
نتنياهو: السيطرة على غزة هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب بسرعة
وتابع: "في ظل رفض حماس إلقاء سلاحها، لم يعد أمام إسرائيل أي خيار سوى إكمال المهمة وهزيمتها".
وأكد أن "الجدول الزمني الذي وضعناه للعمليات العسكرية سريع جدا".
وأبرز نتنياهو أن الخطة "ستشمل نقل المدنيين وإقامة ممرات آمنة لتوزيع المساعدات الإنسانية مع السماح بإنزال المساعدات جوا".
وأردف قائلا: "حددنا 5 مبادئ لإنهاء الحرب في غزة: تفكيك أسلحة حماس، عودة الرهائن، نزع السلاح من غزة، والسيطرة الأمنية الكاملة لإسرائيل في غزة ووجود إدارة مدنية ليست تابعة لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية".
وأوضح أن "هدفنا ليس احتلال غزة بل تحريرها من حماس"، مؤكدا أن الأخيرة "لديها آلاف المقاتلين في غزة وما زالت تهدد أمن إسرائيل".
وبيّن نتنياهو: "نحاول إعادة جميع الرهائن.. ولا نريد الدخول في حرب استنزاف في قطاع غزة ، الهدف هو إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن".
وبشأن المساعدات ، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "حماس ترفض توزيع آلاف الأطنان من الأغذية التي نسمح بدخولها لقطاع غزة".
وأضف: "حماس تقوم بنشر صور كاذبة بشأن القطاع، وهدفنا من هذا المؤتمر وضع حد للأكاذيب والتضليل بشأن ما نقوم به في غزة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 25 دقائق
- الإمارات اليوم
رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»
قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون، اليوم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، «فقد صوابه»، في الوقت الذي تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وقال لوكسون للصحافيين، إن نقص المساعدات الإنسانية والتهجير القسري للسكان وضم غزة أمر مروع تماماً مشيراً إلى أن نتنياهو قد تمادى كثيراً. وأضاف لوكسون، الذي يترأس حكومة ائتلاف تنتمي ليمين الوسط: «أعتقد أنه فقد صوابه. ما نراه بين عشية وضحاها، الهجوم على مدينة غزة، أمر غير مقبول على الإطلاق». وقال لوكسون في وقت سابق من هذا الأسبوع إن نيوزيلندا تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانضمت أستراليا حليفة نيوزيلندا المقربة يوم الاثنين إلى كندا وبريطانيا وفرنسا في إعلانها اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر. وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا والعديد من الحلفاء الأوروبيين، أمس، إن الأزمة الإنسانية في غزة وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، داعين إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات دون قيود إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. ونفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة، متهمة مسلحي حركة «حماس» بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه «حماس».

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
محادثات بين إسرائيل وجنوب السودان لإعادة توطين سكان غزة
وأضافت الصحيفة أن الصفقة بين جنوب السودان وإسرائيل يمكن أن تساعد البلدين في بناء علاقات أوثق. ووفق الصحيفة، فإن وفدا إسرائيليا يخطط لزيارة جنوب السودان لبحث إمكانية إقامة مخيمات للفلسطينيين الذين يرغبون في الانتقال إلى هناك. كذلك قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن نائب وزير خارجية جنوب السودان، زار إسرائيل ، الأسبوع الماضي. وكان وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ، قد انتقد في وقت سابق الثلاثاء، محاولات إسرائيل لتهجير الفلسطينيين، قائلا إنه "ليس هناك مبرر قانوني أو أخلاقي لإخراج الفلسطينيين من أرضهم. ولو حدث ذلك، لن يعودوا إلى أرضهم مرة أخرى. إسرائيل تريد منحهم تذكرة خروج فقط". وفي سياق متصل، يمارس ممثلون لـ 26 دولة غربية والمفوضية الأوروبية ضغطا على إسرائيل كي تسمح بدخول قوافل المساعدات إلى قطاع غزة. وجاء في بيان مشترك لثلاثة من مفوضي الاتحاد الأوروبي ، ومن بينهم الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، فضلا عن وزراء خارجية معظم دول الاتحاد الأوروبي وأستراليا وكندا وأيسلندا واليابان والنرويج وسويسرا والمملكة المتحدة: "لا بد أن يتم استخدام جميع المعابر والطرق للسماح بتدفق المساعدات إلى غزة، بما في ذلك الغذاء والإمدادات الغذائية والمأوى والوقود والمياه النظيفة والأدوية والمعدات الطبية". وأضاف البيان أن "المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستويات لا يمكن تصورها. إن المجاعة تنكشف أمام أعيننا. وهناك حاجة عاجلة الآن لوقف المجاعة وعكس مسارها". وطالب البيان أيضا حكومة إسرائيل بالسماح لشحنات الإغاثة التي ترسلها المنظمات غير الحكومية ووقف حظر عمل الأطراف الفاعلة الإنسانية الأساسية.

