logo
مكتب نتنياهو: فريق التفاوض في الدوحة يسعى للتوصل إلى صفقة بـ"مقترح ويتكوف"

مكتب نتنياهو: فريق التفاوض في الدوحة يسعى للتوصل إلى صفقة بـ"مقترح ويتكوف"

البوابةمنذ 3 أيام

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أن فريق التفاوض يعمل في الدوحة لاستغلال أي فرصة للتوصل إلى صفقة وفق مقترح ويتكوف، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وأضاف في بيان صحفي مقتضب أن المفاوضات تتناول مقترح "ويتكوف" بالإضافة إلى اقتراح شامل يهدف إلى إنهاء الحرب، ويتضمن إبعاد قيادات حركة حماس ونزع سلاح قطاع غزة.
في ذات السياق، يستعد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي للمرحلة الحاسمة في المفاوضات مع حركة حماس، التي ستستمر لمدة 24 ساعة.
في الوقت الذي أفادت تقارير بوجود ضغوط دولية على الجانبين للتوصل إلى اتفاق، أكدت حماس أن "مرحلة الصفقات الجزئية قد انتهت".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتهامات متبادلة بين إسرائيل وحماس بشأن إفشال المحادثات
اتهامات متبادلة بين إسرائيل وحماس بشأن إفشال المحادثات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

اتهامات متبادلة بين إسرائيل وحماس بشأن إفشال المحادثات

واتهمت حماس نتنياهو بالدخول في المحادثات بسوء نية، قائلة إنه تظاهر بالمشاركة في محاولة لتضليل الرأي العام العالمي. وأضافت الحركة في بيان "نعدّ استمرار تواجد الوفد الصهيوني المرسل إلى الدوحة، رغم ثبوت افتقاره لأي صلاحية للتوصّل إلى اتفاق، محاولة مكشوفة من نتنياهو لتضليل الرأي العام العالمي، والتظاهر الكاذب بالمشاركة في العملية التفاوضية، إذ يواصل تمديد إقامة وفده يوما بيوم دون الدخول في أي مفاوضات جادة، حيث لم تُجرَ أي مفاوضات حقيقية منذ يوم السبت الماضي". بيان مكتب نتنياهو وذكر مكتب نتنياهو في بيان: "بعد حوالي أسبوع من الاتصالات المكثفة في الدوحة، سيعود الأعضاء البارزون بفريق التفاوض إلى إسرائيل للتشاور، وستظل الفئة العاملة في الوقت الحالي في الدوحة". وأشار البيان إلى أن إسرائيل وافقت على مقترح، بناء على مقترح خر قدمه المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، الذي نص على الإفراج عن عدد من الرهائن ووقف أطول لإطلاق النار. وذكر مكتب نتنياهو أن حماس تواصل رفض الخطة وتطالب بإنهاء الحرب في غزة كشرط للإفراج عن الرهائن المتبقين. كانت نتنياهو قد صرح في وقت سابق من الثلاثاء إن الحرب الدائرة في غزة: "يمكن أن تنتهي غدا إذا تم إطلاق سراح الرهائن المتبقين، وألقت حماس أسلحتها، وتم نفي قادتها القتلة"، إضافة إلى جعل غزة منطقة منزوعة السلاح. كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في ساعة مبكرة من صباح السبت الماضي عن إطلاق عملية عسكرية جديدة كبيرة في قطاع غزة. وأضاف "هذا جزء من الاستعدادات لتوسيع العمليات وتحقيق أهداف الحرب، والتي تشمل إطلاق سراح الرهائن وتفكيك منظمة حماس الإرهابية".

«سي إن إن»: إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية
«سي إن إن»: إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

