logo
86% من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين

86% من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين

اليوم٠٧-٠٥-٢٠٢٥

في استطلاع للراى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين، أيد غالبية القراء مطالب تغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين.
وأيد 86% من القراء مطالب تغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين، بينما عارض 14% من القراء مطالب تغليظ عقوبة إطلاق الفتاوى من غير المختصين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمين الفتوى: المرأة فى الجاهلية كانت متاع يورث.. والإسلام جاء منحها حقوقها كاملة
أمين الفتوى: المرأة فى الجاهلية كانت متاع يورث.. والإسلام جاء منحها حقوقها كاملة

اليوم السابع

timeمنذ 24 دقائق

  • اليوم السابع

أمين الفتوى: المرأة فى الجاهلية كانت متاع يورث.. والإسلام جاء منحها حقوقها كاملة

أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في تفسيره للآية الكريمة: "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم"، أن مفهوم "القوامة" لا يعني التسلط أو التفوق على المرأة، بل هو تكليف من الله سبحانه وتعالى للرجل ليتحمل مسؤولية رعاية المرأة وحمايتها. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "القرآن الكريم جاء لرفع المعاناة عن المرأة ومنحها حقوقها الكاملة، كانت المرأة في الجاهلية لا تُعتبر شخصًا ذا حقوق، بل كانت تُورث كالمتاع، ولكن جاء الإسلام ليكرم المرأة ويعطيها حقوقًا لم تكن تحلم بها، ومع ذلك، عندما نزلت الآية التي تقول 'الرجال قوامون على النساء'، كان سبب نزولها اعتراضات من بعض النساء اللاتي تساءلن عن سبب اختلاف نصيب الرجل عن المرأة في الميراث." وأكد أن القوامة لا تعني تسلط الرجل على المرأة أو فرض رأيه عليها، بل هي مسؤولية على الرجل لتحمل مشقة الحياة والإنفاق وحماية المرأة، موضحا: "القوامة تكليف، وليس تشريف. فالرجل هو الذي يتحمل العبء البدني والمالي في الحياة، بينما المرأة ليست ملزمة بالإنفاق، الرجل مسؤول عن حماية المرأة والرعاية بها، وهذه هي القوامة التي منحها الله له، أما إذا تعرضت المرأة لأي مكروه، فإن الرجل يُسأل عن ذلك." وتابع: "المرأة في الإسلام ليست أقل من الرجل، بل هي شريكة حياته ومصونه في بيته، القوامة تعني أن الرجل يحمي حقوق المرأة ولا يهينها أو يسيء إليها، هناك خطأ في فهم بعض الناس لمفهوم القوامة؛ فيعتقد البعض أن القوامة تعني التحكم الكامل في حياة المرأة، لكن الحقيقة أن القوامة تعني أن الرجل مسؤول عن حماية حقوقها ورعايتها." وشدد الشيخ عويضة على أهمية فهم دور كل من الرجل والمرأة في العلاقة الزوجية، موضحا: "لو فهم كل طرف دوره بشكل صحيح، لما كان هناك مشاكل في العلاقة الزوجي، يجب على الرجل أن يحترم المرأة ولا يستخدم القوامة كوسيلة للسلطة أو القهر.. القوامة مسؤولية، لا تشريف، الرجل يجب أن يتحمل العبء ويحمي بيته وزوجته، بينما المرأة مسؤولة عن حفظ حقوق زوجها في إطار من الاحترام المتبادل".

على جمعة يوضح ضوابط الاختيار الفقهى.. فيديو
على جمعة يوضح ضوابط الاختيار الفقهى.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 24 دقائق

