
القائد الأعلى للقوات الجوية الكورية الجنوبية يعتذر عن القصف العرضي لقرية حدودية
أ ش أ
أصدر القائد الأعلى للقوات الجوية الكورية الجنوبية الفريق "لي يونج- سو"، اليوم الاثنين، اعتذارا علنيا بشأن القصف العرضي لقرية مدنية بواسطة طائرات مقاتلة الأسبوع الماضي، واصفا إياه بأنه حادث "لم يكن ينبغي أن يحدث أبدا".
موضوعات مقترحة
وقال لي- في مؤتمر صحفي، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"- إن القوات الجوية التي من المفترض أن تحمي أرواح وممتلكات الشعب، ألحقت الأذى بالشعب.
وتحمل لي المسؤولية عن الحادث، وهو قصف غير مسبوق على بلدة مدنية، وتعهد ببذل الجهود لمنع وقوع مثل هذه الحوادث في المستقبل.
ووعد ببذل أقصى الجهود لمساعدة السكان المتضررين على العودة إلى حياتهم اليومية وتعويضهم، بالإضافة إلى تقديم الدعم الطبي وفي حالات الأزمات.
وقالت القوات الجوية، في وقت سابق، إن خطأ الطيار يشتبه في أنه تسبب في القصف العرضي، حيث أدخل أحد طياري الطائرتين إحداثيات خاطئة قبل الإقلاع، نقلا عن تحقيق أولي.
وقد أوقف الجيش كافة التدريبات بالذخيرة الحية حتى يتم تحديد السبب الدقيق للحادث.
يذكر أن طائرتين مقاتلتين من طراز (KF-16) أسقطتا، /الخميس/ الماضي، "بشكل غير طبيعي" ثماني قنابل من طراز (MK-82) خارج ميدان التدريب في بوتشون، على بعد حوالي 40 كيلومترًا شمال سول، خلال تدريبات بالذخيرة الحية، مما أدى إلى إصابة 29 شخصًا، بينهم 15 مدنيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 4 أيام
- وكالة نيوز
(جديد) «لي جيه-ميونغ» يستقطب تيار يمين الوسط، و«كيم مون-سو» يتمسك بالاندماج مع حزب يميني صغير
سيئول، 21 مايو (يونهاب) — سعى مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ' إلى استقطاب تيار يمين الوسط لتوسيع قاعدة دعمه السياسي؛ بينما استهدف مرشح حزب الشعب للسلطة 'كيم مون-سو' توحيد ترشحه مع حزب صغير محافظ لتحسين فرصته في منافسة «لي». وظهرت اختلافات استراتيجيات حملتهما هذا الأسبوع، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 'لي' يحافظ على تفوقه على 'كيم'، مع تبقي أقل من أسبوعين على الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 يونيو. ودعا 'لي' إلى النضال ضد «قوى التمرد» في أجزاء من مؤسسات الدولة، بينما لا يزال حزب سلطة الشعب منقسما بشأن تداعيات مرسوم الأحكام العرفية المفاجئ الذي أصدره الرئيس السابق 'يون سيوك-يول'، الذي يحاكم حاليا بتهمة التمرد واضطر إلى مغادرة حزب سلطة الشعب الأسبوع الماضي. وقالت النائبة 'بارك كيونغ-مي'، المتحدثة باسم لجنة الانتخابات في الحزب الديمقراطي للصحفيين يوم الثلاثاء إن استراتيجية الحزب لبناء تحالف قد توسعت لتصبح «خيمة كبرى» من خلال جمع السياسيين «بما يتجاوز المحافظين والتقدميين». ومن بين السياسيين المحافظين الذين أيدوا 'لي' مؤخرا 'هوه أون-آه'، الزعيمة السابقة لحزب الإصلاح الجديد؛ والنائب السابق 'كيم يونغ-نام' من الحزب نفسه. وفي استطلاعات الرأي المختلفة، تقدم 'لي' على 'كيم' بهامش مريح. وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريال ميتر' هذا الأسبوع أن 'لي' حصل على نسبة تأييد 50.2%، وتلاه 'كيم' بنسبة 35.6%، و'لي جون-سيوك' من حزب الإصلاح الجديد بنسبة 8.7%. وعلى الرغم من أن 'كيم' طلب علنا من