
سهم يو إس ستيل يرتفع بعد موافقة ترامب على الاندماج مع نيبون
سجل سهم "يو إس ستيل" ارتفاعاً خلال تعاملات وول ستريت، بعد موافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفقة اندماج الشركة مع نظيرتها اليابانية "نيبون ستيل".
صعد السهم المدرج في بورصة نيويورك (الرمز: X) بنسبة 5.15%، ليصل سعره إلى 54.87 دولار، مما عزز مكاسبه منذ بداية العام الجاري لتصل إلى 61.4%.
ووقع ترامب يوم الجمعة الماضي أمراً تنفيذياً بالموافقة المشروطة على اندماج شركة الصلب الأمريكية مع نظيرتها اليابانية. هذا الأمر ينهي مساراً طويلاً من الجدل حول الصفقة التي ستؤدي إلى تأسيس واحدة من أكبر شركات الصلب في العالم.
وأصدر الأمر التنفيذي بالسماح بإتمام الصفقة بشرط توقيع الشركتين اتفاقاً للأمن القومي مع الحكومة الأمريكية، وهو ما أُعلن عن تنفيذه رسمياً، لتجتاز الصفقة بذلك آخر عقبة تنظيمية رئيسية.
وبحسب بيان مشتركي، يشمل الاتفاق منح الحكومة الأمريكية "حصة ذهبية"، دون الكشف عن تفاصيل الصلاحيات المرتبطة بها. ومع ذلك، صرح ترامب في وقت سابق بأن هذه الحصة تمنح رئيس الولايات المتحدة سيطرة كاملة على القرارات المتعلقة بمصير الشركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 بعد الانخفاض العالمي الجديد
تراجع سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 عالميًا، تزامنًا مع ترقب الأسواق لقرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي وتصريحات رئيسه جيروم باول. سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025وانخفض سعر الذهب في العفود الفورية بنسبة 0.1% إلى 3386.10 دولار للأوقية، كما تراجعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة مماثلة إلى 3403.50 دولار.وقال إدوارد مير، المحلل لدى شركة «ماركس»، إن «الأسواق تتحرك بشكل عرضي في الوقت الحالي مع انتظار قرار الفيدرالي وتطورات الأوضاع في الشرق الأوسط».أسعار الذهب اليوم الأربعاء في مصركم سعر الجنيه الذهب؟بلغ سعر الجنيه الذهب 38480 جنيهًا.كم سعر ذهب عيار 18؟وصل عيار 18 اليوم قيمة 4122 جنيهًا للجرام.كم سعر جرام الذهب عيار 21 بدون مصنعيه؟سجل سعر جرام الذهب عيار 21 قيمة 4810 جنيهًا بدون المصنعيةأسعار الذهب اليوم عيار 24وسجّل عيار 24 في مصر قيمة 5497 جنيهًا للجرام.أسعار سبائك الذهب اليوموزن السبيكةالسعر (جنيه)2.5 جرام14167.855 جرامات28110.7010 جرامات56121.4020 جرامًا112242.8050 جرامًا280057.00100 جرام560014.00أونصة (31.1 جرام)174195.45توقعات سعر الذهب 2025-2026في تقرير حديث أوردته وكالة رويترز نقلًا عن مؤسسة Citigroup، أشارت التوقعات إلى أن أسعار الذهب من المرجح أن تظل ضمن نطاق يتراوح بين 3100 و3500 دولار للأونصة خلال الربع الثالث من عام 2025، وذلك في إطار السيناريو الأساسي الذي يفترض استمرار التوترات الجيوسياسية والتغيرات في السياسات الاقتصادية العالمية.وتُرجّح Citigroup أن تبدأ أسعار الذهب بالانخفاض مع نهاية عام 2025 وبداية عام 2026، مدفوعة بتراجع الطلب الاستثماري وتحسن مرتقب في أداء الاقتصاد الأمريكي.

