
الأمير لويس يتصدر السوشيل ميديا بتقليده للأمير جورج في "يوم النصر" (صور وفيديو)
اشتهر الأمير لويس، نجل أمير وأميرة ويلز، البالغ من العمر سبع سنوات، بعفويته وروحه المرحة في العديد من المناسبات الملكية، ولا سيما في ظهوره الأخير إلى جانب عائلته أثناء مشاهدتهم الموكب العسكري أمام نصب الملكة فيكتوريا التذكاري في لندن.
وتصدّر مزاح الأمير لويس مع شقيقه الأكبر الأمير جورج أثناء احتفالات يوم النصر، يوم الإثنين، مواقع التواصل الاجتماعي، إذ بدا لويس وكأنّه يقلّد سلوكيات جورج، بينما كان الأميران الصغيران يشاهدان الموكب العسكري.
Why is Prince Louis so dramatic 🤣 pic.twitter.com/VAABrHcTdB
— The British Prince (@freedom_007__) May 5, 2025
والتقطت الكاميرات اللحظة التي بدا فيها لويس مستمتعاً بتصرفات أخيه، حين قلّد الطريقة التي كان جورج (11 عاماً) يسرّح بها شعره، ثمّ قام بتمليس شعره بشكل مبالغ فيه.
pic.twitter.com/s36UT2tSyi
— The Telegraph (@Telegraph) May 5, 2025
وسرعان ما حازت هذه الفيديوات، التي تظهر التفاعل المرح بين الشقيقين، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ممّا أسعد متابعي العائلة المالكة. وجاء في أحد التعليقات: "سيكون هذا الطفل مصدراً حقيقياً للتسلية... طالما أنك لست من أقاربه".
I will never stop loving #PrinceLouis. He's the Gorilla Glue of the Royal Fam. He puts the sunshine in the royal day. He's hilarious. No Filter! What ya' see is what ya' get. Can we trade #PrinceHarry for #PrinceLouis in America? Please? We could use some laughs here the USA. pic.twitter.com/ufRe0h8kiE
— IreneAdler2000 (@JudyO49124538) May 5, 2025
وجاء ذلك في الوقت الذي انضمت فيه العائلة المالكة، بمن في ذلك أمير وأميرة ويلز والأميرة شارلوت والملك والملكة، إلى قدامى المحاربين للاحتفال بالذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا.
وعلى الرغم من هطل الأمطار، ظلّت العائلة جالسة بين الضيوف عند نصب الملكة فيكتوريا التذكاري، حيث شوهد ويليام يشرح بهدوء أجزاء من العرض للويس، الذي أومأ برأسه قبل أن يعيد انتباهه إلى جورج.
وشوهد لويس وهو يحاول مد يد العون لوالده بينما كان ينظف شيئاً ما عن سترة ويليام أثناء مشاهدة الاحتفالات.
