logo
لقاح كورونا.. والحج

لقاح كورونا.. والحج

المدينةمنذ 20 ساعات

ضيوف الرَّحمن الذين سيؤدُّون فريضة الحجِّ من داخل المملكة، ينبغي عليهم أخذ جرعات التطعيمات اللازمة قبل الحجِّ بفترة كافية «وتوثيقها في تطبيق صحتي» وهي:- جرعة واحدة من لقاح كورونا (كوفيد-19) الذي سيحمي من الإصابة بعدوى الفيروس ومتحوراته، ويعمل على تخفيف حدَّة الأعراض وتقليل نسبة التنويم بالمستشفى عند الإصابة، ويلزم أخذ جرعة من اللقاح قبل عشرة أيام من دخول المشاعر.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علان يوضح بشأن مستقبل أسعار الذهب في الأردن
علان يوضح بشأن مستقبل أسعار الذهب في الأردن

رؤيا

timeمنذ 29 دقائق

  • رؤيا

علان يوضح بشأن مستقبل أسعار الذهب في الأردن

علان: الأردن في المرتبة الثانية بعد الإمارات في استيراد الذهب علان: سوق الذهب العالمية تعيش حالة من "الضبابية" علان: السوق المحلي لم يشهد أي نقص في كميات الذهب أكد نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الذهب والمجوهرات في الأردن، ربحي علّان، أن أسعار الذهب تمرّ بحالة من التذبذب الطبيعي في الأسواق العالمية، مشيراً إلى أن ما يُسجل حالياً من انخفاضات بسيطة لا يُعدّ انهياراً بل "عملية تصحيح طبيعية" بعد ارتفاعات كبيرة شهدها المعدن الأصفر خلال الفترة الماضية. وقال علان في تصريحات لرنامج نبض البلد على "رؤيا"، إن الذهب ارتفع خلال العشرين شهراً الأخيرة بنسبة بلغت 96%، موضحاً أنه عندما ينخفض بنسبة 2%، فهذا لا يُعدّ خسارة بقدر ما هو تصحيح وجني أرباح، وهي حالة معتادة في الأسواق العالمية وتنعكس بدورها على السوق المحلي. وأشار إلى أن أسعار الذهب ما زالت تُسجل أرقاماً تاريخية، إذ بلغ سعر الأونصة 3500 دولار، وانخفضت لاحقاً بنحو 200 دولار، لكنها ما تزال أعلى بكثير مما كانت عليه سابقاً. واعتبر أن هذا الانخفاض الطفيف لا يؤثر على القيمة العامة للذهب، الذي لا يزال مطلوباً من قبل الدول الكبرى لدعم اقتصادها وتحصين احتياطاتها المالية. وأوضح علان أن دولاً كبرى مثل الصين والولايات المتحدة ما زالت تشتري الذهب بشكل متواصل، ضمن سياسة التحوّط من الأزمات، وهو ما يعكس استمرار الطلب العالمي، ويمنع الأسعار من العودة إلى ما كانت عليه في فترات سابقة. وأشار إلى أنه خلال جائحة كورونا ارتفعت أسعار الذهب بشكل كبير ثم انخفضت بنسبة 25%، أما اليوم، فالوضع مختلف، إذ يشهد السوق العالمي طلباً متزايداً، ما يجعل من غير المتوقع أن تنخفض الأسعار إلى ما كانت عليه سابقاً عند مستوى 2900 دولار أو أقل للأونصة، مرجعاً ذلك إلى أسباب جيوسياسية معقّدة، منها العلاقات الأمريكية مع إيران، والحرب الروسية الأوكرانية، والرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب على عدة دول. ولفت إلى أن السوق العالمية تعيش حالة من "الضبابية"، إذ تتأرجح بين فترات هدوء وتوتر، الأمر الذي ينعكس مباشرة على أسعار الذهب، ويجعلها ترتفع بمقدار 100 دولار وتنخفض في نفس اليوم، وهو ما وصفه علّان بـ"عصبية الأسواق". وأضاف أن العملات الرقمية أيضاً تمرّ بنفس الحالة، إذ ترتفع بنسبة 5% ثم تعود للتراجع، وهو ما يعكس اضطراباً عاماً في الرؤية الاقتصادية العالمية، ما يجعل الذهب ملاذاً آمناً ومطلوباً بشدة لتحصين الثروات والأصول. وأوضح نقيب تجار الذهب أن دعوته للناس لشراء الذهب لا ترتبط بضرورة ارتفاع سعره، بل لأنه السلعة الوحيدة التي يمكن للإنسان امتلاكها والاحتفاظ بها كأمان اقتصادي، خاصة في ظل الأزمات المتتالية. وفيما يتعلق بالسوق الأردني، قال علّان إن الطلب على الذهب شهد قفزة غير مسبوقة بعد عيد الفطر، واحتل الأردن المرتبة الثانية عربياً بعد الإمارات في استيراد الذهب. وأكد أن السوق المحلي لم يشهد أي نقص في الكميات، وأن سبائك الذهب والليرات متوفرة باستمرار ولم تنقطع. وختم علّان حديثه بدعوة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إلى عدم تأجيل شراء الذهب، مؤكداً أن الأسعار الحالية مناسبة مقارنة بالتوقعات المستقبلية، والتي تشير إلى صعوبة عودة الذهب إلى مستوياته السابقة قبل نهاية العام.

أمريكا تتخلى عن توصياتها لتطعيم الأطفال والحوامل بلقاحات فيروس كورونا
أمريكا تتخلى عن توصياتها لتطعيم الأطفال والحوامل بلقاحات فيروس كورونا

timeمنذ 2 ساعات

أمريكا تتخلى عن توصياتها لتطعيم الأطفال والحوامل بلقاحات فيروس كورونا

ألغت السلطات الصحية في أمريكا، اليوم الثلاثاء، توصياتها بتطعيم الأطفال والحوامل ضد فيروس كورونا ، وفقًا لـ رويترز. إلغاء توصيات تطعيم الأطفال بلقاحات كورونا وقالت الجهات التنظيمية الصحية في الولايات المتحدة، إن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها توقفت عن التوصية بالتطعيم الروتيني ضد فيروس كورونا للنساء الحوامل والأطفال الأصحاء. وأكد وزير الصحة روبرت إف كينيدي جونيور في مقطع فيديو نُشر على منصة التواصل الاجتماعي X، إن اللقاحات تمت إزالتها من جدول التطعيم الموصى به من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لهذه المجموعات. وكانت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أوصت في السابق بتحديث لقاحات فيروس كورونا، لكل من يبلغ من العمر 6 أشهر أو أكثر. معظم الدول أوقفت التطعيمات وتظهر الدراسات التي أجريت على مئات الآلاف من الأشخاص حول العالم أن التطعيم ضد فيروس كورونا قبل الحمل وخلاله آمن وفعال ومفيد لكل من المرأة الحامل والطفل، وفقًا لموقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، لكن مفوض إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مارتي ماكاري قال في الفيديو إنه لا يوجد دليل على أن الأطفال الأصحاء يحتاجون إلى لقاحات فيروس كورونا الروتينية، مضيفا أن معظم الدول توقفت عن التوصية به للأطفال. فيما قالت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في بيان: مع انتهاء جائحة فيروس كورونا، فقد حان الوقت للمضي قدمًا. وتأتي التوصيات الجديدة بعد أسبوع من إعلان إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عن خططها لطلب إجراء تجارب سريرية جديدة للموافقة على جرعات معززة سنوية من لقاح فيروس كورونا للأمريكيين الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عامًا، وهو ما يقتصر فعليًا على كبار السن وأولئك المعرضين لخطر الإصابة بمرض شديد. فايزر تتقدم بطلب لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية للموافقة على لقاح كوفيد-19 الغذاء والدواء الأمريكية توافق على علاج لتخفيف أعراض الالتهاب الرئوي الحاد

