logo
ماكرون مقتنع بأن بوتين "لا يريد السلام" ويدعو إلى إشراك الأوروبيين في أي قمة تتعلق بأوكرانيا

ماكرون مقتنع بأن بوتين "لا يريد السلام" ويدعو إلى إشراك الأوروبيين في أي قمة تتعلق بأوكرانيا

فرانس 24 منذ يوم واحد
عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد عن قناعته بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"لا يريد السلام" مع أوكرانيا إنما يريد منها "الاستسلام. ودعا ماكرون إلى إشراك الأوروبيين في أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا.
كلام ماكرون جاء عشية مشاركته مع عدد من القادة الأوروبيين في اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في واشنطن. وقال إن الهدف من هذه المحادثات المقررة الإثنين إظهار جبهة موحدة بين أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين.
واعتبر الرئيس الفرنسي أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية بدون الأوكرانيين.. كما لا يمكن إجراء مناقشات حول أمن الأوروبيين بدونهم".
وأضاف "إذا أظهرنا ضعفا اليوم أمام روسيا، فإننا نمهد الطريق لصراعات في المستقبل".
وأكد ماكرون أن حلفاء كييف في اجتماع "تحالف الراغبين" الأحد يريدون سلاما قويا ودائما في أوكرانيا بالإضافة إلى احترام وحدة أراضيها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: "التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس شرطا أساسيا للتوصل إلى اتفاق سلام"
ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: "التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس شرطا أساسيا للتوصل إلى اتفاق سلام"

فرانس 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • فرانس 24

ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: "التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس شرطا أساسيا للتوصل إلى اتفاق سلام"

