logo
أرتيتا تعليقاً على تتويج توتنهام: الألقاب ليست مقياس النجاح

أرتيتا تعليقاً على تتويج توتنهام: الألقاب ليست مقياس النجاح

الأخبار كندامنذ يوم واحد

أرتيتا يهنئ توتنهام بلقب الدوري الأوروبي... ويرفض مقارنة الفريقين.
وجه ميكل أرتيتا مدرب أرسنال التهنئة لغريمه في شمال لندن توتنهام هوتسبير على الفوز بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم أمس الأربعاء لكنه أصر على أن فوز أي فريق باللقب لا ينبغي أن يحدد مدى نجاح الموسم.
وسينهي فريق المدرب أرتيتا، الذي يحتل حاليا المركز الثاني في الدوري الإنكليزي الممتاز خلف ليفربول البطل، الموسم بدون أي لقب لكن توتنهام، الذي كان موسمه المحلي باهتاً ويحتل المركز 17 في الدوري، أنهى الموسم بشكل رائع بفوزه بلقب أوروبي.
وقال أرتيتا للصحافيين اليوم الخميس: "توتنهام بطل الدوري الأوروبي، وعندما يحقق فريق ذلك فإن الأمر يعني أنه قام بالكثير من الأمور بشكل صحيح، أعتقد أنه مر بموسم مليء بالعقبات والصعوبات، وفي النهاية كانت لديه لحظة جميلة".
لكن عندما سُئل في المؤتمر الصحافي عن أي الفريقين كان له موسم أفضل، تجنب أرتيتا المقارنة المباشرة بين توتنهام وفريقه.
ميكل أرتيتا (أ ف ب)
وقال المدرب الإسباني الذي قاد أرسنال إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا قبل أن يخرج على يد باريس سان جيرمان في وقت سابق من هذا الشهر: "لا أحب المقارنة مع الفرق الأخرى. أحتاج إلى تحليل فريقي، هذه وظيفتي".
وقال أرتيتا إنه لا ينبغي الحكم على الفريق فقط بناء على عدد الألقاب التي يحصل عليها في الموسم، مستشهداً بحالة فريقه الذي لم يفز من قبل بدوري أبطال أوروبا ولم يرفع كأس الدوري الإنكليزي الممتاز منذ 2003-2004.
وقال أرتيتا: "أين الفرحة إذن؟ لأنه إذا اضطررت لتحليل أنفسنا فإننا فشلنا في آخر 20 عاماً في الدوري الإنكليزي الممتاز، وفشلنا طوال تاريخنا في دوري أبطال أوروبا".
وأضاف: "من نحن إذن؟ أين نادينا وقيمتنا وأسلوب لعبنا؟ أين اللحظات التي عشناها مع جماهيرنا؟".
وقال أرتيتا إن أرسنال، الذي استقبل 33 هدفاً فقط في الدوري حتى الآن هذا الموسم أي أقل بسبعة أهداف عن ليفربول، لديه الحافز لإنهاء الموسم بأفضل سجل دفاعي في الدوري عندما يحل ضيفاً على ساوثامبتون الهابط يوم الأحد المقبل في آخر مباراة بالموسم.
وتابع: "نريد حصد أكبر عدد ممكن من النقاط. ونسعى أيضاً لتحقيق أفضل سجل دفاعي.. وإنهاء الموسم في أفضل صورة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرتيتا تعليقاً على تتويج توتنهام: الألقاب ليست مقياس النجاح
أرتيتا تعليقاً على تتويج توتنهام: الألقاب ليست مقياس النجاح

