
مختص: فكرة تطبيق الاقتصاد الدائري انطلقت من المملكة نموذجا عالميا رائدا
قال أستاذ البحث في علم المواد المتقدمة ومعالجة التلوث د. نزار خضيري، إن فكرة تطبيق الاقتصاد الدائري انطلقت من المملكة نموذجا عالميا رائدا وابتكارا سعوديا يحفز دول العالم تبنيها.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن ذلك يقلل من الانبعاثات الملوثة للبيئة، من خلال إعادة إدخال ثاني أكسيد الكربون في عمليات كيميائية، حيث أصبح من المواد التي تستخدم لإنتاج مواد ذات قيمة اقتصادية عالية.
وأشار خضيري إلى أن إعادة تصنيع الكربون يدخل في عدة صناعات بمئات الملايين من الدولار تضخ في الاقتصاد العالمي.
أستاذ البحث في علم المواد المتقدمة ومعالجة التلوث د. نزار خضيري: فكرة تطبيق الاقتصاد الدائري انطلقت من المملكة نموذجا عالميا رائدا وابتكارا سعوديا يحفز دول العالم تبنيها..برنامج_120 | ..الإخبارية pic.twitter.com/Lf78NUDXMo— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) August 1, 2025
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 23 دقائق
- مجلة رواد الأعمال
ابتداءً من أكتوبر.. 3 رحلات أسبوعية لـ'طيران ناس' إلى نيروبي
أطلقت شركة طيران ناس، الطيران الاقتصادي الرائد في العالم والأول في الشرق الأوسط، ثلاث رحلات اسبوعية مباشرة بين مطار الملك خالد الدولي بالرياض ومطار جومو كينياتا الدولي في العاصمة الكينية، نيروبي. وأوضحت الشركة أن إطلاق الرحلات سيبدأ اعتبارًا من 2 أكتوبر المقبل. ما يعزز شبكة وجهاته الدولية في القارة الأفريقية. وذلك في إطار إستراتيجية الشركة للنمو والتوسع تحت شعار 'نربط العالم بالمملكة'. بحسب وكالة الأنباء السعودية. كما أكدت 'طيران ناس' أن هذه الخطوة جاءت بالتوافق مع أهداف الإستراتيجية الوطنية للطيران المدني لتمكين الناقلات الجوية الوطنية من المساهمة في ربط المملكة مع 250 وجهة دولية. فضلًا عن استيعاب 330 مليون مسافر، واستضافة 150 مليون سائح سنويًا بحلول عام 2030. أيضًا نوهت الشركة إلى أن حجز الرحلات سيتم من خلال جميع قنوات الحجز. وذلك من خلال رابط الموقع الإلكتروني أو تطبيق طيران ناس للهاتف المحمول أو مركز الاتصال طوال أيام الأسبوع (920001234) أو عبر وكلاء السفر. تقييم طيران ناس من ناحية أخرى، أفاد التقرير السنوي لشركة سيريوم البحثية العالمية أن طيران ناس جاء في المركز الأول بين شركات الطيران العربية الأفضل أداء في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون خلال العام 2024. كما شغل الطيران الاقتصادي الأول المركز 14 في القائمة العالمية التي تضم أفضل 100 شركة طيران في خفض الانبعاثات على مستوى العالم. بالإضافة إلى فعالية سياسات طيران ناس في مجال الاستدامة. بحسب وكالة الأنباء السعودية. أيضًا أظهر تقرير سيريوم العالمية أن طيران ناس حقق الصدارة عربيًا في كفاءة الطيران. حيث انضم لقائمة أفضل 15 شركة عالميًا. ذلك عقب بلوغ انبعاثاته من ثاني أكسيد الكربون 61.5 جرام لكل كيلومتر مقعد متاح على رحلاته خلال عام 2024. ما يمثل انخفاضًا بنسبة 1.6%. ذلك بالمقارنة مع مستويات عام 2023. بالإضافة إلى ذلك، أظهر التقرير أن الشركات المتقدمة في القائمة تتميز بامتلاك أحدث أساطيل الطيران. وأفضل الطائرات في استهلاك الوقود. وأفضل توزيع عالي الكثافة للمقاعد في مقصورات الركاب. علاوة على ذلك، أكد التقرير إلى أن إجمالي انبعاثات الشركة من ثاني أكسيد الكربون بلغ 1.5 مليون طن خلال العام 2024. وهو أقل إجمالي للانبعاثات بين أفضل 15 شركة في القائمة العالمية. كما نوه إلى أن الشركة حققت الخفض في الانبعاثات رغم زيادة رحلاته خلال العام بنسبة 25.2%. والتي تعد ثاني أكبر نسبة زيادة في عدد الرحلات خلال العام بين أفضل 15 شركة في القائمة العالمية. أيضًا استلم طيران ناس الطائرة الجديدة الخامسة منذ مطلع العام من طراز إيرباص A320neo ليرفع حصة الطراز المتطور إلى 58 طائرة في أسطول الشركة. والذي يتكون من طائرات إيرباص.


