logo
ترامب: لا علاقة لأميركا بـ"هجوم الليل" على إيران

ترامب: لا علاقة لأميركا بـ"هجوم الليل" على إيران

سكاي نيوز عربيةمنذ 21 ساعات

وقال الرئيس الأميركي: "إذا تعرضنا لهجوم بأي شكل من الأشكال من إيران فإن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة".
وأضاف: "نستطيع التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل وإنهاء هذا الصراع".
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الهجومين الإيرانيين أسفرا عن سقوط 8 قتلى وأكثر من 207 جريحا.
وأشارت تقارير إعلامية إسرائيلية إلى فقدان 35 شخصا في بلدة بات يام جنوبي تل أبيب جرّاء الضربات الإيرانية.
وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في القدس ، فجر اليوم الأحد، بسقوط عدة صواريخ في تل أبيب وتضرر عدة مبان.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "50 صاروخا أطلقت من إيران في الدفعة الثانية من الهجوم، الأحد".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن مصدر مطلع قوله إن الصواريخ التي استُخدمت في الجولة الجديدة من الهجمات على تل أبيب، فجر الأحد، كانت مزودة برؤوس حربية شديدة الانفجار.
وقال المصدر إنه في الجولة الجديدة من الرد على إسرائيل، استخدم الحرس الثوري الإيراني صاروخ "حاج قاسم" الباليستي التكتيكي الموجه والمزوّد بوقود صلب.
وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي ، فجر الأحد، تنفيذه لموجة هجمات واسعة النطاق في طهران على البنية التحتية لمشروع الأسلحة النووية الإيراني ومنشآت تخزين الوقود.
وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان: "نفذت مقاتلات تابعة لسلاح الجو، بتوجيه استخباراتي موجة هجمات واسعة النطاق في طهران استهدفت عدة أهداف لمشروع الأسلحة النووية الإيراني، بما في ذلك مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر قيادة المشروع النووي، وأهدافا أخرى".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»
اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

تواصلت أمس السبت الاتصالات والتحركات العربية ضمن مساعٍ لتفادي التصعيد بالمنطقة مع استمرار الاستهداف الإسرائيلي لإيران لليوم الثاني، فيما حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خطر «حرب مدمرة»، في حين أكد وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». وبحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أمس السبت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات العمليات الإسرائيلية على إيران. وشدد الطرفان في مكالمة هاتفية، على ضرورة بذل الجهود كافة لخفض التصعيد وأهمية ضبط النفس وحل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس). في سياق متصل، ناقش ولي العهد في اتصال تلقاه من رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران والتشديد على أهمية ضبط النفس وخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية. وحذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس السبت، من خطر اندلاع «حرب مدمّرة» بين إسرائيل وإيران، خلال اتصال مع ولي العهد السعودي. واعتبر أردوغان أن منطقتنا لا يمكنها تحمّل أزمة جديدة، وأن حرباً مدمّرة قد تسبب موجات من الهجرة غير النظامية نحو كل دول المنطقة. ودعا إلى «وقف» إسرائيل التي تشكل التهديد الرئيسي لاستقرار المنطقة وأمنها، معتبراً أن الملف النووي الإيراني لا يمكن حله إلا من خلال مواصلة التفاوض. وأكد أردوغان أن تغاضي الأسرة الدولية عن الاحتلال والإبادة في فلسطين حمل إسرائيل إلى هذا المستوى من العدائية وعدم احترام القانون. وفي وقت سابق الجمعة بحث ولي العهد السعودي في محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإسرائيلي على إيران وأهمية خفض التصعيد بالمنطقة. من جانبه، بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، مع الرئيس الأمريكي الأوضاع في المنطقة، خاصة ما يتعلق بالهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية وشدد الشيخ تميم على ضرورة العمل على خفض التصعيد، والتوصل إلى حلول دبلوماسية. من جهته، أكد ترامب استعداد بلاده للمشاركة في مساعي حل الأزمة حفاظاً على الأمن والاستقرار الإقليميين. بدوره، بحث الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، «مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والتصعيد العسكري في المنطقة». وشدد الجانبان على أهمية «الحاجة الملحّة لتجنب التصعيد وضبط الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط». كما جرى اتصالان هاتفيان، أمس السبت لوزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيريه العماني بدر البوسعيدي والتركي هاكان فيدان و«تم التوافق على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لخفض حدة التوتر واحتواء التصعيد بالمنطقة، أخذاً في الاعتبار خطورة الوضع القائم وعواقبه». وبحث عبد العاطي أيضاً في اتصالين هاتفيين، مع وزيري خارجية إيطاليا أنطونيو تاياني وإسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، بشأن هجمات إسرائيل على إيران و«تم الاتفاق على تكثيف الجهود المشتركة لخفض التصعيد وتحقيق التهدئة حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة». إلى ذلك، أفاد بيان وزارة الخارجية العمانية، أمس السبت، بأن وزيرها بدر البوسعيدي واصل اتصالات مكثفة مع عدد من نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة، في إطار المساعي الدبلوماسية لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري الخطير في المنطقة. وأكد البوسعيدي خلال هذه الاتصالات على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». كما بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أمس مع نظيريه الإسباني والعماني «الجهود المُستهدِفة وقف التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على إيران».(وكالات)

