوجية المستمرة مع الصين. تمت الموافقة على بناء مجمع للذكاء الاصطناعي في أبوظبي يمتد على مساحة 10 أميال مربعة، مدعومًا بقدرة 5 جيجاواط من الطاقة. المجمع، الذي يُتوقع أن يُشغل حوالي 2.5 مليون شريحة من نوع B200 من إنفيديا، يُعد أكبر مشروع بنية تحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة. ستقوم شركة G42، المرتبطة بالحكومة الإماراتية، بتطوير المجمع، بينما ستتولى شركات أمريكية تشغيله وتوفير خدمات سحابية تُدار من قِبل الولايات المتحدة في المنطقة. تُعد هذه الاتفاقية تحولًا جذريًا عن سياسة إدارة الرئيس جو بايدن، التي كانت قد فرضت قيودًا على صادرات الرقائق إلى دول تعتبر قريبة جدًا من الصين. إلا أن إدارة ترامب اتخذت نهجًا أكثر مرونة، مركزةً على احتواء النفوذ الصيني مع توسيع التعاون التكنولوجي مع شركائها في الخليج. من خلال السماح للإمارات بالوصول إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي عالية المستوى، تهدف من خلالها واشنطن إلى التفوق على بكين في تشكيل المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي. في إطار هذه الشراكة، التزمت الإمارات بتوفير ضمانات أمنية صارمة، بما في ذلك بناء مراكز البيانات باستخدام معدات من موردين غربيين فقط، وإزالة أي مكونات صينية من البنية التحتية القائمة. كما تم تطبيق تشفير عسكري من المستوى العالي، وفصل الأنظمة الحسابية عن أنظمة أخرى مثل كاميرات المراقبة وأنظمة التبريد، لتقليل مخاطر الوصول غير المصرح به. رغم هذه الضمانات، لا تزال المخاوف قائمة بشأن إمكانية تسرب التكنولوجيا الأمريكية إلى الصين. وقد أشار بعض المسؤولين الأمريكيين إلى أن هذه الشراكة قد تُستخدم كوسيلة للضغط على الصين، خاصةً في ظل التنافس المتزايد في مجال الذكاء الاصطناعي. من المتوقع أن يبدأ المجمع في أبوظبي عملياته في وقت لاحق من هذا العام، حيث تستعد الإمارات لاستيراد ما يصل إلى 500,000 شريحة من إنفيديا سنويًا كجزء من الاتفاقية. يُشير هذا المشروع إلى تعميق الوجود الأمريكي في البنية التحتية التقنية في الشرق الأوسط، وبداية فصل جديد محتمل في المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. تُظهر هذه الاتفاقية كيف أن ترامب يستخدم الإمارات كحصان طروادة في حربه التجارية والتكنولوجية مع الصين، مؤكدًا على أهمية الشراكات الاستراتيجية في تشكيل مستقبل التكنولوجيا العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store