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
مصر تعمّق حضورها في إفريقيا.. استثمارات استراتيجية في جيبوتي ونموذج تنموي متكامل للقارة
تمضي مصر بخطى ثابتة نحو تعميق حضورها الاقتصادي والاستثماري في القارة الإفريقية، ضمن رؤية استراتيجية توازن بين مصالح الأمن القومي، والتكامل الإقليمي، والتنمية المستدامة. وتأتي جيبوتي في مقدمة الدول التي تشهد نشاطًا مصريًا متصاعدًا، بينما تمتد المشروعات والبرامج لتشمل دولًا أخرى في مجالات الطاقة، اللوجستيات، والرقمنة. جيبوتي... منصة مصرية متقدمة في القرن الإفريقيطاقة متجددة لتنمية مستدامةفي قلب صحراء "غراند بارا"، تتقدم أعمال تنفيذ محطة شمسية بقدرة 25 ميغاواط، بآلية BOT، على أن تدخل حيز التشغيل في عام 2025. المشروع لا يقف وحيدًا، بل يتكامل مع توسعة محطة الرياح في "غوبيّت"، لتصل إلى قدرة 60 ميغاواط في المرحلة الأولى، تليها إضافة 45 ميغاواط لاحقًا.الهيئة العربية للتصنيع، بالتعاون مع وكالة الشراكة المصرية، تلعبان دورًا محوريًا في تنفيذ هذه المشروعات، إلى جانب استثمارات أخرى في منطقة "عمر جكع" وميناء الحاويات، مما يعكس التزامًا مصريًا بنشر الطاقة النظيفة في المنطقة.استثمار في البنية التحتية والموانئالاهتمام المصري لا يقتصر على الطاقة، بل يمتد إلى البنية التحتية الحيوية. يجري تطوير مركز لوجستي في المنطقة الحرة، إلى جانب توسيع ميناء "دوراليه" وربطه بالشبكة الرئيسية عبر طريق RN18. وتُعد محطة "دامرجوج" للطاقة عنصرًا مهمًا في دعم هذا النظام المتكامل الذي يربط الموانئ بالمناطق الصناعية.الربط الرقمي والكوابل البحريةجيبوتي أصبحت بوابة رقمية للقارة بفضل موقعها الاستراتيجي، حيث تحتضن نقاط هبوط رئيسية لكوابل الإنترنت العالمية مثل PEACE وAfrica‐1 وAAE‐1. الربط مع مصر يتيح للقاهرة لعب دور محوري كمركز تبادل بيانات بين إفريقيا وأوروبا وآسيا.تمكين اقتصادي وتشجيع استثماريأهدت الحكومة الجيبوتية 150 ألف متر مربع في المنطقة الحرة لشركات مصرية، مما يعزز من التمركز الاقتصادي الإقليمي. كما تم تدشين مجلس أعمال مصري–جيبوتي، وتفعيل خطوط طيران مباشرة بين القاهرة وجيبوتي، لتسهيل التبادل التجاري والتفاعل الاقتصادي. خارجيًا... شبكة استثمارات مصرية تمتد عبر القارةتمويلات دولية لدعم التحول الأخضرتحصل مصر على دعم متواصل من المؤسسات المالية الدولية. فالبنك الإفريقي للتنمية خصص 746 مليون دولار لمصر في 2025 لدعم الطاقة النظيفة والقطاع الصحي والخاص، فيما ضخ البنك الأوروبي لإعادة الإعمار 1.5 مليار يورو في القطاع الخاص المصري عام 2024، من ضمنها 1.1 غيغاواط من طاقة الرياح في خليج السويس.شراكات طاقية عابرة للحدودمن أبرز المشروعات المستقبلية، اتفاقيات تمويل لمحطة شمسية بقدرة 1 غيغاواط مع شركة Scatec النرويجية، بقيمة 600 مليون دولار، بالإضافة إلى مشروع رياحي بقيمة مليار دولار. كما يُعد مشروع الربط الكهربائي البحري مع اليونان بطاقة 3،000 ميغاواط أحد أضخم المشاريع المنتظرة، بقيمة 4 مليارات يورو، ويتوقع تشغيله خلال خمس سنوات.تحول صناعي مدفوع بالمناخفي إطار جهود الحد من انبعاثات الكربون، تشارك مصر في برنامج بقيمة مليار دولار لخفض انبعاثات الصناعة، بدعم من Climate Investment Funds. كما تم إطلاق مشروع ضخم لطاقة الرياح بسعة 1.1 غيغاواط في خليج السويس، ضمن إطار Nexus للمياه والغذاء والطاقة.بنية نقل إفريقية متكاملةتمضي مصر قدمًا في مشروع القاهرة–كيب تاون عبر سكك حديد وطرق سريعة تربط شمال القارة بجنوبها. كما فُعلت خطوط لوجستية جديدة تربط موانئ مثل الإسكندرية والسويس بعمق القارة الإفريقية، ضمن منظومة نقل متعددة الوسائط.