
'دبلومة الخياطة والباترون' ورشة عمل فى مكتبة مصر الجديدة
محتوى الورشة:التعرف على أنواع ماكينات الخياطة ، اخذ المقاسات ورسم الباترون ، تنفيذ موديلات كاجوال مثل البلوزة والفستان ، تصميم الكم الكيمونو، الجيبات، البنطلونات، الكورساج ، تدريب عملي على تركيب السوست، الياقات، الأساور، المردود ، وغيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 4 ساعات
- أخبار السياحة
حفل أسطوري في المسرح الروماني يُعيد نجوم التسعينات إلى الواجهة
حفل أسطوري في المسرح الروماني يُعيد نجوم التسعينات إلى الواجهة أقيم حفل فى المسرح الروماني أحياه النجوم محمد فؤاد وإيهاب توفيق وهشام عباس وحميد الشاعري الذين اثروا الأغنية المصرية منذ فترة التسعينات وحتى الآن بأعمال مميزة مرتبطة بذاكرة محبيهم من مختلف الأعمار والجنسيات العربية. شهد الحفل لافتة كامل العدد التي أعادت مكانة المسرح الروماني كأبرز المعالم الفنية والثقافية والترفيهية بموسم الصيف في الساحل الشمالي وقدم النجوم الأربعة فؤش وإيهاب وهشام وحميد عددا كبيرا من أغانيهم المحببة للجمهور والمرتبطة بنجاحاتهم في فترة التسعينات فى مشهد اشبه بالمهرجانات العالمية خاصة مع الاستعانة بمؤثرات لايف مبهرة للمرة الأولي خطفت أنظار الجمهور. قام بتقديم فقرات الحفل كابتن تامر بيجاتو وبحضور عدد من نجوم الفن منهم بشرى ووفاء عامر ومدحت العدل والكاتب مدحت العدل والمخرج اكرم فاروق والاعلامي توفيق عكاشة ..وتواجد عبد الرحمن فؤاد نجل الفنان محمد فؤاد. جانب من الحفل جانب من الحفل جانب من الحفل

أخبار السياحة
منذ 4 ساعات
- أخبار السياحة
الشارقة تقدم معارض صيفية رائعة ستشعل شغفك بالسفر
تقليديًا، كان الصيف في الإمارات العربية المتحدة وقتًا تهدأ فيه الحياة تدريجيًا، حيث تدفع الحرارة الشديدة الكثيرين إلى البقاء في منازلهم. ومع ذلك، أصبح هذا التصور شيئًا من الماضي بشكل متزايد، وخاصةً عندما يتعلق الأمر بالمشهد الفني الحيوي في الإمارات العربية المتحدة. في السنوات الأخيرة، بدأت المعارض والمتاحف في احتضان أشهر الصيف، مما حوّلها إلى فترة من الحيوية الثقافية والاستكشاف الفني. وبدلاً من توقف النشاط، أصبح الصيف وقتًا للاحتفال بالمعارض الجديدة وتوسيع نطاق المعارض القائمة، مما يدعو كلًا من السكان المحليين والزوار للانخراط في المشهد الفني المزدهر. في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، تنطلق مجموعة متنوعة من المعارض أو تمتد إلى الأشهر الأكثر حرارة، مما يجعل هذا الموسم وقتًا مثيرًا لعشاق الفن لتجربة بعض من أفضل الأعمال الإبداعية في المنطقة. من معارض الصور الفوتوغرافية المتميزة التي تتناول قضايا عالمية ملحة إلى صالات العرض التي تُبرز حيوية فن الشارع، يزخر المشهد الفني الصيفي في الإمارات العربية المتحدة بالكثير. إليكم عشرة معارض وعروض فنية مميزة لاستكشافها في الإمارات العربية المتحدة، والتي