
متحور كورونا ستراتوس.. علامات وأعراض لسلالة XFG
ومع ذلك مع الارتفاع الحاد في حالات دخول المستشفيات وارتفاع معدل انتقال العدوى، قد تصبح XFG السلالة السائدة التالية عالميًا، وأكد تقرير لمنظمة الصحة العالمية أيضًا أن هذا المتحور لا يؤدي إلى مرض أكثر خطورة أو وفيات من المتحورات الأخرى المنتشرة.
ما أعراض XFG؟
وفقًا للبيانات المتاحة حاليًا أكد تقرير منشور على موقع " Ndtv"، أن أعراض XFG تشبه أعراض المتغيرات الفرعية الأخرى لـ Omicron والتي عادةً ما تكون أعراضًا خفيفة فى الجهاز التنفسى العلوى.
أعراض متحور XFG لفيروس كورونا..
الحمى
القشعريرة
ضيق في التنفس
التهاب الحلق
التعب
الصداع
الغثيان
القيء
التعب
آلام العضلات والجسم
فقدان حاسة التذوق والشم
إسهال
أعراض فريدة لمتغير ستراتوس
تشير بعض التقارير إلى أن المصابين قد أبلغوا أيضًا عن بحة في الصوت أو صوت أجشّ وخشن، ويمكن أن تساعد هذه الأعراض المميزة في التمييز بين XFH والمتغيرات الفرعية الأخرى لـ Omicron.
ما متحور ستراتوس الجديد من كورونا
XFG متحور ستراتوس هو مُتغير مُعاد التركيب، ينشأ من مُتغيرين LF.7 و LP.8.1.2. ينتمي XFG إلى عائلة Omicron.
وأكد الخبراء في جميع أنحاء العالم أن XFG قد يسبب مرضًا خفيفًا، ومع ذلك، فإن الأفراد الذين يعانون من حالات صحية موجودة مسبقًا وأولئك الذين يعانون من ضعف المناعة قد يعانون من مرض شديد، وقد تم الإبلاغ عن ستراتوس في 38 دولة حتى الآن.
وحذر الخبراء من أن سلالة ستراتوس قد تكون محصنة ضد اللقاحات، وتُعرف سلالة ستراتوس، التي انتشرت في جميع أنحاء المملكة المتحدة وبعض الدول، بتسببها في بحة في الصوت، وهو أمر لم يُلاحظ من قبل.
ووفقًا لوكالة الأمن الصحى البريطانية (UKHSA) فإن سلالة XFG.3 تُمثل نسبة أكبر من أى متحور آخر، على الرغم من أن أعراضها الحالية تتراوح فى الغالب بين الخفيفة والمتوسطة، وقد ذكرت منظمة الصحة العالمية أن السلالة تُمثل حوالي 23% من حالات كورونا اعتبارًا من الشهر الماضي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
مصر.. انتشار عبوات مغشوشة من حقن RH تهدد حياة الحوامل والأجنة
حذرت هيئة الدواء المصرية الأمهات الحوامل والأطباء من تداول عبوات مقلدة من الحقنة الحيوية "Anti-D Immunoglobulin RH" المعروفة باسم "RH" والتي تستخدم لحماية الأمهات الحوامل والأجنة وتعد حقنة "RH" التي تستخدم لحماية الأمهات الحوامل والأجنة في حال وجود تعارض بين فصائل الدم، حقنة حيوية تستخدم لمنع تعارض فصائل الدم بين الأم الحامل ذات فصيلة الدم السالبة (RH-) والجنين ذي فصيلة الدم الموجبة (RH+). وأكدت الهيئة أن هذه العبوات المغشوشة تشكل تهديدا خطيرا على حياة الأم والجنين، نظرا لاحتمالية احتوائها على مواد غير فعالة أو ملوثة، مؤكدة أنه تم رصد العبوات المقلدة في بعض الأسواق، مما دفع الهيئة إلى حث الأطباء والصيدليات على التأكد من مصادر المستحضر والتحقق من علامات الجودة. وأوضحت الهيئة أن الحقنة الأصلية تتميز بجودة طباعة عالية، ألوان واضحة، وباركود ورقم تشغيل دقيقين، بينما تظهر العبوات المغشوشة خامات رديئة، ألوان باهتة، وأخطاء إملائية أو مطبعية، مع اختلافات في تصميم شعار الشركة المصنعة أو غياب بيانات التصنيع وتاريخ الصلاحية. وتُستخدم حقنة "Anti-D" لمنع تكوين أجسام مضادة في جسم الأم قد