logo
لفتيت يترأس حفل تخرّج الفوج الـ 60 للسلك العادي لرجال السلطة

لفتيت يترأس حفل تخرّج الفوج الـ 60 للسلك العادي لرجال السلطة

طنجة 7منذ 9 ساعات
ترأس وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، يوم الأربعاء 2 يوليوز بالمعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة، حفل تخرج الفوج الستين للسلك العادي لرجال السلطة. والذي يضم 113 خريجا وخريجة. وذلك بحضور عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وقد تخللت هذا الحفل مراسم توزيع الشهادات على المتفوقين، وكذا تقديم استعراض عسكري من طرف المتخرجين.
وجسدت هذه المناسبة الحرص الراسخ لوزارة الداخلية على جعل العنصر البشري في صلب أولوياتها. من خلال استثمارها المتواصل في تطوير منظومة التكوين بالمعهد، لجعلها قادرة على تطعيم الإدارة الترابية بكوادر قيادية جديدة تمتلك المؤهلات الكفيلة برفع التحديات التنموية وترجمة الرهانات الوطنية الكبرى. في سبيل خدمة المواطنين المغاربة وتعزيز مسيرة نماء وتقدم المملكة تحت قيادة الملك محمد السادس.
كما شكل هذا الحفل محطة جديدة لتأكيد جهود وزارة الداخلية المتواصلة برئاسة عبد الوافي لفتيت لتوطيد نهج إصلاحي متكامل. يروم تعزيز فعالية الأداء الوظيفي، وتوجيه الطاقات نحو استيعاب الاحتياجات الواقعية والمتغيرات الطارئة، والتأقلم السريع مع التحولات المجتمعية. بهدف استشراف الحاجات الحقيقية للمواطنين والاستجابة السريعة والمتوازنة لتطلعاتهم. وذلك انطلاقا من الدور المحوري لرجال السلطة في تفعيل الخدمات العمومية ومواكبة مسيرة التنمية الشاملة.
وتأتي هذه المساعي تنفيذا للتوجيهات الملكية التي تحث على ضرورة الارتقاء بأداء الإدارة الترابية وترسيخ قيم الخدمة العمومية النوعية. وجعلها مرآة عاكسة لمبادئ المصلحة العامة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي.
لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتدى شباب العالم الإسلامي بمراكش يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب
منتدى شباب العالم الإسلامي بمراكش يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب

مراكش الآن

timeمنذ 38 دقائق

  • مراكش الآن

منتدى شباب العالم الإسلامي بمراكش يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب

