
عاجل : جماعة الحو ثي تستهدف هذا الأمر في مدينة يافا (بيان عسكري)
أعلنت جماعة الحوثيين في صنعاء، اليوم الاثنين، عن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطارًا في منطقة يافا داخل الأراضي المحتلة، وذلك باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2"، بحسب ما جاء في بيان رسمي صادر عنها.
وأوضحت جماعة الحوثي أن العملية جاءت، وفق البيان، "رداً على الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، واقتحام المسجد الأقصى من قبل القوات الإسرائيلية"، مشيرة إلى أن الهجوم "حقق أهدافه وتسبب في توقف حركة المطار، وحالة هلع واسعة في صفوف السكان"، دون تقديم تفاصيل إضافية أو أدلة مرئية مستقلة.
حتى لحظة نشر الخبر، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الإسرائيلي بشأن ما أعلنته جماعة الحوثيين، ولم يتم تأكيد وقوع الهجوم أو آثاره من مصادر دولية محايدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
اتهامات يمنية للحوثي بنهب 75% من المساعدات الإنسانية
اخبار وتقارير اتهامات يمنية للحوثي بنهب 75% من المساعدات الإنسانية الثلاثاء - 05 أغسطس 2025 - 08:20 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن، العين الإخبارية: اتهمت الحكومة اليمنية، الإثنين، مليشيات الحوثي بنهب 75% من المساعدات الإنسانية لتمويل حربها وتحويلها لمصدر إثراء لقياداتها الإجرامية. وقالت الحكومة اليمنية على لسان وزير إعلامها معمر الإرياني إن "مليشيا الحوثي حولت المساعدات الإنسانية الدولية إلى أحد روافد اقتصادها الموازي، ومصدر تمويل رئيسي لآلة الحرب"، محذراً من أن استمرار تغاضي المجتمع الدولي عن هذه الممارسات يفاقم الكارثة الإنسانية في اليمن ويطيل أمد الحرب. وأضاف الإرياني في بيان صحفي أن "المليشيات لم تكتف بتدمير مؤسسات الدولة ونهب مواردها الاقتصادية، بل سيطرت على مفاصل العمل الإنساني في مناطق سيطرتها، وفرضت قبضتها على منظمات الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة، محوّلة المساعدات الإنسانية إلى أدوات للاستقطاب والتحشيد والتمويل". وكشف الإرياني عن أن اليمن تلقت منذ 2015 وحتى منتصف 2024 مساعدات إنسانية دولية تفوق 23 مليار دولار، خُصص نحو 75 بالمائة منها لمناطق سيطرة مليشيات الحوثي، التي عمدت إلى نهبها واستغلالها لتمويل عملياتها العسكرية، وإثراء قياداتها، بدلا من أن تصل إلى ملايين الفقراء والمرضى والمحتاجين. وأكد أن مليشيات الحوثي شيدت ما يُسمى "المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي" (SCMCHA)، وربطته بجهاز الأمن والمخابرات، ليتحول إلى أداة ابتزاز وتحكم في برامج الأمم المتحدة، حيث يُمنع أي نشاط إنساني دون موافقته. وأضاف أن "مليشيات الحوثي فرضت المئات من المنظمات التابعة لها كشركاء تنفيذ للوكالات، وقيّدت حركة المنظمات الدولية، وأجبرتها على التعامل مع موردين وشركات تابعة لها، ما أدى إلى سيطرة شبكاتها على التوريدات والصفقات". وأشار الإرياني إلى تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة لعام 2019، الذي أكد أن الحوثيين لا يحترمون استقلال العمل الإنساني، ويمارسون عراقيل ممنهجة ضد المنظمات، ويضغطون لتوظيف موالين، ويعتدون على الموظفين، ويمنعون التأشيرات، في محاولة لفرض هيمنتهم على كل مفاصل العمل الإنساني. كما مارست مليشيا الحوثي "أنماطاً متعددة من النهب، شملت الاستيلاء المباشر على الغذاء والدواء وبيعه في الأسواق، والتلاعب بقوائم المستفيدين وتحويل الدعم إلى أسر قتلاها ومقاتليها، وتزوير برامج الدعم النقدي وفرض استقطاعات على المستفيدين، وفرض ضرائب بنسبة 2% على المساعدات بذريعة نفقات تشغيلية، وتحويل المساعدات إلى ميناء الحديدة بدلا من عدن، وربط التعامل بالبنوك المعتمدة لديها"، وفقا للوزير اليمني. واستدل الإرياني بتقارير دولية كشفت أن وكالات أممية دفعت رواتب تصل إلى 10 آلاف دولار شهرياً لرئيس "سكمشا" ونائبه، فضلا عن تمويل نفقات إدارية وتأثيث، منها مليون دولار كل ثلاثة أشهر من المفوضية السامية للاجئين، و200 ألف دولار من وكالة الهجرة. وأكد أن المليشيات "اعتمدت على منظمات واجهة لنهب المساعدات، أبرزها: مؤسسة "بنيان التنموية" التابعة للقيادي محمد المداني، ومؤسسة "يمن ثبات" التابعة لـ فواز الحامد، والمركز اليمني لحقوق الإنسان التابع لإسماعيل المتوكل، وشركة "أركان النهضة" التي حصلت على عقود توزيع مساعدات بأكثر من نصف مليون دولار في الحديدة. كما أكد أن هذه "الممارسات تسببت في تفاقم الأزمة الإنسانية، وتقويض ثقة المانحين، وتراجع حجم التمويل الدولي لليمن، وزادت من معاناة ملايين اليمنيين، خاصة النازحين والجوعى، حيث تم استغلال معاناتهم لتمويل حرب المليشيا ومشاريعها التخريبية". ودعا الإرياني المجتمع الدولي ووكالات الأمم المتحدة إلى وقف سياسة "غض الطرف"، ومراجعة آليات العمل الإنساني في اليمن، وتطهير سلاسل التوزيع من الأذرع الحوثية، وفرض رقابة ميدانية شفافة، مؤكداً أن ما تقوم به المليشيات يُعد "نهبا منظما"، يرقى إلى مستوى الجريمة المنظمة. واختتم الإرياني بالإشارة إلى أن ملف نهب المساعدات الإنسانية، يكشف عن اقتصاد مافيوي تديره المليشيات خارج مؤسسات الدولة، قائم على النهب والاستغلال، محذرا من أن السلام في اليمن سيظل رهينة هذا الاقتصاد الحربي ما لم يتم تجفيف مصادر تمويله، ومحاسبة المتورطين في نهب المساعدات. وتشير تقارير أممية إلى أن "نحو 60 % من المساعدات لا تصل إلى مستحقيها في مناطق الحوثيين، فيما كشف برنامج الغذاء العالمي عن اختفاء كميات ضخمة من المساعدات عام 2019. كما كشف تقرير لمبادرة "استعادة الأموال المنهوبة - REGAIN YEMEN" اليمنية مؤخرا أن 13.5 مليار دولار من المساعدات تم توجيهها لمناطق الحوثيين، نُهب منها أكثر من 80%". الاكثر زيارة اخبار وتقارير شركة وطنية تفاجئ الأسواق بأسعار دقيق مذهلة وتربك كبار التجار.. 50 كيلو بسعر. اخبار وتقارير عمار يكشف اللعبة الكبرى: واشنطن ولندن تخنقان الحوثي عبر بوابة البنك المركزي. اخبار وتقارير عدن غدا مع موعد هام.. تدشين خدمة ستارلينك رسميا في اليمن. اخبار وتقارير القات مقابل النفط.. معادلة الهمداني أربكت الشرعية وكشفت ضعفها.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
توترات أمنية في ميناء عدن بعد ضبط شحنة "معدات عسكرية" بأحد الحاويات
شهد ميناء عدن، الثلاثاء، توتراً أمنيا غير مسبوق بين قوات مكافحة الإرهاب التابعة لإدارة أمن عدن، وقوات من الحزام الأمني، على خلفية ضبط شحنة كبيرة من الأسلحة والطائرات المسيّرة وأنظمة التوجيه الدقيقة داخل إحدى الحاويات القادمة على متن سفينة تم تحويل مسارها من ميناء الحديدة إلى ميناء عدن بسبب الحظر البحري. وقالت مصادر ملاحية لـ "الموقع بوست" إن الحاوية تم الاشتباه بها أثناء عمليات التفتيش الروتينية، وبعد فحصها تبين أنها تحتوي على معدات وتجهيزات عسكرية، دون وجود تصاريح رسمية توضح هوية الجهة المستوردة أو الغرض من الشحنة. وحسب المصادر فإن اشتباكات اندلعت بعد خلاف بين الطرفين حول الجهة المخوّلة بالتحفّظ على الشحنة ومواصلة التحقيقات بشأنها. وسُمع إطلاق نار متقطع في محيط الميناء، قبل أن تتدخل وساطات لاحتواء الموقف وتهدئة التوتر. وذكرت أن قوات تابعة لعضو مجلس القيادة الرئاسي أبو زرعة المحرمي تدخلت لاحقا وفضت الاشتباكات بين الطرفين. مصادر أمنية أرجعت تلك الاشتباكات ومحاولة السيطرة على الشحنة المضبوطة ذات طبيعة عسكرية عالية الخطورة، إلى صراع نفوذ بين جهازين، يفترض بهما التنسيق الكامل في القضايا الأمنية الحساسة. ورجحت المصادر أن الشحنة كانت في طريقها إلى جماعة الحوثي في شمال البلاد. ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجهات الأمنية أو قيادة الميناء حول تفاصيل إضافية تتعلق بالشحنة أو الجهة التي تقف خلفها، وسط حالة من الترقب والاهتمام لما قد تكشفه التحقيقات خلال الساعات القادمة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
المقاومة الوطنية تحبط هجومًا حوثيًا بمسيَّرة إيرانية انتحارية على جزيرة زقر
أحبطت دفاعات المقاومة الوطنية، الثلاثاء، هجومًا لمليشيا الحوثي الإرهابية بواسطة مسيّرة إيرانية انتحارية، على دورية لخفر السواحل قرب جزيرة زقر بالبحر الأحمر. وأفاد الإعلام العسكري في المقاومة الوطنية بأن مليشيا الحوثي حاولت استهداف دورية بحرية لخفر السواحل اليمنية بقطاع البحر الأحمر، مستخدمة مسيّرة مفخخة إيرانية. وأضاف أن الدفاعات الجوية رصدت المسيّرة الإيرانية وأسقطتها بنجاح قبل وصولها إلى الهدف، مشيرًا إلى أن أبطال البحرية انتشلوا جسم الطائرة من البحر، ونقلوها إلى الجهات المختصة. ووزع الإعلام العسكري صورًا للحظة انتشال جسم المسيّرة قرب جزيرة زقر. تعليقات الفيس بوك