شاهد بالفيديو.. الحسناء "منوش" تواصل لفت أنظار جمهور مواقع التواصل بالسودان بتفاعلها من إحدى أغنيات الفنان حسين الصادق
https://www.facebook.com/reel/916651060454592
نجمة السوشيال ميديا التي تسمي نفسها باسم (منوش التشادية) تفاعلت وتمايلت في الرقص مع أغنية الفنان السوداني, الشاب حسين الصادق "السمحات", وسط تعليقات لم تخلو من الغزل من قبل الجمهور المتابع لها.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 20 ساعات
- سودارس
شاهد بالفيديو.. الحسناء "منوش" تواصل لفت أنظار جمهور مواقع التواصل بالسودان بتفاعلها من إحدى أغنيات الفنان حسين الصادق
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد ظهرت الحسناء التي ظهر خلاف كبير داخل مواقع التواصل الاجتماعي حول هويتها وهي تتفاعل مع إحدى الأغنيات. نجمة السوشيال ميديا التي تسمي نفسها باسم (منوش التشادية) تفاعلت وتمايلت في الرقص مع أغنية الفنان السوداني, الشاب حسين الصادق "السمحات", وسط تعليقات لم تخلو من الغزل من قبل الجمهور المتابع لها. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
منذ 21 ساعات
- سودارس
شاهد بالصور.. "البندول" يفاجئ جمهوره ويستعد لإكمال مراسم زواجه ب(الحناء) والفنانة إيمان الشريف أول المهنئين له: (سر بالي سيرنو سار الدهب الغالي سيرنو)
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن خطوة الفنان الملقب ب(البندول), جاءت مفاجئة للجمهور الذي عبر عن دهشته بإكمال الفنان لمراسم زواجه دون إعلانه عن خطوبة. الفنانة إيمان الشريف, كانت أول المطربين المهنئين للبندول, حيث نشرت الفنانة المعروفة صورة للمطرب العريس على حسابها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فقد ظهر الفنان أحمد فتح الله, في الصور التي نشرتها زميلته إيمان الشريف, وهو في جلسة "حناء", تأهباً لإكمال مراسم الزواج. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


Independent عربية
منذ يوم واحد
- Independent عربية
فاصل فني وسط التوترات... ازدحام غنائي استثنائي صيفا
في مطلع يوليو (تموز) الجاري كان جمهور الموسيقى في العالم العربي على موعد مع ألبوم عمرو دياب الـ35 في مسيرته "ابتدينا"، فبعد أقل من ساعة من طرح الأغنيات الـ15 تحولت "السوشيال ميديا" إلى أسطوانة ممتدة تتداول أغنيات المطرب المصري صاحب الشعبية الكبرى، والمسيرة الممتدة منذ 42 عاماً، الذي يحافظ على تقليد إصدار الألبومات الموسيقية المنوعة بصورة دورية، وعدم الاكتفاء فقط بالأغنيات المنفردة، التي باتت موضة رائجة، لا سيما لدى جيل المطربين الأصغر سناً. اللافت في اليوم ذاته طرح المطربة أصالة أيضاً ألبومها "ضريبة البعد"، كذلك أفرجت كارمن سليمان عن أغنيتها "حب إيه يا حسرة" أول أعمال ألبومها "أصح غلطة"، لكن المفاجأة الكبرى كانت أن النجمتين تمكنتا من المنافسة بقوة، فالأخيرة تصدرت تريند يوتيوب في السعودية، بينما أصالة صعدت سريعاً أيضاً لقوائم الأكثر استماعاً، وإن كان النصيب الأكبر من التداول لألبوم عمرو دياب، فيما الموسم بصورة عامة يعج بألبومات تطرح تباعاً التي قد تتجاوز الـ20 ألبوماً. ما حدث هو أنه للمرة الأولى منذ وقت طويل تتحول منصات "السوشيال ميديا" في العالم العربي إلى ساحة للنقاش في عالم الترفيه بهذا الزخم بعد أشهر طويلة من سيطرة أنباء التوترات الإقليمية على الحديث اليومي لرواد "إكس" و"فيسبوك" وحتى "إنستغرام" و"ثريد". فحتى وإن كانت الحال موقتة، لكنها كشفت عن تشوق الجماهير للتنفس قليلاً بعيداً من قتامة ما يجري، لكن السؤال ما مدى تأثير هذه الأحداث في وتيرة طرح كل هذا الكم من الأعمال الغنائية هذا الموسم؟ وهل هذا الزخم يعزز المنافسة ويعلي من الجودة أم يربك المشهد؟ أحمد سعد يفاجئ جمهوره بتعاونات فنية غير تقليدية في ألبومه المرتقب (صفحة الفنان على إنستغرام) بالطبع يعتبر الصيف هو الموسم الأكثر تفضيلاً بالنسبة إلى منتجي الأفلام، وأيضاً بالنسبة إلى شركات الإنتاج الغنائي، إذ يجدها صناع الموسيقى فرصة لتحقيق الرواج، ويجدها المطربون فرصة أيضاً لمزيد من الحضور في الحفلات التي تشعل المسارح، سواء في المنتجعات الصيفية أو في المهرجانات الفنية البارزة في العالم العربي. ولهذا، كان واضحاً أن كل شركة إنتاج تحاول التخلص من مؤجلاتها وتنافس نفسها بطرح أكثر من ألبوم في أوقات متقاربة، ودفعة واحدة، فهل هم بذلك يضربون معايير فن التسويق في مقتل أم يثقون بالمنتج الذي لديهم، أم هو قرار اضطراري خوفاً من اشتعال الساحة السياسية مجدداً؟ اللافت أن المشهد الغنائي هذا الصيف متنوع للغاية، ليس فقط بسبب تنوع الإيقاعات والألوان الموسيقية واللهجات، ونوعيات الغناء ما بين شعبي وكلاسيكي وراب، إنما أجيال المطربين. فكما هناك نجوم يحسبون على الجيل الأحدث، هناك أيضاً المطربون المخضرمون الذين لديهم قاعدة جماهيرية عريضة، بينهم إيهاب توفيق ولطيفة ووائل كفوري ومحمد فؤاد ونوال الزغبي، التي عادت بقوة للمنافسة من خلال أغنيات ألبومها "يا مشاعر" الذي تشرف عليه شركة وتري في لبنان. فهل بالفعل أثرت الأحداث التي ألمت بالمنطقة في شكل المنافسة الحامية الوطيس؟ هدوء نسبي يقول ممثلو شركة وتري تعليقاً على جدل زحام الموسم، في تصريحات خاصة لـ"اندبندنت عربية"، "حال الازدحام في طرح الأعمال نتيجة طبيعية للمرحلة الصعبة التي تشهدها منطقتنا العربية، فكثير من صناع الموسيقى وشركات الإنتاج كانوا يمرون بظروف نفسية صعبة بسبب الأوضاع العامة والحروب في المنطقة، مما جعلهم يتريثون فترة قبل العودة بقوة عند أول فرصة للهدوء النسبي، لذلك شهدنا تقارب مواعيد طرح الأعمال، إذ سارع الجميع إلى استغلال هذا الهدوء واستعادة الحركة الفنية". وهو الرأي نفسه الذي شدد عليه ممثل إحدى شركات الإنتاج الموسيقي التي تعمل في السوق المصرية وطرحت هذا الصيف ألبومات عدة لنجوم بارزين، إذ قال المصدر، الذي تحفظ على ذكر اسمه، إن المؤسسات العاملة في الإنتاج الموسيقي ترددت في قرارها خلال الفترة الأخيرة، بسبب تقلبات الأوضاع السياسية، ولهذا سارعوا إلى طرح أعمالهم فور إيقاف الضربات، لأنهم يشعرون أن هذا الهدوء موقت، وقد تشتعل المنطقة في أي وقت، لذا كان عليهم أن يقتنصوا الفرصة قبل أن ينشغل الجمهور بمتابعة الأحداث، مما يؤثر بطبيعة الحال في نسب استماع ومشاهدة الألبومات، وكذلك طلب المطربين في الحفلات، باعتبار هذه الأمور مصادر الدخل الرئيسة في هذا العصر. كان النصيب الأكبر من التداول على وسائل التواصل لألبوم عمرو دياب (صفحة الفنان على إنستغرام) لكن على النقيض فإن الملحن والمنتج مصطفى جاد، الذي يشرف على ألبوم كارمن سليمان ويضع له الرؤية الفنية، يشير إلى أنه لا يتخذ قراراته بناءً على ما يجري حوله من أحداث سياسية أو أي أحداث بصورة عامة، بخاصة أنه يرى أن الوضع طوال الوقت على الوتيرة نفسها في منطقتنا العربية، لذا هو لا ينتظر، بل يعمل بجد، لأن الجمهور في رأيه لا يتوقف عن الاستماع، كما لن يتوقف عن أداء مهامه اليومية. مضيفاً "في عز التوترات في المنطقة العربية قبل أعوام طويلة من هذا الوقت، كنت أصر على تقديم إنتاجات موسيقية متنوعة، وكانت تلاقي صدى كبيراً حينها"، مشدداً على أن المنتج الجيد يفرض نفسه والمستمع سيذهب للعمل المختلف الذي يقدم قيمة فنية عالية. إلا