واستذكر الجمهور سلوك لويس المرح في العديد من المناسبات السابقة، حين ظهر وهو يصرخ ويغطي أذنيه ويخرج لسانه لوالدته، ولا سيما خلال ظهوره البارز على الشرفة في حفل استعراض الألوان واليوبيل البلاتيني، حين شوهد وهو يغطي أذنيه أثناء العرض العسكري ويقوم بإيماءات مضحكة للجماهير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
بعد الاعتداء في الملهى الليلي... هذا ما أمره القضاء بحق النجم كريس براون
أمر قاضٍ في لندن، يوم الأربعاء، بإخلاء سبيل المغني الأميركي كريس براون بكفالة مالية قدرها خمسة ملايين جنيه إسترليني (نحو 6.7 ملايين دولار)، وذلك على خلفية محاكمته في المملكة المتحدة بتهمة الاعتداء داخل ملهى ليلي. وبحسب حكم القاضي في محكمة ساوثوورك الجنائية، سيتمكن النجم البالغ 36 عاما، من إحياء الحفلات المقررة كجزء من جولته الدولية التي من المقرر أن تبدأ في 8 حزيران في أمستردام وتشمل مواعيد عدة في المملكة المتحدة. وبعد اتهامه بالضلوع في ممارسات عنيفة في الماضي، ألقي القبض على براون الخميس الماضي في فندق في مانشستر (شمال إنكلترا)، ثم وُجهت إليه تهمة الاشتباه في ارتكابه اعتداء في نادٍ ليلي بحي راقٍ في لندن في 19 شباط 2023. ويُتهم براون بضرب المنتج الموسيقي أبراهام "آبي" دياو بشكل متكرر بزجاجة في ملهى "تايب" الليلي. وقال القاضي إن كريس براون الذي لم يكن حاضرا في جلسة الاستماع الأربعاء، سيتعين عليه تقديم عنوانه إلى المحكمة ولن يُسمح له بالذهاب إلى الملهى الليلي المعني. ومن المقرر أن يمثل مجددا أمام القضاء في العشرين من حزيران، إلى جانب رجل أميركي آخر هو أومولولو أكينلولو (38 عاما) اتُهم السبت الماضي بالاعتداء الخطير والضرب. وكان المغني، الذي أصبح من نجوم موسيقى "ار اند بي" في سن 19 عاما فقط وباع عشرات الملايين من الأسطوانات، في جولة في المملكة المتحدة حينها. ومن المقرر أن يطلق المغني الأميركي جولة عالمية جديدة في الثامن من حزيران، بدءا بهولندا وألمانيا، قبل إحياء نحو عشر حفلات في حزيران وتموز في المملكة المتحدة. وقد تصدر كريس براون في ما مضى عناوين الأخبار في الولايات المتحدة بسبب مشكلاته القانونية. ففي عام 2009، دين المغني بضرب حبيبته آنذاك المغنية الشهيرة ريهانا ما تسبب لها بإصابات أرغمتها على إلغاء مشاركتها في حفل توزيع جوائز غرامي.


LBCI
منذ 9 ساعات
- LBCI
تمثال جديد للأميرة كيت في متحف "مدام توسو" بلندن
كشف متحف "مدام توسو" في لندن عن تمثال جديد من الشمع للأميرة كيت زوجة ولي العهد البريطاني الأمير وليام. ويقع التمثال بجوار تمثال زوجها، بالإضافة إلى تماثيل الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا. وأُلبس تمثال الأميرة البالغة 43 عاما فستانا ورديا طويلا من تصميم جيني باكهام وحذاء فضي اللون. ويعتمر تمثال الأميرة أيضا نسخة طبق الأصل من تاج Lover's Knot ("رباط الحب")، وهو تاج لافت مرصع بالماس واللؤلؤ كان المفضل لدى الكثير من أفراد العائلة الملكية البريطانية، بينهم الأميرة الراحلة ديانا. وقال المتحف في بيان نقلته وكالة "فرانس برس"، إن الزي صُمم "تكريما للزي الذي ارتدته الأميرة في حفل الاستقبال الدبلوماسي في قصر باكينغهام في كانون الأول 2023". وأوضح المدير العام للمتحف ستيف بلاكبيرن أن التمثال صُنع خصيصا "لضمان أن يكون مظهره مناسبا لملكة المستقبل، إلى جانب زوجها الأنيق".


