logo
اليمن: مركز صنعاء يناقش الاثنين القادم خلفيات اتفاق وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين

اليمن: مركز صنعاء يناقش الاثنين القادم خلفيات اتفاق وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين

اليمن الآن١٠-٠٥-٢٠٢٥

يناقش مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية (Sana'a Center)، الاثنين القام، في فعالية إلكترونية، خلفيات الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة الأمريكية وجماعة الحوثيين على وقف الضربات المتبادلة بينهما، وتداعياته على آفاق السلام في اليمن والاستقرار الإقليمي.
وقال المركز في بلاغ صحفي، إنه سينظم، الاثنين؛ الموافق 12 مايو/أيار الجاري، جلسة حوارية على منصة (ZOOM)، تحت عنوان "ما وراء وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين.. ماذا بعد؟".
وأضاف البلاغ أن الجلسة التي تأتي ضمن برنامج "اليمن في الإعلام الدولي"، سيُقدم فيها خبراء المركز قراءة تحليلية معمّقة للاتفاق المُعلن مؤخراً بين الحوثيين والولايات المتحدة، والمتضمن وقف واشنطن ضرباتها على أهداف للجماعة في شمال اليمن، مقابل وقف هذه الأخيرة هجماتها البحرية ضد السفن التجارية الأمريكية، وأيضاً تصعيد إسرائيل لضرباتها الجوية على البلاد.
وأوضح المركز أن الجلسة ستتناول الدوافع التي قادت إلى هذا الاتفاق، وأبرز البنود التي تضمنها، وما تحمله التحركات القادمة لجماعة الحوثيين من خفايا وأهداف، وملامح الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه الجماعة، إضافة إلى التداعيات الأوسع لمجمل هذه التطورات على المشهد اليمني الداخلي وآفاق السلام، وانعكاسات ذلك على الاستقرار في الإقليم والمنطقة.
وسيشارك في الجلسة كل من: ماجد المذحجي؛ رئيس مركز صنعاء للدراسات، وميساء شجاع الدين وعبدالغني الإرياني؛ باحثين أولين في المركز، ووضاح العولقي؛ كبير الاقتصاديين في المركز، فيما سيديرها ريان بيلي؛ رئيس التحرير في المركز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن: مركز صنعاء يناقش الاثنين القادم خلفيات اتفاق وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين
اليمن: مركز صنعاء يناقش الاثنين القادم خلفيات اتفاق وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اليمن: مركز صنعاء يناقش الاثنين القادم خلفيات اتفاق وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين

يناقش مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية (Sana'a Center)، الاثنين القام، في فعالية إلكترونية، خلفيات الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة الأمريكية وجماعة الحوثيين على وقف الضربات المتبادلة بينهما، وتداعياته على آفاق السلام في اليمن والاستقرار الإقليمي. وقال المركز في بلاغ صحفي، إنه سينظم، الاثنين؛ الموافق 12 مايو/أيار الجاري، جلسة حوارية على منصة (ZOOM)، تحت عنوان "ما وراء وقف الهجمات بين الولايات المتحدة والحوثيين.. ماذا بعد؟". وأضاف البلاغ أن الجلسة التي تأتي ضمن برنامج "اليمن في الإعلام الدولي"، سيُقدم فيها خبراء المركز قراءة تحليلية معمّقة للاتفاق المُعلن مؤخراً بين الحوثيين والولايات المتحدة، والمتضمن وقف واشنطن ضرباتها على أهداف للجماعة في شمال اليمن، مقابل وقف هذه الأخيرة هجماتها البحرية ضد السفن التجارية الأمريكية، وأيضاً تصعيد إسرائيل لضرباتها الجوية على البلاد. وأوضح المركز أن الجلسة ستتناول الدوافع التي قادت إلى هذا الاتفاق، وأبرز البنود التي تضمنها، وما تحمله التحركات القادمة لجماعة الحوثيين من خفايا وأهداف، وملامح الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه الجماعة، إضافة إلى التداعيات الأوسع لمجمل هذه التطورات على المشهد اليمني الداخلي وآفاق السلام، وانعكاسات ذلك على الاستقرار في الإقليم والمنطقة. وسيشارك في الجلسة كل من: ماجد المذحجي؛ رئيس مركز صنعاء للدراسات، وميساء شجاع الدين وعبدالغني الإرياني؛ باحثين أولين في المركز، ووضاح العولقي؛ كبير الاقتصاديين في المركز، فيما سيديرها ريان بيلي؛ رئيس التحرير في المركز.