أن الظروف اضطرت نانسي عجرم إلى تأجيل طرح ألبومها المنتظر، الذي كان مقرراً الشهر الماضي، بسبب ظروف الحرب الإيرانية - الإسرائيلية، فيما من المفترض أن تعلن موعده الجديد قريباً. كذلك، الفنان تامر حسني بصورة مفاجئة قرر تأجيل طرح ألبومه المنتظر لأيام عدة بسبب أزمة انقطاع الإنترنت في مصر، إذ أصدر بياناً رسمياً أعلن فيه اتخاذ هذا القرار بالاتفاق مع شركة التوزيع، لأن انقطاع الإنترنت عن كثيرين سيؤثر سلباً في وصول محتوى العمل، ومن ثم نسبة تداوله، وهي خسائر لا يرغب فيها أحد. منافسة قوية أم فوضى؟ اللافت أيضاً في هذا الموسم أن هناك عودة قوية لعالم الألبومات التي تتضمن ما يزيد على 10 أغنيات بالنسبة إلى معظم المغنين، وذلك بعد أعوام من عزوف نجوم الطرب عن إصدار الألبومات الكاملة والاكتفاء بالأغنية المنفردة أو "ميني ألبوم" على أقصى تقدير، وكذلك اهتمام قوي بتصوير الكليبات بصورة قصصية سينمائية بعدما تراجع الاهتمام بمجال الفيديو الكليب أيضاً. ولهذا أصبح محبو الغناء يصارعون الوقت للاستماع والمتابعة، فهناك ألبومات لأحمد سعد ويارا ومحمود العسيلي وحسام حبيب وناصيف زيتون وملحم زين ورامي صبري ورامي جمال وجوزيف عطية وغيرهم. لكن المنافسة على ما يبدو ستزداد صعوبة مع طرح ألبومات منتظرة لنجوم كبار مثل محمد عبده الذي صرح أنه سيطرح ألبومه "أحد سأل عني" قريباً، الذي يأتي بعدما تكللت رحلته العلاجية من السرطان بالنجاح. فهل تكدس الألبومات لكبار النجوم في موسم واحد يعزز المنافسة أم يربك المشهد ويشتت المستمتع ويصيبه بحال من التشبع؟ عادت نوال الزغبي للمنافسة من خلال أغنيات ألبومها "يا مشاعر" (صفحة الفنانة على إنستغرام) يرى المسؤولون بشركة وتري التي تتولى الإشراف على ألبومات وأعمال منفردة عدة لمشاهير الطرب في العالم العربي أن الأمر يحمل الوجهين، من جهة، تكدس الألبومات لكبار النجوم في موسم واحد يخلق حالاً من الحماسة والمنافسة، ويشعل الساحة الفنية بالتجديد والتنوع، مما يرضي ذوق الجمهور وينعش السوق، لكن من جهة أخرى هذا الزخم قد يربك المشهد ويشتت المستمع، خصوصاً في ظل الأوضاع العامة وتسارع الأحداث في المنطقة، مما يجعل من الصعب أن تأخذ كل الأعمال حقها من الانتشار والنجاح. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كذلك، تعود ظاهرة الأغنيات بالمشاركات الفنية بقوة من خلال ثنائيات غنائية وأيضاً ثلاثيات، إذ ينتظر الجمهور ديو أحمد سعد وروبي، إضافة إلى تعاون سعد مع مروان موسى وعفروتو، وكذلك محمد منير وتامر حسني، كما طرح رامي جمال وحمزة نمرة أغنية معاً، إضافة إلى وجود قائمة طويلة من الأغنيات المنفردة التي قلب بعضها طاولة المنافسة، وبينهم فضل شاكر وسيرين عبدالنور وإيهاب توفيق وعبدالمجيد عبدالله، إذ إن هناك حالاً من الزخم والثراء لم تشهدها الساحة منذ أعوام طويلة. المنتج والملحن مصطفى جاد أشار إلى أنه كان ينتظر هذا الموسم القوي من أعوام، لافتاً إلى أن هذا يفيد الصناعة ويحسن من جودة الأعمال، فهذا الزخم في رأيه كان مطلوباً بشدة، ولهذا السبب فإن العازفين والشعراء والملحنين ومهندسي الصوت وغيرهم يخرجون أفضل ما لديهم في مثل هذه المواسم، وتابع "لا أتخذ قراراتي الفنية أيضاً بناءً على المنافسين. كان لي أكثر من تجربة في مواسم تتسم بالقوة، لكن كنت واثقاً بأنني أعمل على منتج سيجد مكانه في السوق فور طرحه، فقد نجحت أغنية (لينا رقصة) مع كارمن سليمان في وجود أعمال لنجوم مثل حسين الجسمي (لقيت الطيبة)، و(أماكن السهر) لعمرو دياب، وكان أيضاً موسم صيف، ولهذا أنا على عكس كثيرين أجد أن هذا الكم من الأعمال أمر إيجابي تماماً".