logo
الصين تقر إجراءات مالية لتحفيز الاقتصاد ومواجهة الرسوم

الصين تقر إجراءات مالية لتحفيز الاقتصاد ومواجهة الرسوم

العربي الجديد٠٧-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت الصين الأربعاء أنّها ستخفّض أحد
معدلات الفائدة الأساسية
بمقدار 0,1 نقطة مئوية وستخفّض أيضاً الاحتياطي الإلزامي المفروض على المصارف الاحتفاظ به من أجل تعزيز الائتمان، في خطوات تهدف إلى
إنعاش الاقتصاد
الذي تضرّر من جراء تباطؤ الاستهلاك وتداعيات الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.
وقال محافظ البنك المركزي الصيني بان غونغشنغ خلال مؤتمر صحافي اليوم الأربعاء، إنّه "سيتمّ خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي بمقدار 0.5 نقطة مئوية". والاحتياطي الإلزامي هو نسبة من الودائع يتعيّن على البنوك التجارية الاحتفاظ بها في خزائنها. ومن المفترض أن يشجّع أيّ خفض البنوك على منح المزيد من القروض. وأضاف وفقاً لوكالة فرانس برس، أنّه سيتمّ كذلك خفض نسبة الفائدة على عمليات إعادة الشراء العكسية لمدة سبعة أيام (الريبو العكسي) من 1.5% إلى 1.4%.
وأوضح الحاكم أنّ هذه القرارات تهدف على وجه الخصوص إلى "دعم الابتكار التكنولوجي" و"تحفيز الاستهلاك". وتكافح الصين، ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم، للتعافي بالكامل من جائحة كوفيد-19، كما تعاني ضعفاً في الطلب المحلي وأزمة مطوّلة في قطاع العقارات. وفي هذا السياق، أعلن حاكم المصرف المركزي أنّ الصين ستخفّض أيضاً أسعار الاقتراض لكل من يشتري عقاراً للمرة الأولى. وأوضح أنّ نسبة الفائدة على القروض العقارية للراغبين في شراء منزل لأول مرة بقروض تزيد مدّتها عن خمس سنوات ستنخفض من 2.85% إلى 2.6%.
اقتصاد دولي
التحديثات الحية
اقتصاد العمل الحرّ في الصين طوق نجاة وسط تصاعد الحرب التجارية
في السياق ذاته، أعلنت الإدارة الأميركية مساء الثلاثاء، أن مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى سيلتقون هذا الأسبوع وفداً صينياً رفيعاً في سويسرا، في أول محادثات بارزة بين البلدين منذ أن أشعل الرئيس دونالد ترمب حرباً تجارية بفرضه رسوماً جمركية مشددة على الواردات. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخزانة سكوت بيسنت وممثل التجارة جيميسون غرير بنظيريهما الصينيين في جنيف، في أعلى مستوى من المحادثات المعلنة بين الطرفين منذ أشهر، وسط تصاعد القلق في الأسواق الأميركية بشأن تأثير الرسوم الجمركية على أسعار وتوافر السلع الاستهلاكية.
وأكدت وزارة التجارة الصينية، الثلاثاء، اللقاء المرتقب بين نائب رئيس الوزراء الصيني ووزير الخزانة الأميركي في سويسرا. وقال متحدث باسم الوزارة: "قامت الصين بتقييم المعلومات الواردة من الجانب الأميركي بعناية، وقررت الموافقة على عقد لقاء بعد دراسة التوقعات العالمية، والمصالح الوطنية الصينية، والمطالب المتزايدة من الشركات والمستهلكين الأميركيين بشكل تام".
(فرانس برس، العربي الجديد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مورغان ستانلي" يوصي بتجنّب الدولار
"مورغان ستانلي" يوصي بتجنّب الدولار

