
ترامب: سأفعّل قانون التمرد إذا لزم الأمر
الشاهين الإخباري
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه سيفعّل قانون التمرد إذا تأكد من وجود تمرد ضمن احتجاجات لوس أنجلوس.
وأضاف للصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض: 'إذا كان هناك تمرد، فسأفعّله (القانون) بالتأكيد. سنرى'.
ويأتي ذلك بعد يوم من إصدار ترامب أمرا بنشر قرابة 700 من مشاة البحرية الأميركية في لوس أنجلوس؛ في إطار استراتيجية اتحادية لمواجهة المظاهرات المعارضة للمداهمات التي تستهدف الهجرة.
رويترز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 37 دقائق
- الوكيل
واشنطن تبدأ إجلاء موظفين من الشرق الأوسط .. ماذا يحدث ؟
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بادرت وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان بترتيب مغادرة موظفين غير أساسيين أمس من مواقع متعددة في الشرق الأوسط، بناءً على معلومات من مسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على هذه الجهود.ولم يتضح بعد سبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف، لكن مسؤولاً في وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب "تطور التوتر في الشرق الأوسط".وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على دراية بتحركات الموظفين الأخيرة.وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة في المنطقة غير واضحة، فإن عمليات المغادرة المخطط لها تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل مؤخراً، في ظل استمرار إدارة ترامب في السعي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران.وقال المسؤول إن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط.وأضاف المسؤول أن "سلامة وأمن أفراد قواتنا المسلحة وعائلاتهم لا تزال على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأمريكية تطور التوتر في الشرق الأوسط".وتعمل وزارة الخارجية على مغادرة الموظفين غير الأساسيين من سفارات الولايات المتحدة في العراق والبحرين والكويت، نظراً لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة، وفقاً لمسؤول أمريكي منفصل ومصدر آخر مطلع على الأمر.وأضافت المصادر أنه سيتم أيضاً إصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من القنصلية الأمريكية في أربيل، في كردستان العراق.كما صرح مسؤول حكومي عراقي بأن تحركات الموظفين "لا علاقة لها بالوضع الأمني في بلاده".وذكر ترامب، في وقت سابق من الأربعاء، أنه أصبح أقل ثقة في قدرته على إبرام اتفاق مع إيران للحد من طموحاتها النووية، قائلاً إن طهران قد "تؤخر" إبرام اتفاق.وتابع، في مقابلة مع بودكاست صحيفة "نيويورك بوست": "أشعر بتراجع في ثقتي بالأمر، يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن هذا مؤسف، لكنني الآن أقل ثقة مما كنت عليه قبل شهرين".وأردف: "حدث لهم أمر ما، لكنني أقل ثقة بكثير في إمكانية إبرام صفقة"، مشيراً إلى أن "حدسه" هو الذي ينبئه بأن الصفقة أصبحت بعيدة المنال.وذكرت مصادر، الأربعاء، أن ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التوقف عن الحديث عن هجوم على إيران، وفقاً لمصدر مطلع على المحادثة، أُجريت الاثنين.وقال ترامب لاحقاً إن المكالمة سارت "بشكل جيد جداً وسلس للغاية".وفي الشهر الماضي، ذكرت مصادر أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، وفقاً لمسؤولين أمريكيين مطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية.وقال مصدران استخباراتيان إن الولايات المتحدة لاحظت مؤشرات على استعدادات عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نقل ذخائر جوية وإجراء مناورة جوية.وعلى الرغم من أن المسؤولين حذروا من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً، وأشاروا إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل قراراً في نهاية المطاف.وحذر وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، الأربعاء، من أنه في حال فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة واندلاع صراع، فإن الولايات المتحدة "ستُجبر على مغادرة المنطقة".وقال إنه في مثل هذا السيناريو "سيتكبّد الخصم بالتأكيد خسائر فادحة"، إلا أنه لم يحدد ما إذا كان "الخصم" هو الولايات المتحدة أم إسرائيل أم كليهما.وفي تصريحاته التي نشرتها وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا)، ذكر وزير الدفاع أن بعض المسؤولين من الجانب الآخر "أدلوا بتصريحات تهديدية، محذرين من صراع محتمل في حال عدم التوصل إلى اتفاق" في المحادثات الأمريكية الإيرانية.وقال: "في هذه الحالة، لن يكون أمام الولايات المتحدة خيار سوى مغادرة المنطقة، لأن جميع قواعدها في متناول الجيش الإيراني، ولن يترددوا في استهدافها جميعاً في الدول المضيفة".