«سي إن إن»: إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 02:30 ص بتوقيت أبوظبي أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية بأن معلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية. ونقلت الشبكة الأمريكية عن مسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قولهم إن معلومات مخابرات جديدة تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضربة محتملة على منشآت نووية إيرانية. وقال مسؤولون أمريكيون، بحسب "سي إن إن" إن تنفيذ مثل هذه الضربة سيكون خرقًا صارخًا لموقف الرئيس دونالد ترامب، وقد يؤدي أيضًا إلى إشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو ما تسعى الولايات المتحدة لتجنّبه منذ أن تسببت حرب غزة في تصاعد التوترات بدءًا من عام 2023. وحذّر المسؤولون من أنه لا يوجد دليل قاطع حتى الآن على أن القادة الإسرائيليين قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأشاروا إلى وجود خلافات عميقة داخل الإدارة الأمريكية بشأن احتمالية أن تقدم إسرائيل على تنفيذ الضربة في نهاية المطاف. ويرتبط ما إذا كانت إسرائيل ستنفّذ الهجوم، وكيف، بما ستتوصل إليه من تقييم لمفاوضات الولايات المتحدة مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقال مصدر مطّلع على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية بشأن الملف: "فرصة قيام إسرائيل بضربة ضد منشأة نووية إيرانية قد زادت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة". وأضاف: "واحتمال أن يتوصل ترامب إلى اتفاق مع إيران لا يُزيل كل اليورانيوم الإيراني يزيد من إمكانية تنفيذ الضربة". وتستند هذه المخاوف المتزايدة إلى رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى تفيد بأنهم يدرسون خيار الضربة، إضافة إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها وتحركات عسكرية إسرائيلية رُصِدت وقد توحي بهجوم وشيك، بحسب عدة مصادر مطلعة على المعلومات الاستخباراتية. وامتنعت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن التعليق على التقرير. وتأتي المعلومات في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة مساعي التوصل لاتفاق نووي مع إيران. وكانت واشنطن قد حددت "خطا أحمر" في المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي، بينما أكدت طهران من جانبها عدم الالتزام بشرط وشنطن. و قال مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الأحد الماضي، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن "عدم تخصيب اليورانيوم". وقال ويتكوف خلال مقابلة مع شبكة (إيه.بي.سي) "حددنا خطا أحمر واضحا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة واحد بالمئة من قدرة التخصيب". وأضاف أنه من وجهة نظر إدارة ترامب، فكل شيء يبدأ "باتفاق لا يتضمن التخصيب. لا يمكننا قبول ذلك. لأن التخصيب يتيح التسلح. ولن نسمح بصنع قنبلة". وردت طهران سريعا إذ نقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قوله اليوم الأحد "التوقعات غير الواقعية توقف المفاوضات، التخصيب في إيران ليس شيئا يمكن إيقافه". وقال عراقجي عن ويتكوف "أعتقد أنه بعيد تماما عن واقع المفاوضات"، مضيفا أن "التخصيب سيستمر". وكان ترامب قد هدّد علنًا باللجوء إلى الخيار العسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد يحد من برنامج طهران أو يقضي عليه. لكنه حدد أيضًا إطارًا زمنيًا محدودًا للمسار الدبلوماسي. aXA6IDgyLjI2LjIyMy42NSA= جزيرة ام اند امز CR

روبيو: عدد التأشيرات التي ألغتها أمريكا يقدر بالآلاف
روبيو: عدد التأشيرات التي ألغتها أمريكا يقدر بالآلاف

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

روبيو: عدد التأشيرات التي ألغتها أمريكا يقدر بالآلاف

«الخليج»: وكالات أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الثلاثاء، أن عدد التأشيرات التي ألغتها الولايات المتحدة «ربما بالآلاف»، مضيفاً أنه يعتقد أنه لا يزال هناك مزيد لفعله. وذكر روبيو أمام لجنة فرعية في مجلس الشيوخ: «لا أعرف أحدث عدد، ولكن ربما لا يزال أمامنا المزيد للقيام به»، مقدراً أن العدد ربما يكون بالآلاف في هذه المرحلة. وتابع: «التأشيرة ليست حقاً، إنها امتياز». وبدأت الولايات المتحدة في إلغاء التأشيرات لكثير من الطلاب الأجانب، بعد مشاركتهم في الاحتجاجات الجامعية ضد الحرب في غزة. وأكد الطلاب المستهدفون بالترحيل أنهم لم يرتكبوا أي فعل إجرامي، أو مثير للجدل في الولايات المتحدة سوى دعمهم العلني للقضية الفلسطينية خلال الحرب في غزة بين إسرائيل و«حماس». ولم تقتصر أوامر ترحيل الطلاب على حاملي التأشيرات فحسب. إذ يخوض الناشطان محمود خليل ومحسن مضاوي، وهما مؤيدان للفلسطينيين في جامعة كولومبيا، معركةً ضد الترحيل بعد أن أمرت وزارة الخارجية بإلغاء إقامتهما القانونية الدائمة، المعروفة باسم «البطاقة الخضراء»، واعتقلتهما في مارس/آذار وإبريل/نيسان. منذ بداية ولاية ترامب الثانية، أصدرت الإدارة تحذيرات من أن الحكومة تُراقب الأشخاص المقيمين في الولايات المتحدة بتأشيرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store