  • اليوم السابع

على جمعة يوضح ضوابط الاختيار الفقهى.. فيديو

كتب أحمد عبد الرحمن شدد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر الأسبق، على أهمية ضوابط الاختيار الفقهي في الحفاظ على استقرار الفقه الإسلامي وحماية المسلمين من الفتن التي قد تنشأ بسبب تعدد الأقوال الفقهية. وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر الأسبق، خلال بوكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "عندنا في الفقه ما يسمى بـ 'ضوابط الاختيار الفقهي'، هذه الضوابط تشبه الفرامل فى السيارة، فكما أن الفرامل تمنع السيارة من التهور والتسبب في حوادث، فإن ضوابط الاختيار الفقهي تعمل على ضبط الفقه وحمايته من الخروج عن المسار الصحيح". وأوضح الدكتور على جمعة، "الفقه مثل السيارة، إذا لم يكن هناك ضوابط، فإنه لا يسير بطريقة صحيحة، ففى السيارات الحديثة، خاصة الغالية الثمن، إذا اقترب منها أي جسم، تتوقف السيارة تلقائيًا للحفاظ على حياة الإنسان، كلما زادت الضوابط، كلما كان الأمر منضبطًا وله شروطه وضوابطه، وهذه الضوابط تحافظ على صحة الإنسان وحياته. فإذا خرجنا عن هذه الضوابط، سيكون ذلك مدمرًا". وأشار إلى أن "دار الإفتاء المصرية أصدرت كتابًا بعنوان "ضوابط الاختيار الفقهى" بعد بحث استمر نحو ست سنوات، حيث تتبعنا كيفية اختيار الفتاوى بين المذاهب، هذا الاختيار يتضمن 20 قولًا مختلفًا، وعندما أواجه هذه الاختلافات، أجد نفسي في حيرة والاختيار يعني الترجيح بين الأقوال، ولكن كيف أرجح؟ أين المرجح؟ ليس معي، وبالتالي أواجه صعوبة في الاختيار، وأشعر أنني مُكلف بما لا أطيق". وتابع: "أحيانًا نطالب المستفتي بأن يطبق ضوابط الاختيار الفقهي، رغم أنه قد لا يعلم أساسًا معنى هذه الضوابط، هذا يسبب خلطًا بين ما يُسمى بالفقه الشعبي وبين الفقه الشرعي، ويجعل الأمور أكثر تعقيدًا.. وفي إحدى رحلات الحج، رأيت النساء الفضليات يبكين بكاءً شديدًا، حيث كانت كل واحدة منهن تحاول بدء صفحة جديدة مع الله، وتحقيق علاقة جديدة مع ربها، لكن بعض الناس أسهموا في زيادة حيرتهن". وأردف: "في هذه الرحلة، كان هناك من يحب استعراض الأقوال الفقهية، وعندما سُئل عن مسألة، كان يورد بين 6 إلى 18 قولًا، وهو ما يزيد من حيرة الناس، استعراض الأقوال بهذه الطريقة ليس له مكان، لأن الناس لا يتحملون هذه المعلومات المتناقضة، ويجب أن نخاطبهم على قدر عقولهم، إذا لم نفعل ذلك، فسنتسبب في فتنة لهم". وأوضح: "رأيت بعض الأشخاص الذين يروجون لأقوال فقهية غير دقيقة، ويظهرون كأنهم خبراء في الفقه، وهم في الحقيقة يضللون الناس، في إحدى الحالات، عرضوا أقوالًا منسوبة لعدد من الأئمة مثل مالك والأوزاعي، ولكن عندما تم التحقيق في هذه الأقوال، تبين أنها غير صحيحة، وهدفهم كان استدراج الناس إلى آرائهم، وما زلت أتذكر كيف دخلت على النساء وسألتهن عن سبب بكائهن، فقالت إحداهن: 'لقد فسد حجنا، لأننا كلما سألنا عن شيء، ظهر لنا عشرات الأقوال، ونحن لا نعرف ماذا نفعل'، وهذا الأسلوب أسهم في زيادة الحيرة والانهيار النفسي لدى هؤلاء النساء". وتابع: "يجب أن نحرص على أن نقدم الفقه بشكل منضبط، وأن نختار القول الراجح الذي يساعد الناس على فهم دينهم بطريقة صحيحة وبعيدة عن الفوضى".

أمين الفتوى: الشرع لم يجعل الرجل متسلطًا على زوجته.. والنبى كان يستشير زوجاته
أمين الفتوى: الشرع لم يجعل الرجل متسلطًا على زوجته.. والنبى كان يستشير زوجاته

اليوم السابع

timeمنذ 25 دقائق

  • اليوم السابع

أمين الفتوى: الشرع لم يجعل الرجل متسلطًا على زوجته.. والنبى كان يستشير زوجاته

كتب أحمد عبد الرحمن أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول مفهوم القوامة في العلاقة الزوجية ومدى مسؤولياتها من حيث حقوق وواجبات الزوج تجاه زوجته، موضحًا أن القوامة ليست مجرد سلطة أو تحكم، بل هي تكليف وتحمل مسؤوليات كبيرة. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "القوامة ليست بمعنى التسلط أو التحكم، بل هي مسؤولية يتحملها الرجل تجاه زوجته.. القوامة تعني أن الرجل هو المسؤول عن رعاية الأسرة وتوفير احتياجاتها من مال، وحماية حقوق الزوجة، وهو مكلف بالإنفاق عليها وعلى أولاده في حال كان الزوج في وضع اقتصادي أفضل من الزوجة." وأشار إلى أن بعض الناس يفهمون القوامة بشكل مغلوط، حيث يظنون أن القوامة تعني أن الرجل يجب أن يكون صاحب القرار الوحيد في الأسرة، وأن الزوجة ليس لها الحق في المناقشة أو اتخاذ القرارات، مضيفا: "القوامة مسؤولية، والشرع لم يجعل الرجل متسلطًا على زوجته، إذا نظرنا إلى تاريخ النبي صلى الله عليه وسلم وحياته مع زوجاته، نجد أن هناك مشورة وحوار دائم بينه وبين أمهات المؤمنين، على سبيل المثال، عندما قالت السيدة أم سلمة للنبي صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية: 'يا رسول الله، ماذا عن الهدي؟' أخذ برأيها، مما يدل على أن المرأة كانت لها القدرة على تقديم الرأي والمناقشة." وتابع: "الإسلام دعا الزوج إلى التشاور مع زوجته في الأمور المهمة، ولا مانع من أن يكون هناك أخذ ورد في الحوار، لا ينبغي للرجل أن يتخذ قرارات منفردة دون أن يستمع إلى رأي زوجته، فالحوار والتفاهم هما الأساس في بناء بيت مسلم قائم على التعاون والمشورة." وأضاف: "القوامة أيضًا مرتبطة بالمسؤولية المالية، حتى لو كانت الزوجة أغنى من زوجها، فالرجل هو المسؤول عن الإنفاق عليها وعلى أولاده، الشرع يجعل الرجل مسؤولًا عن توفير احتياجات الأسرة، ويجب أن ينفق من ماله على زوجته، ولا يُطلب من الزوجة أن تنفق من مالها الخاص، هذا يدل على أن القوامة تشمل المسؤولية الاقتصادية وكذلك العاطفية." وأكمل: "القوامة لا تعني أن الرجل فقط هو الذي يملك الحق في اتخاذ القرارات، بل يجب أن يكون هناك توازن، وفي بعض الحالات، قد يكون رأي الزوجة هو الصواب، كما حدث مع السيدة أم سلمة في صلح الحديبية، في الإسلام، المرأة لها رأي مسموع، ويجب أن يتعامل الزوج مع زوجته بالرحمة والاحترام."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store