مرشح حزب الإصلاح الجديد توحيد ترشيحيهما، إلا أن 'لي جون-سيوك' استبعد أي اندماج محتمل بينهما. وفي يوم الأربعاء، جدد حزب سلطة الشعب نداءه إلى 'لي' بشأن الاندماج المحتمل. وفي منشور له على فيسبوك، قال النائب 'كيم يونغ-تيه'، الزعيم المؤقت لحزب سلطة الشعب، إن المرشحين الاثنين «يجب أن يتحدا في النهاية»، حيث أكد على التزام الحزب بالإصلاح. وفي حديثه إلى الصحفيين بعد حضوره مؤتمر القيادة الآسيوية في وقت سابق من اليوم، رفض 'لي'، مرشح حزب الإصلاح الجديد، إمكانية توحيد الترشح قائلا إنه «لا يوجد تغيير» في موقفه بشأن هذه المسألة. ما لم يتم دمج الترشيحين بحلول يوم السبت، فستتم طباعة أسماء المرشحين على بطاقات الاقتراع. وواصل 'لي جيه-ميونغ' اليوم الأربعاء حملته الانتخابية في معقله في 'إنتشون'، غرب سيئول. وقد بدأ يومه ببث مباشر على 'يوتيوب' مع مؤيديه، ثم قام بزيارات إلى منطقتي 'نامدونغ' و'بوبيونغ' في 'إنتشون'. وسيختتم يومه في 'غيه يانغ'، وهي الدائرة الانتخابية التي يمثلها في الجمعية الوطنية. منذ أن بدأ زيارته إلى سيئول يوم الاثنين، ركز 'لي' على حشد الأصوات في منطقة العاصمة، حيث زار يوم الثلاثاء مناطق رئيسية في شمال 'غيونغغي'، مثل 'أويجيونغبو' و'غويانغ' و'باجو' و'غيمبو'. كما ركز 'كيم'، مرشح حزب سلطة الشعب، حملته الانتخابية على منطقة سيئول الكبرى هذا اليوم لتعزيز الدعم في الساحة الانتخابية المهمة. وقد شارك في مناظرة تلفزيونية استضافها نادي الصحفيين الإذاعيين الكوريين، قبل أن يتوجه إلى مدينة 'غويانغ' في الضواحي الشمالية لسيئول. كما انضم 'كيم' إلى جلسة لزراعة الأرز مع المزارعين الشباب في غويانغ، وعقد حلقة نقاش مستديرة. ثم سافر بعد ذلك إلى 'غيمبو' للقاء أصحاب الأعمال الشباب، في محاولة واضحة لجذب الناخبين الشباب. وشملت محطاته الأخرى 'باجو' و'دونغدوتشون' و'يانغجو' و'ناميانغجو'.


وكالة نيوز
منذ 4 أيام
- وكالة نيوز
لي جيه-ميونغ يستقطب سياسيي يمين الوسط وكيم مون-سو يتمسك بالاندماج مع حزب يميني صغير
سيئول، 21 مايو (يونهاب) — سعى لي جيه-ميونغ، مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة، إلى استقطاب تيار يمين الوسط لتوسيع قاعدة دعمه السياسي؛ بينما سعى كيم مون-سو، مرشح حزب سلطة الشعب، إلى الاندماج مع حزب صغير محافظ لمنافسة لي بشكل أفضل. ظهرت اختلافات استراتيجيات حملتيهما هذا الأسبوع، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن لي حافظ على تقدم قوي على كيم، قبل أقل من أسبوعين من الانتخابات الرئاسية في 3 يونيو. دعا لي إلى محاربة 'قوى التمرد'، بينما لا يزال حزب سلطة الشعب منقسمًا بشأن تداعيات مرسوم الأحكام العرفية المفاجئ الذي أصدره الرئيس السابق يون سيوك-يول، الذي غادر الحزب الأسبوع الماضي مع تعرضه للمحاكمة بتهمة التمرد. وقد صرحت النائبة بارك كيونغ-مي، المُتحدثة باسم لجنة الانتخابات في الحزب الديمقراطي، للصحفيين يوم الثلاثاء بأن استراتيجية الحزب في بناء الائتلاف قد توسّعت لتصبح 'خيمة كبيرة' من خلال جمع سياسيين بشكل يتجاوز 'المحافظين والتقدميين'. ومن بين السياسيين المحافظين الذين أيّدوا لي مؤخرًا، هوه أون-آه، الزعيمة السابقة لحزب الإصلاح الجديد، والنائب السابق كيم يونغ-نام من الحزب نفسه. وفي مُختلف استطلاعات الرأي، تقدّم لي على كيم بفارقٍ مُريح. وأظهر استطلاع رأي أجرته وكالة ريالميتر هذا الأسبوع أن لي حصل على 50.2% من التأييد، يليه كيم بنسبة 35.6%، ثم لي جون-سيوك من حزب الإصلاح الجديد بنسبة 8.7%. وعلى الرغم من أن كيم طلب علنًا من مرشح حزب الإصلاح الجديد دمج ترشيحيهما، إلا أن الأخير استبعد أي اندماج محتمل بينهما. ما لم يتم دمج الترشيحين بحلول يوم السبت، فستتم طباعة أسماء المرشحين على بطاقات الاقتراع. وسيواصل لي، مرشح الحزب الديمقراطي، اليوم حملته الانتخابية في معقله بمدينة إنتشون، غرب سيئول، لليوم الثالث. سيبدأ يومه ببث مباشر على يوتيوب مع أنصاره، يليه زيارات إلى منطقتي نامدونغ وبوبيونغ في مدينة إنتشون، قبل أن يختتم يومه في منطقة غييانغ، الدائرة الانتخابية التي يمثلها في الجمعية الوطنية. منذ بدء زيارته إلى سيئول يوم الاثنين، ركّز لي على حشد الأصوات في منطقة العاصمة، حيث زار مناطق رئيسية في شمال إقليم غيونغغي، مثل مدن أويجيونغبو، وغويانغ، وباجو، وغيمبو، يوم الثلاثاء. في الوقت نفسه، سيركز كيم، مرشح حزب سلطة الشعب، حملته على منطقة سيئول الكبرى اليوم لتعزيز دعمه في المنطقة الحاسمة. وسيشارك في مناظرة تلفزيونية يستضيفها نادي الصحفيين الإذاعيين الكوريين، قبل أن يتوجه إلى مدينة غويانغ في الضواحي الشمالية لسيئول. في وقت لاحق من بعد الظهر، سينضم كيم إلى جلسة لزراعة الأرز مع المزارعين الشباب في غويانغ، وسيعقد حلقة نقاش مستديرة. ثم سيسافر إلى مدينة غيمبو للقاء أصحاب الأعمال الشباب، في محاولة واضحة لجذب الناخبين الشباب. وتشمل محطاته الأخرى مدن باجو، ودونغدوتشيون، ويانغجو، وناميانغجو.


وكالة نيوز
منذ 4 أيام
- وكالة نيوز
«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب
سيئول، 20 مايو (يونهاب) — قال المرشح الرئاسي لحزب الإصلاح الجديد الصغير 'لي جون-سوك' اليوم الثلاثاء إنه «لا ينوي» الاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب 'كيم مون-سو'، ليضع بذلك حدا للتكهنات حول الاندماج المحتمل بينهما مع اقتراب موعد الانتخابات بعد أسبوعين فقط. وأدلى 'لي' بهذه التصريحات خلال مقابلة مع إذاعة 'إس بي إس'، وسط تكهنات حول الاندماج المحتمل لترشيحهما، لتحدي مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ'، المرشح الأوفر حظا والذي حصل على حوالي 50% من التأييد في استطلاعات الرأي الأخيرة. وقال 'لي': «ستبدو العملية والإجراءات نفسها قديمة الطراز جدا، لذلك ليس لدي أي نية للقيام بذلك على الإطلاق». وعندما سُئل عما إذا كان مستعدا للنظر في الاندماج إذا قدم المساعدون الرئيسيون للرئيس السابق 'يون سيوك-يول' اعتذارا، قال 'لي': «لم أضع مثل هذه الشروط المسبقة أبدا، ولا أتوقع اعتذارا». وقد ترك 'لي'، وهو رئيس سابق لحزب سلطة الشعب، الحزب بسبب خلافات مطولة مع 'يون' وأنصاره في الحزب المحافظ، وأسس حزب الإصلاح الجديد في العام الماضي. وقال 'لي': «ما لم نحصل على أصوات الشباب ونخفض نسبة تأييد 'لي جيه-ميونغ' من فوق نسبة 45%، فإن كل ما عدا ذلك لا معنى له»، مؤكدا أن 'كيم' لا يمكنه التغلب على مرشح الحزب الديمقراطي. وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريالميتر' يوم الاثنين أن 'لي جيه-ميونغ' حصد 50.2% من التأييد مقابل 35.6% لـ 'كيم'. وجاء 'لي جون-سيوك' في المركز الثالث بنسبة 8.7%. (انتهى)