
ثغرة مايكروسوفت.. تضع آلاف الشركات تحت التهديد
الباحثان أوضحا، أن الثغرة مرتبطة بخدمة «Azure» وتحديداً في نظم إدارة المفاتيح الرقمية، ما يتيح للقراصنة فرصة الوصول إلى البيانات السرية للمستخدمين، بما يشمل البريد الإلكتروني، والمستندات، وسجلات الاستخدام.
وبحسب التقرير التقني المنشور، فإن الخلل المكتشف يمكّن المهاجم من تنفيذ أوامر بامتيازات عالية دون أن يشعر الضحية بأي خرق، ما يجعل الاختراقات أكثر خطورة واستدامة. وفيما بدأت مايكروسوفت تحقيقاً داخلياً، لم تصدر حتى الآن تحديثاً شاملاً لسد الفجوة، ما يثير مخاوف حقيقية لدى عملائها من المؤسسات المالية، وشركات الاتصالات، والقطاعات الحكومية.
الخبراء وصفوا الثغرة بأنها «واحدة من أخطر نقاط الضعف في تاريخ مايكروسوفت»، في وقت يتصاعد فيه القلق العالمي من الهجمات السيبرانية المعقّدة التي تستهدف البنية التحتية الرقمية للشركات.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 38 دقائق
- مجلة سيدتي
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
أضافت منصة "أبشر" التابعة لوزارة الداخلية إنجازًا جديدًا يضاف لإنجازات المملكة، حيث حققت المرتبة الأولى بين المنصات الوطنية في تقرير هيئة الحكومة الرقمية لمؤشر نضج التجربة الرقمية للمنصات الحكومية لعام 2025. أبشر تتصدّر المنصات الحكومية بنسبة 93.95% وقد سجلت " أبشر" نسبة مذهلة بلغت 93.95%، متفوقة بذلك على جميع المنصات الأخرى. واستند التقييم إلى أربعة محاور رئيسية، وهي: رضا المستفيد. تجربة المستخدم. التعامل مع الشكاوى. التقنيات والأدوات. أداء متميز في كافة الجوانب وقد أظهرت منصة "أبشر" أداءً متميزًا في كل هذه الجوانب، إذ بلغت نسبة رضا المستفيدين 94.35%، ونسبة تجربة المستخدم 94%، بينما وصلت نسبة التعامل مع الشكاوى إلى 97.19%. إنجاز يعكس جهود وزارة الداخلية وريادتها الرقمية ويعكس هذا الإنجاز جهود وزارة الداخلية وريادتها الرقمية للارتقاء بتجربة المستفيد، وتعزيز جودة خدماتها المقدمة عبر منصة "أبشر"، من خلال تسخير أحدث التقنيات لرفع كفاءة الخدمات، وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين والزوّار. ويهدف مؤشر نضج التجربة الرقمية إلى قياس مدى نضج المنصات الرقمية، بهدف تحسين مستوى الخدمات الإلكترونية ورفع كفاءة الأداء الرقمي بشكل عام. بحلول نوعية وريادة رقمية .. منصة وزارة الداخلية الإلكترونية #أبشر تحقّق المركز الأول في مؤشر #نضج_التجربة_الرقمية 2025م. — أبشر (@Absher) August 6, 2025 منصة أبشر في سطور أبشر، هي منصة إلكترونية أطلقتها وزارة الداخلية السعودية، بهدف تقديم خدمات الوزارة رقميًا للمواطنين والمقيمين والزوار، وذلك من خلال تسخير التقنيات الحديثة بما يدعم توفير خدمات ذات موثوقية وأمان وكفاءة عالية، وتتيح المنصة إجراء المعاملات الخاصة دون الحاجة إلى مراجعة الإدارات، وتربط بين جميع القطاعات الحكومية إلكترونياً. وقد حققت المنصة قفزات كبيرة منذ تأسيسها عام 2010م عبر خدماتها المقدمة، وأصبحت تنافس منصات الحكومات الرقمية على مستوى العالم، ومن أوائل المنصات على مستوى الشرق الأوسط، كونها توفر سلسلة من الخدمات الإلكترونية المتعلقة بقطاعات وزارة الداخلية مثل الجوازات والمرور والأحوال المدنية وغيرها، بما يتناسب مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 ، وصولاً إلى استحداث خدمات جديدة مؤتمتة تخدم العديد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص. وأسهمت منصة "أبشر" في رفع جودة الحياة للمواطنين والمقيمين والزوار وسهلت الوصول لـ الخدمات الإلكترونية المقدمة، عبر الربط مع أكثر من 80 جهة حكومية وخاصة، ما أدى إلى تقديم "330" خدمة آمنة، من خلال تعاملات إلكترونية، مستغنية عن التعاملات الورقية، وإمكانية تنفيذ الخدمات الالكترونية من أي مكان دون الحاجة لمراجعة قطاعات الوزارة المختلفة لتنفيذ الخدمات، ويقدم الخدمات على مدار 24 ساعة.


