logo
تكلفة أستخراج جواز سفر يمني وبطاقة ذكيه يعادل تكلفة جواز سويسري

تكلفة أستخراج جواز سفر يمني وبطاقة ذكيه يعادل تكلفة جواز سويسري

اليمن الآنمنذ 3 أيام
كتب : ابو إسلام العزيبي
الكثير من اخواننا أبناء المحافظات الشمالية الذين قدموا إلى عدن لإستخراج جوازات السفر لكنهم صدموا بطلب استخراج "البطاقة الذكية" أولا وبعد ان أقدموا لإستخراج البطاقه الذكية صدموا بواقع جداً مؤلم من حيث الأستغلال من سماسرة يستلموا الملفات منهم لإستكمال الإجراءات ويقولوا لهم وبكل وقاحة نشتي فلوس من العملة القديمة مش (قعيطي) بل انهم يأخذوا منهم ما يقارب ال 400ريال سعودي ويزيد عن ذلك (كلا"حسب ضميره واخلاقه!!)
علما أن سبب هذه المأساة قلة الأجهزة والموظفين في مكاتب الإصدار الالي وهنا يبدأ الازدحام ويبدأ قليلون الإنسانية والمروءة بالاستغلال وبكل وقاحة وقلة ضمير دون مراعاة لظروف اخواننا الذين اتوا من محافظات بعيدة وعانوا من مشقة الطرقات والمواصلات وإيجار الفنادق من أجل السفر لعلاج او، طلب علم، أو عمل خارج أرض ،الوطن الدي أصبح الجميع يحلم بمغادرته.. وطن اصبح القوي يأكل الضعيف وكأننا في غابة....
و بدل أن يتم توفير الاجهزة وتوفير الموظفين للتخفيف هذه المعاناة وكأن الوضع أصبح مريح ودخل اكثر لكثير من المدراء والعاملين في مكاتب الإصدار الالي..
وكذلك في مصلحة الهجره والجوازات بعد ان تنتهي من المعاملة عليك أن تدفع أكثر وبالريال السعودي ليتم طباعة الجواز بأسرع وقت ممكن او عليك أن تنتظر عدة أشهر !!
الكثير يعانوا بالفعل وهناك قصص يشيب منها شعر رأس الطفل .. مبالغ تنتزع من بسطاء ارادوا مغادرة البلاد وإجراءات معقدة تمارس وكأنهم يتقدمون للحصول على جواز (سويسري) لاجواز يمني.
كبار سن ومرضى سرطان وأطفالا ونساء حالتهم تفطر القلب
تبا .. لهذه الحرب التي اوصلتنا لهذا المستوى هذه الحرب لم تدمر البنية التحتية للبلاد بل دمرت ما هو اغلى وأثمن.. نعم انها دمرت الإنسانية والتي قد تحتاج لسنوات حتى نستعيدها ...
لن يرحمنا الله ان لم يرحم بعضنا بعضا أن لم تنطلق الرحمة من قلوبنا لبعضنا البعض ..قال تعالى (محمد رسول والدين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم) .. ديننا دين الرحمه والمحبه والاخوه والمساواة ودفع الظالم عن الظلم .
لهذا وبعيد عن السياسة نوجه رسالة من باب الإنسانية والأخلاق والقيم والقبيلة للاخ وزير الداخلية والاخ رئيس مصلحة الهجرة والجوازات عدن بوقف هذا العبث وتوفير الإمكانيات التي من شأنها أن تقضي على هذا الازدهار لسوق السمسرة ..نعم أوقفوا هذه المعاناة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعركة الأخيرة المقدسة .. شجاعة وثبات قائد وطن
المعركة الأخيرة المقدسة .. شجاعة وثبات قائد وطن