ستأسر بالتأكيد كل من يبحث عن الإثراء الثقافي هذا الصيف. ممنوع التعدي في مؤسسة إشارة للفنون: رحلة في الجماليات الحضرية لقد صعدت مؤسسة إشارة للفنون إلى مستوى التحدي المتمثل في جعل أشهر الصيف جذابة من خلال الكشف عن أول معرض صيفي لها، ممنوع التعدي هذا المعرض، من تنظيم بريانكا ميهرا، يُبرز عناصر جماليات الشارع الخام والبسيطة في فضاء المعرض. يضم المعرض أعمالًا لستة فنانين، ممنوع التعدي يستكشف هذا المعرض التقاطع بين المواد الحضرية والتعبير الفني. فنانون مثل فاتسباترول (فاطمة محي الدين)، وH11235 (كيران مهارجان)، وخالد إسغيرا، ورامي فاروق، وسلمى ديب، وسارة الأحبابي، يحوّلون المواد اليومية، كأحجار البناء والأرصفة واللافتات والأسطح المختلفة، إلى أعمال فنية ذات طابع فني عميق. وبدلًا من تعريف الشارع كمفهوم مفرد، يعكس المعرض الطبيعة الفوضوية والمتغيرة باستمرار للمساحات الحضرية. يقدم هذا الاستكشاف التفاعلي الشارع كمساحة مأهولة، يُنظّمها سكانها، ويستخدمونها، ويعيدون صياغتها باستمرار. ممنوع التعدي دعوة لإعادة النظر في حدود الفن، مقدمةً تأملاً فريداً في كيفية تشكيل الحياة الحضرية للفضاء والتعبير الفني. يمكن للزوار مشاهدة هذا المعرض الآسر في السركال أفينيو، دبي، حتى أغسطس ٢٠١٥، مع ساعات العمل من الإثنين الى السبت من الساعة 10 صباحًا إلى 7 مساءً. الخرائط المنقحة في منارة السعديات: نهج عالمي للتاريخ الشخصي منارة السعديات في أبوظبي تقدم المعرض الخرائط المنقحة، تتويجًا لإقامة فنية استمرت أربعة أشهر في استوديو التصوير. يعرض هذا المعرض المُحفّز للفكر أعمال سبعة فنانين ناشئين يستخدمون رسم الخرائط كوسيلة لرسم تواريخهم الشخصية ورواياتهم من خلال التصوير الفوتوغرافي. يُقدّم كل فنان منظورًا فريدًا حول تقاطع الجغرافيا والذاكرة والهوية. على سبيل المثال، تُجسّد صور أمان علي ببراعة مفهوم حب الأم، المُلتقط من خلال أيدي الأمهات المُرهقة، بينما تغوص أعمال ريم حامد في إيقاعات السكون والحركة المُتغيّرة من خلال الرمال وفن الأداء. تُعبّر صور فارس الكعبي المؤثرة عن حزنها على فقدان المنازل المُهدّمة، مُجسّدةً الصدى العاطفي لمساحات كانت مأهولة سابقًا ولكنها الآن مُحيت من الذاكرة. الخرائط المنقحة ليس مجرد استكشاف للجغرافيا الطبيعية، بل هو تصويرٌ حميمٌ لقصص شخصية مُضمنة في المناظر الطبيعية. يفتح هذا المعرض حوارًا حول كيفية تكيف الناس وتحملهم، حيث تُمثل كل صورة تذكيرًا قويًا بكيفية تنقل الأفراد عبر الزمان والمكان. يستمر المعرض حتى سبتمبر 1، مع ساعات المشاهدة من من الإثنين إلى الأحدمن الساعة 10 صباحًا إلى 8 مساءً رأسًا على عقب، للفنان مرتضى خزاعي في معرض ليلى هيلر: المرونة في الطبيعة مرتضى خزاعي رأسا على عقب يقدم معرض ليلى هيلر في دبي استكشافًا استثنائيًا لمرونة الطبيعة من خلال أعمال نحتية. باستخدام الخشب، يُبدع خزاعي منحوتات شاهقة