حكيمي: "تبقت لنا خطوة واحدة أمام تشيلسي.. توجنا بأول دوري أبطال أوروبا وسنسعى للظفر بكأس العالم للأندية"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بلبريس

منذ ساعة واحدة

• بلبريس

بونو وحكيمي يُمثلان المغرب في التشكيلة المثالية لكأس العالم

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، اليوم الاثنين، عن التشكيلة المثالية لبطولة كأس العالم للأندية 2025، التي احتضنتها الولايات المتحدة، وشهدت تتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد فوزه في النهائي على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثية نظيفة. وشهدت التشكيلة تواجدًا لافتًا للاعبين مغربيين هما ياسين بونو، حارس مرمى الهلال السعودي، وأشرف حكيمي، الظهير الأيمن لنادي باريس سان جيرمان، تكريمًا لأدائهما المميز طيلة البطولة. وجاء اختيار بونو بعد عروضه القوية مع الهلال، حيث تألق في أكثر من مواجهة حاسمة وساهم في بلوغ فريقه نصف النهائي، بينما أكد حكيمي مجددًا مكانته كأحد أفضل الأظهرة في العالم، من خلال أدائه الهجومي والدفاعي المميز مع النادي الباريسي. وسيطر نادي تشيلسي، بطل المسابقة، على التشكيلة المثالية بوجود أربعة لاعبين، بينما حضر من باريس سان جيرمان ثلاثة أسماء، مقابل لاعبين من فلومينينسي، ولاعب واحد فقط من الهلال وريال مدريد. وفيما يلي التشكيلة المثالية لكأس العالم للأندية 2025:

بلبريس

منذ ساعة واحدة

• بلبريس

كم جنى 'البلوز' من التتويج بكأس العالم للأندية؟

تُوِّج نادي تشيلسي الإنجليزي بلقب كأس العالم للأندية، عقب فوزه الكبير على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثة أهداف دون رد، في المباراة النهائية التي جمعت بينهما مساء الأحد، على ملعب 'ميتلايف' في مدينة نيويورك الأمريكية. وقدم 'البلوز' عرضًا قويًا حسموا به اللقاء لصالحهم، ليعودوا بالكأس العالمية إلى لندن، ويضيفوا إنجازًا جديدًا إلى سجلهم القاري والدولي. ولم يكتفِ الفريق الإنجليزي باللقب فقط، بل خرج أيضًا بأرباح مالية ضخمة تجاوزت 124 مليون دولار، ليكون من أبرز المستفيدين من النظام الجديد للبطولة. وبحسب الاتحاد الدولي لكرة القدم، فقد خصصت مبالغ مالية متفاوتة للأندية الأوروبية المشاركة، تتراوح بين 12.81 و38.19 مليون دولار كمنحة مشاركة، إضافة إلى جوائز مقابل كل فوز أو تأهل في البطولة. تشيلسي حقق انتصارين في دور المجموعات، ما منحه 4 ملايين دولار، قبل أن تزداد العائدات مع كل دور تأهل إليه: وبذلك، يكون الفريق قد جمع 111.5 مليون دولار من المكافآت المرتبطة بالأداء، تُضاف إليها منحة المشاركة التي لا تقل عن 12 مليون دولار، لتتجاوز أرباحه الإجمالية 124 مليون دولار.

بلبريس

منذ ساعة واحدة

• بلبريس

هذا ما قاله الخليفي بعد الهزيمة أمام تشيلسي

رغم الخسارة الثقيلة التي تلقاها باريس سان جيرمان أمام تشيلسي الإنجليزي بثلاثة أهداف دون رد، في نهائي كأس العالم للأندية الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب 'ميتلايف' في نيويورك، حرص ناصر الخليفي، رئيس النادي الباريسي، على التمسك بنبرة إيجابية في تصريحاته بعد المباراة، مشيدًا بالموسم التاريخي الذي قدمه فريقه. وقال الخليفي في المنطقة المختلطة عقب اللقاء 'نحن فخورون جدًا بما قدمناه هذا الموسم. كان موسمًا رائعًا، ولا يمكننا أن ننسى كل ما أنجزناه. كنا نرغب بشدة في الفوز بكأس العالم للأندية، لكن هذه هي كرة القدم. اللاعبون أعطوا كل ما لديهم، لكنهم كانوا مرهقين.' وأضاف 'هذا أفضل موسم في تاريخ النادي. أنا فخور باللاعبين، بالجهاز الفني، وبكل من ينتمي لهذا الفريق.' تصريحات رئيس النادي جاءت لتؤكد قناعة إدارة باريس سان جيرمان بأن الوصول إلى نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى يُعد إنجازًا كبيرًا في حد ذاته، يُضاف إلى موسم ناجح محليًا وأوروبيًا، رغم الغصة التي خلّفها غياب التتويج على الصعيد العالمي. رغم الخسارة الثقيلة التي تلقاها باريس سان جيرمان أمام تشيلسي الإنجليزي بثلاثة أهداف دون رد، في نهائي كأس العالم للأندية الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب 'ميتلايف' في نيويورك، حرص ناصر الخليفي، رئيس النادي الباريسي، على التمسك بنبرة إيجابية في تصريحاته بعد المباراة، مشيدًا بالموسم التاريخي الذي قدمه فريقه.وقال الخليفي في المنطقة المختلطة عقب اللقاء 'نحن فخورون جدًا بما قدمناه هذا الموسم. كان موسمًا رائعًا، ولا يمكننا أن ننسى كل ما أنجزناه. كنا نرغب بشدة في الفوز بكأس العالم للأندية، لكن هذه هي كرة القدم. اللاعبون أعطوا كل ما لديهم، لكنهم كانوا مرهقين.'وأضاف 'هذا أفضل موسم في تاريخ النادي. أنا فخور باللاعبين، بالجهاز الفني، وبكل من ينتمي لهذا الفريق.'تصريحات رئيس النادي جاءت لتؤكد قناعة إدارة باريس سان جيرمان بأن الوصول إلى نهائي كأس العالم للأندية للمرة الأولى يُعد إنجازًا كبيرًا في حد ذاته، يُضاف إلى موسم ناجح محليًا وأوروبيًا، رغم الغصة التي خلّفها غياب التتويج على الصعيد العالمي.