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

المعركة الأخيرة المقدسة .. شجاعة وثبات قائد وطن

المعركة الأخيرة المقدسة .. شجاعة وثبات قائد وطن قبل 1 دقيقة كتب مروان الغفوري عبر صفحته قائلاً: "إن الزعيم صالح كان آخر قائد يمني محارب وشجاع". لقد غمرتني مشاعري تجاه هذا الكلام من شخص يختلف مع نظام صالح وأسرته، ولكن الحقيقة التي كتبها هي الواقع الذي يقوله كل أبناء هذا الوطن . نعم، عزيزي مروان الغفوري، إن الزعيم الراحل صالح كان آخر ما تبقى لأبناء هذا الوطن من اليقين الراسخ. إنه القائد الخالد، فهو بالنسبة لمنبع الوفاء والإخلاص والجذوة التي لا ينطفئ نارها ونورها أبدًا. وكما هي السطور المتواجدة في كلماتك القوية، نعلم أنا وأنت والشعب بأكمله أن هذا الشتات الكبير الذي يعيش فيه الجميع اليوم يجدد إيماننا بأن الشهيد القائد كان هو الوطن الذي يأوي إليه الجميع. لقد كان هذا الرجل العظيم الأفق الجامع الذي يحمل مشروع الأمن والاستقرار والتنمية، كان عنوان المحبة والسلام للجميع، بما فيهم أولئك الذين تآمروا ضده. في عهد الرئيس الراحل صالح، عرف اليمني نفسه في أجمل اللحظات. كان الزمن الذي استعاد فيه الإنسان فاعليته واستطاع أن يزحزح جدار التاريخ ويدشن حقبة جديدة في مسار الحياة. مهما كانت الأوضاع والمآلات قاسية، يظل هذا القائد الوطني هو اليقين الذي كنا نستعصم به من الزيغ ونشتد حين نتذكره. الرهان الذي يمنعنا من الانهيار ويرمم آمالنا المتصدعة. قبل الفيلم الوثائقي للمعركة الأخيرة، ما كان أحد يتصور أن رجلاً بعمر 80 عاماً قادر على أن يقارع هذه العصابة الإجرامية. لكنه فاجأ الجميع وفعل ما لا يستطيع أن يفعله أي شخص. ولعل أعظم ما فعله هو أنه أعاد مفهوم الثورة للواجهة، أثبت إمكانية المقاومة وإعادة للإنسان اليمني كرامته وقدرته على المساهمة في صناعة أحداث تحرير الجمهورية والحفاظ على مبادئ ثورة سبتمبر الكبرى. المعركة الأخيرة هي أنبل الدوافع البشرية وأعظم يوم من تاريخ هذا الوطن والإنسان اليمني. المعركة الأخيرة للشهيد المغوار واقع مختلف، معركة نبيلة ندرك جيداً واقعنا الكارثي بعد فقدان هذا الرجل والوطن الذي كان لنا جميعاً وطن. بفقدان زعيم الأمة اليمنية نرى كل هذا الخراب والانقسامات داخل القوى السياسية والصف الوطني. نحدق في واقعنا ومصير الوطن بعد الزعيم صالح ونشعر بالآسى، ثم نتذكر تضحيات وبسالة وشجاعة الشهيد القائد علي عبدالله صالح ونستعيد ثقتنا بأنفسنا وبقدرتنا على الفعل. فما يزال بإمكاننا فعل الكثير من أجل الدماء الزكية الطاهرة التي سكبت على هذه الأرض، قادرين على إزاحة البؤس المعمم وصناعة واقع بديل. بكت العيون وأدميت القلوب ونحن نشاهد الفيلم الوثائقي للمعركة الأخيرة، والتي تلامس الوجدان والضمائر اليمنية، ونشاهد ما حصل من خذلان من قبل القبائل مما يسمى بطوق صنعاء ومشائخ الخزي التي شاركت في التآمر على رمز البلد وزعيمها العظيم. لكننا مع كل ذلك ما زلنا قادرين على لملمة صفوفنا وترتيب رؤيتنا ومعاودة التدفق ومواصلة مشوار الشهيد القائد ومواصلة الدرب الذي سار عليه. لم يقاتل صالح كي ينتصر لنفسه، إنما قاتل من أجل إنقاذ وطن وشعب، ليس فحسب؛ بل دافع عن قيم اليمن الإنسانية، سواء بالنضال أو الكفاح، حتى لقاء ربه شهيداً، رغم الصعوبات والتحديات التي واجهت هذا الرجل المخلص الوطني. رحمة الله تغشاه. ومع ذلك، فإن كلام نجله مدين عن والده أنه خاض المعركة الأخيرة في كلا الحالتين، سواء انتصر أو انكسر، فالنتيجة لا تخصم من طهارة المعركة التي خاضها، ولا تشكك بضرورة الصمود والتصدي لتلك الجماعة الإرهابية. وما علينا جميعاً الآن إلا مواصلة الدرب الذي ابتدأ به هذا الرجل العظيم. نعم، ما دمنا متمسكين بثوابت وقيم الشهيد القائد، وما دام الآخرون الذين وقفوا ضدنا لم يتمكنوا من إنجاز شيء يفشلنا في مواصلة طريق العزة والكرامة والكفاح. في كل مرة يزداد إيماننا بأن نهج الزعيم صالح ورجال معركة الثاني من ديسمبر ومشروعها التحرري العظيم هو الوطن الجامع والحلم المتسع للجميع. هذا الواقع المر الذي نعيشه اليوم ليس نهاية المطاف في معركتنا ضد الانقلاب وتمرد الكهنوت والمليشيات الإرهابية. ليشهد بذلك التاريخ والبشرية جمعاء أننا لم ننته بعد أو نتوقف. نحن مستمرون في مواصلة المشوار الذي سار عليه الزعيم صالح، ما لم نفقد إيماننا بدماء الشهداء الذين سقطوا في الدفاع عن الجمهورية اليمنية والهوية الوطنية والقومية العربية. وهذا الشيء المحرك الأول للدفع بنا نحو وحدة الصف لاستعادة الوطن المسلوب. المعركة الأخيرة جعلتنا قادرين على مواصلة المشوار وفتح صفحة جديدة مع المكونات المناهضة للكهنوت السلالي المجرم.