ومنحنية تُحاكي الأشكال العضوية للأشجار المنحنية أمام العواصف والرياح. ترمز هذه الأعمال إلى التحمل والقدرة على التكيف، حيث يُمثل الخشب استعارة للتحول الفردي والمجتمعي. من خلال فنه، يدعو خزاعي المشاهدين إلى التأمل في تقاطع القوة والضعف. تُمثل مرونة المنحوتات تحت الضغط استعارة بصرية قوية، تُذكر الجمهور بالقوة الهادئة الكامنة في قدرة الطبيعة على تحمل المشقة دون أن تنكسر. يتحدى المعرض المفاهيم التقليدية للقوة، ويشجع المشاهدين على إعادة النظر في نظرتهم إلى المرونة في كل من الطبيعة والمجتمع. رأسا على عقب معروض حتى سبتمبر 15، مع ساعات المعرض من من الاثنين الى الجمعةمن الساعة 10 صباحًا إلى 7 مساءً، و السبتمن الساعة 11 صباحًا إلى 7 مساءً، في شارع السركال، دبي. عمارة ما بين البين في معرض عائشة العبار: إعادة تفسير الهياكل ال عمارة ما بين يجمع معرضٌ في غاليري عائشة العبار بدبي ثلاثة فنانين يستكشفون العمارة كعنصرٍ أساسيٍّ في ممارساتهم. ورغم أن كل فنانٍ يُقدّم نهجًا مميزًا في هذا الموضوع، إلا أنهم جميعًا يشتركون في ارتباطٍ عميقٍ بكيفية تأثير العمارة على المشهد الاجتماعي والثقافي. أعمال عاطفة مجيدي نجاد في صفر- G تتميز السلسلة بتركيبات فنية تشبه الدانتيل، تستحضر الذاكرة والهشاشة. تُضفي أعمال نيفين حمزة الفوتوغرافية والرقمية شكلاً على الأفكار الميتافيزيقية، بينما تستخدم ليلى جمعة أشكالاً هندسية بسيطة لتشريح ونقد البنى الاجتماعية من خلال الرسم والتركيب. يستكشف هذا المعرض كيف تعمل العمارة ليس فقط كمكان مادي، بل كوسيلة للحوار الثقافي والتعليق الاجتماعي. ويشجع الزوار على إعادة النظر في كيفية تشكيل البيئة المبنية للتفاعل البشري، وكيف يمكن للفن إعادة تفسير المساحات التي نسكنها. عمارة ما بين يعمل حتى أغسطس ٢٠١٥، مع ساعات الزيارة من الاثنين الى السبتمن الساعة 10 صباحًا إلى 6 مساءً بين شروق الشمس وغروبها للفنان محمد أحمد إبراهيم في مركز مرايا للفنون: احتضان التنوع بين شروق الشمس وغروبها بقلم محمد أحمد إبراهيم، معروض في مركز مرايا للفنون في الشارقة، عملٌ تركيبيٌّ مذهلٌ بصريًا يتحدى المشاهدين للتأمل في التنوع البيئي والثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة. هذا العمل الفنيّ الرئيسي، الذي كُلّف به الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي البندقية 2022، يُعرض الآن في مركز مرايا للفنون. يضمّ العمل التركيبي 128 شكلًا نحتيًا، كلٌّ منها فريدٌ في الشكل والحجم واللون. رُتّبت الأشكال بتدرّج لوني، بدءًا من درجات ألوان نابضة بالحياة، ثمّ تحوّل تدريجيًا إلى درجات أحادية اللون، ترمز إلى الانتقال من النهار إلى الليل. من خلال هذا الترتيب، يستحضر إبراهيم المناظر الطبيعية المتنوعة لدولة الإمارات العربية المتحدة، مستكشفًا في الوقت نفسه الامتداد المجازي بين النهار والليل، والضوء والظلام. يعد هذا