
الهند ستستأنف إصدار التأشيرات السياحية للصينيين
وزادت حدة التوتر بين البلدين إثر اشتباك عسكري في 2020 على الحدود المتنازع عليها في منطقة الهيمالايا. وردت الهند بفرض قيود على الاستثمارات الصينية، وحظر مئات من تطبيقاتها التي تحظى بشعبية كما أوقفت خطوطا لنقل الركاب.
وعلقت الصين إصدار التأشيرات للهنود وأجانب آخرين في ذات التوقيت تقريبا بسبب جائحة كوفيد-19، لكنها رفعت تلك القيود في 2022 باستئناف إصدار التأشيرات للطلاب والمسافرين في مهام عمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
اقتصاد قطر : البنك المركزي الأوروبي يبقي أسعار الفائدة دون تغيير
الخميس 24 يوليو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - اقتصاد 38 24 يوليو 2025 , 07:27م البنك المركزي الأوروبي فرانكفورت - قنا أبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة دون تغيير اليوم، بعد أن خفضها ثماني مرات خلال عام، في وقت تتفاوض فيه بروكسل وواشنطن حول اتفاق تجاري. وقال البنك في بيان له، إن مجلس محافظي البنك المركزي وافق على تثبيت سعر فائدة آلية تيسير الاقتراض -سعر الفائدة الرئيسي- عند 2 بالمئة. كما ثبت البنك سعر الفائدة على عمليات إعادة التمويل الأساسية، وآلية الإقراض الهامشي، عند 2.15 بالمئة و2.4 بالمئة على الترتيب. وأوضح، أن البيانات الاقتصادية الأخيرة تتماشى إلى حد كبير مع تقييماته السابقة لمسار التضخم، مشيرًا إلى استمرار تراجع الضغوط التضخمية الداخلية، مع تباطؤ وتيرة نمو الأجور. وأشار البيان، إلى أن الاقتصاد الأوروبي لا يزال يُظهر صمودًا نسبيًا في مواجهة بيئة عالمية مليئة بالتحديات، وهو ما يعكس جزئيًا تأثير التخفيضات السابقة في أسعار الفائدة. وكان البنك المركزي الأوروبي قد خفض سعر الفائدة إلى 2 بالمئة شهر يونيو الماضي من 4 بالمئة قبل عام، وذلك بعد ترويض الارتفاع الكبير في الأسعار الذي أعقب انتهاء جائحة كورونا /كوفيد-19/ وبدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير 2022 والمستمرة حتى الآن.

bnok24
منذ 3 أيام
- bnok24
البنك المركزي الأوروبي يثبت أسعار الفائدة لأول مرة بعد عام من الخفض
البنك المركزي الأوروبي يثبت أسعار الفائدة لأول مرة بعد عام من الخفض قرر البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير اليوم الخميس، لأول مرة بعد تخفيضها 8 مرات خلال عام. وكان المركزي الأوروبي قد خفّض سعر الفائدة الرئيسي إلى 2 % الشهر الماضي؛ أي نصف مستواه قبل عام، بعد كبح جماح ارتفاع الأسعار الذي أعقب انتهاء جائحة «كوفيد- 19» والغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. ومع عودة التضخم إلى هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%، وتوقع بقائه عند هذا المستوى، اختار صانعو السياسات البقاء على حالهم يوم الخميس، في الوقت الذي بدت فيه محادثات التجارة بين الاتحاد الأوروبي وإدارة دونالد ترامب في مرحلتها الأخيرة. وقال البنك المركزي الأوروبي: «يعكس هذا جزئياً تخفيضات أسعار الفائدة السابقة التي أجراها مجلس المحافظين، وقد أثبت الاقتصاد حتى الآن مرونته بشكل عام في بيئة عالمية مليئة بالتحديات». في الوقت نفسه، لا تزال البيئة غير مستقرة بشكل استثنائي، لا سيما بسبب النزاعات التجارية. وبينما كانت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وزملاؤها في