
إفشال مخطط تجسسي خطير في غزة والقبض على عميل ميداني / تفاصيل
كشفت مصادر أمنية في قطاع #غزة عن نجاح وحدة أمن المقاومة في ضبط #عميل_خطير تورط في تنفيذ مهام تجسسية لصالح #جيش_الاحتلال الإسرائيلي داخل المناطق المدمرة بفعل القصف.
وأشارت المصادر إلى أن 'العميل، ويدعى (م.ط)، نفذ عمليات ميدانية حساسة تضمنت #زراعة_أجهزة_تنصت و #تجسس في مواقع حيوية سبق أن استهدفها الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من #الشهداء بينهم أطفال ونساء ومدنيون.
وأكدت المعلومات أن 'العميل كان يتلقى أوامره مباشرة من #ضابط في جهاز #المخابرات_الإسرائيلي، الذي كان يطلب منه مغادرة الموقع فورا بعد إرسال موقع الهدف، تمهيدا لقصفه'.
وبحسب التحقيقات الجارية، فقد 'كان العميل يحصل على أجهزة التنصت من خلال نقاط توزيع مساعدات أقامها الجيش الإسرائيلي في جنوب القطاع، حيث كان يلتقي بضابطه المشغل الذي يسلمه كرتونة مساعدات تحتوي على معدات تجسس متطورة'.
وأشارت التحقيقات إلى أنه 'جرى تدريب العميل على تركيب هذه الأجهزة وزرعها داخل الأبنية المدمرة أو قرب تحركات المقاومين، في مشهد يعكس مدى دناءة الأساليب الاستخباراتية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني'.
وأكدت الجهات الأمنية أن 'التحقيق مع العميل ما زال جاريا، وأن الفترة المقبلة ستشهد نشر اعترافات إضافية حول طبيعة المهام التي كلف بها، والنتائج المأساوية التي تسبب بها'.
وبالتوازي، كشفت مصادر أمنية في غزة عن 'تحركات مشبوهة لشركة أمريكية تدعى GHF، تعمل تحت مظلة العمل الإغاثي لكنها تستخدم كغطاء لنشاطات أمنية واستخباراتية.
وبحسب معلومات أمن المقاومة، فإن 'الشركة تتحرك عبر جمعيات محلية وشخصيات عشائرية، وبتنسيق مباشر مع ما يعرف بعصابة أبو شباب، بهدف شرعنة وجودها داخل القطاع'.
وأثبتت التحقيقات أن 'الشركة استخدمت في تنفيذ عمليات اعتقال واغتيال وتجنيد عملاء، فضلا عن إجراء تحقيقات ميدانية مع مواطنين أثناء تسليم المساعدات'.
وأكدت المصادر 'امتلاك الأجهزة الأمنية وثائق موثقة تثبت استغلال الشركة لنشاطها في المجال الإنساني لأغراض أمنية، منها التواصل مع ناشطين ومبادرين لجمع معلومات حساسة'.
هذا وقررت الجهات المختصة في قطاع غزة 'حظر أنشطة شركة GHF بالكامل'، واعتبار التعامل معها أو تسهيل نشاطها مخالفة أمنية خطيرة، يحاسب مرتكبها قانونيا دون استثناء أو تبرير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 4 ساعات
- رؤيا
تحقيق يكشف بالأدلة: ميليشيا "أبو شباب" المسلحة يديرها الاحتلال وتنهب مساعدات غزة
"أبو شباب" تهدف إلى نهب المساعدات الإنسانية بشكل منهجي بغزة في الوقت الذي يكابد فيه قطاع غزة ويلات المجاعة والحصار، كشف تحقيق استقصائي أجرته منصة "إيكاد"، عن وجود ميليشيا مسلحة منظمة، يقودها ياسر أبو شباب، وتعمل بتنسيق مباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، بهدف نهب المساعدات الإنسانية بشكل منهجي وتنفيذ مخططات تهدف إلى إعادة تشكيل الخريطة السكانية للقطاع. ويقدم التحقيق، الذي اعتمد على تحليل أكثر من خمسين حساباً رقمياً وصور أقمار صناعية وشهادات محلية، خريطة مفصلة لهيكلية العصابة وانتشارها وارتباطاتها، وكيف تحولت المساعدات إلى أداة لفرض السيطرة وخدمة أجندة الاحتلال. القيادة والنشأة: من السجون إلى العمالة وفقاً للتحقيق، ظهرت الميليشيا إلى العلن في مايو 2024، مستغلة الانهيار الأمني في القطاع. ويقودها ياسر أبو شباب، الذي كان معتقلاً في غزة على خلفية قضايا جنائية تشمل تهريب السلاح