
قادة مجموعة البريكس للاقتصادات الناشئة الكبرى يدينون بشدة العدوان الإسرائيلي على غزة وإيران
كما أعربت دول البريكس ، والتي تشمل الصين والبرازيل وروسيا، عن قلقها العميق إزاء الوضع الإنساني في قطاع غزة.
وجاء في البيان: "ندين جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك استخدام التجويع كسلاح حرب".
ودعا الإعلان إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار، وانسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة والأراضي المحتلة الأخرى، ومنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة.
وقد اشتق اختصار بريكس من الأحرف الأولى للدول الأعضاء المؤسسة: البرازيل، وروسيا، والهند، والصين وجنوب أفريقيا. وفي أوائل عام 2024، انضمت إيران، ومصر، وإثيوبيا، والإمارات إلى المجموعة، تلتهم إندونيسيا في يناير 2025.
وتعتبر المجموعة نفسها منبرا للتعاون بين دول الجنوب العالمي، وتعتبر أحيانا ثقلا موازيا لتحالف مجموعة السبع (جي 7) للقوى الاقتصادية الغربية الرائدة.
ويهدف تحالف البريكس إلى منح دول الجنوب العالمي صوتا أكبر في النظام العالمي. ويشمل ذلك المطالب بزيادة مشاركة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وإصلاح المؤسسات العالمية. كما تم التأكيد مجدداً على رفض العقوبات الأحادية الجانب والتشديد على اقتصاد عالمي متعدد الأطراف.
المصدر: AP
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 28 دقائق
- روسيا اليوم
اختفاء فرنسي في إيران وباريس تلمح إلى تورط سلطات طهران
وتابع مارتن قائلا لإذاعة "آر.تي.إل": "إنه اختفاء مثير للقلق، ونحن على اتصال بأسرته… الأمر مقلق لأن إيران تتبع سياسة متعمدة باحتجاز رهائن غربيين". لكن الوزير لم يذكر تحديدا أن السلطات الإيرانية تحتجز الشاب الذي يحمل أيضا الجنسية الألمانية. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن الشاب يبلغ من العمر 18 عاما وكان في رحلة بالدراجة بالمنطقة قبل أن يختفي بعد أيام قليلة من بدء القصف الإسرائيلي على إيران. وعن مواطنين فرنسيين آخرين، قال مصدر دبلوماسي إن إيران اتهمت جاك باري وسيسيل كولير بالتجسس لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد). وتحتجز إيران الاثنين منذ أكثر من ثلاث سنوات فيما وصفته فرنسا بأنه احتجاز لرهائن برعاية الدولة. ولم يشر وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الذي تحدث مع نظيره الإيراني عباس عراقجي يوم الأحد، في بيان إلى الشاب المفقود لكنه طالب بالإفراج "الفوري وغير المشروط" عن باري وكولير. وقالت شقيقة كولير يوم الأحد إن المحتجزين نقلا من سجن إيفين في طهران بعدما قصفته إسرائيل، لكن لم يبلغها أي أحد بمكان احتجازهما الحالي. واعتقل الحرس الثوري الإيراني العشرات من الأجانب ومزدوجي الجنسية في السنوات القليلة الماضية بتهم تتعلق في الأغلب بالتجسس. المصدر: "رويترز"


روسيا اليوم
منذ 29 دقائق
- روسيا اليوم
لافروف: روسيا مستعدة لإخراج الكميات الزائدة من اليورانيوم المخصب من إيران
وقال لافروف للصحفيين، يوم الاثنين، إن "الرئيس بوتين أعاد إلى الأذهان أن خطة الأعمال المشتركة (بشأن البرنامج النووي الإيراني) عندما تم الاتفاق عليها، كانت تأخذ بعين الاعتبار قدرة روسيا على تقديم الخدمات المتعلقة بمعالجة اليورانيوم الذي كان موجودا لدى جمهورية إيران الإسلامية لحظة إقرار هذه الوثيقة، حتى يكون منضّبا إلى المستوى الضروري لأغراض الطاقة واستخدامه في محطات الطاقة الذرية". وأشار لافروف إلى أن موسكو أعادت إلى أذهان الجانبين أن لديها "القدرات التكنولوجية المعينة"، حيث جرى الحديث أثناء المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الحد من التخصيب. وتابع لافروف: "ونحن على استعداد لتقديمها لإخراج الكميات الزائدة من اليورانيوم المخصب إلى الدرجة العالية لمعالجته في روسيا وإعادته إلى الجمهورية الإسلامية إلى مواقع الطاقة الذرية فيها، وذلك طبعا في حال كان مريحا للجانبين أن تساعد روسيا على تقريب المواقف". وأضاف أنه "إذا كانت هناك رغبة لدى الجهة الفاعلة الرئيسية، أي طهران، فإننا لن نماطل في هذا الأمر". يذكر أن خطة الأعمال المشتركة الشاملة، المعروفة إعلاميا بـ "الاتفاق النووي" بين السداسية الدولية وإيران، تم الاتفاق عليها في عام 2015. وانهار الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة منه في عام 2018. وعلى خلفية المفاوضات الأخيرة بين واشنطن وطهران حول اتفاق جديد، والتي جرت بوساطة سلطنة عمان، أعربت روسيا عن استعدادها لتقديم جهود الوساطة للجانبين.المصدر: نوفوستي دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى تحمل المسؤولية عن تقييماتها المنشورة قبل أيام من بدء الضربات على إيران، والتي وصفت بأنها غامضة.