منتصف اجتماعهم في وقت متأخر من يوم الأربعاء، صرّح دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي بأن الجانبين يتجهان نحو اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى فرض تعريفات جمركية واسعة النطاق بنسبة 15% على واردات الولايات المتحدة من سلع الاتحاد الأوروبي. وأظهرت تقديرات البنك المركزي الأوروبي أن زيادة التعريفات الجمركية الأمريكية ستؤدي إلى انخفاض النمو، واعتماداً على مدى رد الاتحاد الأوروبي، إلى ارتفاع التضخم في منطقة اليورو على المدى المتوسط. وفي بيانه، قال البنك المركزي الأوروبي إنه سيتخذ قراراته «اجتماعاً تلو الآخر… بناءً على تقييمه لتوقعات التضخم والمخاطر المحيطة بها». ولا تزال أسواق المال تتوقع خفضاً إضافياً لأسعار الفائدة، ربما بحلول مارس؛ نظراً لخطر انخفاض التضخم بشكل كبير. مكتب نتنياهو: عودة فريق التفاوض للتشاور بعد رد حماس السويحلي الليبي يعلن تجديد عقود الثلاثي المصري في الكرة الطائرة لعدم وجود مياه بقطار أسوان – القاهرة.. السكة الحديد تنهي خدمة رئيس وردية ومجازاة المشرفين


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الإمارات استضافت 17.6 ألف أفغاني قبل مغادرتهم إلى وجهاتهم النهائية
الخميس 24 يوليو 2025 05:40 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي - وام دولة الإمارات العربية المتحدة ستظل رمزاً للعون والنجدة في أوقات الشدة ومصدر إلهام في العمل الإنساني، وفي خطوة تجسّد التزامها الإنساني، واستجابتها العاجلة وقت الأزمات، استضافت 17,619 أفغانياً تم إجلاؤهم من أفغانستان منذ أغسطس 2021، وذلك قبل إعادة توطينهم في دول ثالثة. وذلك في إطار التعاون مع الشركاء الدوليين لمساندة الشعب الأفغاني في ظل الظروف الاستثنائية التي مرت بها البلاد. وتعد دولة الإمارات من أكبر الدول المانحة لأفغانستان لمساعدتها جراء الأزمة التي عانتها، حيث قدمت دعماً إنسانياً وإغاثياً خلال الأعوام الثلاثة الماضية بلغ 740 مليون درهم، تضمن جسراً جوياً إغاثياً عبر تسيير طائرات محملة بمئات الأطنان من المواد الإغاثية والغذائية، استفاد منها أكثر من مليون شخص معظمهم من الأطفال وكبار السن والنساء. خدمات عالية الجودة واستقبلت «مدينة الإمارات الإنسانية» في أبوظبي المواطنين الأفغان، حيث وفّرت لهم الدولة التسهيلات وكافة الخدمات عالية الجودة، قبل مغادرتهم إلى 21 وجهة نهائية. وبلغت التكلفة الإجمالية للاستضافة 1.348 مليار درهم (367 مليون دولار أمريكي)، والتي كانت بمثابة المظلة الشاملة لإقامة مؤقتة ضمن ظروف تضمن كرامتهم الإنسانية، وتوفر متطلباتهم كافة، خاصة للأطفال وكبار السن والنساء. كما قامت دولة الإمارات بتسهيل عملية إجلاء 41 ألف شخص من الأفغان والرعايا الأجانب، الذين كانوا يقيمون في أفغانستان، وذلك إيماناً من الدولة بضرورة مساعدة الدول الصديقة، التي طلبت من دولة الإمارات المساعدة في إجلاء رعاياها من أفغانستان، تمهيداً لنقلهم إلى بلدانهم. دعم مادي للعائلات وشملت الاستضافة جميع المستلزمات والاحتياجات الخاصة بالمواطنين الأفغان، من خلال توفير الرعاية الصحية والخدمات اللوجستية والدبلوماسية وعمليات التواصل، بالإضافة إلى الإيواء والغذاء، بشكل يضمن لهم الراحة والحياة الكريمة والرفاهية، مع دعم مادي يساعد العائلات على استقرار حياتهم في الوجهات التي انتقلوا إليها. وبهدف