دوار أولاد يوسف ببني ملال على صفيح ساخن: اعتصام فوق خزان مائي يتحول إلى حادث خطير واستنفار أمني شامل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأيام

منذ 37 دقائق

• الأيام

شماعو: مشروع قانون مجلس الصحافة غريب ومعيب وقد 'دبر بليل'

قال ذ.محمد شماعو، نائب رئيس جمعية 'عدالة' إن القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس اوطني للصحافة، جاء غريبا ومعيبا ومليئا بالغرائب، مشيرا في حديثه مع 'الأيام' إلى أن الغريب والمثير للانتباه في هذا القانون هو الآلية المعتمدة لإخراجه للوجود حيث لم يخضع لمشاورات قبلية ويبدو أنه 'قانون دبر بليل' بعيدا عن الاستشارات القبلية وعن القواعد الديمقراطية التشاركية واستشارة المعنيين بطريقة واضحة وعلنية خصوصا أنه قانون يتعلق بمؤسسة للتدبير الذاتي مفترض فيها الديمقراطية والشفافية. والمشاركة المتعددة المشارب، وكان الأمر يستلزم حوارا لتجاوز المطبات المتعلقة بتجميد هذا الإطار وبتعيين للجنة مفتقدة للمشروعية لإدارة هذا القطاع الذي هو في الأصل ابن الدستور من خلال المواد التي تنص على التنظيم الذاتي في إطار ديمقراطي وشفاف. وأشار شماعو خلال حديثه إلى أن ما يثير الانتباه هو أن المذكرة التفصيلية المرفقة بالمشروع في سطرها الثاني ورد فيها أنه تم إعداد هذا القانون استنادا إلى خلاصات اللجنة المؤقتة بمعنى أنه كان هناك شركاء للحكومة في الخفاء وحوار غير علني وسري وكان لهذه اللجنة دور في تقديم هذه المقترحات البعيدة عن قيم الديمقراطية والمنصوص عليها في مبادئ باريس التي تنص على أن المؤسسات المستقلة عن السلطة يجب أن تخضع للاستقلالية. وتابع : والآن نجد أنه في المشروع هناك ضرب لكل ذلك من خلال استبعاد المؤسسات المستقلة التي لها ارتباط بالمجتمع وبالشأن الفكري والثقافي من تركيبة المجلس مثل اتحاد كتاب المغرب وجمعية هيئات المحامين ومجلس اللغات، كما تم أيضا استبعاد صفة الصحفي الشرفي والناشر الصحفي والاعتماد فقط على ثلاث مؤسسات رسمية للحكامة هي: المجلس الوطني لحقوق الإنسان والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي وممثل عن القضاء، وهي مؤسسات رسمية بمعنى أنه لا يوجد أي مشاركة للجمهور والمجتمع الذي يمثل الجهات المستقلة والأنكى من ذلك هو اعتماد آلية الانتداب المرفوضة ضدا على مقتضيات مدونة الصحافة والنشر الواضحة والتي تؤكد على أن الحكومة تعكف على حماية ممارسة وتكريس حرية الصحافة وتعمل على الالتزام بها، ما يجعلنا نتساءل حول أين هي الديمقراطية مع مؤسسة يفترض أن تكون مستقلة بهذا النظام بعد أن أعطينا سلطة الانتداب لأصحاب الأموال فقط مع أننا نتعامل مع مؤسسة لها ارتباط بحرية التعبير لكنها تريد جعل المال مقتضى أساسيا من أجل توزيع الحصص التي قد تصل إلى 20 حصة في التصويت، وبالتالي يضيف شماعو، لكل هذا نقول للمقاولات المتوسطة والصغرى ما عليك إلا أن تظلي ضمن خانة الجماهير ولا حق لك في التقرير في ما يتعلق بمستقبل المهنة رغم أنها تمثل 97% وأن أصحاب الأموال هم الذين سيقررون باسم الناشرين وأيضا باسم الصحفيين حتما ما دمنا قد قمنا أيضا باستبعاد وإلغاء تمثيلية الهيئات المنظمة للصحفيين كالنقابة الوطنية للصحافة المغربية وغيرها وتعاملنا مع الصحافيين فرادى أي أن الصحافيين يمكن أن يتم التلاعب أيضا في لوائحهم ما دام هناك رعاة ماليين لديهم القدرة على نيل المقاعد السبعة الخاصة بهم، وحتما ستكون لهم القدرة على وضع من يريدون في فئة الصحافيين أيضا. وأيضا من بين عجائب هذا القانون، يرى المتحدث، ما يتعلق بالعقوبات الزجرية الخارجة عن قواعد الشرعية، حيث منح الجلس صلاحية توقيف الصحيفة وهو موكول حصرا للقضاء حسب مدونة الصحافة والنشر بناء على حيثيات ما، لكن القانون يريد جعل المجلس يقرر في حياة المقاولة الصحفية من خلال الإيقاف ونحن نعلم أن الإيقاف لساعة فقط أو يوم قد يؤدي إلى إعدم المؤسسة الصحافية.