روسيا اليوم
منذ 29 دقائق
- روسيا اليوم
مسؤولون إسرائيليون يعتقدون أن ترامب قد يمنحهم الضوء الأخضر لمهاجمة إيران مجددا
وتستعد إسرائيل لاحتمال القيام بعمل عسكري إضافي إذا حاولت إيران إحياء برنامجها النووي، ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن الرئيس ترامب قد يمنحهم الضوء الأخضر لشنّ هجمات إسرائيلية جديدة، وفقا لما أفاد به مصدران مطلعان لموقع "أكسيوس". وسيكون المسار المستقبلي للأزمة النووية الإيرانية من المواضيع الأساسية خلال العشاء الذي سيجمع الرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الاثنين (بالتوقيت المحلي) في البيت الأبيض. ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن نتنياهو يريد التوصل إلى تفاهمات مع ترامب بشأن المفاوضات النووية المستقبلية بين الولايات المتحدة وإيران، وبشأن السيناريوهات المحتملة التي قد تبرر شنّ ضربات عسكرية جديدة. وأفاد المصدران بأن المستشار الأبرز لنتنياهو، رون ديرمر، قال في إحاطات مغلقة للمسؤولين إنه خرج من زيارته الأخيرة إلى واشنطن بانطباع مفاده أن إدارة ترامب ستدعم شنّ ضربات إسرائيلية جديدة على إيران في ظل ظروف معينة. وأحد هذه السيناريوهات سيكون محاولة إيرانية لنقل اليورانيوم العالي التخصيب الموجود داخل المنشآت المتضررة في فوردو ونطنز وأصفهان، بحسب المصادر. وسيناريو آخر سيكون في حال بدأت إيران بإعادة بناء برنامجها النووي، وخاصة منشآت التخصيب. ويقول مسؤولون إسرائيليون إن ديرمر التقى الأسبوع الماضي بنائب الرئيس فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف. ورفض ديرمر التعليق. من جهته، صرح ترامب مرتين منذ انتهاء المواجهة التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران بأن الولايات المتحدة قد تهاجم إيران مرة أخرى في المستقبل إذا أعادت إيران تفعيل تخصيب اليورانيوم. لكنه قال أيضا إنه يريد التوصل إلى تسوية تفاوضية لتجنب أي صراع إضافي. ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وكان أحد المواضيع الرئيسية التي نوقشت في اجتماعات ديرمر هو مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب، والذي "يشمل 400 كيلوغرام مخصب بنسبة 60%". ويتطلب اليورانيوم المستخدم في الأسلحة النووية نسبة تخصيب تبلغ حوالي 90%. ويشير مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إلى أن هذه المواد حاليا "معزولة" داخل المواقع النووية الثلاثة. وقد خلصت تقييمات الولايات المتحدة وإسرائيل إلى أن هذه المواقع تعرضت لأضرار كبيرة، لكن لم يتم تدمير كل المواد النووية أو البنية التحتية. في حين قال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان في مقابلة بُثّت الاثنين مع تاكر كارلسون إن المنشآت النووية تعرضت لأضرار جسيمة، لكن إيران لا تملك حاليا إمكانية الوصول إليها لتقييم الوضع بدقة. ولفت مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إلى أن أجهزة الاستخبارات في كلا البلدين تراقب تحركات إيران حول منشآتها النووية لاكتشاف أي محاولات لإزالة المواد أو استئناف العمليات. ويخطط المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو خلال الأيام المقبلة لاستئناف المحادثات النووية. وقد أكد الإيرانيون أن مثل هذا اللقاء قيد الإعداد، لكن لم يتم تحديد موعد نهائي حتى الآن. وأبلغ ديرمر المسؤولين الإسرائيليين أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بمبدأ "صفر تخصيب" على الأراضي الإيرانية في المحادثات النووية. المصدر: "أكسيوس" دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى تحمل المسؤولية عن تقييماتها المنشورة قبل أيام من بدء الضربات على إيران، والتي وصفت بأنها غامضة. أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده قادرة على حماية سيادتها وسلامتها الإقليمية بنفسها، محذرا من أن أي صراع مسلح جديد في الشرق الأوسط سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار. أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان استعداد بلاده لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، لكنه أشار إلى وجود مشكلة تتعلق بالثقة بين الجانبين. أكد اللواء إبراهيم جباري مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني جاهزية القوات الإيرانية أمام أي عدوان، وقدرتها على إطلاق الصواريخ على إسرائيل يوميا ولمدة عامين متواصلين. زار أعضاء لجنة العلوم والتكنولوجيا في الكنيست الإسرائيلي اليوم الأحد مواقع الدمار في معهد وايزمان للعلوم، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء هجوم صاروخي إيراني في المواجهة الأخيرة. قبل أن تشن إسرائيل حربها على إيران الشهر الماضي، كانت أجهزتها الأمنية قد كشفت عن شبكة واسعة من مواطنيها المتجسسين لصالح طهران، على نطاق فاجأ البلاد.