الشرق الأوسط
منذ 38 دقائق
- الشرق الأوسط
وظائف يهددها الذكاء الاصطناعي بشدة... هل سيحل روبوت محلك حقاً؟
ليس سراً أن الذكاء الاصطناعي قد غيّر طريقة حصول الناس على المعلومات، وتواصلهم مع أقرانهم، وذلك بالإضافة إلى تأثيره على مسؤوليات العمل، وكيفية أدائه، وعلى إنتاجية الشركات. إلا أن هناك عدداً من الدراسات والتقارير أثارت مخاوف من أن هذه التقنية المتطورة قد تحل محل العمال البشريين في بعض الوظائف في المستقبل. وبحسب شبكة «سي إن بي سي» الأميركية، فقد أصدرت شركة «مايكروسوفت» مؤخراً تقريراً جديداً يحمل عنوان: «العمل مع الذكاء الاصطناعي: قياس الآثار المهنية للذكاء الاصطناعي التوليدي»، حلل مدى اعتماد مختلف الموظفين على الذكاء الاصطناعي، وتأثيره المحتمل على وظائفهم. ووجدت «مايكروسوفت» أن العديد من الوظائف المكتبية معرضة للخطر، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي إنجاز قدر كبير منها. وبناءً على النتائج، فإن الأشخاص الأكثر عرضة للخطر بسبب الذكاء الاصطناعي هم: المترجمون، والمؤرخون، ومقدمو خدمات الركاب (مثل المضيفين)، ومندوبو المبيعات، والكتاب والمؤلفون، وممثلو خدمة العملاء، ومبرمجو أدوات التحكم الرقمي بالحاسوب (CNC)، والأفراد الذين يقومون بتشغيل وصيانة الهواتف الذكية، والموظفون المسؤولون عن حجز تذاكر السفر، ومقدمو برامج البث الإذاعي. كما حدد التقرير المهن الأقل عرضة لخطر الذكاء الاصطناعي، والتي تتكون بشكل رئيس من الوظائف الطبية واليدوية. وتشمل هذه المهن فنيي سحب الدم والتمريض، ومهندسي السفن ومصلحي الإطارات. إلا أن لجينسن هوانغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأميركية «إنفيديا» أكد أن تقرير «مايكروسوفت» «لا يعني أن هناك روبوتاً سيحل محلك غداً. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في الحفاظ على قدرتك التنافسية في سوق العمل المتغير باستمرار اليوم، فعليك أن تتعلم كل ما يمكنك عن أدوات الذكاء الاصطناعي، وكيفية استخدامها لصالح صاحب العمل». وأضاف: «ستتأثر كل الوظائف بهذه التقنية. هذا أمر لا شك فيه. لكنك لن تفقد وظيفتك بسبب الذكاء الاصطناعي، بل ستفقدها لصالح شخص يستخدم هذه التقنية». ومن جهته، قال روبرت سيغل، المحاضر في إدارة الأعمال بجامعة ستانفورد، إنه في عالمٍ أصبحت فيه روبوتات الدردشة قادرة على تنفيذ العديد من المهام التي كان البشر يقومون بها سابقاً، هناك العديد من المهارات التي لا يمتلكها إلا البشر، بما في ذلك التعاطف، والفضول، والذكاء الاجتماعي والعاطفي، والقيادة، وبناء العلاقات. وأكد على أهمية تعزيز هذه المهارات إذا كان الشخص يرغب في النجاح في عصر الذكاء الاصطناعي.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
منصة "قوى" تتصدر مؤشر الشمولية الرقمية السعودية لعام 2025
