
من يقف وراء اهتمام الوداد المغربي بكريستيانو رونالدو؟
وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن التحرك المفاجئ من طرف الفريق المغربي جاء بدعم مباشر من رجل أعمال إسباني تربطه علاقات وثيقة بكل من إدارة الوداد والنجم البرتغالي، ما أعطى هذه المفاوضات بعدا غير متوقع.
رغم اعتراف الصحيفة بصعوبة الصفقة من الناحية الاقتصادية، فإن هناك تفاؤلا داخل أروقة الوداد بإمكانية إقناع رونالدو بخوض تجربة قصيرة المدى، قد تشمل فقط المشاركة في كأس العالم للأندية المقررة في الولايات المتحدة بين 15 يونيو و13 يوليو 2025.
ويأتي هذا في ظل الغموض المحيط بمستقبل كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي، رغم الحديث سابقا عن تجديد محتمل لعقده لموسمين إضافيين.
لكن قرب انطلاق مونديال الأندية وفتح سوق الانتقالات بين 1 و10 يونيو أعاد فتح باب التكهنات حول مستقبله.
الصحيفة الإسبانية كشفت أيضا أن عدة أندية برازيلية أبدت اهتمامها سابقا بضم "صاروخ ماديرا"، إلا أن دخول الوداد على خط المفاوضات جعل الصفقة أكثر إثارة، خاصة مع وجود داعم مالي خارجي.
وسجل رونالدو حضورا لافتا هذا الموسم مع النصر، حيث شارك في 39 مباراة بجميع المسابقات، أحرز خلالها 33 هدفا وقدم 7 تمريرات حاسمة، ليواصل تقديم مستويات متميزة رغم تقدمه في السن.
المصدر: "وسائل إعلام"
صرح رئيس نادي الوداد المغربي هشام آيت منا، بأن ناديه على استعداد لفتح أبوابه أمام كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، إذ رحب النجم البرتغالي دون شروط مالية ضخمة.
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن تفاصيل فترة سوق الانتقالات الاستثنائية التي سيتم السماح بها للفرق المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، بالولايات المتحدة الأمريكية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
الكشف عن تميمة كأس العالم للشباب تحت 20 عاما في تشيلي 2025
واختارت اللجنة المنظمة للبطولة شخصية حيوان "الفِسكاش فيتو" المحلي، وهو نوع من القوارض التي تعيش في أمريكا الجنوبية، وتشبه الأرانب أو الشينشيلا، وتتميز بفرائها الكثيف واللين، ليكون تميمة وسفيرا للبطولة. وجاء اختيار هذا الحيوان بفضل شخصيته الاجتماعية، ومظهره الجذاب، وطاقته اللامحدودة (ومن هنا جاء اسمه المشتق من الكلمة اللاتينية "حياة")، وتحظى التميمة بشعبية واسعة بين الجماهير من جميع أنحاء العالم. وجرى الإعلان عن التميمة خلال حفل رسمي أقيم في قاعة "أوديتوريو عثمان بيريز فريير" بمدينة فالبارايسو، بحضور وزير الرياضة التشيلي خايمي بيزارو، ورئيس بلدية فالبارايسو، ورئيس اتحاد كرة القدم التشيلي بابلو ميلاد.يذكر أنها ستكون المرة الثانية التي تستضيف فيها تشيلي بطولة كأس العالم تحت 20 سنة، إذ سبق لها تنظيمها عام 1987 عندما كانت تُعرف باسم بطولة العالم للشباب. وتشارك في البطولة 3 منتخبات عربية هي المغرب ومصر عن القارة الإفريقية بعد تأهلهما لنصف ذهاب كأس أمم إفريقيا بمصر، والمملكة العربية السعودية عن القارة الآسيوية. كما تأهلت أيضا منتخبات الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وكولومبيا وكوبا وفرنسا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية والمكسيك وكاليدونيا الجديدة ونيوزيلندا ونيجيريا والنرويج وبنما وباراغواي وجنوب إفريقيا وإسبانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة. المصدر: الأناضول


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يأمر ببناء عشرة مفاعلات نووية في الولايات المتحدة بحلول عام 2030
وتنص الوثيقة على أنه "لتعزيز سرعة ونطاق القدرة النووية الجديدة، ينبغي على وزارة الطاقة إعطاء الأولوية للتعاون مع قطاع الطاقة النووية لتسهيل زيادة سعة المفاعلات النووية الحالية بمقدار 5 جيجاواط، وامتلاك 10 مفاعلات كبيرة جديدة قيد الإنشاء بحلول عام 2030". وتجدر الإشارة إلى أن وزير الطاقة قد تلقى تعليمات بضمان توفير الموارد اللازمة لإعادة تشغيل محطات الطاقة النووية المغلقة، وزيادة إنتاج محطات الطاقة النووية الحالية، واستكمال بناء محطات جديدة تم تعليقها. وقع ترامب يوم الجمعة سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تهدف إلى تسريع تطوير الطاقة النووية في الولايات المتحدة، بما في ذلك خفض المتطلبات التنظيمية للمفاعلات الجديدة، وتبسيط "الإجراءات التنظيمية المعقدة" وتعزيز تعاون الصناعة النووية مع وزارة الدفاع. المصدر: نوفوستي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض تعرفة جمركية على الاتحاد الأوروبي بقيمة 50%، مشترطا لإزالتها تصنيع المنتجات داخل الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يوقع أوامر تنفيذية لتخفيف القيود التنظيمية وتوسيع إنتاج الطاقة النووية