الأخبار كندا

timeمنذ يوم واحد

  • الأخبار كندا

أرتيتا تعليقاً على تتويج توتنهام: الألقاب ليست مقياس النجاح

أرتيتا يهنئ توتنهام بلقب الدوري الأوروبي... ويرفض مقارنة الفريقين. وجه ميكل أرتيتا مدرب أرسنال التهنئة لغريمه في شمال لندن توتنهام هوتسبير على الفوز بلقب الدوري الأوروبي لكرة القدم أمس الأربعاء لكنه أصر على أن فوز أي فريق باللقب لا ينبغي أن يحدد مدى نجاح الموسم. وسينهي فريق المدرب أرتيتا، الذي يحتل حاليا المركز الثاني في الدوري الإنكليزي الممتاز خلف ليفربول البطل، الموسم بدون أي لقب لكن توتنهام، الذي كان موسمه المحلي باهتاً ويحتل المركز 17 في الدوري، أنهى الموسم بشكل رائع بفوزه بلقب أوروبي. وقال أرتيتا للصحافيين اليوم الخميس: "توتنهام بطل الدوري الأوروبي، وعندما يحقق فريق ذلك فإن الأمر يعني أنه قام بالكثير من الأمور بشكل صحيح، أعتقد أنه مر بموسم مليء بالعقبات والصعوبات، وفي النهاية كانت لديه لحظة جميلة". لكن عندما سُئل في المؤتمر الصحافي عن أي الفريقين كان له موسم أفضل، تجنب أرتيتا المقارنة المباشرة بين توتنهام وفريقه. ميكل أرتيتا (أ ف ب) وقال المدرب الإسباني الذي قاد أرسنال إلى قبل نهائي دوري أبطال أوروبا قبل أن يخرج على يد باريس سان جيرمان في وقت سابق من هذا الشهر: "لا أحب المقارنة مع الفرق الأخرى. أحتاج إلى تحليل فريقي، هذه وظيفتي". وقال أرتيتا إنه لا ينبغي الحكم على الفريق فقط بناء على عدد الألقاب التي يحصل عليها في الموسم، مستشهداً بحالة فريقه الذي لم يفز من قبل بدوري أبطال أوروبا ولم يرفع كأس الدوري الإنكليزي الممتاز منذ 2003-2004. وقال أرتيتا: "أين الفرحة إذن؟ لأنه إذا اضطررت لتحليل أنفسنا فإننا فشلنا في آخر 20 عاماً في الدوري الإنكليزي الممتاز، وفشلنا طوال تاريخنا في دوري أبطال أوروبا". وأضاف: "من نحن إذن؟ أين نادينا وقيمتنا وأسلوب لعبنا؟ أين اللحظات التي عشناها مع جماهيرنا؟". وقال أرتيتا إن أرسنال، الذي استقبل 33 هدفاً فقط في الدوري حتى الآن هذا الموسم أي أقل بسبعة أهداف عن ليفربول، لديه الحافز لإنهاء الموسم بأفضل سجل دفاعي في الدوري عندما يحل ضيفاً على ساوثامبتون الهابط يوم الأحد المقبل في آخر مباراة بالموسم. وتابع: "نريد حصد أكبر عدد ممكن من النقاط. ونسعى أيضاً لتحقيق أفضل سجل دفاعي.. وإنهاء الموسم في أفضل صورة".

مانشستر سيتي يقترب من حسم التأهل إلى دوري أبطال أوروبا
مانشستر سيتي يقترب من حسم التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

الأخبار كندا

timeمنذ 3 أيام

  • الأخبار كندا

مانشستر سيتي يقترب من حسم التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

هدف مرموش الرائع يضع مانشستر سيتي على مشارف دوري الأبطال سجل المهاجم المصري عمر مرموش هدفاً في غاية الروعة ليمهد طريق الفوز لفريقه على ضيفه بورنموث 3-1 الثلاثاء ليضعه على مشارف التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتأجلت المباراة من المرحلة السابقة بسبب ارتباط سيتي بنهائي كأس انكلترا الذي خسره أمام كريستال بالاس 0-1 السبت. ورفع سيتي رصيده إلى 68 نقطة ليستعيد المركز الثالث وبات في حاجة إلى نقطة واحدة "نظرياً" من مباراته الأخيرة ضد فولهام الأحد ليؤكد مشاركته القارية نظراً لفارق الأهداف الشاسع عن أستون فيلا صاحب المركز السادس. وللمرة الأولى منذ خضوعه لعملية جراحية في الركبة في مستهل الموسم الحالي جلس الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية العام الماضي على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين بعد تعافيه من الإصابة قبل أن يشارك في الدقائق العشر الأخيرة. في المقابل، خاض صانع ألعاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين آخر مباراة على ملعب الاتحاد لأنه سيرحل عن النادي بنهاية عقده في 30 حزيران / يونيو. بدأ مانشستر سيتي ضاغطاً وسدد لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش كرة زاحفة مرت إلى جانب القائم. ثم افتتح المصري عمر مرموش التسجيل بتسديدة صاروخية ولا اروع من 25 مترا ارتطمت بالقائم وتهادت داخل الشباك (14) رافعاً رصيده إلى 7 اهداف منذ انتقاله في سوق الانتقالات الشتوية قادماً من اينتراخت فرانكفورت الألماني. وأضاع دي بروين هدفاً مؤكداً عندما وصلته عرضية مرموش والمرمى مشرع أمامه لكنه سدد في العارضة (25). من المباراة. (أ ف ب) ووسط ضغط مانشستر سيتي، قام بورنموث بهجمة مرتدة سريعة وصلت إلى المهاجم البرازيلي ايفانيلسون الذي قابل كرة عرضية على الطاير فارتدت من القائم (33). وسرعان ما أضاف البرتغالي برناردو سيلفا الهدف الثاني لمانشستر سيتي عندما تلقى كرة متقنة من ايلكاي غوندوغان فتابعها بيسراه زاحفة داخل الشباك (38). وفي الشوط الثاني طرد الحكم لاعب سيتي كوفاتشيتش اثر عرقلة ايفانلسون المنفرد بالمرمى (67) ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين. وسرعان ما لحق لويس كوك من بورنموث اثر عرقلة الأرجنتيني نيكو غونزاليس (73). ونجح غونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لسيتي بعد مجهود فردي رائع (89). ورد بورنموث بهدف شرفي سجله الكندي دانيال غيبيسون بعد انفراد بالحارس البرازيلي ايدرسون في الوقت بدل الضائع. وفي مباراة ثانية، احتفل كريستال بالاس وجمهوره باحرازه كأس إنكلترا، بفوزه على ضيفه ولفرهامبتون 4-2. وسجل للفائز ادي نكيتياه (27 و32) وبن تشيلويل (50) وايبيريتشي ايزي 86)، وللخاسر العاجي ايمانويل أغبادو والنروجي يورغن ستراند لارسن (62)

