logo
مشاجرة بالأيدي في الكونغرس الأرجنتيني .. فيديو

مشاجرة بالأيدي في الكونغرس الأرجنتيني .. فيديو

شهد الكونغرس الأرجنتيني مشاجرة عنيفة بين عدد من أعضائه ووصلت إلى حد الاشتباك بالأيدي.
ووقعت المشاجرة خلال نقاش حول التحقيق في صلات الرئيس خافيير ميلي المزعومة بفضيحة العملات المشفرة، وفقا لـ'العربية'.
وتعرض رئيس الأرجنتين خافيير ميلي لفضيحة عملة مشفرة بعد أن تقدم عدة محامون وسياسيون من المعارضة بشكاوى بتهمة الاحتيال ضده أمام محكمة جنائية.
ويتهم ميلي بالترويج لعملة مشفرة تسمى «$ ليبرا» عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي انهارت قيمتها بعد ساعات فقط من الإعلان عنها، وتم تكليف القاضية ماريا روميلدا سيرفيني بالتحقيق في الشكاوى المقدمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية
مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية

وتفتح التصريحات الصادرة عن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ، محمد إسلامي، أمس (الأربعاء)، الباب أمام نقاش أوسع حول أفق المفاوضات الجارية، وطبيعة التنازلات التي قد تُقدمها طهران مقابل تخفيف الضغوط الدولية. من حيث الشكل، يحمل تصريح إسلامي مفارقة لافتة؛ إذ أشار إلى أن بلاده قد توافق على دخول مفتشين أمريكيين، رغم كون الولايات المتحدة دولة ليست صديقة حسب توصيفه، ما يكشف عن استعداد ضمني لتجاوز الخطوط الحمراء التقليدية إذا كانت المكاسب السياسية والاقتصادية المترتبة على اتفاق نووي مجددة كافية. يأتي هذا التصريح بالتزامن مع ما كشفت عنه مصادر دبلوماسية أمريكية من دراسة واشنطن لمقترحات تفاهم مؤقت مع إيران ، فقد أشارت تسريبات إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي كان يرفض سابقًا صيغة الاتفاقات المؤقتة، بات الآن منفتحًا على تفاهم مرحلي يضع أساسًا لإعلان مبادئ قد يُفضي لاحقًا إلى اتفاق شامل. هذا التحول يبدو مدفوعًا باعتبارات جيوسياسية تتعدى البرنامج النووي، لا سيما في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة، والحاجة إلى ضبط إيقاع المواجهة مع طهران في ملفات أخرى، من اليمن إلى العراق وسوريا. ورغم ما تبدو عليه تصريحات إسلامي من مرونة، فإنها لا تخلو من خطاب تقني دفاعي، فقد شدد على أن نسبة التفتيش التي تخضع لها إيران تمثل "25% من عمليات التفتيش الدولية"، في محاولة لتأكيد الشفافية الإيرانية ، لكنه في الوقت ذاته لم يبدِ أي تراجع عن المطلب الإيراني المركزي: الاحتفاظ بحق تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية ، وهو ما ترفضه واشنطن حتى الآن بشكل قاطع. هذا التباين يعيد إلى الواجهة المعضلة الأساسية، التي أفشلت الاتفاق النووي السابق (JCPOA)، وتهدد بتقويض أي تفاهم جديد: الضمانات طويلة الأجل مقابل المرونة القصيرة الأمد. لا يُتوقع أن يمر هذا التحول دون اعتراض، فإسرائيل التي ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديدًا وجوديًا، لا تزال تعارض أي اتفاق لا يتضمن تفكيكًا شاملًا للبنية النووية الإيرانية ، كما أن طيفًا واسعًا من المشرعين الجمهوريين في الكونغرس الأميركي، سيرفض أي تفاهم يخفف الضغط دون تنازلات جوهرية من طهران. اللافت أن المفاوضات الحالية تجري برعاية سلطنة عُمان، التي حافظت على علاقات متوازنة مع كل من طهران وواشنطن. وقد انعقدت خمس جولات حتى الآن، وُصفت بالإيجابية، لكن دون اختراق حاسم. ومع استمرار الخلاف حول التخصيب، يبدو أن أفضل ما يمكن تحقيقه على المدى القريب هو تفاهم مرحلي يؤسس لاستقرار نسبي، دون ضمانات طويلة المدى. تصريحات إسلامي تمثل مؤشرًا على رغبة إيرانية في تقديم مرونة محسوبة ضمن معادلة تفاوضية لا تزال معقدة. الولايات المتحدة ، من جهتها، قد تقبل بهذه الإشارات إذا ما أُدرجت في إطار تفاهم أوسع يُجمّد التصعيد النووي مؤقتًا، خصوصًا مع اقتراب موسم الانتخابات الرئاسية الأميركية، والحاجة إلى استقرار نسبي في الشرق الأوسط. لكن الطريق نحو اتفاق شامل لا يزال مليئًا بالعقبات السياسية، والأمنية، والرمزية.

مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية
مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية

البلاد السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد السعودية

مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية

البلاد – طهران في خطوة تعكس تحولًا تكتيكيًا في الخطاب الإيراني تجاه الرقابة الدولية، ألمحت طهران إلى استعداد مشروط بالسماح لمفتشين أمريكيين بزيارة مواقعها النووية، في حال نجاح المفاوضات مع واشنطن. وتفتح التصريحات الصادرة عن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أمس (الأربعاء)، الباب أمام نقاش أوسع حول أفق المفاوضات الجارية، وطبيعة التنازلات التي قد تُقدمها طهران مقابل تخفيف الضغوط الدولية. من حيث الشكل، يحمل تصريح إسلامي مفارقة لافتة؛ إذ أشار إلى أن بلاده قد توافق على دخول مفتشين أمريكيين، رغم كون الولايات المتحدة دولة ليست صديقة حسب توصيفه، ما يكشف عن استعداد ضمني لتجاوز الخطوط الحمراء التقليدية إذا كانت المكاسب السياسية والاقتصادية المترتبة على اتفاق نووي مجددة كافية. يأتي هذا التصريح بالتزامن مع ما كشفت عنه مصادر دبلوماسية أمريكية من دراسة واشنطن لمقترحات تفاهم مؤقت مع إيران، فقد أشارت تسريبات إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي كان يرفض سابقًا صيغة الاتفاقات المؤقتة، بات الآن منفتحًا على تفاهم مرحلي يضع أساسًا لإعلان مبادئ قد يُفضي لاحقًا إلى اتفاق شامل. هذا التحول يبدو مدفوعًا باعتبارات جيوسياسية تتعدى البرنامج النووي، لا سيما في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة، والحاجة إلى ضبط إيقاع المواجهة مع طهران في ملفات أخرى، من اليمن إلى العراق وسوريا. ورغم ما تبدو عليه تصريحات إسلامي من مرونة، فإنها لا تخلو من خطاب تقني دفاعي، فقد شدد على أن نسبة التفتيش التي تخضع لها إيران تمثل '25% من عمليات التفتيش الدولية'، في محاولة لتأكيد الشفافية الإيرانية، لكنه في الوقت ذاته لم يبدِ أي تراجع عن المطلب الإيراني المركزي: الاحتفاظ بحق تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، وهو ما ترفضه واشنطن حتى الآن بشكل قاطع. هذا التباين يعيد إلى الواجهة المعضلة الأساسية، التي أفشلت الاتفاق النووي السابق (JCPOA)، وتهدد بتقويض أي تفاهم جديد: الضمانات طويلة الأجل مقابل المرونة القصيرة الأمد. لا يُتوقع أن يمر هذا التحول دون اعتراض، فإسرائيل التي ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديدًا وجوديًا، لا تزال تعارض أي اتفاق لا يتضمن تفكيكًا شاملًا للبنية النووية الإيرانية، كما أن طيفًا واسعًا من المشرعين الجمهوريين في الكونغرس الأميركي، سيرفض أي تفاهم يخفف الضغط دون تنازلات جوهرية من طهران. اللافت أن المفاوضات الحالية تجري برعاية سلطنة عُمان، التي حافظت على علاقات متوازنة مع كل من طهران وواشنطن. وقد انعقدت خمس جولات حتى الآن، وُصفت بالإيجابية، لكن دون اختراق حاسم. ومع استمرار الخلاف حول التخصيب، يبدو أن أفضل ما يمكن تحقيقه على المدى القريب هو تفاهم مرحلي يؤسس لاستقرار نسبي، دون ضمانات طويلة المدى. تصريحات إسلامي تمثل مؤشرًا على رغبة إيرانية في تقديم مرونة محسوبة ضمن معادلة تفاوضية لا تزال معقدة. الولايات المتحدة، من جهتها، قد تقبل بهذه الإشارات إذا ما أُدرجت في إطار تفاهم أوسع يُجمّد التصعيد النووي مؤقتًا، خصوصًا مع اقتراب موسم الانتخابات الرئاسية الأميركية، والحاجة إلى استقرار نسبي في الشرق الأوسط. لكن الطريق نحو اتفاق شامل لا يزال مليئًا بالعقبات السياسية، والأمنية، والرمزية.