المعرض بمثابة تعليق قوي على نمو دولة الإمارات العربية المتحدة وتحولها، حيث يعكس التنوع البيئي للبلاد وثراء تراثها الثقافي. بين شروق الشمس وغروبها معروض حتى أغسطس ٢٠١٥ويمكن زيارتها من من السبت إلى الخميسمن الساعة 10 صباحًا إلى 7 مساءً، و الجمعةمن الساعة 4 مساءً إلى 7 مساءً مقتنيات جديدة وتجربة الواقع الافتراضي في متحف اللوفر أبوظبي: رحلة عبر التاريخ يقدم متحف اللوفر أبوظبي لزواره تجربةً شيقةً هذا الصيف، حتى بدون معرض خاص. وقد أضاف المتحف مقتنياتٍ جديدةً وتجربة واقع افتراضي تُكمّل مجموعاته الدائمة. مشروع القبة الكموميةتجربة واقع افتراضي مدتها 25 دقيقة، تُغمر المشاركين في بيئات مُعاد بناؤها رقميًا من ثلاث مناطق تاريخية: روما القديمة، وبغداد في العصور الوسطى، والهند في العصر المغولي. بالإضافة إلى ذلك، تم تجديد صالات العرض في المتحف بجولة جديدة من الإعارات والمقتنيات. تشمل أبرز المعروضات تمثالًا رومانيًا يُصوّر أغريبا بوستوموس، وتابوتًا سريلانكيًا من العاج والذهب، ولوحة خوان لونا الغامضة. أونا بولاكينا، وكاندنسكي البيضاوي الأبيض، وهو ما يمثل لحظة محورية في مسيرة الفنان. يقدم متحف اللوفر أبوظبي تجربة ديناميكية وجذابة للزوار العائدين والجدد على حد سواء. ويظل المتحف مفتوحًا من من الثلاثاء إلى الخميسمن الساعة 10 صباحًا إلى 6:30 مساءً، و من الجمعة إلى الأحدمن الساعة 10 صباحًا حتى 8:30 مساءً، ويقع في جزيرة السعديات، أبوظبي. جبل كل إنسان بقلم عمر القرق في لوري شبيبي: تحية للطبيعة المعرض الفردي للمصور الإماراتي عمر القرق جبل كل رجل at لوري شبيبي رحلة بصرية تُشيد بجبل كليمنجارو. يضم المعرض 24 مطبوعة أرشيفية من رحلة القرق التي استمرت ستة أيام إلى أعلى الجبل، ويلتقط النظم البيئية المتغيرة للجبل، من الغابات الضبابية إلى القمم الجليدية. تُمثل أعمال القرق رحلة شخصية وتأملاً أوسع في التغير البيئي والنشاط البشري. من خلال هذه الصور، يُسلط القرق الضوء على التحولات الهادئة للطبيعة، مع التأكيد على المسؤولية الجماعية للحفاظ على هذه النظم البيئية. جبل كل رجل سوف تكون معروضة حتى سبتمبر 12، مع ساعات الزيارة من الاثنين الى السبتمن الساعة 10 صباحًا حتى 6 مساءً، في السركال أفينيو، دبي. الفلاح والباحث والمهندس، للفنان أسونسيون مولينوس جوردو، في مركز جميل للفنون: الاستدامة والمعرفة الريفية المعرض الاستعادي للفنان والباحث الإسباني أسونسيون مولينوس جوردو الفلاح والباحث والمهندس at مركز جميل للفنون تُجري غوردو مسحًا لأكثر من 15 عامًا من عملها في مجال المعرفة الريفية، واستخدام الأراضي، وأنظمة الغذاء. ومن خلال ممارستها البحثية، تُعيد تعريف المزارعين ليس كمنتجين للغذاء فحسب، بل كمثقفين ومهندسين، تُمثل ممارساتهم المحلية مفاتيح الاستدامة. وتضم أعمالًا مثل متحف الزراعة العالمي ومن خلال تركيب فني من عام 2020 يردد صدى تقنيات