نهائي الجريحَين... من ينقذ موسمه بالذهب؟
نهائي الجريحَين... من ينقذ موسمه بالذهب؟

الأخبار كندا

timeمنذ 4 أيام

  • الأخبار كندا

نهائي الجريحَين... من ينقذ موسمه بالذهب؟

مانشستر يونايتد وتوتنهام يرصدان البطاقة الذهبية لدوري الأبطال لإنقاذ الموسم يتنافس مانشستر يونايتد وتوتنهام بقوة في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنكليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب "سان ماميس" سباقاً محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق "الشياطين الحمر" بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديداً منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الأسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ولم يحقق يونايتد أي فوز في ثماني مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة في المرحلة 37 قبل الاخيرة في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية القارية. بدوره سقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2 الجمعة، في خسارته الخامسة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري. فاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علما أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عاماً وتحديداً منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشيلسي 2-1 بعد التمديد. وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه في عام 2019، لكنه فشل في مواجهة إنكليزية خالصة أخرى في إسبانيا، حيث خسر أمام ليفربول 0-2 في مباراة باهتة. وقال بوستيكوغلو الأسبوع الماضي: "عندما تنظرون إلى الخلفية التاريخية لهذا النادي على مدار العشرين عاماً الماضية، أشعر أنها (المباراة النهائية) قد تكون نقطة تحول". على الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الاسكتلندي أليكس فيرغوسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنكلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. مرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في تشرين الثاني / نوفمبر الماضي، حيث فاز بست مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن "يوروبا ليغ" كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الإسباني (1-1 ذهاباً و4-1 إياباً) في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهاباً و4-1 إياباً) في نصف النهائي، بعد "ريمونتادا" شهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. حوّل يونايتد تخلفه 2-4 بعد التمديد الى فوز 5-4 إياباً عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الاصلي في مانشستر وهي النتيجة ذاتها التي آلت إليها مباراة الذهاب في ليون، وهو ما أعاد إلى الأذهان الفوز المثير للنادي في المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا عام 1999 أمام بايرن ميونيخ الألماني عندما قلب تخلفه 0-1 منذ الدقيقة السادسة إلى فوز (2-1) بثنائية في الدقيقتين الاولى والثالثة من الوقت بدل الضائع. مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنكليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. قال مدرب سبورتينغ السابق: "لست قلقاً بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق". وأضاف: "علينا تغيير شيء أعمق من هذا". فوز رابع توالياً؟ كان يُنظر إلى توتنهام سابقاً على أنه ليس مشكلة كبيرة لمانشستر يونايتد. كشف أسطورة يونايتد لاعب وسطه وقائده السابق الإيرلندي روي كين أن حديث فيرغوسون مع الفريق كان يقتصر في إحدى المرات على عبارة: "يا شباب، إنه توتنهام". هذا الموسم، فاز الفريق اللندني بجميع مواجهاته الثلاث أمام يونايتد: مرتان في الدوري (3-0 في مانشستر و1-0 في لندن) وواحدة في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة (4-3)، علماً أن توتنهام لم يخسر أمام "الشياطين الحمر" في خمس مباريات بقيادة مدربه بوستيكوغلو. قال أموريم: "إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على النادي أن يخسر أربع مباريات متتالية". مع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديز والبرازيلي المخضرم كاسيميرو، يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة. قال نجم خط وسطه الاخر السابق بول سكولز الذي لعب إلى جانب كين: "إنهم يعرفون كيف يفوزون بالألقاب، أما توتنهام فلا". على الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. لا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. سون هيونغ مين. (أ ف ب) واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته. نجا الفريق اللندني من رحلته إلى القطب الشمالي في نصف النهائي في مواجهة بودو/غليمت النروجي (2-0 إياباً بعدما فاز على أرضه 3-1 ذهابا). قال المدرب الأسترالي: "(إذا فزنا) سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟"، مضيفاً: "من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري... أتطلع إلى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store