اليمن: تردي خدمات الكهرباء يشعل فتيل الاحتجاجات في حضرموت
اليمن: تردي خدمات الكهرباء يشعل فتيل الاحتجاجات في حضرموت

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

اليمن: تردي خدمات الكهرباء يشعل فتيل الاحتجاجات في حضرموت

تعز / سما نيوز / محمد ناصر شلّت الاحتجاجات المتواصلة لليوم الثالث على التوالي الحركة في مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت شرق اليمن، بسبب تردي خدمة الكهرباء، وبلوغ ساعات الانقطاع 20 ساعة في اليوم، في حين تعهّدت الحكومة بتوفير كميات اسعافية من الوقود للمحافظة ولمدينة عدن، المُعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد. الحكومة اليمنية تواجه تحديات كبيرة بسبب منع الحوثيين تصدير النفط (إعلام محلي) وانتقد المحتجون ارتفاع أسعار السلع، وتراجع قيمة العملة الوطنية واقترابها من 2900 ريال لكل دولار أميركي، للمرة الأولى في تاريخ البلاد، وقاموا بإغلاق عدد من الشوارع الرئيسية والفرعية بالأحجار والإطارات المحترقة. وحسب المصادر، امتدت هذه الاحتجاجات إلى ضواحي مدينة المكلا، ووصلت إلى مدينة الشحر القريبة منها، كما شهدت مدينة غيل باوزير أيضاً احتجاجات غاضبة؛ حيث أغلق المحتجون شوارع المدينة بسبب انهيار منظومة الكهرباء والخدمات، وتدهور الأوضاع المعيشية، وتراجع سعر العملة، وارتفاع أسعار السلع. مساعٍ حكومية ومع زيادة ساعات انقطاع الكهرباء في مدينة عدن، التي تتخذها الحكومة مقراً لها، إلى عدد مقارب لساعات الإطفاء في المكلا، يخشى المسؤولون من توسع قاعدة الاحتجاجات الشعبية إلى المدينة؛ حيث أصدر رئيس الوزراء، سالم بن بريك، قراراً بتشكيل لجنة لإعداد الموازنة العامة للدولة للعام المقبل، كما استأنفت لجنة الموارد المالية السيادية أعمالها بعد توقف لفترة طويلة، واتُّخذت جملة من التدابير الهادفة إلى تعزيز الموارد المالية للدولة. اللجنة الخاصة بالموارد، وخلال اجتماعها برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، ناقشت الأوضاع الاقتصادية والمالية الراهنة في المناطق المحررة، وبرنامج الإصلاحات الاقتصادية والمالية، وآلية تنفيذها من قِبل الحكومة والبنك المركزي، والتدابير الكفيلة بتعزيز الموارد وتفعيل المؤسسات الإيرادية للدولة، وفقاً للتقرير المقدّم من وزارة المالية، الذي استعرض الوضع المالي العام للدولة، ومستوى العجز القائم في الموازنة العامة، والخطوات الممكنة لسد هذا العجز. جانب من اجتماع لجنة الموارد السيادية والمحلية في عدن برئاسة الزبيدي (سبأ) وطبقاً للمصادر الرسمية، وقف الاجتماع أيضاً أمام أبرز التحديات التي تعوق تفعيل المؤسسات الإيرادية، وفي مقدمتها شركة «مصافي عدن»، بوصفها من أهم الركائز الاقتصادية الاستراتيجية، وبحث آلية توفير التمويل اللازم لإعادة تشغيلها، إلى جانب تأمين كميات من النفط الخام اللازمة لتكرير 6 آلاف برميل يومياً، بوصفها خطوة أولى على طريق إعادة تشغيل المصفاة بطاقتها الإنتاجية الكاملة، وتحقيق مردود اقتصادي يُخفف من الاعتماد على الاستيراد. خطة تنفيذية ووفق الإعلام الرسمي، ناقشت اللجنة اليمنية الحكومية المعنية بالإشراف على الموارد المالية السيادية مشروع خطة تنفيذية لعملها خلال النصف الثاني من العام الحالي، وتضمنت أولويات عاجلة لمعالجة الاختلالات في المؤسسات الإيرادية السيادية، وفي مقدمتها مصلحتا «الجمارك» و«الضرائب»، وتفعيل الأجهزة الرقابية، وإعادة ترتيب آليات التحصيل، وتوسيع قاعدة الموارد المحلية والسيادية. واستعرض المجتمعون أزمة الوقود التي تُهدد استمرار تشغيل محطات الكهرباء في عدن، وحضرموت، والمحافظات المحررة عموماً، ووجّه الزُبيدي الحكومة والبنك المركزي بتوفير السيولة المالية المطلوبة لتأمين كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد، من خلال استيراد شحنة عاجلة من الوقود، وإلزام وزارة النفط بتوفير كميات كافية من النفط المحلي لكهرباء عدن وحضرموت، لضمان استقرار الخدمة. الحكومة اليمنية تراهن على إعادة تشغيل مصافي عدن لتحسين مواردها الاقتصادية (إعلام محلي) وشدد الزُبيدي، على ضرورة مضاعفة الجهود، وتكثيف العمل التنسيقي بين الجهات المختصة، للانتقال من مرحلة المعالجات الطارئة إلى مرحلة التخطيط الاستراتيجي القائم على مؤشرات واقعية وبيانات دقيقة، مؤكداً أن المرحلة الراهنة تتطلب قرارات جريئة ومبادرات فعّالة لمواجهة التحديات الاقتصادية المتفاقمة. وكلّف عضو مجلس القيادة الرئاسي الجهات المختصة بإعداد خطة تنفيذية مزمنة للمهام المقترحة، على أن تشمل الإجراءات العملية، والجدول الزمني، ومؤشرات الأداء، لضمان تنفيذها وفق الأولويات المحددة، وبما يُحقق الاستدامة المالية، ويُعزز من قدرة الدولة على الوفاء بالتزاماتها تجاه المواطنين. المصدر الشرق الأوسط