الري الأندلسية والفلجية، يدعو عمل جوردو إلى إعادة تقييم كيفية رؤيتنا للممارسات الريفية ومساهماتها في الحلول البيئية. المعرض مفتوح حتى سبتمبر 28، مع ساعات الزيارة من من السبت إلى الاثنين و من الأربعاء إلى الخميسمن الساعة 10 صباحًا إلى 8 مساءً، و الجمعةمن الساعة 12 ظهراً إلى الساعة 8 مساءً، في جداف ووترفرونت، دبي. أرض غير مستقرة في الحرم الجامعي للفنون 421: استكشاف الذاكرة والنزوح أسباب غير مستقرةيستكشف معرض ماجستير الفنون الجميلة من جامعة نيويورك أبوظبي، المقام في حرم الفنون 421، مواضيع البيئة والنزوح والتواصل الإنساني من خلال مجموعة أعمال فنية نابضة بالحياة. يضم المعرض ثمانية فنانين يستكشفون ما هو مرئي وما يقاوم الرؤية، جاعلاً موضوعي الذاكرة والنزوح محورين أساسيين في أعمالهم. من أبرز أعمالهم: عواقب الظروف بواسطة هالة العابورة، حيث يتم نحت صور الطيور على ألواح من الحجر، و البحر جسم يتحرك أعمال أديل بيا سيبستي، التي تتناول علاقتها المتطورة بساحل أبوظبي. تتناول الأعمال محدودية المواد والشكل والمعنى، وتطرح أسئلةً صعبة حول تقاطع التاريخ والتجربة الشخصية. يستمر المعرض حتى سبتمبر 7، مع ساعات الزيارة من من الثلاثاء إلى الأحدمن الساعة 10 صباحًا حتى 8 مساءً، بميناء زايد، أبوظبي. الزمن يشفي، ولكن ليس بالسرعة الكافية… في معرض إيفي: تأملات في النمو والشفاء المعرض الجماعي الوقت يشفي، ولكن ليس بالسرعة الكافية at معرض إيفي يستكشف معرض 'النمو والشفاء' موضوعات النمو والشفاء من خلال أعمال خمسة فنانين معاصرين من أفريقيا. يضم المعرض فنانين مثل صموئيل فوسو، وآيدا مولوني، وسمية فلاتة، ويستخدم التصوير الفوتوغرافي والسينما للتأمل في السرديات الشخصية والجماعية. يستكشف الفنانون كيفية توثيق مرور الزمن ومعايشته، مستخدمين التواريخ الشخصية والثقافية لاستكشاف مواضيع الهوية والذاكرة والتغيير. يُمثل المعرض تأملاً مؤثراً في الشتات الأفريقي ورحلة الشفاء والتحول المستمرة. الوقت يشفي، ولكن ليس بالسرعة الكافية يعمل حتى يوليو ٢٠٢٠، مع ساعات الزيارة من الاثنين الى السبتمن الساعة 11 صباحًا حتى 7 مساءً، في السركال أفينيو، دبي. صيف نابض بالحياة لعشاق الفن أشهر الصيف في الإمارات العربية المتحدة، التي كانت تُعتبر في السابق فترة هدوء، أصبحت الآن موسمًا حيويًا وتفاعليًا للفنون. مع مجموعة متنوعة من المعارض التي تقدم وجهات نظر متنوعة ومحفزة للفكر حول المجتمع والطبيعة والتاريخ، يتوفر لعشاق الفن الكثير لاستكشافه وتجربته. سواء من خلال التركيبات الفنية التي تدعو إلى التأمل أو الرحلات الفوتوغرافية التي تتحدى المفاهيم، توفر صالات العرض والمتاحف في الإمارات العربية المتحدة نسيجًا غنيًا من التجارب الثقافية للجميع. بالنسبة لزوار المنطقة، يُعد هذا الصيف واعدًا بالإبداع والابتكار، وفرصة للتفاعل مع بعض من أكثر الأعمال الفنية إثارة في العالم اليوم.