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
إعلام أمريكي: واشنطن تتوقع ضربة "إسرائيلية" لإيران
إعلام أمريكي: واشنطن تحذر من رد إيراني على قواعدها في العراق أفادت شبكة "سي بي إس" الأمريكية، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن مسؤولين أمريكيين تلقوا بلاغًا يفيد بأن "إسرائيل مستعدة تمامًا لتنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران"، في ظل تعثر المفاوضات النووية وتصاعد التوتر في المنطقة. وذكرت الشبكة أن الإدارة الأمريكية تتوقع ردًا إيرانيًا قد يستهدف مواقع أمريكية في العراق، وهو أحد الأسباب التي دفعت واشنطن إلى تقليص وجودها العسكري في الشرق الأوسط، بما يشمل إجلاء قواتها من العراق والكويت والبحرين. ورغم التقارير التي تحدثت عن اقتراب المحادثات النووية بين واشنطن وطهران من الفشل، نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول أمريكي أن المبعوث ويتكوف سيجتمع بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد في مسقط، ما يُبقي على احتمالية استئناف المفاوضات. من جانبه، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن بلاده لن تسمح لإيران بتطوير سلاح نووي، مؤكدًا أن الأمريكيين نُصحوا بمغادرة المنطقة تحسبًا لأي تصعيد. وفي تصريح آخر من البيت الأبيض، أوضح ترمب أن "الأيام القادمة ستكشف عن كل شيء". في المقابل، قال وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده إن المحادثات "فشلت"، وإنه "إذا فرض علينا الصراع، فإن الحرس الثوري سيستهدف جميع القواعد الأمريكية في الدول المضيفة". كما نصحت منظمة التجارة البحرية البريطانية السفن بتوخي الحذر في الخليج الفارسي ومضيق هرمز وخليج عمان، في ظل تنامي مؤشرات التصعيد العسكري. وترفض إسرائيل بشكل قاطع أي اتفاق يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم، إذ تعتبر طهران نووية تهديدًا وجوديًا، وتؤكد أنها نفذت "عمليات سرية وعلنية" لتعطيل برنامج إيران النووي، بحسب مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وكان ترمب قد أعلن سابقًا أنه طلب من نتنياهو عدم تنفيذ ضربة ضد إيران في ظل استمرار المفاوضات مع طهران، إلا أن الوضع الأمني بات أكثر تعقيدًا مع اقتراب المنطقة من حافة التصعيد.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
بعد 6 أيام من الاحتجاجات.. ترامب يستعد لإرسال قوات لمدن أخرى
فيما تدخل الاحتجاجات في لوس أنجلوس يومها السادس، فرضت السلطات في المدينة، ولليوم الثاني على التوالي، حظر تجوال جزئي من الساعدة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا، وفقا لما ذكره مراسلنا. ويشمل حظر التجول الليلي في لوس أنجلوس، الذي قالت رئيسة البلدية كارين باس إنه سيظل مفروضا طالما اقتضت الحاجة، منطقة تمتد على مساحة 2.5 كيلومتر مربع، وهي نفس المنطقة التي تشهد احتجاجات متواصلة منذ يوم الجمعة في المدينة الضخمة التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة. وقالت باس: 'إذا استمرت المداهمات، وإذا وُجد الجنود يسيرون في شوارعنا، أتصور أن حظر التجول سيبقى مستمرا'. وأعلنت شرطة لوس أنجلوس أنها اعتقلت 225 شخصا، الثلاثاء، منهم 203 لعدم تفرقهم و17 لانتهاكهم حظر التجول. ترامب مستعد لإرسال قوات إلى مدن أخرى من جهة ثانية، نقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب مستعد لإرسال قوات الحرس الوطني إلى مزيد من المدن الأميركية إذا امتدت الاحتجاجات ضد حملات الترحيل إلى ما بعد لوس أنجلوس. ومن شأن هذا أن يفتح الباب أمام أوسع استخدام للقوة العسكرية على الأراضي الأميركية في التاريخ الحديث. وقال وزير الدفاع بيت هيغسث في شهادته أمام الكونغرس إن البنتاغون لديه القدرة على تعزيز انتشار قوات الحرس الوطني في مدن إضافية 'إذا اندلعت أعمال شغب أخرى في أماكن يُهدَّد فيها ضباط إنفاذ القانون'. وحذّرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت المتظاهرين خارج لوس أنجلوس من أن المزيد من 'الفوضى' سيزيد فقط من إصرار ترامب. وقالت ليفيت: 'ليكن هذا رسالة لا لبس فيها إلى المتطرفين اليساريين في أجزاء أخرى من البلاد الذين يفكرون في تقليد العنف في محاولة لإيقاف جهود هذه الإدارة في الترحيل الجماعي: لن تنجحوا'. تتزامن رسالة البيت الأبيض مع تصاعد في نبرة الخطاب العدائي من ترامب، الذي هدد في الأيام الأخيرة باستخدام القوة ليس فقط ضد نشطاء الهجرة، بل أيضًا ضد أي متظاهرين يسعون إلى تعطيل العرض العسكري المقرر إقامته يوم السبت في واشنطن بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.