إيلون ماسك منتقداً مشروع ترامب الضريبي: يفاقم عجز الميزانية
إيلون ماسك منتقداً مشروع ترامب الضريبي: يفاقم عجز الميزانية

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

إيلون ماسك منتقداً مشروع ترامب الضريبي: يفاقم عجز الميزانية

أعرب الملياردير إيلون ماسك عن استيائه من مشروع قانون الضرائب الضخم الذي دفع به الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي أقرّه مجلس النواب بصعوبة الأسبوع الماضي، معتبراً أنه يقوّض الجهود الرامية إلى تقليص الإنفاق الحكومي. وقال ماسك، الذي أعلن مؤخراً انسحابه من هيئة كفاءة الحكومة – "DOGE" وهي الجهة التي أُنشئت لتجسيد رؤية إدارة ترامب في تحسين كفاءة الإنفاق، قال إن مشروع القانون من شأنه أن يفاقم عجز الميزانية بدلًا من تقليصه، مما يعرقل عمل فريق "DOGE". ويُعرف مشروع القانون، الذي وصفه ترامب بـ"الكبير والجميل"، باحتوائه على سلسلة من التخفيضات الضريبية، وقد انتقل حالياً إلى مجلس الشيوخ لمراجعته. وبالنسبة إلى دونالد ترامب، يقضي الرهان الرئيسي بتمديد التخفيضات الضريبية الكبيرة التي أقرّت في ولايته الرئاسية الأولى والتي تنتهي صلاحيتها في نهاية العام. وينصّ مشروع القانون أيضًا على إلغاء الضرائب المفروضة على الإكراميات، وهو ما تعهّد به ترامب خلال حملته الانتخابية في بلد يعوّل الكثير من العمّال على هذه العطيّات كمصدر دخل أساسي. وبغية تعويض ازدياد العجز بجزء منه، ينوي الجمهوريون الاقتطاع من بعض النفقات العامة، مثل التأمين الصحي "ميدك إيد" الذي يعتمد عليه أكثر من 70 مليون أميركي من ذوي الدخل المحدود. وبحسب تحليل أجراه مكتب الميزانية في الكونغرس، فإن التخفيضات المخطط لها حاليًا لهذا البرنامج العام تهدد بحرمان أكثر من 7.6 مليون شخص من التأمين الصحي بحلول عام 2034. ومن المتوقع أيضا أن يتأثر بشدة من هذه الاقتطاعات برنامج المساعدات الغذائية العامة الأكبر، "سناب". ويتوقع مكتب الميزانية في الكونغرس أن يؤدي مشروع القانون إلى زيادة الدخل لدى أغنى 10% من الأسر، في حين ستشهد أفقر 10% من الأسر انخفاضًا في مداخيلها. ويدعو مشروع القانون أيضًا إلى إلغاء العديد من الحوافز الضريبية للطاقة المتجددة، والتي تم اعتمادها في عهد جو بايدن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store