والمخدرات، قبل أن يفر من السجن عقب قصف إسرائيلي استهدف مقرات أمنية. وفي مقابلة صادمة بثتها قناة "كان" الإسرائيلية في 6 يوليو 2025، أعلن أبو شباب صراحة عن تعاونه مع جيش الاحتلال تحت غطاء توزيع المساعدات، وأبدى استعداده لتولي إدارة غزة في حال سقوط حماس. وتزامنت تصريحاته مع اتهامات موثقة نقلتها صحيفة "واشنطن بوست" عن الأمم المتحدة، تشير إلى استيلاء ميليشيا أبو شباب على 80 شاحنة مساعدات من أصل 100، وضلوعها في قتل أربعة من سائقي الشاحنات. ويضم الهيكل القيادي للميليشيا، إلى جانب أبو شباب، شخصيات ذات خلفيات إجرامية وأمنية خطيرة، منهم غسان الدهيني، الذي ارتبط سابقاً بجيش الإسلام، وعصام النباهين، وهو مقاتل سابق مع تنظيم داعش في سيناء. النهب المنهجي والتموضع الميداني يوثق تحقيق "إيكاد" بالصور ومقاطع الفيديو عمليات النهب التي نفذها عناصر الميليشيا، حيث كانوا يروجون لأنشطتهم علناً عبر حساباتهم على مواقع التواصل، ما يشير إلى شعورهم الكامل بالحماية وعدم الخوف من المحاسبة. وتتمركز الميليشيا في مناطق جنوب القطاع الخاضعة لرقابة جيش الاحتلال، مثل الشوكة والبيوك. وكشفت صور أقمار صناعية من نوفمبر 2024 عن إقامة الميليشيا سواتر ترابية على طول الطريق الخارج من معبر كرم أبو سالم، بهدف اعتراض شاحنات المساعدات والسيطرة عليها. غطاء إغاثي لمخطط تهجير الأخطر من ذلك، أن الميليشيا أنشأت مخيمات للنازحين شرق رفح، وظهر أبو شباب وهو يوزع فيها أكياس طحين تابعة لبرنامج الأغذية العالمي كان قد استولى عليها. وكشف التحقيق أن هذه المخيمات تقع في نفس المنطقة التي دعا وزير المالية الإسرائيلي المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، لتجميع سكان غزة فيها، مما يشير إلى أن هذه الأنشطة الإغاثية المزعومة قد تكون غطاءً لمخطط "تهجير ناعم". ويضيف التحقيق أن الدعم الذي تحظى به الميليشيا لا يقتصر على الاحتلال، حيث نقلت مصادر أمنية عبرية أن السلطة الفلسطينية تدعم أبو شباب "إدارياً" في محاولة لملء الفراغ، وذلك في إطار تفاهمات مع الاحتلال ألمح إليها مسؤولون في حكومة الاحتلال. الإغاثة كسلاح


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
تحقيق يكشف البنية الكاملة لميليشيا أبو شباب ودورها في نهب المساعدات وتمرير مخطط الاحتلال
#سواليف كشفت منصة 'إيكاد' المتخصصة في تحقيقات المصادر المفتوحة، عن هيكلية ميليشيا ' #القوات_الشعبية ' التي يقودها #ياسر_أبو_شباب، والتي تنشط في قطاع #غزة تحت رعاية ودعم مباشر من #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، وتورطت في #عمليات_نهب منظم للمساعدات الإغاثية. بدأ التحقيق بعد مقابلة أجرتها صحيفة KAN العبرية في 6 يوليو مع ياسر أبو شباب، أعلن خلالها صراحةً 'حربه ضد #حماس' واستعداده لتولي إدارة القطاع بعد 'سقوطها'، مع إقراره بالتنسيق الكامل مع جيش الاحتلال الإسرائيلي على صعيد توزيع #المساعدات، إضافة إلى تلقيه دعمًا إداريًا من #السلطة_الفلسطينية. وقبل ظهوره الإعلامي، كانت وزارة الداخلية في غزة قد أمهلته وعصابته عشرة أيام لتسليم أنفسهم، وتبع ذلك بيان من غرفة الفصائل الفلسطينية المشتركة يُهدر دمه، ما دفع فريق 'إيكاد' إلى تتبع نشاط المجموعة وتفكيك بنيتها الداخلية. شبكة ميدانية بثلاث طبقات انطلق التحقيق بتحليل بيانات حسابات ياسر أبو شباب ونائبه غسان الدهيني على فيسبوك، وتتبع المؤيدين لهما على تيك توك يدويًا، ليتمكن من رسم شبكة ميدانية تضم 12 عنصراً، قُسموا إلى ثلاث طبقات: قيادات الصف الأول، عناصر الصف