تسهيل إجراءات مغادرة المواطنين الأفغان إلى وجهاتهم النهائية، فقد تم توفير كافة الخدمات المرتبطة بإجراءات المغادرة داخل «مدينة الإمارات الإنسانية»، حيث تم افتتاح 17 مكتباً لسفارات الدول المعنية، ومكتباً لدائرة خدمة الهجرة والجنسية الأمريكية، ومكتباً لوكالة الأمم المتحدة للهجرة، وآخر لهيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، بالإضافة إلى مكتبين لمنظمات غير حكومية دولية. تأمين اللقاحات والعلاجات الوقائية وفي الجانب الصحي، قدمت دولة الإمارات جهوداً استثنائية لرعاية سكان مدينة الإمارات الإنسانية من الأفغان والرعايا الأجانب، وخاصة في ظل أزمة كوفيد -19، من خلال تأمين اللقاحات اللازمة والعلاجات الوقائية، عبر تقديم 34923 لقاحاً للجميع، بمشاركة مختلف الفرق الطبية من ذات الاختصاص، بالتزامن مع توفير رعاية صحية مثالية لأكثر من 303 مواليد جدد، وإجراء أكثر من 303 عمليات جراحية متنوعة بمختلف التخصصات، وعلاج أكثر من 3 حالات خارج دولة الإمارات، وتقديم أكثر من 254572 خدمة طبية لسكان المدينة، تضمن لهم رعاية صحية متكاملة على مدار إقامتهم المؤقتة. وفي ما يتعلق بالجانب التعليمي والتدريب المهني للأفغان المقيمين في المدينة، وفرت دولة الإمارات تعليماً مدرسياً لأكثر من 3764 أفغانياً، وتم إلحاق نحو 800 طفل في الحضانات التعليمية، مع تأمين المواصلات المدرسية والمتابعة المستمرة لهم، وكذلك حرصت الجهات المعنية على تنظيم أكثر من 39 دورة تدريبية تثقيفية وتعليمية لمقيمي المدينة، بالإضافة إلى ورش في التدريب والتطوير المهني استفاد منها 2589 شخصاً من المواطنين الأفغان. قيم العطاء والعمل الخيري كما قدمت مدينة الإمارات الإنسانية، بتصميمها الذي يراعي الخصوصية ويلبي أفضل معايير الأمن والسلامة، أفضل الخدمات اليومية، للأفغان والرعايا الأجانب، حيث تضم في ساحاتها الخارجية عدداً من الملاعب ووسائل الترفيه المخصصة للأطفال والنساء وكبار السن، بالإضافة إلى مركز للصحة الوقائية وتوفير جميع الوسائل اللازمة للإعاشة من الدواء والغذاء وغيرها من المستلزمات الضرورية لإقامة تعكس قيم وتقاليد المجتمع الإماراتي. ولم تدخر دولة الإمارات أي جهد في سبيل مساعدة الشعب الأفغاني، إذ كانت في طليعة الدول المبادرة لدعم أفغانستان، تعبيراً عن رسالتها الإنسانية القائمة على قيم العطاء والعمل الخيري ونشر السلام وترسيخ التعايش والتسامح ومبادئ الأخوة الإنسانية، وكذلك تعزيز التضامن مع الشعوب في أصعب الظروف والمواقف التي تتعرض لها الدول في أزماتها. ويمثل محور الاهتمام بالإنسان وصون كرامته نهجاً ثابتاً في مسيرة دولة الإمارات منذ تأسيسها، دون النظر إلى أي خلفيات عرقية أو دينية أو جغرافية، وبما ينسجم مع مبادئها الإنسانية النبيلة، حتى باتت رمزاً عالمياً للعطاء الإنساني والخير المستدام. الجدير بالذكر، أن دولة الإمارات تعد من أكبر الدول المانحة لأفغانستان لمساعدتها جراء الأزمة التي عانتها، حيث قدمت دعماً إنسانياً وإغاثياً خلال الأعوام الثلاثة الماضية بلغ 740 مليون درهم، تضمن جسراً جوياً إغاثياً عبر تسيير طائرات محملة بمئات الأطنان من المواد الإغاثية والغذائية، استفاد منها أكثر من مليون شخص معظمهم من الأطفال وكبار السن والنساء، فضلاً عن تقديم مساعدات طبية لمواجهة جائحة كوفيد-19، وافتتاح 10 مراكز ولادة ورعاية للمرأة في سبع ولايات أفغانية.