الأيام

منذ 37 دقائق

• الأيام

بركة يدعو إلى كسر حاجز التردد وتحفيز الشباب على الانخراط في السياسة

في سياق جهود حزب الاستقلال لتعزيز انخراط الشباب في الحياة السياسية، أكد نزار بركة، الأمين العام للحزب، أن التحدي الحقيقي الذي يواجه الفعل السياسي بالمغرب اليوم، لا يتمثل فقط في تجديد النخب، بل في تعبئة الطاقات الشابة وتحفيزها على المشاركة الفعلية في صناعة القرار العمومي. وجاء ذلك في تدوينة نشرها بركة على صفحته الرسمية بموقع 'فايسبوك'، عقب إشرافه على حفل استقبال أول فوج من المنخرطين الشباب في 'الأكاديمية الاستقلالية للشباب'، وهي مبادرة تهدف إلى تأطير وتأهيل الكفاءات الشابة وتمكينها من لعب أدوار قيادية داخل الحزب والمجتمع. وشدد بركة في تدوينته على أن منح الثقة للشباب وإشراكهم في صياغة مشروع مجتمعي يعكس تطلعاتهم، يشكل المدخل الحقيقي لبناء مسار سياسي بديل، يتسم بالمصداقية والواقعية، محذرا من الخطاب السلبي السائد على منصات التواصل الاجتماعي، الذي يعمّق فقدان الثقة في السياسة، ويُغذي عزوف الشباب عن الانخراط في العمل الحزبي. ودعا بركة الشباب إلى كسر حاجز التردد، والانخراط في الدينامية المجتمعية والتغيير البناء، مؤكدا أن حزب الاستقلال لا يسعى فقط إلى استقطابهم عدديا، بل إلى تمكينهم من المساهمة الفعلية في رسم السياسات العمومية، خاصة في ظل التوجه الملكي الرامي إلى ترسيخ أسس الدولة الاجتماعية. وفي هذا الإطار، كشف بركة أن الحزب بصدد إعداد 'ميثاق للشباب'، سيكون بمثابة مرجعية تؤطر مبادراتهم الحزبية، وتفتح أمامهم آفاق المشاركة في بلورة البرنامج الانتخابي، والمساهمة في التأطير والمواكبة استعدادًا للاستحقاقات المقبلة. وختم بركة تدوينته بتجديد التأكيد على أن الشباب ليسوا مجرد رقم داخل الهيئات، بل شركاء حقيقيون في بناء مغرب الغد، من خلال الاستثمار في أفكارهم ومبادراتهم، وتفعيل مشاركتهم في بلورة السياسات العمومية المستقبلية، بما يعزز المواطنة الفاعلة ويضفي دينامية جديدة على المجتمع المغربي.

الأيام

منذ 37 دقائق

• الأيام

خلاف بين الرئيس السنغالي فاي ورئيس الوزراء سونكو.. ما القصة؟

نفى وزير العمل والوظيفة العمومية في الحكومة السنغالية، أوليفيي بوكال، اليوم الأحد، وجود أي خلاف بين الرئيس السنغالي بشيرو جوماي فاي ورئيس الوزراء عثمان سونكو، مؤكدا أن العلاقة بين الرجلين 'ممتازة وتتجاوز الإطار السياسي'. ونقلت قناة التلفزيون الرسمي السنغالي (RTS) عن الوزير بوكال، خلال برنامج حواري، قوله إنه 'لا توجد أي مشاكل بين الرئيس بشيرو جوماي فاي والوزير الأول عثمان سونكو، ويمكنني أن أؤكد لكم أن علاقتهما ممتازة جدا'، مضيفا أن الرئيس أطلق اسم سونكو على نجله المولود قبل عدة أشهر، في إشارة إلى متانة العلاقة التي تربط بينهما. وجاءت تصريحات بوكال تعليقا على الخطاب الأخير الذي ألقاه رئيس الوزراء عثمان سونكو، واعتبرته وسائل إعلام محلية السنغالية تلميحا إلى وجود توتر أو سوء تفاهم بينه وبين الرئيس فاي. وأوضح بوكال أن تصريحات سونكو تندرج في سياق 'التزامه والتزام حزب باستيف بتعهداتهم'، مشيرا إلى أن ما ورد في خطابه كان موجّها لمناضلي الحزب من باب التذكير بالوعود المقدمة للشعب، والرغبة في تسريع تنفيذ بعض الملفات 'نظرًا لما يعلقه المواطنون من آمال كبيرة على هذه الحكومة'. وأكد الوزير السنغالي، وهو أحد كوادر حزب 'باستيف'، أن 'الأدوار محددة والعمل يبقى جماعيا'، نافيا وجود أي خلافات جوهرية داخل هرم السلطة. وفيما يتعلق بطبيعة الخطاب، أوضح بوكال أن حزب 'باستيف' يختلف عن الأحزاب السياسية التقليدية، حيث يُعدّ النقد جزءا من ثقافة الحزب الداخلية، مضيفا أن 'حتى أصغر مناضل في الحزب يمكنه أن ينتقد رئيسه بشكل علني'، ومشيرا إلى أن سونكو كان يتحدث كرئيس للحزب وليس بصفته الحكومية فقط. وكان عثمان سونكو قد وجّه، في الأيام الماضية، انتقادات نادرة إلى الرئيس فاي، رفيقه السابق في النضال والأمين العام السابق لحزب 'باستيف'، ما أثار جدلا واسعا في الأوساط السياسية والإعلامية المحلية.