قال ترامب خلال اجتماعه مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، والذي جرى الترتيب له على عجل، لمناقشة مسار السلام"إن الولايات المتحدة ستساعد أوروبا في توفير الأمن لأوكرانيا في إطار أي اتفاق لإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا". إلا أنه أشار أيضا للصحافيين إلى أنه لم يعد يعتقد أن التوصل إلى وقف إطلاق النار شرط أساسي للتوصل إلى اتفاق سلام، مؤيدا موقفا اتخذه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ويعارضه زيلينسكي ومعظم القادة الأوروبيين. وتلقى الزعيمان أسئلة من وسائل الإعلام في المكتب البيضاوي قبل أن يجتمعا على انفراد، بعد ستة أشهر من تحول آخر ظهور لهما هناك إلى كارثة عندما وبخ ترامب ونائب الرئيس جيه.دي فانس زيلينسكي أمام الكاميرات. لهجة ودية ويذكر أن ترامب وزيلينسكي اتخذا هذه المرة لهجة أكثر ودية، على الرغم من تحرك الرئيس الأمريكي تجاه روسيا في الأيام القليلة الماضية بعد قمته في ألاسكا مع بوتين. وحظي زيلينسكي بدعم من قادة بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وفنلندا والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، الذين سافروا إلى واشنطن لإظهار التضامن مع أوكرانيا والدفع من أجل ضمانات أمنية قوية للبلاد في أي تسوية بعد الحرب. وصرح ترامب للصحافيين "فيما يتعلق بالأمن، ستكون هناك مساعدة كبيرة"، مضيفا أن الدول الأوروبية ستشارك. قائلا "إنهم خط الدفاع الأول نظرا لوجودهم هناك، لكننا سنساعدهم". واستقبل ترامب زيلينسكي خارج البيت الأبيض، وصافحه معبرا عن إعجابه ببدلته السوداء، التي تعد تغييرا عن ملابسه العسكرية المعتادة. وعندما سأل أحد المراسلين ترامب عن الرسالة التي يود أن يوجهها إلى شعب أوكرانيا، قال مرتين "نحن نحبهم". ووجه زيلينسكي الشكر له ووضع ترامب يده على ظهر زيلينسكي تعبيرا عن المودة قبل أن يدخل الرجلان إلى المكتب البيضاوي. ظلال قمة ألاسكا ويضغط ترامب على أوكرانيا لقبول اتفاق لإنهاء أكثر الحروب دموية في أوروبا منذ 80 عاما والتي أدت إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين. وتخشى أوكرانيا وحلفاؤها من أن يسعى ترامب إلى فرض اتفاق بشروط روسية بعد أن استقبل الرئيس فلاديمير بوتين بحفاوة في ألاسكا يوم الجمعة. وأفاد ترامب أنه معجب بفكرة وقف إطلاق النار، لكن بإمكانهم العمل على اتفاق سلام بينما يستمر القتال. مضيفا "أتمنى أن يتوقفوا، أود أن يتوقفوا. لكن من الناحية الاستراتيجية، قد يكون ذلك عائقا لأحد الطرفين". موضحا أنه يعتقد أن بوتين يريد إنهاء الحرب، وأنه يأمل أن يتمكن القادة الثلاثة قريبا من تنظيم اجتماع ثلاثي. ولم يلتزم بوتين بمثل هذا الاجتماع، مع أن زيلينسكي قال إنه مستعد للجلوس. من جهته، قال زيلينسكي للصحافيين "نحن بحاجة إلى وقف هذه الحرب وإيقاف روسيا ونحتاج إلى دعم الشركاء الأمريكيين والأوروبيين". وأفاد البيت الأبيض أن الزعماء الأوروبيين سيلتقون مع ترامب في الغرفة الشرقية بالبيت الأبيض الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت شرق الولايات المتحدة (19:00 بتوقيت غرينتش). ويبدو أن هذا اللقاء رفيع المستوى في البيت الأبيض، وفي وقت قصير كهذا، أمر غير مسبوق في الآونة الأخيرة. ويذكر أنه قُتل عشرة أشخاص على الأقل في هجمات روسية على مدن أوكرانية خلال الليل في ما وصفه زيلينسكي بأنه جهود "ساذجة" لتقويض المحادثات مع ترامب. ورفض ترامب الاتهامات بأن قمة ألاسكا كانت بمثابة فوز لبوتين، الذي يواجه عزلة دبلوماسية منذ غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. مقترحات بوتين ونشر ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال "أعرف تماما ما أفعله، ولا أحتاج إلى نصيحة أشخاص يعملون على حل كل هذه الصراعات منذ سنوات، ولم يتمكنوا قط من فعل أي شيء لوقفها". وشدد فريق ترامب أمس الأحد على ضرورة أن يقدم طرفا الصراع تنازلات. لكن ترامب ألقى بالعبء على عاتق زيلينسكي لإنهاء الحرب التي بدأتها روسيا بغزوها الشامل في فبراير/شباط 2022. ويشير هذا إلى أنه كان ينوي أن يضغط على زيلينسكي بشدة خلال اجتماع اليوم، إلى جانب تعليقاته بشأن حلف شمال الأطلسي وشبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا في 2014. رفض زيلينسكي بالفعل الخطوط العريضة لمقترحات بوتين من اجتماع ألاسكا، بما في ذلك تخلي أوكرانيا عن بقية منطقة دونيتسك شرق البلاد التي تسيطر حاليا على ربعها. وتتحصن القوات الأوكرانية بقوة في منطقة دونيتسك التي تشكل مدنها وتلالها منطقة دفاعية مهمة في إحباط الهجمات الروسية. وأي تنازل عن أراض أوكرانية تجب الموافقة عليه من خلال استفتاء. واستمدت أوكرانيا وحلفاؤها شجاعة من بعض التطورات، بما في ذلك استعداد ترامب الواضح لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا بعد التسوية. المستشار الألماني فريدريش ميرتس دعا المستشار الألماني فريدريش ميرتس الإثنين إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل القمة الثلاثية الأوكرانية-الروسية-الأمريكية المحتملة، وهو ما يتناقض مع دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للعمل مباشرة من أجل التوصل إلى اتفاق سلام. وقال ميرتس في اجتماع موسع في البيت الأبيض ضم زعماء أوروبيين وترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، "لا أستطيع أن أتخيل أن الاجتماع المقبل سيعقد من دون وقف إطلاق النار، لذلك دعونا نعمل على ذلك ونحاول الضغط على روسيا". الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإثنين إلى عقد اجتماع رباعي يضم الأوروبيين، بعدما اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقد قمة ثلاثية يجمع فيها رئيسي أوكرانيا وروسيا. وقال ماكرون في اجتماع في البيت الأبيض جمع زعماء أوروبيين وترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، "أعتقد أننا سنحتاج إلى اجتماع رباعي كمتابعة، لأنه عندما نتحدث عن الضمانات الأمنية، فإننا نتحدث عن أمن القارة الأوروبية برمتها".

