
إنطلاق دورة 'خضر المستقبل' بوهران بمشاركة تسع منتخبات جهوية لأقل من 17 سنة
بعد النجاح التنظيمي لدورة 'مواهب الغد' لفئة أقل من 15 سنة، التي خُصّصت للمنتخبات الولائية.
تحتضن القرية المتوسطية بوهران منافسة وطنية جديدة موجهة لفئة أقل من 17 سنة تحت تسمية 'خضر المستقبل'.
والتي تُنظم هذه المرة بمشاركة المنتخبات الجهوية، في إطار رؤية وطنية تهدف إلى صقل المواهب الشابة عبر مختلف جهات الوطن، وفقا لما كشفه بيان الإتحاد الجزائري لكرة القدم.
وأوضح ذات البيان أن تسع منتخبات جهوية على خط الانطلاق تنطلق فعاليات الدورة غدا الخميس 26 جوان.
وبمشاركة تسعة منتخبات جهوية تمثل الرابطات الجهوية التسع التابعة للاتحاد الجزائري لكرة القدم، وهي: الوسط الشرق، الغرب، الجنوب الشرقي، الجنوب الغربي، ورقلة، سعيدة، قسنطينة، باتنة.
ستُقام المباريات على ثلاثة ملاعب رئيسية في مدينة وهران، وهي: ملعب أحمد زبانة، ملعب حبيب بوعقل، ملعب ميلود هدفي.
تم توزيع المنتخبات المشاركة على ثلاث مجموعات، حيث ستلعب كل تشكيلة مباراتين في دور المجموعات. و في شكل تنافسي يهدف إلى إتاحة الفرصة لأكبر عدد من اللاعبين للتألق وإبراز قدراتهم أمام أعين المدربين والفنيين.
يتأهل إلى الدور نصف النهائي أصحاب المراكز الأولى عن كل مجموعة، بالإضافة إلى أفضل صاحب مركز ثاني من بين المجموعات الثلاث، على أن تُلعب مباريات المربع الذهبي مساء يوم الجمعة 27 جوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 14 ساعات
- الخبر
موعد جديد لاجتماع "النهائي"
حدد الإتحاد الجزائري لكرة القدم اليوم الخميس، موعدا جديدا لانعقاد الاجتماع الفني التنسيقي لضبط كل الترتيبات المتعلقة بنهائي كأس الجزائر، طبعة 2025، المقرر يوم 5 جويلية المقبل بملعب نيلسون مانديلا ببراقي بالجزائر العاصمة بداية من الساعة الخامسة زوالا. وبعدما كان مقررا انعقاد الاجتماع التنسيقي بمقر "الفاف" يوم الأحد المقبل، فإن الموعد قد تم تغييره اليوم، حيث دعا الإتحاد الجزائري لكرة القدم، منظم نهائي الكأس، كل الأطراف المعنية بالمباراة النهائية لحضور الاجتماع الفني التنسيقي يوم الثلاثاء، الأول من شهر جويلية بداية من الساعة الثانية زوالا بمقرها بدالي إبراهيم. وإلى جانب مسؤولي الإتحاد الجزائري لكرة القدم المشرفين على الاجتماع، فقد تم توجيه الدعوة لكل من الأسلاك الأمنية من قيادة الدرك الوطني ومن الأمن الوطني، إلى جانب الحماية المدنية وشركة الريان للرعاية الطبية ومسؤولي ملعب نيلسون مانديلا والتلفزيون الجزائري وإتحاد الجزائر وشباب بلوزداد.


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
إنطلاق دورة 'خضر المستقبل' بوهران بمشاركة تسع منتخبات جهوية لأقل من 17 سنة
بعد النجاح التنظيمي لدورة 'مواهب الغد' لفئة أقل من 15 سنة، التي خُصّصت للمنتخبات الولائية. تحتضن القرية المتوسطية بوهران منافسة وطنية جديدة موجهة لفئة أقل من 17 سنة تحت تسمية 'خضر المستقبل'. والتي تُنظم هذه المرة بمشاركة المنتخبات الجهوية، في إطار رؤية وطنية تهدف إلى صقل المواهب الشابة عبر مختلف جهات الوطن، وفقا لما كشفه بيان الإتحاد الجزائري لكرة القدم. وأوضح ذات البيان أن تسع منتخبات جهوية على خط الانطلاق تنطلق فعاليات الدورة غدا الخميس 26 جوان. وبمشاركة تسعة منتخبات جهوية تمثل الرابطات الجهوية التسع التابعة للاتحاد الجزائري لكرة القدم، وهي: الوسط الشرق، الغرب، الجنوب الشرقي، الجنوب الغربي، ورقلة، سعيدة، قسنطينة، باتنة. ستُقام المباريات على ثلاثة ملاعب رئيسية في مدينة وهران، وهي: ملعب أحمد زبانة، ملعب حبيب بوعقل، ملعب ميلود هدفي. تم توزيع المنتخبات المشاركة على ثلاث مجموعات، حيث ستلعب كل تشكيلة مباراتين في دور المجموعات. و في شكل تنافسي يهدف إلى إتاحة الفرصة لأكبر عدد من اللاعبين للتألق وإبراز قدراتهم أمام أعين المدربين والفنيين. يتأهل إلى الدور نصف النهائي أصحاب المراكز الأولى عن كل مجموعة، بالإضافة إلى أفضل صاحب مركز ثاني من بين المجموعات الثلاث، على أن تُلعب مباريات المربع الذهبي مساء يوم الجمعة 27 جوان.


