logo
زيلينسكي في واشنطن الاثنين المقبل

زيلينسكي في واشنطن الاثنين المقبل

IM Lebanonمنذ 2 أيام
أفاد موقع 'أكسيوس'، أن 'الرئيس لاوكراني فلاديمير زيلينسكي يخطط للقاء ترامب في واشنطن الاثنين المقبل'.
وأشار إلى أن 'ترامب تحدث لأكثر من ساعة ونصف الساعة مع زيلنسكي والقادة الأوروبيين لإطلاعهم على نتائج اجتماعه مع بوتين'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: لن نسلم مدننا
رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: لن نسلم مدننا

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: لن نسلم مدننا

تعهّد رؤساء البلديات الأميركية، من سياتل إلى بالتيمور، بالدفاع عن مدنهم قانونيًا وبكل الوسائل الممكنة، بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيطرته على العاصمة واشنطن. وبينما جابت قوات 'الحرس الوطني' شوارع العاصمة رغماً عن إرادة القادة المحليين، كان رؤساء البلديات في أنحاء الولايات المتحدة يخططون لمواجهة أي خطوة مشابهة قد تستهدف مدنهم لاحقًا. ووفقًا لصحيفة الغارديان البريطانية، فإن عداء ترامب للمدن ذات القيادة الديمقراطية كان بارزًا في حملته الانتخابية لعام 2024، إذ وعد بالسيطرة على العاصمة، وهو الوعد الذي بدأ بتنفيذه هذا الأسبوع. ففي وقت سابق من العام، أرسل الرئيس قوات من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس خلال احتجاجات، رغم رفض سلطات كاليفورنيا، ما أدى إلى رفع دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية. قادة المدن يرون أن هناك طرقًا شرعية للتعاون مع الحكومة الفيدرالية في معالجة قضايا الجريمة، لكن ترامب، برأيهم، يستغل هذه الذريعة لتجاوز سلطتهم المحلية، وخلق حالة من الفوضى، وصرف الأنظار عن فضائحه، لا سيما تلك المتعلقة بعلاقاته بجيفري إبستين. وأكد بروس هاريل، عمدة سياتل: 'ترامب يروّج لرواية غير صحيحة بأن مدنًا مثل سياتل فوضوية وخارجة عن القانون، لكن الحقيقة أننا مجتمعات نابضة بالحياة تحتضن شركات كبرى ومجتمعات عظيمة. هدفه الوحيد صرف الانتباه عن إخفاقاته'، على حد قوله. المعارضة لم تأت فقط من الديمقراطيين، إذ انضم حتى بعض رؤساء البلديات الجمهوريين ومؤتمر رؤساء البلديات الأميركي بقيادة عمدة أوكلاهوما سيتي الجمهوري، ديفيد هولت، إلى رفض استيلاء ترامب على العاصمة. وأكد هولت: 'السيطرة المحلية هي الأفضل دائمًا'. رؤساء البلديات شدّدوا على أنهم مستعدون لمواجهة أي خطوات تصعيدية من إدارة ترامب، سواء عبر المحاكم أو عبر التنسيق الأمني مع قادة الشرطة وحكّام الولايات، في حال لجأ البيت الأبيض إلى فرض قوات إضافية. وتشير تقارير إلى أن البنتاغون يجهّز وحدات من الحرس الوطني في ولايتي ألاباما وأريزونا، استعدادًا لاحتمال إرسالها إلى مدن أخرى. كما كشف بعض القادة المحليين أن ترامب هدّد عبر وزارة العدل باعتقال مسؤولين محليين في حال لم يتعاونوا مع السلطات الفيدرالية في ملفات الهجرة. وقال بريت سمايلي، عمدة بروفيدنس: 'وجود قوات اتحادية على أرض مدننا لأي سبب هو أمر يجب أن يقلق الأمريكيين جميعًا'. وترى الصحيفة أن هذه المعركة بين ترامب والمدن تعود جذورها إلى ولايته الأولى، وهي مرتبطة بالروايات اليمينية التي تتهم الليبراليين بإغراق المدن في الفوضى. ويشير مراقبون إلى أن 'مشروع 2025″، وهو المخطط المحافظ الذي يدعمه ترامب، يتضمن خططًا لحرمان المدن الديمقراطية من التمويل الفيدرالي لإجبارها على الانصياع. جاكوب فراي، عمدة مينيابوليس، قال بوضوح: 'لسنا ضد المساعدة الفيدرالية، نحن ضد الفوضى الفيدرالية. لا أحد يعرف ما يدور في رأس ترامب، لكن من الواضح أنه يستهدف المدن التي يقودها الديمقراطيون'.