تهاجم خلايا دم الجنين، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الإجهاض أو موت الجنين أو فقر الدم الحاد، وتعطى الحقنة عادة في الأسبوع 28 من الحمل وبعد الولادة خلال 72 ساعة، أو في حالات الإجهاض والنزيف أو الإجراءات الطبية مثل بزل السائل الأمنيوسي. وتشمل المخاطر الصحية للعبوات المغشوشة فقدان الفاعلية الطبية وردود فعل تحسسية والعدوى بسبب مواد غير معقمة ومضاعفات تهدد الحمل المستقبلي. وحثت هيئة الدواء المصرية الحوامل على شراء المستحضر من صيدليات موثوقة فقط، والاحتفاظ بالفاتورة والعبوة، والإبلاغ فورا عن أي شكوك عبر الخط الساخن للهيئة، كما نصحت الأطباء والمستشفيات بالتحقق من سلاسل التوريد وضرورة مطابقة بيانات العبوات مع التحذيرات الرسمية. وأكدت الهيئة أنها تعمل مع الجهات الأمنية لضبط الأسواق وسحب العبوات المقلدة، مشيرة إلى أن هذا التحذير يأتي في إطار جهودها لتعزيز سلامة المرضى وحماية السوق المصرية من المنتجات المغشوشة. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية يعتبر هذا المستحضر أساسيا في الرعاية الصحية للأمهات ذوات فصيلة الدم السالبة، حيث يعطى لحوالي 15% من النساء الحوامل في بعض الدول، وفي مصر يتم توفير الحقنة عبر الصيدليات والمستشفيات المعتمدة، لكن السوق السوداء والمنتجات المقلدة تشكل تحديا مستمرا.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
"شيكونغونيا"... تحذير عالمي من تسارع انتشار فيروس جديد
وكالات حذرت منظمة الصحة العالمية من خطر انتشار وباء كبير لفيروس شيكونغونيا على نطاق عالمي، مشددة على ضرورة التحرك العاجل لاحتواء هذا التهديد الصحي الناشئ. وأشارت المنظمة يوم الثلاثاء 22 يوليو، إلى أنها ترصد حاليا نفس المؤشرات التحذيرية التي سبقت التفشي الكبير للفيروس قبل عشرين عاما، ما يستدعي اتخاذ إجراءات استباقية لمنع تكرار الكارثة. ويعد فيروس شيكونغونيا من الأمراض المنقولة بواسطة البعوض، ويتميز بأعراض مزعجة تشمل الحمى الشديدة وآلام المفاصل المنهكة التي قد تستمر لأسابيع أو حتى أشهر. وفي الحالات الحرجة، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة. وقد صرحت الدكتورة ديانا روخاس ألفاريز، الخبيرة في منظمة الصحة العالمية، بأن "هذا الفيروس غير المعروف نسبيا قد تم رصده في 119 دولة حول العالم، ما يعرض أكثر من 5.6 مليار شخص لخطر الإصابة". واستحضرت ألفاريز ذكريات التفشي المدمر الذي ضرب جزر المحيط الهندي بين 2004-2005، حيث انتشر الفيروس بسرعة من الجزر الصغيرة ليصيب قرابة نصف مليون شخص حول العالم. وأضافت بأن "المنظمة ترصد الآن نفس النمط الوبائي يتكرر، مع تسجيل أعداد كبيرة من الإصابات في جزر ريونيون ومايوت وموريشيوس منذ بداية 2025، حيث أصيب نحو ثلث سكان ريونيون وحدها". وتواجه فرق التشخيص تحديات كبيرة بسبب تشابه أعراض شيكونغونيا مع أمراض أخرى مثل حمى الضنك وزيكا، ما يؤدي إلى احتمال التباس في التشخيص. وقد بدأ الفيروس بالانتشار مجددا في مناطق جديدة تشمل مدغشقر والصومال وكينيا، بالإضافة إلى بؤر نشطة في جنوب آسيا. كما سجلت أوروبا حالات مستوردة مرتبطة بمناطق التفشي، مع ظهور إصابات محلية في فرنسا وحالات مشتبه بها في إيطاليا. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدل الوفيات لا يتجاوز 1%، لكن هذا الرقم قد يترجم إلى آلاف الضحايا عند الحديث عن ملايين الإصابات. وقالت ألفاريز: "نطلق هذا التحذير المبكر لتمكين الدول من تعزيز أنظمتها الصحية، وتحسين آليات الكشف المبكر، واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة". ويكمن الخطر الأكبر في المناطق التي تفتقر إلى المناعة ضد الفيروس، حيث يمكن أن يصيب ما يصل إلى 75% من السكان. وينتقل الفيروس بشكل رئيسي عبر بعوضتي الزاعجة المصرية والزاعجة المنقطة (بعوض النمر)، حيث يتوسع الأخير في انتشاره شمالا بسبب تغير المناخ. وتنشط هذه الحشرات نهارا، خاصة في ساعات الصباح الباكر وما قبل الغروب. ودعت المنظمة إلى تكثيف جهود الوقاية الشخصية، بما في ذلك استخدام طارد البعوض وإزالة أماكن تكاثره مثل المياه الراكدة في الأوعية والحاويات المكشوفة، في محاولة لاحتواء هذا التهديد الصحي العالمي قبل تفاقمه. المصدر: ميديكال إكسبريس


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
تحذير مرعب من منظمة الصحة العالمية: فيروس 'شيكونغونيا' ينذر بكارثة صحية ويهدد 5.6 مليار شخص!
العاصفة نيوز -خاص أطلقت منظمة الصحة العالمية (WHO) تحذيرًا عاجلًا من الانتشار السريع لفيروس 'شيكونغونيا'، الذي ينقله البعوض، مؤكدة أن أكثر من 5.6 مليار شخص باتوا معرضين للخطر مع توسّع نطاق انتشاره عالميًا. وأشارت المنظمة في بيانها الأخير إلى أن الفيروس، الذي كان يُعتبر في السابق محدود الانتشار في بعض المناطق المدارية، قد شهد قفزة غير مسبوقة في التفشي خلال الأشهر القليلة الماضية، مع ظهور حالات مؤكدة في مناطق لم تكن مصنفة سابقًا ضمن النطاق الخطر. اقرأ المزيد... حضرموت… اختتام دورة تدريبية حول "إدارة الحالة للعنف القائم على النوع الاجتماعي" 23 يوليو، 2025 ( 4:39 مساءً ) الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تُحيي تضحيات شهداء مجزرة زنجبار الدامية في ذكراها الـ 16 23 يوليو، 2025 ( 4:30 مساءً ) أعراض مخيفة وانتشار صامت فيروس 'شيكونغونيا' يسبب أعراضًا مشابهة للإنفلونزا، أبرزها الحمى الشديدة وآلام المفاصل الحادة والطفح الجلدي، وقد تستمر آثاره لأشهر، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية للمصابين. وعلى الرغم من أن معدل الوفاة منخفض، إلا أن المنظمة حذّرت من أن العبء الصحي والاقتصادي قد يكون مدمرًا، خاصة في البلدان ذات الأنظمة الصحية الضعيفة. تغيّر المناخ جزء من المشكلة عزت المنظمة هذا التوسع المفاجئ في نطاق انتشار الفيروس إلى تغير المناخ وزيادة التنقل البشري، مما ساهم في توسع بيئات البعوض الناقل للمرض، خاصة بعوضة الزاعجة (Aedes). كما أن ارتفاع درجات الحرارة ساعد على تسريع دورة حياة البعوض وزيادة معدل تكاثره. دعوات للتأهب السريع ودعت منظمة الصحة العالمية الحكومات إلى اتخاذ إجراءات وقائية عاجلة، تشمل: تعزيز أنظمة الترصد الوبائي. تكثيف حملات مكافحة البعوض. نشر التوعية الصحية حول طرق الوقاية. تسريع الأبحاث لإنتاج لقاح فعّال. وأكدت المنظمة أن التهاون في الاستجابة قد يؤدي إلى موجات تفشٍّ إقليمية أو حتى عالمية، وهو ما قد يُربك الأنظمة الصحية حول العالم. خلفية ظهر فيروس شيكونغونيا لأول مرة في إفريقيا في خمسينيات القرن الماضي، لكنه لم يُصنّف كتهديد عالمي إلا في العقود الأخيرة مع تمدده إلى آسيا وأمريكا اللاتينية وبعض مناطق أوروبا.