النهار
منذ 11 ساعات
- النهار
كيت ميدلتون تتألّق باللون الأصفر الزبدي في حفل الحديقة الملكي... إطلالة بألف رسالة! (صور)
في ظهور طال انتظاره، عادت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، إلى الساحة الملكية بكل أناقتها ورقيها، من خلال مشاركتها في حفل الحديقة الملكي الذي أُقيم في قصر باكنغهام في 20 أيار/ مايو 2025. ويعدّ هذا الحدث أول مشاركة لها في هذه المناسبة منذ عام 2023، بعد فترة نقاهة أعقبت إعلانها عن إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج. وقد حملت هذه العودة رسالة بالغة التأثير، جمعت بين الشجاعة والإصرار الذي لطالما ميّز حضور الأميرة كيت في الحياة العامة. اختارت كيت ميدلتون لهذه المناسبة فستاناً أنيقاً من تصميم البريطانية إميليا ويكستيد، بلون أصفر زبدي، وهو الفستان ذاته الذي ارتدته خلال احتفالات اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث الثانية عام 2022. وقد عكس هذا اللون المشرق روح الأمل والدفء، كما جاء تكريماً غير مباشر لجلالة الملكة الراحلة التي كانت تختار الألوان الزاهية لتكون مرئية للجماهير في التجمعات الكبيرة. View this post on Instagram A post shared by Princess of Wales Closet | Magui (@princesswcloset) وأكملت الأميرة كيت إطلالتها بقبعة أنيقة مزينة بالورود من تصميم فيليب تريسي، إلى جانب حذاء كلاسيكي من جيانفيتو روسي بلون حيادي، وحقيبة يد أنيقة من علامة Forever New باللون نفسه. أما أبرز ما ميز إطلالتها، فكان ارتداءها أقراط زفافها من تصميم روبنسون بيلهام، التي تحمل دلالات عائلية وشخصية، إذ تتضمن تصميماً على شكل ورقة شجر وغصن بلوط، في إشارة إلى شعار عائلة ميدلتون، وإلى التاج الملكي (Cartier Halo) الذي اعتمدته يوم زفافها عام 2011. كيت ميدلتون بين رمزية الألوان واستمرارية التقليد جاء اختيار اللون الأصفر الزبدي الزاهي ليعكس التوجه المشرق والمتفائل، وفي الوقت نفسه، كان تحية راقية لروح الملكة إليزابيث الثانية، التي لطالما حرصت على ارتداء الألوان المضيئة لخلق رابط بصري مباشر مع الشعب. وتُمثل هذه الإطلالة خروجاً عن النمط الهادئ من الألوان الترابية الحيادية التي اعتادت كيت ميدلتون ارتداءها في إطلالاتها في الآونة الأخيرة، وخصوصاً أثناء فترة التعافي. فقد أرادت أن تعود بروح مشرقة، تعبّر عن عزمها واستعدادها مجدداً لخدمة التاج بكل رقيّ وتعاطف. لحظات مؤثرة: لقاءات تحمل بصمات إنسانية رافقت الأميرة كيت زوجها الأمير ويليام في الحفل، الذي شارك فيه أيضاً عدد من أفراد العائلة المالكة، بينهم الأميرة أوجيني، زارا تيندال، الأمير إدوارد وصوفي دوقة إدنبرة. وخلال الحفل، التقت كيت أسرة المصورة الراحلة ليز هاتون، التي توفيت بعد صراع مع السرطان، في لحظة عاطفية عكست عمق تعاطفها الإنساني مع المرضى وأسرهم. وجمعتها لحظة مؤثرة أيضاً بـستيفن فرانك، أحد الناجين من الهولوكوست، الذي سبق أن التقطت له صورة ضمن مشروع لتخليد ذكرى ضحايا الحرب العالمية الثانية، بحيث تبادلا العناق في مشهد نادر من الدفء الإنساني وسط الأجواء الرسمية. لم تكن إطلالة الأميرة كيت مجرد مناسبة للأناقة، بل كانت عودة مفعمة بالدلالة والتأثير، أكدت من خلالها التزامها العميق مسؤولياتها الملكية، وقدرتها على الجمع بين الرسمية والإنسانية بأسلوبها الفريد. بهذه الإطلالة، أكدت أميرة ويلز من جديد مكانتها كرمز ملكي عصري، تتحلى بالثبات، الرقي، التعاطف والقدرة على تمثيل التاج البريطاني بأبهى صورة.