الرئيس دونالد ترامب من أعظم رؤساء أميركا!!!
الرئيس دونالد ترامب من أعظم رؤساء أميركا!!!

الشرق الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الجزائرية

الرئيس دونالد ترامب من أعظم رؤساء أميركا!!!

كتب عوني الكعكي: الاجتماع الذي حصل في ألاسكا بين الرئيسين دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يؤكد على أن الرئيس ترامب رجل بكل ما في الكلمة من معنى، إذ إنه عندما كان مرشحاً للرئاسة وعد الشعب الأميركي بأنه سيعمل على حلّ المشاكل العالمية، وبخاصة الحروب. إذ إنه مقتنع بأنّ العالم يجب أن يعيش في حالة سلام، وأنّ الحرب لا تعني إلاّ الخراب. لذلك، فإنه سوف يحل المشكلة الأولى عالمياً وهي: الحرب بين أوكرانيا وروسيا. وبالفعل منذ اليوم الأول لوجوده في البيت الأبيض عقد أكثر من اجتماع مع الرئيس الروسي بوتين. كذلك اجتماع بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووجه إليه اللوم.. وكانت الاجتماعات لافتة، إذ وبّخ الرئيس ترامب الرئيس الأوكراني. وكان الاجتماع عاصفاً ثم بعدها اجتمع معه مرّة جديدة وتحسّن «الوضع» بعد أن فهم الرئيس الأوكراني حدوده. بالعودة الى مظاهر الاجتماع في «ألاسكا»، فلا بدّ من أن ننظر الى مظاهر عظمة أميركا بدءاً بالطائرة الرئاسية الأميركية وعظمة التجهيزات والإمكانيات فيها، كذلك الطائرات F-22 و B2 التي كانت ترافق الطائرة الرئاسية لتزيد من عظمة أميركا. كذلك لا ننسى سيارته الرئاسية (الوحش) التي كما تقول المعلومات إنها أعظم السيارات في العالم طبعاً ماركة كاديلاك، ولكن التجهيزات الموجودة فيها غير متوفرة في أي سيارة أخرى في العالم. وكما ورد من معلومات بأنّ هناك دعوة للاجتماع في البيت الأبيض بين الرئيس ترامب والرئيس بوتين مع الرئيس زيلينسكي. كثير من الآمال معلقة على الاجتماع واحتمالات النجاح عالية. نظن أن الرئيس بعد أن ينتهي من ملف الحرب الروسية – الأوكرانية، سوف يتفرّغ لحل المشكلة الفلسطينية – الإسرائيلية، حيث تقول بعض المصادر إنه مقتنع بضرورة: «حلّ الدولتين»، طبعاً مع الأخذ بالاعتبار أن هذا الموضوع ليس سهلاً، خصوصاً أن اللوبي الصهيوني له تأثير كبير في السياسة الأميركية، ولكن «مع ترامب ما في بوش». لا نقلل من تأثير اليهود في القرار السياسي الأميركي، ولكن الرئيس دونالد ترامب يختلف ويتميّز عن غيره من الرؤساء بأنه لا ينفذ إلاّ قناعاته، وأنه يتخذ قرارات تاريخية لا يمكن لأي رئيس دولة أن يأخذها. الرئيس دونالد ترامب يدرك أنّ انتشار الجيش الأميركي في جميع أنحاء العالم لم يأتِ من فراغ ولا من تأكيد عظمة أميركا، بل يعتبر أن هذا الانتشار يحوّل أميركا الى أعظم دولة في العالم، إذ عليها أن تكون موجودة عسكرياً وبقوة في جميع بلاد العالم. نظرة سريعة الى ميزانية وزارة الدفاع الأميركية السنوية يتبيّـن أنّ عظمة أميركا لم تأتِ من الفراغ بل إن الأرقام هي التي تتكلم… أي أن لغة الأرقام هي المرجعية الصادرة للحكم على الأمور. صحيح أنه نجح في انتخابات رئاسية كانت الأصعب والأهم في تاريخ أميركا، وصحيح أيضاً أنه قائد مثير للجدل، وأنه منذ اللحظة الأولى لوصوله الى البيت الأبيض حرّك العالم كله. وكان العالم كله لا يدور إلاّ في فلكه. نعم الرئيس دونالد ترامب فرض نفسه كأهم وأعظم رئيس في تاريخ أميركا. إذ لم يأتِ الى أميركا رئيس استطاع أن يحرّك الاقتصاد العالمي كما فعل ترامب، ويكفي أن العالم كله لا يتحدّث عن شيء إلاّ عن قرار اقتصادي أو مالي أو سياسي يتحدّث عنه الرئيس ترامب.

رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: "لن نسلم مدننا"
رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: "لن نسلم مدننا"

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: "لن نسلم مدننا"

تعهّد رؤساء البلديات الأميركية، من سياتل إلى بالتيمور، بالدفاع عن مدنهم قانونيًا وبكل الوسائل الممكنة، بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيطرته على العاصمة واشنطن. وبينما جابت قوات "الحرس الوطني" شوارع العاصمة رغماً عن إرادة القادة المحليين، كان رؤساء البلديات في أنحاء الولايات المتحدة يخططون لمواجهة أي خطوة مشابهة قد تستهدف مدنهم لاحقًا. ووفقًا لصحيفة الغارديان البريطانية ، فإن عداء ترامب للمدن ذات القيادة الديمقراطية كان بارزًا في حملته الانتخابية لعام 2024، إذ وعد بالسيطرة على العاصمة، وهو الوعد الذي بدأ بتنفيذه هذا الأسبوع. ففي وقت سابق من العام، أرسل الرئيس قوات من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس خلال احتجاجات، رغم رفض سلطات كاليفورنيا، ما أدى إلى رفع دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية. قادة المدن يرون أن هناك طرقًا شرعية للتعاون مع الحكومة الفيدرالية في معالجة قضايا الجريمة، لكن ترامب، برأيهم، يستغل هذه الذريعة لتجاوز سلطتهم المحلية، وخلق حالة من الفوضى، وصرف الأنظار عن فضائحه، لا سيما تلك المتعلقة بعلاقاته بجيفري إبستين. وأكد بروس هاريل، عمدة سياتل: "ترامب يروّج لرواية غير صحيحة بأن مدنًا مثل سياتل فوضوية وخارجة عن القانون، لكن الحقيقة أننا مجتمعات نابضة بالحياة تحتضن شركات كبرى ومجتمعات عظيمة. هدفه الوحيد صرف الانتباه عن إخفاقاته"، على حد قوله. المعارضة لم تأت فقط من الديمقراطيين ، إذ انضم حتى بعض رؤساء البلديات الجمهوريين ومؤتمر رؤساء البلديات الأميركي بقيادة عمدة أوكلاهوما سيتي الجمهوري ، ديفيد هولت، إلى رفض استيلاء ترامب على العاصمة. وأكد هولت: "السيطرة المحلية هي الأفضل دائمًا". رؤساء البلديات شدّدوا على أنهم مستعدون لمواجهة أي خطوات تصعيدية من إدارة ترامب، سواء عبر المحاكم أو عبر التنسيق الأمني مع قادة الشرطة وحكّام الولايات، في حال لجأ البيت الأبيض إلى فرض قوات إضافية. وتشير تقارير إلى أن البنتاغون يجهّز وحدات من الحرس الوطني في ولايتي ألاباما وأريزونا، استعدادًا لاحتمال إرسالها إلى مدن أخرى. كما كشف بعض القادة المحليين أن ترامب هدّد عبر وزارة العدل باعتقال مسؤولين محليين في حال لم يتعاونوا مع السلطات الفيدرالية في ملفات الهجرة. وقال بريت سمايلي، عمدة بروفيدنس: "وجود قوات اتحادية على أرض مدننا لأي سبب هو أمر يجب أن يقلق الأمريكيين جميعًا". وترى الصحيفة أن هذه المعركة بين ترامب والمدن تعود جذورها إلى ولايته الأولى، وهي مرتبطة بالروايات اليمينية التي تتهم الليبراليين بإغراق المدن في الفوضى. ويشير مراقبون إلى أن "مشروع 2025"، وهو المخطط المحافظ الذي يدعمه ترامب، يتضمن خططًا لحرمان المدن الديمقراطية من التمويل الفيدرالي لإجبارها على الانصياع. جاكوب فراي، عمدة مينيابوليس، قال بوضوح: "لسنا ضد المساعدة الفيدرالية، نحن ضد الفوضى الفيدرالية. لا أحد يعرف ما يدور في رأس ترامب، لكن من الواضح أنه يستهدف المدن التي يقودها الديمقراطيون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store