ترامب: الولايات المتحدة ستكون ضالعة في أمن أوكرانيا مستقبلا
ترامب: الولايات المتحدة ستكون ضالعة في أمن أوكرانيا مستقبلا

يورو نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • يورو نيوز

ترامب: الولايات المتحدة ستكون ضالعة في أمن أوكرانيا مستقبلا

وفي تصريحاته للصحافيين في البيت الأبيض إلى جانب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قال ترامب إن الدول الأوروبية "هي خط الدفاع الأول لأنها هناك، لأنها هي أوروبا، وسنساعدها أيضا، سنكون مشاركين". وشدد على أنه يعمل على الدفع باتجاه توافق مشترك بين الولايات المتحدة وأوكرانيا وأوروبا حول شكل اتفاق السلام النهائي الكفيل بإنهاء الحرب. واعتبر أن هدفه الأساسي هو تحقيق تقدم ملموس يتيح لاحقًا تحديد موعد لقاء يجمعه مع زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف: "سنعمل مع الجميع، وسنتأكد من أنه إذا تحقق السلام، فسيبقى طويل الأمد. نحن لا نتحدث عن سلام لعامين فقط ثم نجد أنفسنا في الورطة مجددًا". ولكن تجنّب ترامب التصريح بما إذا كان يتوجب على أوكرانيا تقديم أي تنازلات لروسيا، وهو خيار سبق أن رفضه زيلينسكي بشكل قاطع. واكتفى الرئيس الأمريكي بالقول ردًا على سؤال حول هذا الملف: "سوف نحصل على سلام دائم". من جهته، أعلن زيلينسكي أنه يسعى للحصول على "كل ما يمكن" من الولايات المتحدة ضمن إطار أمني شامل، معتبرًا أن "جيشًا أوكرانيًا قويًا" يشكل الركيزة الأساسية لمستقبل بلاده. وقال: "الأمر يتعلق بالكثير من الأسلحة، ثم الناس والتدريب والاستخبارات"، لافتًا إلى أهمية تلقي الدعم من "الدول الكبرى" مثل الولايات المتحدة و"الكثير من أصدقائنا". وكان اجتماع الجمعة في ألاسكا قد فشل في التوصل إلى وقف للقتال، وهو الهدف الذي كان يسعى إليه الرئيس في وقت سابق، فيما تحوّل موقف الإدارة إلى البحث عن اتفاق سلام أشمل بين أوكرانيا وروسيا. وإنّ التراجع عن خيار وقف إطلاق النار خالف ما كانت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون يأملونه قبل قمة ألاسكا، فيما حذّر محللون من أن هذا التغيير قد يفتح المجال أمام بوتين لتعزيز موقعه التفاوضي عبر تصعيد هجماته على أوكرانيا.

الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية
الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية