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قبل قمة ألاسكا.. زيلينسكي: أوكرانيا لن تتخلى عن دونباس
وذكر زيلينسكي أن مسؤولين أميركيين نقلوا إليه الموقف الروسي قبيل القمة المقررة يوم الجمعة المقبل بين بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب في ألاسكا بشأن الحرب في أوكرانيا. وأكد زيلينسكي مجددا أن أوكرانيا لن تنسحب من الأراضي التي تسيطر عليها لأن هذا غير دستوري وسيشكل فقط "نقطة انطلاق لغزو روسي مستقبلي". ولم يتضح بعد ما إذا كانت أوكرانيا ستشارك في قمة يوم الجمعة. كما تم تجاهل الاتحاد الأوروبي في الاجتماع، وناشدت دول الاتحاد ترامب الثلاثاء لحماية مصالحهم. وصرّح زيلينسكي في مؤتمر صحفي في كييف بأن بوتين يريد الـ9 آلاف كيلومتر مربع (3500 ميل مربع) التي تسيطر عليها كييف في دونيتسك، حيث تدور أعنف المعارك حاليا، في إطار خطة وقف إطلاق النار. والقيام بذلك يعني منح روسيا منطقة دونباس بالكامل، وهي منطقة تشكل قلب الصناعة بشرقي أوكرانيا، والذي كان بوتين يرغب في السيطرة عليه منذ فترة طويلة. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن الرئيس الأوكراني قوله إن "شبه جزيرة القرم، التي احتلتها روسيا في انتهاك للقانون الدولي في عام 2014، كانت بالفعل (100 في المئة) نقطة انطلاق للهجوم على جنوب أوكرانيا". وأضاف أن روسيا لم تنشر قواتها الخاصة في دونباس الخاضعة لسيطرة الانفصاليين ولكن، قامت بدلا من ذلك، بدمج المنشقين في الجيش الروسي. وحذر زيلينسكي من أن أي انسحاب للوحدات الأوكرانية من مواقعها في دونباس سوف يسمح لموسكو بالإعداد لهجوم جديد. وتابع قائلا إنه سيكون لدى بوتين بعد ذلك مسار واضح في غضون سنوات قليلة إلى مناطق خاركيف وزابوريجيا ودنيبروبتروفسك. وكان زيلينسكي يقدم تفاصيل جديدة عن المكالمة التي أجراها مع ترامب والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، بعد اجتماع الأخير الثنائي مع بوتين. وأخبر ويتكوف زيلينسكي أن روسيا مستعدة لإنهاء الحرب وأنه يجب أن تكون هناك تنازلات عن أراضي من كلا الجانبين. وبالنسبة لآخر المستجدات على صعيد الوضع الميداني، أكدت وزارة الدفاع الروسية، مساء الثلاثاء، اعتراض وتدمير 26 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي 5 مقاطعات روسية. وفي المقابل، قالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية إن الجيش الأوكراني يتخذ "إجراءات فعالة" لوقف التقدم الروسي في مناطق دوبروبيليا وبوكروفسك في مقاطعة دونيتسك.