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

"مورغان ستانلي" يوصي بتجنّب الدولار

رفع بنك مورغان ستانلي توصيته بشأن الأسهم وسندات الخزانة الأميركية، وسط توقعات بأن تؤدي سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة المستقبلية من بنك الاحتياط الفيدرالي الأميركي إلى دعم سوق السندات، وتعزيز أرباح الشركات، بينما توقع استمرار ضعف الدولار. وتحولت توصية البنك الأميركي بشأن الأسهم والسندات السيادية للولايات المتحدة من موقف "محايد" إلى توصية "بزيادة الوزن النسبي في المحافظ"، بحسب ما نقلت وكالة بلومبيرغ، أمس الأربعاء، عن مذكرة صادرة عن عدد من المحللين الاستراتيجيين في البنك. وتوقع المحللون أن يصل مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" إلى 6500 نقطة، بحلول الربع الثاني من العام المقبل 2026. ويتوقع الخبراء الاستراتيجيون أن تبقى عوائد سندات الخزانة الأميركية ضمن نطاق ضيق حتى الربع الأخير من العام الجاري، قبل أن يبدأ المستثمرون في تسعير مزيد من التخفيضات المرتقبة لأسعار الفائدة خلال 2026. ومن المرجح أن يؤدي ذلك لهبوط عائد السندات لأجل 10 سنوات إلى 3.45% بحلول الربع الثاني من العام المقبل، وفقاً لما ورد في المذكرة الصادرة بتاريخ 20 مايو/ أيار الجاري. اقتصاد دولي التحديثات الحية فقاعة الديون تهدد أميركا... دول عظمى اندثرت بسبب استهتارها المالي في غضون ذلك، توقعت المذكرة استمرار ضعف الدولار، مع انحسار تفوق النمو الاقتصادي الأميركي على الاقتصادات الأخرى، ما يدفع المستثمرين لتجنب العملة الخضراء. وتأتي توقعات "مورغان ستانلي" في وقتٍ تتنفس فيه الأسواق الأميركية الصعداء من الخسائر المترتبة على حرب الرسوم التجارية التي أطلقها الرئيس دونالد ترمب في إبريل/ نيسان الماضي.

"غوغل" تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز
"غوغل" تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

"غوغل" تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز

أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة غوغل سوندار بيتشاي، أمس الثلاثاء، أنّ الشركة تعتزم إطلاق وضع جديد لمحرك البحث التابع لها، مزوّد بالذكاء الاصطناعي المعزّز، في ظل الطفرة في أدوات المساعدة المنافسة القائمة على الذكاء الاصطناعي، وبينها " تشات جي بي تي " (ChatGPT). وتمثّل هذه الخطوة مرحلة جديدة في دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث الشهير، بعد عام على إطلاق "إيه آي أوفرفيوز" (AI Overviews)، وهو مربع يظهر في أعلى النتائج قبل الروابط التقليدية للمواقع الإلكترونية. تعتمد "إيه آي أوفرفيوز" على واجهة الذكاء الاصطناعي التوليدي " جيميني " (Gemini)، التي أطلقتها "غوغل" في ديسمبر/ كانون الأول 2023، بعد الانتشار الكبير لـ"تشات جي بي تي". ومن المتوقع أن يتمتع "إيه آي مود" (AI Mode)، الذي سيكون متاحاً في البداية فقط في الولايات المتحدة، بميزات أقوى، من خلال توفير تقارير أو رسوم بيانية مفصّلة لتوضيح البيانات عند الطلب، بلغة يومية بسيطة. كذلك، توفّر الأداة المرتقبة استجابات مخصصة بناءً على ملف تعريف المستخدم وسجل نشاطه على الإنترنت واتصالاته، وما إذا كان قد منح حق الوصول إلى سجل البحث الخاص به أو صندوق الوارد في بريده الإلكتروني. وصرحت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في المجموعة التي تتخذ من ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا مقراً، خلال عرض تقديمي في مؤتمر "غوغل آي أو" (Google I/O) للمطورين: "هذا هو مستقبل البحث على غوغل، إنها ميزة تتجاوز المعلومات إلى الذكاء". تكنولوجيا التحديثات الحية "غوغل" تُطلق أدوات ذكاء اصطناعي للمساعدة على تعلّم اللغات وسيبدو محرك البحث أشبه بخدمة "تشات جي بي تي" المطوّرة من شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI)، والتي اكتسبت أخيرًا وظائف جديدة، ولا سيما مع إضافة خاصية التسوق. "غوغل" بين التهديدات القضائية والمنافسة التقنية وبحسب الشركة، فإن أكثر من 1.5 مليار مستخدم يستعينون بخاصية "إيه آي أوفرفيوز" (AI Overviews). وتواجه "غوغل"، التي تهيمن منذ سنوات طويلة على سوق محركات البحث، تهديدات من شركات ناشئة منافسة، ولكن أيضاً من القضاء الأميركي. وتطالب الحكومة الأميركية "غوغل" ببيع متصفحها "كروم"، بعدما ثبتت إدانة الشركة العملاقة بالحفاظ على احتكارها من خلال ممارسات تجارية غير عادلة. في أوائل مايو/ أيار، وأثناء محاكمة أمام القضاء الأميركي، كشف أحد المديرين التنفيذيين في شركة آبل أن عدد الاستخدامات لمحرك بحث غوغل المثبّت تلقائياً على أجهزة "آيفون"، انخفض الشهر الماضي للمرة الأولى منذ عشرين عاماً. ويُظهر الإعلان، الذي تسبب في انخفاض أسهم "ألفابت" (Alphabet)، الشركة الأم لـ"غوغل"، بأكثر من 7% في جلسة تداول واحدة، أن المنافسة آخذة في الازدياد. وتعمد "تشات جي بي تي" وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى إلى تصفّح الإنترنت لتقديم إجابات مباشرة للمستخدمين، من دون إعلانات. وتسعى "بربليكسيتي إيه آي" (Perplexity AI)، وهي شركة ناشئة أخرى في سان فرانسيسكو، إلى أن تصبح المنافس الرئيسي لـ"غوغل" في مجال عملها الأساسي. (فرانس برس)

رفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سورية: خطوة لدعم التعافي وجذب الاستثمارات
رفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سورية: خطوة لدعم التعافي وجذب الاستثمارات

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

رفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سورية: خطوة لدعم التعافي وجذب الاستثمارات

تتطلع سورية إلى دعم دولي وإقليمي لمساعدتها في معالجة تداعيات 24 سنة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024). ومنذ الإطاحة بنظام الأسد، تطالب الإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، برفع تلك العقوبات، لأنها تعرقل جهود إعادة الإعمار وجذب الاستثمارات. واليوم الثلاثاء، أعطت دول الاتحاد الأوروبي الثلاثاء الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية في محاولة لدعم تعافي الاقتصاد السوري. وأشارت المصادر وفقا لوكالة "فرانس برس" الى أن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري توصلوا الى اتفاق مبدئي بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يكشف عنه وزراء خارجيتها رسميا في وقت لاحق اليوم. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس قبيل الاجتماع اليوم الثلاثاء، إنها تأمل أن يتمكن وزراء خارجية التكتل المجتمعين اليوم، في بروكسل من التوصل إلى اتفاق بشأن رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية. وذكر مسؤولون أن الوزراء يدرسون قرارا سياسيا لرفع العقوبات الاقتصادية، والإبقاء في الوقت نفسه على العقوبات المرتبطة بنظام بشار الأسد وفرض إجراءات ضد انتهاكات حقوق الإنسان. وأضافت "من الجلي أننا نريد (توافر) الوظائف وسبل المعيشة لشعب (سورية)، كي يصبح بلدا أكثر استقرار". وفرض الاتحاد الأوروبي أولى عقوباته على النظام السوري في مايو/أيار 2011، عقب اندلاع الثورة السورية، مستهدفًا شخصيات بارزة من الدائرة المقربة من بشار الأسد، متهمة بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وقد شملت العقوبات حظر السفر وتجميد الأصول المالية. كما شملت العقوبات إجراءات قطاعية طالت قلب الشبكة المالية للنظام، منها حظر استيراد النفط الخام ومشتقاته من سوريا، ومنع تصدير معدات ذات استخدام مزدوج (مدني وعسكري)، إضافة إلى قيود على تمويل مشاريع البنية التحتية. اقتصاد عربي التحديثات الحية إعادة إعمار سورية بـ400 مليار دولار: أميركا تستعد لاقتناص الفرص وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أعلن الاتحاد الأوروبي قراره تعليق بعض العقوبات المرتبطة بقطاعات مثل البنوك والطاقة والنقل، مع التأكيد على مراقبة الوضع الميداني في سورية وتقييم إمكانية تعليق المزيد من العقوبات في المستقبل. دول اخرى في الطريق لرفع العقوبات عن سورية كما تتجه اليابان إلى رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، وأكدت صحيفة الاقتصاد اليابانية السبت الماضي، أن "الحكومة سترفع العقوبات عن سورية في نهاية مايو/ أيار الجاري تماشياً مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي". وقال وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا، السبت، إن بلاده تدرس رفع العقوبات عن سورية، وذلك بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع إدارته للعقوبات المفروضة على دمشق. وأضاف تاكيشي في مؤتمر صحفي بطوكيو، أن بلاده "ستراقب عن كثب المناقشات في المجتمع الدولي وتتخذ القرار المناسب بشأن رفع العقوبات عن سورية". وأعلن البنك الدولي الجمعة، تسوية المتأخرات المالية المستحقة على سورية، والبالغة قيمتها 15.5 مليون دولار لتصبح مؤهلة للحصول على تمويلات جديدة. وذلك بعد يوم من بحث وزير المالية السوري محمد يُسر برنية، مع وفد من البنك سبل التعاون في إعادة تأهيل القطاعات ذات الأولوية في البلاد. وفي 27 أبريل/ نيسان الماضي، أعلنت وزارتا المالية في السعودية وقطر سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، والتي تبلغ نحو 15 مليون دولار، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" حينها. وقبيل قرار ترامب، كانت المؤسسات المالية الدولية لا تستطيع تقديم الدعم المالي لسوريا، في ظل العقوبات المفروضة على دمشق. والثلاثاء الماضي، أعلن ترامب خلال زيارة رسمية إلى السعودية، رفع إدارته للعقوبات المفروضة على سورية، ما اعتبرته أوساط أوروبية تطورا قد يدفع نحو مراجعة أوسع للعقوبات الغربية. وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد ومجازره في قمع الثورة بسورية منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على هذا البلد العربي، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه. والخميس، قالت وزارة الخزانة الأميركية إنها تعمل مع وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي لتنفيذ توجيهات الرئيس ترامب بشأن رفع العقوبات عن سوريا. وأضافت في منشور على حسابها بمنصة إكس: "نتطلع إلى تطبيق التصاريح اللازمة التي ستكون حاسمة لجلب استثمارات جديدة إلى سورية". و رجحت وزارة الخزانة أن "إجراءاتها قد تساعد في إعادة بناء الاقتصاد والقطاع المالي والبنية التحتية في سورية، ويمكن أن تضع البلاد على طريق مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر". اقتصاد عربي التحديثات الحية المستفيدون من رفع العقوبات عن سورية وأكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني السبت الماضي، أن إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات التي فرضت على سورية، هو خطوة مهمة في طريق التعافي الوطني وإعادة الإعمار، ويعكس جهدا دبلوماسيا عربيا صادقا أثمر نتائج ملموسة. ولفت الشيباني في كلمة بلاده أمام القمة العربية الـ34 المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، إلى أن رفع العقوبات ليس نهاية المطاف، بل هو بداية طريق يأمل أن يكون معبدا بالتعاون الحقيقي، وتكامل الجهود العربية لتحقيق التنمية. وناقش الرئيس السوري أحمد الشرع مع وزراء ومديري هيئات أول من أمس الأحد، مشروع تعديل قانون الاستثمار، في وقت تسعى فيه البلاد للتعافي من تداعيات عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد. وأوضحت وكالة الأنباء السورية-سانا-أن اللقاء هدف "لمناقشة مشروع صياغة قانون الاستثمار وتعديلاته، بما يسهم في تعزيز بيئة الأعمال، ويواكب متطلبات المرحلة المقبلة والانفتاح الاقتصادي الواسع الذي تشهده سورية". (فرانس برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store