logo
الرئيس العليمي يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير الوليد بن خالد

الرئيس العليمي يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير الوليد بن خالد

اليمن الآن٢٠-٠٧-٢٠٢٥
قدم الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، تعازيه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في وفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود.
وأعرب الرئيس العليمي، في برقية بعثها بهذه المناسبة، عن بالغ حزنه وخالص مواساته باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس القيادة والحكومة اليمنية، إلى الملك سلمان والحكومة والشعب السعودي الشقيق، داعيًا الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يمنّ على الأسرة المالكة الكريمة بالصبر والسلوان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطران يفجرها: معلومة حساسة عن صالح كنت أعرفها قبل وقوع الحدث
قطران يفجرها: معلومة حساسة عن صالح كنت أعرفها قبل وقوع الحدث

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

قطران يفجرها: معلومة حساسة عن صالح كنت أعرفها قبل وقوع الحدث

اشهد لله يوم اوقف بين يدي الله ،ان نسبي زوج اختي علي محمد عبية الذي كان يعمل بمكتب قائد القوات الجوية والسلاح الجوي .. حكى لنا ظهيرة يوم ٤ ديسمبر ٢٠١٧م ونحن جالسين بين القات حقنا بهمدان خلف الدار ، نفس الرواية التى وردت بفلم العربية امس عن مكان وكيفية مقتل الز عيم الراحل علي عبدالله صالح .. قال لنا ونحن جالسين انا ومجموعة من اصحابنا ،اتصلت قبل شوية لواحد زميلي ضابط من سنحان واكد لي قبل قليل ان الزعيم قتل في كمين نصبه له الحوثيين بقرية الجحشي بسيان بسنحان وهو بطريقة الى قرية بيت الاحمر … وكان على متن سيارة مدرعة.. ولم اصدقه ساعتها قلت يمكن اشاعات لتهبيط معنوياتنا ، والعصر صدمنا جميعا بخبر مقتل الزعيم وبث صورته وهو ملفوف ببطانية حمراء من كل وسائل الاعلام.. فنزل الخبر على كل اليمنيين كصاعقة صادمة مدمرة وحزن الجميع عليه .. واما مكان مقتله فكنا نظن انه قتل ببيته بصنعاء ولم نصدق رواية قاتليه انه قتل وهو هارب باتجاه مأرب .. وفي كل الاحوال فهو رئيس وقائد شجاع وبطل قاتل واستشهد وهو مقبل غير مدبر في وطنه وبمسقط رأسه سنحان .. اليمنيين علي عبدالله صالح قطران شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تحريف خطير في فيلم 'المعركة الأخيرة'.. فيصل الشبيبي يكشف المستور التالي من قصر الثنية إلى بيت الأحمر.. تفاصيل الطريق المحفوف بالمخاطر للرئيس صالح

مصر الكبيرة لا تليق بها هذه الخيانة
مصر الكبيرة لا تليق بها هذه الخيانة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