"منتدى الأعضاء السبعة".. متى وكيف قررت إسرائيل ضرب إيران؟
"منتدى الأعضاء السبعة".. متى وكيف قررت إسرائيل ضرب إيران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

"منتدى الأعضاء السبعة".. متى وكيف قررت إسرائيل ضرب إيران؟

وقالت الصحيفة الإسرائيلية، إن القرار نوقش في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، الذي اجتمع بشكل متكرر خلال العام الماضي لبحث خطط الضربات على إيران. وقال مصدر تحدث لـ"جيروسالم بوست" شريطة عدم الكشف عن هويته، إن "منتدى مكونا من 7 أعضاء في مجلس الأمن القومي برئاسة نتنياهو، هو من اتخذ القرار". وأضاف أن نتنياهو أصدر أوامر بتنفيذ الضربة منذ نوفمبر، وكان الموعد المقرر لها في أبريل، لكنه تأخر "لعدة أسباب" لم تذكرها الصحيفة. والأعضاء السبعة في هذا المنتدى هم، إلى جانب نتنياهو، وزراء الدفاع يسرائيل كاتس ، والخارجية جدعون ساعر، والشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، والمالية بيتسلئيل سموتريتش، والأمن القومي إيتمار بن غفير ، إضافة إلى آريه ديري رئيس حزب "شاس" اليميني المشارك في الائتلاف الحكومي. وأشار المصدر إلى أن "هؤلاء فقط هم أعضاء الحكومة الذين كانوا على علم بموعد الضربة، قبل انعقاد جلسة حكومية موسعة مساء الخميس". وبعد الموافقة على الضربة، بقي الوزراء في مكان انعقاد اجتماع الخميس لعدة ساعات حتى نفذت فعليا، مع توقيعهم على تعهدات بعدم إفشاء هذا السر.

إسرائيل تقلص قواتها في غزة لأقل من النصف.. ما علاقة إيران؟
إسرائيل تقلص قواتها في غزة لأقل من النصف.. ما علاقة إيران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تقلص قواتها في غزة لأقل من النصف.. ما علاقة إيران؟

ومن المتوقع أن يبقى في غزة خلال أيام أقل من نصف عدد الجنود الذين كانوا متمركزين بالقطاع قبل بدء الصراع مع إيران. وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون للصحيفة، إن قرار إعادة نشر القوات "ينبع من القلق من أن وكلاء إيران الإقليميين قد يساعدونها في الصراع"، مؤكدين أن "الهدف المباشر هو إحباط أي محاولات لشن غارات على البلدات الإسرائيلية أو البنية التحتية العسكرية قرب المناطق الحدودية". كما تسود مخاوف في إسرائيل من محاولات تسلل محتملة تنفذها فصائل مدعومة من إيران في المنطقة، بالإضافة إلى احتمال دخول حزب الله اللبناني على خط القتال. وعزز الجيش الإسرائيلي قواته في التجمعات السكانية على طول الحدود مع الأردن وسوريا، لمنع محاولات التسلل، وفق "هآرتس". والسبت صرح الجيش الإسرائيلي أن إيران "أصبحت الجبهة الحربية الرئيسية لإسرائيل"، وأن غزة أصبحت الآن جبهة ثانوية. كما قال الجيش، الأحد، إن "المعاناة التي تواجهها إيران في التعافي من الهجوم الإسرائيلي المفاجئ، الجمعة، دفعتها إلى طلب المساعدة من الميليشيات المسلحة التي زرعتها على مر السنين في لبنان وسوريا والعراق". وحسب "هآرتس"، يراقب الجيش الإسرائيلي عن كثب التطورات المتعلقة بهذه الفصائل. وحتى الآن، اكتفى حزب الله بالتعبير العلني عن دعمه لإيران، بينما لم ترصد الاستخبارات الإسرائيلية أي نشاط عملياتي يشير إلى استعداده للانضمام إلى الحرب. في المقابل تشكل الفصائل في العراق وسوريا و اليمن مصدر قلق متزايد لإسرائيل، بينما يستعد جيشها لمحاولات تسلل محتملة إلى أراضيها، أو لهجمات على القوات والتجمعات السكانية الحدودية. وأكد الجيش الإسرائيلي، الأحد، أنه استهدف القائد العسكري الحوثي محمد عبد الكريم الغماري، بينما قالت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية إنه نجا من الضربة، ومع ذلك قال الجيش إنه لا يزال ينتظر تأكيد نتائج العملية. وتعهدت جماعة الحوثي اليمنية بالرد على استهداف الغماري، ودعت الفصائل الأخرى إلى الاستعداد لما سموه "زحفا" نحو إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store