وقال مسؤول رفيع في الإدارة للصحفيين قبل التوقيع إن الأوامر التنفيذية تهدف إلى إصلاح أبحاث الطاقة النووية في وزارة الطاقة، وتمهيد الطريق لبناء مفاعلات نووية على الأراضي الفيدرالية، وإصلاح لجنة التنظيم النووي، وتوسيع عمليات تعدين وتخصيب اليورانيوم في الولايات المتحدة. وقد وقف الرؤساء التنفيذيون لعدة شركات مهتمة بالطاقة النووية - بما في ذلك جوزيف دومينغيز من "كونستليشن إنرغي"، وجاكوب دي ويت من "أوكلو"، وسكوت نولان من "جنرال ماتر" - إلى جانب الرئيس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الداخلية دوغ بورغوم أثناء توقيع ترامب للأوامر التنفيذية. وفي كلمته قبل توقيع الرئيس للأوامر، قال بورغوم إنها "ستعيد عقارب الساعة إلى الوراء لأكثر من خمسين عاما من التنظيم المفرط لقطاع الطاقة النووية"، مضيفا لاحقا أن "كل منها يساهم في معالجة مشكلات منفصلة أعاقت هذا القطاع". من جانبه، وصف ترامب صناعة الطاقة النووية بأنها "مزدهرة"، قائلا للصحفيين: "إنها صناعة مشتعلة. صناعة رائعة. يجب أن تُنفذ بشكل صحيح". وأوضح المسؤول الكبير في الإدارة الذي أجرى إحاطة للصحفيين قبل التوقيع أن الأمر التنفيذي الذي سيسمح ببناء مفاعلات نووية على الأراضي الفيدرالية يهدف جزئيا إلى المساعدة على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء بسبب تقنيات الذكاء الاصطناعي، قائلا للصحفيين إن الأمر "يسمح باستخدام الطاقة النووية الآمنة والموثوقة لتشغيل المنشآت الدفاعية الحيوية ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي". كما تهدف أوامر ترامب التنفيذية إلى تسريع عمليات المراجعة والتنظيم لبناء وتشغيل المفاعلات النووية، حيث يتضمن الأمر الرابع بندًا يلزم لجنة التنظيم النووي باتخاذ قرارات بشأن تراخيص المفاعلات النووية الجديدة في غضون 18 شهرا، وفقا للمسؤول. وأضاف أن الجدول الزمني الجديد يعكس هدف "تقليل الأعباء التنظيمية وتقصير المدة اللازمة لمنح التراخيص" للمفاعلات النووية. وفي كلمته قبل توقيع ترامب للأوامر، أشاد دومينغيز بقرار الرئيس بتقصير الإجراءات التنظيمية النووية، قائلا: "المشكلة في الصناعة كانت تاريخيا تتمثل في التأخير التنظيمي". وأضاف لاحقا: "نحن نهدر الكثير من الوقت في منح التصاريح، ونرد على أسئلة تافهة بدلا من الأسئلة المهمة". وتُعتبر الطاقة النووية وسيلة للمساعدة على التحول بعيدا عن الوقود الأحفوري وتقليل انبعاثات غازات الدفيئة، لأن الطاقة النووية تولد الكهرباء دون حرق الفحم أو النفط أو الغاز الطبيعي. وبينما تضاعف إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ثلاث مرات في الولايات المتحدة خلال العقد الماضي، هناك مخاوف من أن مصادر الطاقة المتاحة لن تكون قادرة على مواكبة الطلب الهائل على الطاقة - خاصة في السنوات المقبلة مع استهلاك أنظمة الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة عالميًا. وفي كلمته قبل توقيع الرئيس للأوامر التنفيذية في المكتب البيضاوي، تناول هيغسيث الحاجة إلى المزيد من الطاقة لتشغيل الذكاء الاصطناعي، قائلا للصحفيين: "نحن ندمج الذكاء الاصطناعي في كل ما نقوم به. إذا لم نفعل ذلك، فلن نكون سريعين بما يكفي. لن نواكب الخصوم. أنت بحاجة إلى الطاقة لتشغيله. والطاقة النووية جزء كبير من ذلك". وتشير تقارير صادرة هذا الشهر من شركة الاستشارات "آي سي إف إنترناشيونال" إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة سيرتفع بنسبة 25% بحلول عام 2030 (مقارنة بعام 2023) وسيقفز بنسبة 78% بحلول عام 2050، وذلك نتيجة الحاجة المتزايدة لمراكز البيانات لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وحتى مع تسريع الإجراءات التنظيمية، قد يستغرق إكمال البنية التحتية النووية وتوسيع نطاقها سنوات. كما أن للطاقة النووية مخاطر كبيرة مقارنة بمصادر الطاقة "الخضراء" الأخرى. فهي تتطلب استراتيجيات طويلة الأجل لإدارتها والتخلص من النفايات الخطرة. وهناك أيضا احتمالية وقوع حوادث مثل انصهار القلب النووي، أو الهجمات المستهدفة التي قد تؤدي إلى تسرب إشعاعي في البيئة المحيطة. كما وقع ترامب يوم الجمعة أمرا تنفيذيا خامسا يدعو إلى إعادة "العلوم ذات المعايير الذهبية كحجر أساس للبحث العلمي الفيدرالي"، وفقا للمسؤول الكبير في الإدارة. وقال مايكل كراتسيوس، رئيس مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا، للصحفيين يوم الجمعة إن الأوامر التنفيذية "ستضمن استمرار القوة الأمريكية وقيادة العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا". المصدر: وكالات أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الشرق الأوسط منطقة مهمة للغاية كانت تتجه نحو الصين قائلا إنها "عاصمة الطاقة".