مصر الكبيرة لا تليق بها هذه الخيانة

إذا لم تتحرك مصر في موقف إنساني مفصلي كحصار غزة، فمتى تتحرك إذًا؟ وإذا لم تكن قادرة على النهوض بمسؤولياتها في قضيةٍ تمس صميم وجدان الأمة، فبماذا تُبرر وجودها ومكانتها في قلب العالم العربي؟ الواقع في غزة اليوم تجاوز حدود المعاناة ليبلغ مرتبة الإبادة البطيئة، ومع كل يوم يمر، يرتفع منسوب الجريمة وتنخفض احتمالات النجاة، ووسط كل ذلك تقف مصر رسميًا موقف المتواطئ إن لم نقل الشريك. إنها ليست مجرد قضية سياسية، بل واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ المعاصر. شعبٌ محاصر منذ أكثر من 18 عامًا، يخضع لعدوان متواصل، ويُمنع من الغذاء والدواء والتنقل والعلاج. واليوم، في ظل الحرب المستمرة على القطاع منذ قرابة العامين، تتكشف أفظع فصول المأساة: مجاعة جماعية، انهيار كامل للنظام الصحي، تدمير البنية التحتية، وانقطاع متواصل للوقود والكهرباء والمياه. وفي كل ذلك، يشير العالم بأصابع الاتهام إلى مصر. فمعبر رفح – شريان الحياة الوحيد لغزة – لا يزال مغلقًا في وجه الجرحى والجائعين والمشردين، وفتحه لم يرقَ حتى لأدنى حدود الإنسانية. ومهما حاول الإعلام الرسمي تبرير ذلك بـ«الدواعي الأمنية» أو «الترتيبات السيادية»، فإن الحقيقة أن ما يجري هو خيانة صريحة لكل مبدأ، ولكل عُرف إنساني أو ديني أو قومي. ما عذر مصر؟ بل ما عذر شعبها؟ النظام لا يُنتظر منه غير ما يفعل، فهو لا يرى في فلسطين إلا عبئًا على مصالحه وموازناته وتحالفاته، أما الشعب المصري المسلم، ذو التاريخ العريق في مناصرة قضايا الأمة، فما موقفه؟ هل يرضى بهذا الذل أن يُرتكب باسمه؟ هل يقبل أن يُذكر في سجلات التاريخ أن غزة جاعت ومرضت وماتت، ومصر – الكبرى – كانت تملك المفتاح ولم تحرك ساكنًا؟ لا يكفي الشجب ولا التباكي على الشاشات. من يملك القرار، يملك المسؤولية. والواجب الشرعي والإنساني يُحتم على الدولة المصرية أن تفتح المعبر دون قيود، وأن تُنشئ جسرًا بريًا وجويًا وبحريًا لدعم صمود غزة، لا أن تتذرع بالحسابات السياسية لتبرير القتل بالجوع. وما يُحزن أكثر أن غزة لا تطلب المستحيل، بل تطلب حقها في الحياة، تطلب أن يُكسر عنها الحصار، أن يُسمح لها بالحصول على ما يكفل بقاءها على قيد الكرامة. وإذا كانت مصر ترى أن سيادتها مرتبطة بإغلاق المعبر، فعلى أي سيادة تتحدث حين تكون شاهدةً على إبادة شعب جار وشقيق، ومانعةً لكل محاولة لنجاته؟ وإذا انتصر العدو – لا سمح الله – على غزة، فإن الخزي لن يطال العدو وحده، بل سيتجاوز إلى من ساند أو صمت أو وقف متفرجًا. ومصر حينها ستكون أول مَن يدفع الثمن، لأن السكوت عن الجريمة يعني منح الشرعية لها، ولأن الشعب الذي يسمح للجريمة أن تقع على حدوده دون ردٍّ، سيلقى ما لقيه من قبل من العار والخذلان والاحتقار الدولي. على علماء الأزهر أن يصرخوا، وعلى النقابات أن تتحرك، وعلى الإعلاميين الشرفاء أن يفضحوا الخيانة، وعلى الشارع أن يقول كلمته. فغزة ليست قضية فلسطينية فقط، بل هي اختبار حقيقي لإنسانيتنا، وديننا، وشرفنا، ولا قيمة لأي اعتبارات أو حتى وجود للدولة المصرية بعد ما رأيناه من تواطؤ مع الكيان، وقريباً ستلقى نفس المصير حين تقرر إثيوبيا إقفال شريانها المائي، وعندها لن يجد المصريون من يتضامن معهم، فيما قادة النظام وعائلاتهم سيفرون قبل الجميع إلى خارج البلاد فهم لا ينتمون لها إلا بقدر ما تبقى من مصالحهم لا أكثر. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري

رئيس مجلس القيادة يعزي رئيس الفريق الاقتصادي بوفاة والدته
رئيس مجلس القيادة يعزي رئيس الفريق الاقتصادي بوفاة والدته

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

رئيس مجلس القيادة يعزي رئيس الفريق الاقتصادي بوفاة والدته

في بادرة تعبر عن روح التضامن والتكافل بين أعضاء القيادة اليمنية، بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة إلى الأخ حسام عبدالحبيب الشرجبي، رئيس الفريق الاقتصادي، إثر وفاة والدته الفاضلة. وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس والحكومة، عن خالص التعازي والمواساة للأخ حسام الشرجبي وإخوانه وعائلتهم الكريمة بهذا المصاب الجلل، داعياً الله تعالى أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان. ويأتي هذا التعبير عن التعازي في وقت يواجه فيه اليمن العديد من التحديات، مؤكداً على الروابط الأخوية والمساندة المتبادلة بين قيادات الدولة. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store