الثاني المقربة من القيادة، وعناصر الصف الثالث الذين شاركوا في ما وصفوه بـ'تأمين المساعدات'. تتبع الفريق تحركاتهم عبر المقاطع والصور التي نشرها هؤلاء العناصر بأنفسهم، مع تحديد المواقع الجغرافية التي ينشطون بها، ورصد نمط الانتهاكات التي وثّقوها علنًا. ياسر أبو شباب: ماضٍ جنائي وتحالف مع الاحتلال أظهر التحقيق أن أبو شباب ينحدر من قبيلة الترابين، ويقيم في مدينة رفح جنوب القطاع. سبق أن اعتقلته وزارة الداخلية في غزة على خلفية قضايا تهريب سلاح ومخدرات، قبل أن يفر بعد قصف الاحتلال لمقار الأمن بداية الحرب. برز اسمه في مايو 2024 عندما تزعم ميليشيا مسلحة من 100 إلى 300 عنصر، تورطت في نهب شاحنات المساعدات. وأكد مسؤولون إسرائيليون تسليحه ضمن 'خطة دعم الجماعات المحلية لمواجهة حماس'. بحسب صحيفة 'واشنطن بوست'، استولى رجال أبو شباب على 80 من أصل 100 شاحنة مساعدات دخلت غزة مطلع أكتوبر، كما قتلوا أربعة من سائقي تلك الشاحنات خلال الفترة بين مايو وأكتوبر. خريطة الانتشار: دعم الاحتلال ومشروع التهجير تحليل فريق 'إيكاد' كشف أن الميليشيا أقامت سواتر ترابية مدججة بالسلاح على الطريق الخارج من معبر كرم أبو سالم لاعتراض المساعدات. صور الأقمار الصناعية أظهرت بوضوح هذه السواتر خلال نوفمبر 2024. وبحسب البيانات، أقام أبو شباب خيامًا شرق رفح لتوزيع مساعدات، تبيّن أنها قريبة جدًا من محور 'موراغ'، وتم تحليل معالمها الجغرافية ومطابقتها مع صور نشرتها Sky News. المثير أن هذه الخيام أُقيمت في ذات المنطقة التي دعا وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الفلسطينيين للتمركز فيها، وهي جزء من شريط ضيق جنوب غزة، يشكل جوهر مشروع التهجير الناعم تحت غطاء 'الإيواء الإنساني'. غسان الدهيني وعصام النباهين: ذراع التنظيم وخط الارتباط نائب أبو شباب، غسان الدهيني، فارّ من سجون غزة، وذو خلفية أمنية في أجهزة السلطة سابقًا، كما ارتبط اسمه بتنظيم 'جيش الإسلام' وشبكات التهريب في سيناء. ظهر في مقاطع مصورة وهو يطلق النار في مناطق شرق رفح، تحديدًا قرب مسجد الدعوة في الشوكة، وهي نفس المنطقة التي وزّعت فيها المساعدات. أما عصام النباهين، فهو شخصية بارزة في الجماعة، وسبق له القتال مع تنظيم داعش في سيناء. عاد إلى غزة قبيل الحرب، وفرّ من السجن مع بدايتها. أُعلن لاحقًا عن اعتقاله من قبل أجهزة غزة، دون تأكيد مصيره حتى اللحظة. الصف الثاني: دعم لوجستي وتموضع عسكري ضم الصف الثاني شخصيات مثل بكر الوقيلي، الذي ظهر مسلحًا في صور قرب مخيمات المساعدات، ويملك عدة حسابات مرتبطة بالشبكة. من بين المتصلين به: يوسف أبو ناصر، وصدام أبو زكار، وكلاهما ظهرا في صور وهم يرتدون ذات الجُعب والأسلحة، ما يربطهم ميدانيًا بالقيادة. طارق أبو حسن وأبو حسن الترباني شكّلا جزءًا من هذا الصف، حيث ظهروا في صور وهم يرافقون القادة، أو فوق شاحنات المساعدات بسلاحهم. بعض هؤلاء، مثل أبو حسن، وثّق علاقته المباشرة بالقادة في مقاطع مصورة. الصف الثالث: التأمين المزعوم والنهب العلني أفراد هذا الصف، مثل نمر أبو الحصين، وكريم أبو الحصين، وعبود أبو الحصين، وثّقوا مشاركتهم في 'تأمين' شاحنات الإغاثة، لكن المقاطع أظهرتهم يعبثون بالمساعدات علنًا. تمركزوا في مواقع ينشط بها جيش الاحتلال، وتحديدًا في محور فيلادلفيا وجنوب رفح، ما يعكس التنسيق المباشر. أبو أنيس، أحد أبرز هؤلاء، نشر مقاطع تُظهر عناصره يسيطرون على الشاحنات بالقوة، ويُنزِلون السائقين منها عنوة، في مشهد واضح لنهب منظم. موقع النشاط: خدمة الاحتلال بغطاء