الشروق
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- الشروق
'ماندريا ليس مسؤولا لوحده عن رباعية السويد لأنّ دفاع المنتخب كان ضعيفا'
رفض الحارس الدولي السابق، دريد نصر الدين، تحميل حارس مرمى المنتخب الوطني، أنتوني ماندريا مسؤولية الرباعية التي استقبلتها شباكه في الودية الأخيرة التي جمعت 'الخضر' بالسويد على ملعب 'ستراوبيري أرينا' في العاصمة السويدية 'ستوكهولم'، الثلاثاء الفارط، والتي شهدت تغلّب أصحاب الأرض برباعية مقابل ثلاثة أهداف، في مباراة تأخّر فيها زملاء القائد رياض محرز برباعية كاملة عند نهاية الشوط الأول. 'مشكل المنتخب في المحور ومنذ 'تقاعد' بوقرة لم نجد بديلا له' وقال نصر الدين دريد، إنّ ضعف دفاع المنتخب الوطني والمحور على وجه الخصوص كان سببا مباشرا في الرّباعية التي استقبلتها شباك ماندريا في الودية الأخيرة، مؤكّدا أنّ محور دفاع المنتخب الوطني صار سهل المنال، ولم يتمكّن المنتخب من إيجاد خليفة لمجيد بوقرة منذ تقاعده مع المنتخب، غير أنّ الحارس الأسبق لمولودية وهران، يرى أن ماندريا يتحمّل جزءا من المسؤولية على اعتبار أنّه يتوجّب عليه تسيير الدفاع بطريقة تسمح له بتوجيهه طيلة مجريات اللّقاء، حيث قال الحارس الدولي السابق دريد في اتّصال مع 'الشروق' أمس، 'صراحة لا يجب تحميل ماندريا مسؤولية الرباعية كليّة، لأنّ الحقيقة تُقال أنّ دفاع المنتخب كان هشا في الودية الأخيرة، والمحور على وجه الخصوص، وبالتّالي نلاحظ هنا مدى أهمية المحور الذي يجب عليه التواصل مع الحارس طيلة اللّقاء'. 'نقص التكوين سبب عجزنا عن إيجاد حارس قوي في المنتخب' ومعلوم أنّ منصب حارس المرمى صار يُشكّل هاجسا كبيرا بالنسبة للمدرب فلاديمير بيتكوفيتش في الفترة الأخيرة، قبل عودة عجلة تصفيات كأس العالم 2026 للدوران في شهر سبتمبر القادم، فضلا عن تحدّي نهائيات كأس أمم إفريقيا المقرّرة في المغرب نهاية العام الجاري 2025. ودعا دريد الإتحاد الجزائري لكرة القدم لضرورة تنظيم دورات تكوينية أو تربّصات قصيرة بالتنسيق مع مدرب حراس مرمى المنتخب الأول كلّ أسبوع لمدّة ثلاثة أيّام وبحجم ساعي قدره ثلاث ساعات يوميا من شأنه أن يحلّ المشكل تدريجيا، من خلال تدوير التربص على كلّ حراس مرمى البطولة من خلال اختيار خمسة حراس مرمى كلّ أسبوع، قائلا في هذا الصدد 'أرى أنّه آن الأوان لبرمجة تربصات قصيرة كلّ أسبوع لحراس المرمى لمدة ثلاثة أيّام حتّى نتمكّن من حلّ المُشكل، أنا واثق أنّ هذه التربّصات ستؤتي أُكُلها ونتمكّن من انتقاء على الأقلّ خمسة حراس مرمى في ظرف قصير وفي مدة لن تتجاوز ستة أشهر'، كما استطرد دريد أيضا قائلا 'أتذكّر أننا قبل السفر إلى المغرب لخوض 'كان' 1988، المدرب روغوف أنذاك برمج تربصات قصيرة في العاصمة لمدّة ثلاثة أيام كل أسبوع نجح من خلاها في رسم قائمة المنتخب الوطني التي شاركت في العرس الكروي القاري وكلّها كانت من عناصر محلية'. 'ملاّلة وبن بوط وبوحلفاية يستحقون التواجد مع المنتخب' وبالعودة إلى حُرّاس المرمى المحليين، يرى دريد 'أن زكرياء بوحلفاية حارس شباب قسنطينة وأسامة بن بوط حارس مرمى اتحاد العاصمة وحتى حارس إتحاد بسكرة أسامة ملاّلة يستحقون مكانة في المنتخب الأوّل في الفترة القادمة ومن ثمّة المشاركة كأساسيين في المباريات الرسمية، شريطة أن يتحرّر هؤلاء من فكرة الاستدعاء إلى المنتخب من أجل الجلوس على كرسي الاحتياط وهذا ما قد ينعكس بالإيجاب على تواجدهم في تربصات المنتخب لا محالة'.