أشاد المشاركون في منتدى 'شباب العالم الإسلامي: تحديات ما بعد جائحة كورونا' المنعقد بمراكش ما بين 1و3 يوليوز الجاري، بالدور الريادي للملك محمد السادس في النهوض بأوضاع الشباب. ونوه المشاركون في البيان الختامي للمنتدى المنظم من قبل وزارة الشباب والثقافة والتواصل قطاع الشباب، وبتنسيق مع منتدى التعاون الإسلامي للشباب التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في إطار فعاليات 'مراكش' عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025″، بتبني المملكة لسياسات عمومية رائدة تضع الشباب في صلب المشروع التنموي الجديد. كما ثمنوا اختيار مدينة مراكش كعاصمة لشباب العالم الإسلامي لسنة 2025، معتبرين ذلك اعترافا دوليا بجهود المغرب، ومكانته المتميزة في النهوض بقضايا الشباب، وترسيخ ثقافة التضامن والتعاون بين الشعوب. ودعوا، من جهة أخرى، إلى بلورة ميثاق شبابي إسلامي لما بعد الجائحة يكون بمثابة إطار مرجعي لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وكذا تقوية آليات التنسيق وتبادل التجارب، والعمل على دعم الإدماج الاقتصادي للشباب من خلال تمويل المبادرات الذاتية، وتوسیع مشاركة الشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال دعم المبادرة وتحويل الأفكار إلى مشاريع وتعزيز فرص التكوين وريادة الأعمال، لا سيما في المجالات الرقمية والبيئية والمجتمعية. كما شدد المشاركون على أهمية تيسير وصول الشباب إلى الثقافة والعلوم والتكنولوجيا، مع تهيئة الظروف الملائمة لحياة أفضل، وتعزيز العدالة الاجتماعية وتنمية التفكير النقدي، وتثمين القيم والأخلاقيات عند استخدام الذكاء الاصطناعي، مع احترام الضوابط والتشريعات الوطنية حماية لحقوق الأفراد والجماعات، وكذا ضرورة الاستثمار في الصحة النفسية للشباب، من خلال إدماجها في السياسات التعليمية والتربوية. وتضمنت التوصيات أيضا، التأكيد على تعزيز الخدمات الموجهة إلى الشباب في هذا المجال، وتأهيل الفاعلين العاملين معهم، والدعوة إلى تقليص الفجوة الرقمية بين دول العالم الإسلامي، وتيسير الولوج إلى التكنولوجيا، وخلق بيئة تشجع على الابتكار وتعزز مشاركة الشباب في الثورة الرقمية بشكل عادل وآمن. كما تم التأكيد على أهمية دعم التبادل الثقافي بين شباب دول العالم الإسلامي، وإحداث منصة دائمة للحوار والتنسيق تعمل على تتبع مخرجات المنتدى، وتنظيم دورات سنوية لدراسة قضايا الشباب، وصياغة مقترحات عملية للتفاعل معها بفعالية وواقعية. وشهد هذا المنتدى مشاركة 146 شابا وشابة يمثلون 48 دولة من مختلف الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى وفود رسمية وممثلين عن منظمات دولية واقليمية ومؤسسات شبابية وخبراء وباحثين. ويأتي تنظيم هذا المنتدى في سياق دولي استثنائي فرضته التحولات التي خلفتها جائحة كورونا، وما نجم عنها من تداعيات صحية ونفسية واجتماعية واقتصادية عميقة أثرت بشكل مباشر على فئة الشباب في مختلف أنحاء العالم، ولا سيما في الدول الإسلامية. وشكل المنتدى مناسبة للحوار والتفكير الجماعي من أجل تحليل آثار الجائحة على أوضاع الشباب، واستشراف آفاق مرحلة ما بعد الأزمة، ووضع تصور مشترك لتقوية صمود الشباب وتعزيز أدوارهم التنموية والاجتماعية.

مراكش.. منتدى شباب العالم الإسلامي يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب
مراكش.. منتدى شباب العالم الإسلامي يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب

مراكش الآن

timeمنذ 39 دقائق

  • مراكش الآن

مراكش.. منتدى شباب العالم الإسلامي يشيد بالدور الريادي للملك في النهوض بأوضاع الشباب