فيصل الشبيبي يكشف المستور...تحريف خطير في فيلم "المعركة الأخيرة"
فيصل الشبيبي يكشف المستور...تحريف خطير في فيلم "المعركة الأخيرة"

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

فيصل الشبيبي يكشف المستور...تحريف خطير في فيلم "المعركة الأخيرة"

فجّر الإعلامي البارز فيصل الشبيبي، المدير السابق لقناة "اليمن اليوم"، موجة جدل واسعة بعد كشفه عن تحريف خطير لما أدلى به في شهادته ضمن الفيلم الوثائقي "المعركة الأخيرة" الذي بثته قناة "العربية" يوم السبت، والذي تناول اللحظات الأخيرة من حياة الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح. وفي منشور شديد اللهجة على صفحته في "فيس بوك"، اتهم الشبيبي منتجي الفيلم بـ"الاجتزاء المتعمّد"، مؤكدًا أن شهادته التي استمرت أكثر من 15 دقيقة لم يُعرض منها سوى ثوانٍ معدودة، تم انتقاؤها بشكل يخدم "رواية مسبقة وموجّهة". وقال الشبيبي: "هنا تكمن خطورة الأفلام الوثائقية، خصوصًا عندما يُستخدم السرد لخدمة رواية معينة يراد فرضها على الجمهور"، محذرًا من أن مثل هذا التلاعب قد يؤدي إلى تزوير الوعي الجمعي وتشويه الذاكرة الوطنية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمحطات مفصلية في تاريخ اليمن المعاصر. وأوضح الشبيبي أن ما قيل في الفيلم عن سقوط بث قناة "اليمن اليوم" غير دقيق، مشيرًا إلى أن الانقطاع حدث نتيجة هجوم سيبراني نفذته خلية تابعة لحزب الله في نيويورك، وليس بسبب اقتحام ميليشيات الحوثي، والذي حدث فعليًا بعد التاسعة مساءً، أي بعد أكثر من 12 ساعة من المقاومة الشرسة التي خاضها حراس القناة، باستخدام أسلحة محدودة، في وجه قصف عنيف بالرشاشات و"الآر بي جي". واتهم الشبيبي القائمين على الفيلم بـ"طمس السياق الكامل" للوقائع، وتجاهل حقيقة ما وصفه بـ"التحالف الصوري" بين المؤتمر الشعبي العام والحوثيين، والذي كان الهدف منه حماية مؤسسات الدولة، بينما كانت الجماعة تخطط في الخفاء لتصفية الحزب وزعيمه. وأضاف أن الحوثيين سعوا لإفشال مهرجان الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وصادروا الكاميرات ومنعوا التغطية الإعلامية في تحركات وصفها بـ"العدائية"، مما يكشف عن نية مبيّتة للقضاء على صالح ورفاقه. وفي ختام حديثه، أكد الشبيبي أن الزعيم صالح كان ثابتًا وشجاعًا حتى اللحظة الأخيرة، وقال: "ستأتي ساعة قول الحقيقة كاملة... رحم الله الزعيم صالح ورفاقه الأبطال الذين سطروا ملحمة الكرامة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store