اليمن: تقرير اقتصادي يرصد تهاوي الريال والانقسام المصرفي العام الماضي
اليمن: تقرير اقتصادي يرصد تهاوي الريال والانقسام المصرفي العام الماضي

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اليمن: تقرير اقتصادي يرصد تهاوي الريال والانقسام المصرفي العام الماضي

شهد الريال اليمني عام 2024 تدهورًا غير مسبوق، متجاوزًا حاجز 2000 ريال للدولار، في ظل تفاقم الانقسام المالي بين صنعاء وعدن وتدهور المؤشرات الاقتصادية الكلية، بحسب تقرير حديث صدر عن مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي. التقرير، الذي نُوقش افتراضيًا عبر "Zoom"، بمشاركة خبراء وأكاديميين، تناول أبرز ملامح الأزمة الاقتصادية، مسلطًا الضوء على الانهيار المتسارع للعملة والانقسام الحاد في النظام المصرفي، فضلًا عن الانعكاسات السلبية للعقوبات الأمريكية على الحوثيين، واستمرار الانتهاكات التي يتعرض لها القطاع الخاص، وتزايد الأعباء التشغيلية على المستثمرين. وركز التقرير على هشاشة السياسة النقدية وتراجع التدفقات الخارجية، وتآكل الثقة بالقطاع المصرفي، ما أدى إلى مزيد التشظي المالي وغياب أدوات الرقابة الفعالة، في ظل عجز حكومي عن اتخاذ خطوات لوقف التدهور. في مداخلات عدد من المشاركين، وُصفت بيئة الأعمال بأنها منهكة ومغلقة، وسط الإشارة إلى تصاعد التحديات التي تواجه القطاع الخاص، من جبايات غير قانونية في مناطق سيطرة الحوثيين، إلى عراقيل بيروقراطية في مناطق الحكومة. وتوقف التقرير أيضًا عند تأثير هجمات البحر الأحمر على كلفة النقل وأسعار السلع الأساسية، وتراجع المساعدات الخارجية، ما يفاقم معاناة المواطنين في ظل انعدام المعالجات السياسية والاقتصادية الجادة. يأتي التقرير في سياق غياب البيانات الرسمية المحدثة، ما يدفع مؤسسات مدنية واقتصادية إلى محاولة ملء الفجوة وتحليل المشهد عبر مؤشرات وبيانات ميدانية، في وقت يُتوقع فيه استمرار التدهور ما لم تحدث تغييرات سياسية حاسمة.

ملياردير يهودي يدعم منظمات يمنية لخدمة الحوثيين
ملياردير يهودي يدعم منظمات يمنية لخدمة الحوثيين

اليمن الآن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

ملياردير يهودي يدعم منظمات يمنية لخدمة الحوثيين

ووفقًا لما نشره الخراز على حسابه في منصة إكس، فإن هذه التمويلات تشمل: مؤسسة مواطنة، التي تديرها رضية المتوكل، وتحصل على 200 ألف دولار سنويًا. ورضية المتوكل المقيمة في صنعاء عملت طوال السنوات الماضية على تمييع مجازر وجرائم الحرب التي ارتكبها الحوثيون أمام المجتمع الدولي وتجميل سياستهم. مركز صنعاء للدراسات، الذي يديره ماجد المذحجي وفارع المسلمي، ويمول أيضًا بمبلغ 200 ألف دولار سنويًا. المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس البريطاني)، الذي يعمل فيه فارع المسلمي كباحث، ويتلقى دعمًا سنويًا يصل إلى مليون دولار. وأشار الخراز إلى أن هذه الكيانات لعبت دورًا في تحسين صورة الحوثيين في الغرب، وعرقلة أي قرارات دولية ضدهم، عبر تسليط الضوء على الأزمة الإنسانية لتبرير ممارسات المليشيا. الإفصاح عن هذه المعلومات يفتح باب التساؤلات حول طبيعة الدعم المالي الذي تتلقاه بعض المراكز البحثية والمنظمات الحقوقية، ودورها في صياغة السرديات التي تؤثر على مواقف المجتمع الدولي تجاه الصراع في اليمن. اليمن،الحوثيين،يهودي شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الطاقة النووية: هاذي الدولة العربية تتصدر العالم بفضل احتياطيات الثوريوم الضخمة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store