رواتب السعودية
منذ 23 دقائق
- رواتب السعودية
أعلى (10) منصات في الشمولية الرقمية، والتي تهتم بتصميم خدمات تناسب احتياجات الأش
نشر في: 6 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلى (10) منصات في الشمولية الرقمية، والتي تهتم بتصميم خدمات تناسب احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن لتمكينهم من استخدامها باستقلالية، وذلك وفق مؤشر ..نضج_التجربة_ الرقمية لعام 2025: 1 .. بوابة قوى 2 .. منصة صناعي 3 .. منصة نما 4 .. منصة أبشر 5 .. منصة سكني 6 .. منصة اعتماد 7 .. منصة التأمينات الإجتماعية 8 .. منصة بلدي 9 .. منصة الزكاة والضريبة والجمارك المصدر :عبد الله الخميس | منصة x


حضرموت نت
منذ 24 دقائق
- حضرموت نت
مواطنون يوجهون نداءً عاجلاً لمدير شركة الغاز: لماذا لا يزال سعر الأسطوانة 10 آلاف ريال رغم تحسن سعر الصرف؟
في ظل التغيرات الاقتصادية الإيجابية التي تشهدها البلاد، خاصة التحسن الملحوظ في قيمة الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، وجه عدد من المواطنين نداءً ملحًا ومباشرًا إلى السيد محسن بن وهيط، مدير شركة الغاز، مطالبين بتدخل عاجل لتوضيح أسباب استمرار بقاء سعر أسطوانة الغاز عند مستوى 10,000 ريال، رغم التغيرات الجذرية في سوق الصرف. وأكد المواطنون، في رسالة مفتوحة انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، أن استمرار هذا السعر المرتفع بات غير مبرر في ظل التطورات الاقتصادية الأخيرة، مشيرين إلى أن سعر صرف الدولار والريال السعودي قد شهد انخفاضًا ملحوظًا خلال الأيام الماضية، ما انعكس إيجابًا على أسعار العديد من السلع والخدمات. وتساءل النشطاء في رسالتهم: 'إذا كانت قيمة العملة المحلية قد تعززت، وانخفضت تكاليف الاستيراد والنقل، فما المبرر المنطقي لاستمرار بيع أسطوانة الغاز بالسعر نفسه وكأن الدولار ما زال عند مستوياته القصوى؟'، مضيفين أن الغاز يُنتج محليًا في معامل داخلية، ولا يخضع لنفس التحديات التي تواجه السلع المستوردة، ما يجعل ارتفاع سعره غير مفهوم. وأشاروا إلى أن تكاليف النقل والتوزيع، التي كانت تُستخدم سابقًا كذريعة لارتفاع الأسعار، قد تراجعت فعليًا بفعل تحسن سعر الصرف، الذي خفّف من عبء الوقود واللوجستيات، متسائلين: 'إذا كانت باقي القطاعات الاقتصادية قد تجاوبت مع مؤشرات السوق وقامت بتعديل أسعارها، فلماذا تظل شركة الغاز وحيدة في إغفال هذه التغيرات؟'. وأكدت الرسالة أن 'الصمت الرسمي إزاء استمرار هذه الأسعار المرتفعة يُعد شراكة غير معلنة في استغلال المواطنين'، محذرة من أن الأعذار التقليدية لم تعد تقنع الشارع، الذي يعيش أزمة معيشية حادة، ويتطلع إلى خطوات عملية تخفف من معاناته اليومية. ودعت الرسالة شركة الغاز إلى اتخاذ قرار حاسم وفوري بمراجعة تسعيرة الأسطوانة بما يتماشى مع الواقع الاقتصادي الجديد، أو على الأقل تقديم توضيح شفاف وعلمي يُقنع الرأي العام بالأسباب التي تدفعها للإبقاء على السعر الحالي. وأضافت: 'الشعب يدفع ثمنًا مضاعفًا رغم تغير المعطيات، وإذا لم تكن هناك أسباب تقنية أو اقتصادية واضحة تبرر هذا التثبيت، فالشركة مطالبة بإعادة النظر في سياساتها قبل أن تفقد ثقة المواطن تمامًا'. وتأتي هذه الدعوة في وقت يعاني فيه المواطنون من ارتفاع متواصل في تكاليف المعيشة، وسط مطالب متزايدة بتدخل الدولة لضبط الأسعار وحماية القدرة الشرائية، خاصة في قطاعات حيوية مثل الطاقة والغذاء والنقل. ويُنظر إلى هذه الرسالة كمؤشر على تصاعد السخط الشعبي تجاه ما يُنظر إليه كـ'تجميد غير مبرر للأسعار' في ظل تحسنات اقتصادية ملموسة، وتشير إلى حاجة ملحة لإصلاحات شفافة وفعالة في قطاع توزيع المشتقات النفطية والغاز.