يورو نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • يورو نيوز

الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية

عاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض بمزاج مختلف هذه المرة، ومع أنه لم يرتدِ بدلة رسمية أيضا، لكن يبدو أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب لم يظهر انزعاجًا من الموضوع، وقرر "تجاوزه" مصافحًا الأخير، الذي لا بد أنه تذكّر، مثل الملايين من الناس، كيف انتهت زيارته السابقة للغرفة البيضاوية قبل أكثر من خمسة أشهر. للمرة الأولى بعد المشادة الكلامية الشهيرة مع الزعيم الجمهوري، يدخل زيلينسكي البيت الأبيض بنية التفاوض حول الملف الأوكراني وإيجاد حل سريع لإنهاء الحرب. لكنه يصطحب هذه المرة على الأقل خمسة من رؤساء الدول والحكومات الأوروبية، الذين تجمعوا حوله لتقديم الدعم والتخفيف من الضغوط التي قد يتعرض لها. وقد حضر إلى جانبه كل من المستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس فنلندا ألكسندر ستوب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بالإضافة إلى أمين عام حلف شمال الأطلسي مارك روته. وعن مشاركتهم، أوضح الرئيس الفرنسي ماكرون أن فريق الدعم رفيع المستوى، الذي يرافق زيلينسكي إلى البيت الأبيض، يهدف إلى إظهار وحدة الجبهة بين أوروبا وأوكرانيا، مضيفًا: "إذا أظهرنا ضعفًا اليوم أمام روسيا، فإننا نمهّد الطريق لصراعات مستقبلية". في غضون ذلك، انتشرت أخبار تفيد بأن القادة الغربيين يرافقون زيلينسكي لمنع حدوث خلاف آخر مع ترامب، لكن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ردعلى هذه الإشاعات بالقول إنهم "لا يأتون لمنع تعرض زيلينسكي للتنمر، بل لأننا كنا نعمل مع الأوروبيين. نحن من دعوناهم للحضور". كيف تعرض زيلينسكي للتنمر سابقًا؟ في أواخر شباط/فبراير الماضي، شهد البيت الأبيض مشادة حادة بين ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة وزيلينسكي من جهة أخرى، خلال لقاء دام 50 دقيقة في المكتب البيضاوي بحضور الصحفيين. جرت المقابلة بينما كان ترامب يحاول دفع زيلينسكي لتوقيع صفقة سلام مع روسيا مقابل تنازلات باهظة، وتحت تهديد سحب الدعم الأمريكي، لكن الأخير أصر على موقفه مطالبًا بضمانات. في ذلك الوقت، أجّل توقيع صفقة المعادن الثمينة التي كان زعييم كييف قد حضر من أجلها، وغادر البيت الأبيض غاضبًا بعد أن اتهمه ترامب بأنه "غير مستعد للسلام"، مطالبًا إياه بأن يكون "ممتنًا ويوافق على وقف إطلاق النار". النقاش الساخن تحوّل في ذلك الوقت إلى طابع شخصي، حيث انتقد نائب الرئيس جي دي فانس زيلينسكي بسبب "عدم احترامه للبروتوكولات" وحضوره دون بذلة رسمية، متهمًا زعيم كييف بعدم الامتنان لما تقدمه الولايات المتحدة، وسأله: "هل قلت شكرًا ولو لمرة واحدة؟" بعدها تدخل ترامب قائلاً لنظيره: "أنت الآن لست في موقف جيد جدًا. لقد وضعت نفسك في وضع صعب للغاية. لا تملك الأوراق في الوقت الحالي، ومعنا أصبحت تمتلك بعض الأوراق. أنت تجازف بحياة ملايين الأشخاص، وتعرض العالم لخطر حرب عالمية ثالثة، وما تقوم به يعكس عدم احترام لهذا البلد". ماذا يريد ترامب من زيلينسكي الآن؟ بعد أكثر من 5 أشهر تغيّر الكثير، لكن يبقى موضوع التنازل عن الأراضي الأوكرانية لصالح روسيا نقطة خلاف رئيسية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، وقد زاد إعلان ترامب عن القمة مع الرئيس الروسي فولوديمير بوتين في ألاسكا قلق أوروبا، التي رأت أنه يمهد لمحادثات لن تكون لصالح كييف. فبعد قمة ألاسكا، جادل ترامب بأن "روسيا قوة كبيرة جدًا، وهم (أوكرانيا) ليسوا كذلك". وأفادت تقارير لوكالة "رويترز" بأن سيد البيت الأبيض نقل عرضًا من الكرملين يقضي بتجميد معظم خطوط الجبهة إذا تنازلت أوكرانيا عن كامل منطقتي دونيتسك ولوهانسك. وذكرت المصادر أنه وفق الصفقة المقترحة، ستقوم روسيا بتجميد خطوط الجبهة في المناطق الجنوبية من خيرسون وزابوريجيا، مقابل انسحابها من أجزاء صغيرة من منطقتي سومي وخاركيف. مع ذلك، رفض زيلينسكي التنازل عن الأراضي قائلاً: "الإجابة على هذا السؤال موجودة بالفعل في دستور أوكرانيا. لا أحد سيتراجع عن هذا، ولن يتمكن أحد من ذلك". وقبل الاجتماع، كتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي موضحًا أن المسؤولية تقع على زيلينسكي للموافقة على الشروط التي نوقشت في قمة الولايات المتحدة وروسيا في ألاسكا الأسبوع الماضي، قائلاً: "يمكن للرئيس زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا فورًا إذا أراد، أو يمكنه الاستمرار في القتال. تذكر كيف بدأت الأمور. لا استرجاع لما منحه أوباما في القرم (منذ 12 عامًا، دون إطلاق رصاصة!)، ولا دخول أوكرانيا في الناتو. بعض الأشياء لا تتغير أبدًا!!". فهل يخفف حضور القادة الأوروبيين إلى جانب زعيم كييف الضغط عنه؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store