تصدرت "قوى"، المنصة الرقمية الموحدة لقطاع العمل في السعودية، مؤشر الشمولية الرقمية لعام 2025 بنسبة 85.10%، محققة أعلى مستوى من التمكين الرقمي بين الجهات الحكومية. ويقيس مؤشر الشمولية الرقمية مدى ملاءمة المنصات الرقمية لاحتياجات كبار السن وذوي الإعاقة، ويهدف إلى ضمان استقلاليتهم في استخدام الخدمات الإلكترونية، كما يعكس مدى مراعاة التصميم الرقمي لمبادئ الوصول الشامل، التي توفر بيئة رقمية تلبي احتياجات جميع فئات المجتمع. اقرأ أيضًا: السعودية تتجاوز بالإنجازات المبكرة طموحات رؤية 2030 تأتي هذه النتيجة ضمن تقرير مؤشر "نضج التجربة الرقمية" لعام 2025، الصادر عن هيئة الحكومة الرقمية، الذي يقيم أداء المنصات الحكومية عبر أربعة محاور رئيسية: التقنيات والأدوات، التعامل مع الشكاوى، تجربة المستخدم، ورضا المستفيد. وقد حققت منصة "قوى" المركز الخامس في المؤشر العام بنسبة 91.06%، وهو من أعلى المعدلات المسجلة هذا العام، في نتيجة تعكس نضجًا متقدمًا في بنية المنصة الرقمية، ومدى تكامل خدماتها لتلبية احتياجات مستخدميها. رضا المستخدمين عن منصة "قوي" فيما يخص محور رضا المستفيدين، حققت منصة "قوى" المركز الرابع بنسبة 94.27%، مما يبرز قدرة المنصة على تلبية احتياجات المستخدمين، من خلال تقديم خدمات بمستوى عالٍ من الرضا. هذه النتيجة تعكس الأداء المتميز في تجربة المستخدم، ونجاح المنصة في تحسين التفاعل مع جمهورها، كما سجلت المنصة نسبة 90.97% في مؤشر تجربة المستخدم، مما جعلها تحتل المركز السادس بين المنصات الرقمية في السعودية. أما في محور التقنيات والأدوات، الذي يقيس مدى توفر الأدوات التقنية المساعدة ومرونة واجهات الاستخدام، حققت "قوى" المركز الرابع بنسبة 94.18%. وهذه النتيجة تؤكد تميز المنصة في توفير تقنيات مبتكرة تدعم تجربة المستخدم، وتضمن مرونة عالية في الاستخدام، ما يعكس التزامها بتقديم خدمات رقمية ميسرة لجميع الفئات. وتُعد هذه النتائج انعكاسًا مباشرًا لاستراتيجية التحول الرقمي التي تنتهجها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية من خلال "قوى"، التي تهدف إلى تقديم خدمات سوق العمل السعودي بشكل رقمي. وتشمل الخدمات التي تقدمها المنصة: إصدار التأشيرات الفورية، إدارة العقود، التقييم الذاتي، نقل الخدمات، وتنظيم العلاقة التعاقدية بين أصحاب العمل والعاملين، كما تسهم هذه الخدمات في تسهيل الإجراءات الحكومية وتحسين كفاءة سوق العمل السعودي. وتؤكد هذه النجاحات المتواصلة على دور منصة "قوى" كممكن رئيسي في رحلة التحول الرقمي في المملكة، وداعم فعّال لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، من خلال تسهيل الإجراءات الحكومية، تحسين تجربة المستخدم، ورفع كفاءة سوق العمل، تساهم المنصة في تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني. كما يعكس النجاح الذي حققته منصة "قوى" التزام المملكة بتعزيز الرقمنة والابتكار في القطاعات الحكومية، ما يسهم في تحسين الأداء العام للجهات الحكومية وتعزيز سهولة الوصول إلى الخدمات الإلكترونية. تبرز هذه النجاحات المتواصلة لمنصة "قوى" كخطوة هامة في تحقيق التحول الرقمي، الذي يتماشى مع أهداف المملكة المستقبلية، مما يجعلها ركيزة أساسية لدعم رؤية السعودية 2030 وتحقيق تطلعات المملكة في جميع المجالات.