رقمنة الإجراءات وتسهيل الاستثمارداخليًا، أطلقت الحكومة منصة موحدة للرخص الاستثمارية، تهدف إلى تقليص البيروقراطية وتسهيل دخول المستثمرين الأجانب. كما تم تفعيل نظام "نفّذة" الجمركي الرقمي، المعتمد على البلوكتشين، والذي ساهم في خفض زمن الإفراج الجمركي من 16–29 يومًا إلى ما بين 3 و9 أيام فقط. مصر كقاطرة للتنمية الإقليميةالتحركات المصرية تُظهر نمطًا متكاملًا من التفكير التنموي: طاقة نظيفة، بنية لوجستية رقمية، إصلاح إداري، وتكامل قاري. في هذا السياق، لا تعدّ جيبوتي إلا بوابة أولى، تليها شراكات متنامية في الغرب والجنوب الإفريقي. نحو دور محوري في مستقبل القارةبخطط مدروسة وتمويلات دولية، وبنية رقمية متطورة، تضع مصر نفسها في موقع القيادة الإقليمية. إنها ليست مجرد دولة مصدّرة للاستثمارات، بل شريك حقيقي في التنمية، يسعى لخلق شبكات متكاملة من الطاقة والتجارة والبيئة الرقمية.الوجهة القادمة؟ مزيد من التكامل، مزيد من المشاريع، ومزيد من إفريقيا في قلب الاستراتيجية المصرية.


عالم المال
منذ 41 دقائق
- عالم المال
«الملاذ الآمن»: التوترات الجيوسياسية تعزز ارتفاع الفضة
شهدت أسعار الفضة حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم الخميس، مع ارتفاع محدود في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، حيث جرى تداولها قرب مستوى 36.75 دولار، بعد أن لامست في وقت سابق أعلى مستوى لها خلال الجلسة عند 36.78 دولار، وفقًا لتقرير مركز الملاذ الآمن. وبحسب التقرير، سجل جرام الفضة عيار 800 تعاملات عند مستوى 50.50 جنيهًا، وعلى الصعيد العالمي، سجلت الأوقية مستوى 36.30 دولار. في حين بلغ سعر جرام الفضة عيار 999 نحو 63 جنيهًا، وعيار 925 نحو 58.50 جنيه، فيما سجل جنيه الفضة (عيار 925) مستوى 468 جنيهًا. ويأتي هذا الارتفاع وسط حالة من القلق العالمي بسبب تصاعد التوترات الجيوسياسية، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط، والتي دفعت المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب والفضة، إذ غالبًا ما تتحرك الفضة في نفس الاتجاه مع الذهب، مستفيدة من نفس الديناميكيات التي تعزز الطلب على الملاذات الآمنة، مثل: الأزمات السياسية أو الاقتصادية. ورغم المكاسب الأخيرة، واجهت الفضة ضغوطًا من قوة الدولار الأمريكي، الذي لا يزال يحافظ على مستوياته المرتفعة، مدعومًا بتوجهات السياسة النقدية المتشددة التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. ويعد ارتفاع الدولار عاملًا سلبيًا بالنسبة للمعادن الثمينة، إذ يجعلها أكثر تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى، مما يحد من حجم الطلب العالمي. وفي هذا السياق، أشارت تقارير اقتصادية إلى أن الفيدرالي الأمريكي قد يُبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول مما كان متوقعًا، وهو ما يُثبط آمال الأسواق في حدوث تخفيضات وشيكة، ويشكل ضغطًا إضافيًا على الأصول غير المدرة للعائد مثل الفضة. ومع ذلك، لا تزال الفضة تلقى دعمًا مستمرًا من بيئة عدم اليقين المالي والتجاري، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة بسبب الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، مما يدفع الكثير من المستثمرين إلى التحوط بالمعدن الأبيض إلى جانب الذهب. وفي وقت تستقر فيه أسواق الأسهم، ويترقب المستثمرون مزيدًا من الإشارات بشأن توجهات السياسة النقدية، تظل الفضة في وضع مراقبة حذر، حيث يتوازن تأثير العوامل الجيوسياسية الداعمة مع العوامل النقدية الضاغطة. وبلغت نسبة الذهب إلى الفضة، التي تُظهر عدد أوقيات الفضة اللازمة لمعادلة قيمة أوقية واحدة من الذهب، 92.53 اليوم الخميس، مرتفعة عن 91.70 أمس الأربعاء.