أشاد المشاركون في منتدى 'شباب العالم الإسلامي: تحديات ما بعد جائحة كورونا' المنعقد بمراكش ما بين 1 و3 يوليوز الجاري، بالدور الريادي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في النهوض بأوضاع الشباب. ونوه المشاركون في البيان الختامي للمنتدى المنظم من قبل وزارة الشباب والثقافة والتواصل قطاع الشباب، وبتنسيق مع منتدى التعاون الإسلامي للشباب التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في إطار فعاليات 'مراكش' عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025″، بتبني المملكة لسياسات عمومية رائدة تضع الشباب في صلب المشروع التنموي الجديد. كما ثمنوا اختيار مدينة مراكش كعاصمة لشباب العالم الإسلامي لسنة 2025، معتبرين ذلك اعترافا دوليا بجهود المغرب، ومكانته المتميزة في النهوض بقضايا الشباب، وترسيخ ثقافة التضامن والتعاون بين الشعوب. ودعوا، من جهة أخرى، إلى بلورة ميثاق شبابي إسلامي لما بعد الجائحة يكون بمثابة إطار مرجعي لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وكذا تقوية آليات التنسيق وتبادل التجارب، والعمل على دعم الإدماج الاقتصادي للشباب من خلال تمويل المبادرات الذاتية، وتوسیع مشاركة الشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال دعم المبادرة وتحويل الأفكار إلى مشاريع وتعزيز فرص التكوين وريادة الأعمال، لا سيما في المجالات الرقمية والبيئية والمجتمعية. كما شدد المشاركون على أهمية تيسير وصول الشباب إلى الثقافة والعلوم والتكنولوجيا، مع تهيئة الظروف الملائمة لحياة أفضل، وتعزيز العدالة الاجتماعية وتنمية التفكير النقدي، وتثمين القيم والأخلاقيات عند استخدام الذكاء الاصطناعي، مع احترام الضوابط والتشريعات الوطنية حماية لحقوق الأفراد والجماعات، وكذا ضرورة الاستثمار في الصحة النفسية للشباب، من خلال إدماجها في السياسات التعليمية والتربوية. وتضمنت التوصيات أيضا، التأكيد على تعزيز الخدمات الموجهة إلى الشباب في هذا المجال، وتأهيل الفاعلين العاملين معهم، والدعوة إلى تقليص الفجوة الرقمية بين دول العالم الإسلامي، وتيسير الولوج إلى التكنولوجيا، وخلق بيئة تشجع على الابتكار وتعزز مشاركة الشباب في الثورة الرقمية بشكل عادل وآمن. كما تم التأكيد على أهمية دعم التبادل الثقافي بين شباب دول العالم الإسلامي، وإحداث منصة دائمة للحوار والتنسيق تعمل على تتبع مخرجات المنتدى، وتنظيم دورات سنوية لدراسة قضايا الشباب، وصياغة مقترحات عملية للتفاعل معها بفعالية وواقعية. وشهد هذا المنتدى مشاركة 146 شابا وشابة يمثلون 48 دولة من مختلف الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى وفود رسمية وممثلين عن منظمات دولية واقليمية ومؤسسات شبابية وخبراء وباحثين. ويأتي تنظيم هذا المنتدى في سياق دولي استثنائي فرضته التحولات التي خلفتها جائحة كورونا، وما نجم عنها من تداعيات صحية ونفسية واجتماعية واقتصادية عميقة أثرت بشكل مباشر على فئة الشباب في مختلف أنحاء العالم، ولا سيما في الدول الإسلامية. وشكل المنتدى مناسبة للحوار والتفكير الجماعي من أجل تحليل آثار الجائحة على أوضاع الشباب، واستشراف آفاق مرحلة ما بعد الأزمة، ووضع تصور مشترك لتقوية صمود الشباب وتعزيز أدوارهم التنموية والاجتماعية.

مشاركة مغربية بارزة في تمرين بحري دولي بفرنسا
مشاركة مغربية بارزة في تمرين بحري دولي بفرنسا

عبّر

timeمنذ ساعة واحدة

  • عبّر

مشاركة مغربية بارزة في تمرين بحري دولي بفرنسا

بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، شاركت البحرية الملكية المغربية في فعاليات التمرين البحري 'Sea Border 25″، المنظم في إطار مبادرة '5+5 دفاع'، والذي جرت أطواره بمدينة تولون الفرنسية ما بين 10 و20 يونيو 2025. ويأتي هذا التمرين، الذي نُظم بشراكة مع البحرية الوطنية الفرنسية وبمشاركة ممثلين عن الدول الأعضاء في المبادرة، في سياق دعم الجهود الإقليمية الرامية إلى تعزيز التنسيق والتعاون في مجال الأمن البحري. وتمحورت التدريبات حول محاكاة سيناريوهات واقعية تُعنى بمجالات الدفاع الجوي والبحري، والتصدي لمختلف التهديدات التي تواجه الأمن البحري، بما في ذلك محاربة الهجرة غير النظامية والأنشطة غير المشروعة في الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store