إنساني تحليل الصور والمقاطع مكّن فريق 'إيكاد' من رسم خريطة ميدانية واضحة لنشاط ميليشيا أبو شباب، تركز على الشوكة والبيوك شرق رفح، وأطراف شمال المدينة، وكلها مناطق حدودية تحت سيطرة جيش الاحتلال. ويؤكد موقع هذا النشاط ارتباطه بمشروع التهجير الإسرائيلي، إذ يتطابق مع ما وصفه مسؤول في وكالة الأونروا، سام روز، بـ'وادي اللصوص'، حيث تتم سرقة المساعدات. استنتاجات التحقيق أظهر التحقيق أن 'القوات الشعبية' ميليشيا تشكّلت من عناصر فارين من السجون، بعضهم ارتبط بتنظيم الدولة، وتلقّت دعمًا وتسليحًا مباشرًا من الاحتلال. نشاطها الميداني اقتصر على شريط جغرافي يخدم مخطط تهجير سكان غزة، واستُخدم العمل الإغاثي كغطاء للسيطرة على التحركات وتوجيه السكان نحو مناطق خاضعة لهيمنة الاحتلال. المقاطع والوثائق التي نشرها عناصر الميليشيا بأنفسهم، مكّنت من كشف بنيتها وتوثيق جرائمها، لتؤكد أنها ليست مجموعة منفلتة بل أداة ميدانية منظمة تنفذ أجندة الاحتلال داخل القطاع في لحظة فراغ أمني وإنساني.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
'رويترز': واشنطن لم تجد دليلا لإدانة 'حماس' بسرقة المساعدات
#سواليف أفادت وكالة 'رويترز' بأن تحليلا للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لم يجد أي دليل على قيام حركة #حماس 'بسرقة #مساعدات #غزة على نطاق واسع'. وقالت الوكالة 'لم يجد تحليل داخلي للحكومة الأمريكية أي دليل على #سرقة 'حماس' الممنهجة للإمدادات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة، مما يشكك في المبرر الرئيسي الذي تقدمه إسرائيل والولايات المتحدة لدعم عملية مساعدات خاصة مسلحة جديدة'. وأجرى هذا التحليل، الذي لم ينشر عنه سابقا، مكتب تابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، واكتمل في أواخر يونيو. ودرس التحليل 156 حادثة سرقة أو فقدان لإمدادات ممولة من الولايات المتحدة، أبلغت عنها منظمات شريكة للمساعدات الأمريكية بين أكتوبر 2023 ومايو من هذا العام. ولم يجد التقرير 'أي تقارير تزعم استفادة حماس' من الإمدادات الممولة من الولايات المتحدة، وفقا لعرض شرائحي للنتائج اطلعت عليه 'رويترز'. ونفى متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية هذه النتائج، قائلا إن 'هناك أدلة مصورة على نهب 'حماس' للمساعدات'، لكنه لم يقدم أي مقاطع فيديو من هذا القبيل، كما اتهم المتحدث المنظمات الإنسانية التقليدية بالتستر على 'فساد المساعدات'، وفق ما ذكرت 'رويترز'. وأفاد مصدران مطلعان بأنه تم إطلاع مكتب المفتش العام للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ومسؤولي وزارة الخارجية المعنيين بسياسة الشرق الأوسط على النتائج، وتأتي في وقت يتفاقم فيه النقص الحاد في الغذاء في القطاع المدمر. وتقول إسرائيل إنها ملتزمة بالسماح بدخول المساعدات، لكن يجب عليها التحكم فيها لمنع سرقتها من قبل 'حماس'، التي تلقي باللوم عليها في الأزمة. وقال برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة إن ما يقرب من ربع سكان غزة، البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، يواجهون ظروفا تشبه المجاعة، ويعاني الآلاف من سوء التغذية الحاد، وتُبلغ منظمة الصحة العالمية والأطباء في القطاع عن وفيات جوعا للأطفال وغيرهم. وتقدر الأمم المتحدة أيضا أن 'القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 1000 شخص كانوا يسعون للحصول على إمدادات غذائية، معظمهم بالقرب من مواقع التوزيع العسكرية لمؤسسة غزة الإنسانية (GHF)'.