أخبار السياحة
منذ 14 ساعات
- أخبار السياحة
مصر تتحدث عن نفسها فى الملتقى الأول للعرائس التقليدية
انطلقت مساء اليوم الخميس بقصر ثقافة الطفل بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، فعاليات 'الملتقى الأول للعرائس التقليدية'، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، ضمن مبادرة 'مصر تتحدث عن نفسها'، التي أطلقتها وزارة الثقافة، وفي إطار محور شهر يوليو من المبادرة تحت شعار 'تراثك ميراثك'، وتستمر فعاليات الملتقى حتى 17 يوليو الجاري. افتتح فعاليات الملتقى الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، بحضور د. حنان موسى رئيس الإدارة المركزية للدراسات والبحوث، د. نهى نبيل مدير عام إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، والفنان ياسر فريد مدير عام ثقافة القليوبية، والعديد من الصحفيين والإعلاميين، وسط إقبال وتفاعل كبير من الحضور خاصة الأطفال. في كلمته، أوضح نائب رئيس الهيئة أن فعاليات الملتقى تقام بالتوازي بين قصر ثقافة الطفل ببنها، وقصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة، مضيفا أن البرنامج يتضمن ورشا فنية لتعليم تصنيع عرائس الأراجوز والقفاز، بالإضافة إلى عروض متنوعة لفن الأراجوز والماريونت. كما أشار إلى سعي الهيئة لإطلاق عدد من الفعاليات والمهرجانات المتنوعة خلال الفترة المقبلة، منها: مهرجان '500 ليلة مسرحية'، ومهرجان 'صيف بلدنا'، ومهرجان 'أهالينا' بالقرى، ومهرجان 'شارع الأراجوز'. واختتم ناصف كلمته بتوجيه الشكر لوزير الثقافة على دعمه المستمر لأنشطة الهيئة، كما ثمن جهود جميع القائمين على تنظيم الملتقى، متمنيا لهم دوام النجاح والتوفيق. ومن جهتها، أوضحت رئيس الإدارة المركزية للدراسات والبحوث أن فكرة الملتقى جاءت متسقة مع أهداف مبادرة 'مصر تتحدث عن نفسها.. تراثك ميراثك'، التي تسعى إلى صون التراث الثقافي والفني، لا سيما فنون العرائس والأراجوز، مؤكدة على دور فرق الهيئة في نشر هذا الفن التراثي، من خلال فرق مثل فرقة الأراجوز بقصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة، وقصر ثقافة الطفل ببنها، عبر تعليم الأطفال فنون تصنيع العرائس والأغاني المرتبطة بها. واستهلت الفعاليات بعروض فرقة 'أجيال' بقيادة الفنان عمرو حمزة، والتي قدمت استعراضات الماسكات وعرائس الماريونت على أنغام مجموعة من الأغاني منها 'مش هقول'، و'يا حلوة'، و'التنورة'، تلاها عرض الأراجوز المصري الذي قدمه فريق قصر ثقافة العمال. وتضمنت الفعاليات عددا من الورش الفنية، منها: ورشة تصنيع العرائس من الفايبر، تدريب: هنادي إسماعيل، ورشة تصنيع العرائس المتحركة عرائس القفاز، والعصا، تدريب: سمير عبد العزيز، نجلاء حسني، ورشة رسم عن العرائس، تدريب: د. رنا محسن، وورشة رسم على الوجه. ينفذ الملتقى من خلال فرع ثقافة القليوبية، وبالتعاون مع الإدارة العامة لثقافة الطفل برئاسة د. جيهان حسن، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث. ويأتي الملتقى في إطار حرص وزارة الثقافة على الحفاظ على الفنون التراثية وإحيائها، وتنمية وعي النشء بأهمية هذا الموروث الشعبي كجزء أصيل من الهوية الثقافية المصرية.