وزير التجارة الأسبق: مصر على أعتاب تحقيق 100 مليار دولار صادرات بدعم الطاقة والبنية التحتية
وزير التجارة الأسبق: مصر على أعتاب تحقيق 100 مليار دولار صادرات بدعم الطاقة والبنية التحتية

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • تحيا مصر

وزير التجارة الأسبق: مصر على أعتاب تحقيق 100 مليار دولار صادرات بدعم الطاقة والبنية التحتية

أكد وزير التجارة والصناعة الأسبق، رشيد محمد رشيد، أن مصر تمتلك من المقومات ما يمكنها من الوصول إلى هدف استراتيجي يتمثل في تحقيق 100 مليار دولار صادرات سنويًا، وذلك خلال فترة زمنية لا تتجاوز العامين، في ظل الجهود الحالية لتطوير منظومة التصدير. وأوضح أن تطور ملف الطاقة وتحسن البنية التحتية، إضافة إلى الموقع الجغرافي المتميز لمصر، والاتفاقيات التجارية الدولية التي وقعتها، كلها تمثل عناصر رئيسية في تحقيق هذا الهدف الطموح. فرص واعدة في ظل الحرب التجارية العالمية أشار رشيد إلى أن مصر، إلى جانب دول مثل تونس والمغرب والجزائر، تُعد من الدول الأوفر حظًا في الاستفادة من تداعيات الحرب التجارية العالمية، لاسيما نتيجة التعريفات الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. وتُعد هذه التعريفات فرصة لمصر لجذب استثمارات جديدة، وتحقيق قفزات في قطاع التصنيع والتصدير. الاتفاقيات التجارية رافعة أساسية لنمو الصادرات قال رشيد في تصريحات صحفية إن الاتفاقيات التجارية، وعلى رأسها تلك الموقعة مع الولايات المتحدة الأمريكية، تشكل رافعة أساسية في جذب الاستثمارات ونقل المصانع إلى مصر. وشدد على أهمية التوسع في هذه الاتفاقيات، مشيرًا إلى أن بروتوكولات التعاون مثل المناطق الصناعية المؤهلة "الكويز" لا غنى عنها، كونها تسهم في فتح الأسواق وزيادة فرص التصدير. ضرورة إعادة التوازن في الميزان التجاري مع أمريكا لفت رشيد إلى أن الميزان التجاري الحالي يميل لصالح الولايات المتحدة، مما يستوجب إعادة فتح مفاوضات تهدف إلى خلق توازن أكبر في التبادل التجاري بين البلدين. وأوضح أن تحسين شروط التبادل سيسهم في دعم الصادرات المصرية، وفتح مجالات أوسع أمام المنتجات الوطنية في الأسواق الأمريكية. ركود مرتقب في الأسواق العالمية وتراجع السلع الفاخرة تناول رشيد في حديثه أيضًا التحديات التي تواجه الأسواق العالمية، مشيرًا إلى وجود مؤشرات على دخول الأسواق في حالة من الركود النسبي، تشمل كافة أنواع السلع من الفاخرة إلى الاستهلاكية. وأوضح أن سوق السلع الفاخرة تحديدًا قد بدأ في التراجع حتى قبل فرض الرسوم الجمركية الأمريكية، بعد أن شهد طفرة مؤقتة أعقبت جائحة كورونا. تأثير السياسات الأمريكية على الأسواق العالمية أشار رشيد إلى أن انخفاض الطلب في الصين كان من شأنه أن يُقابَل بزيادة في السوق الأمريكي، غير أن فقدان المستهلك الأمريكي للثقة في السياسات الاقتصادية خلال عهد ترامب أدى إلى تراجع التوقعات. فبينما كان متوقعًا أن يشهد قطاع السلع الفاخرة نموًا بنسبة 50% بحلول عام 2025، خضعت هذه التقديرات لمراجعة خفضية بسبب التباطؤ الاقتصادي وفقدان الثقة في السياسات التجارية. واختتم رشيد تصريحاته بدعوة إلى تبني استراتيجية تصديرية متكاملة، تستثمر في نقاط القوة التي تملكها مصر، وتواصل التفاوض الفعال مع الشركاء التجاريين العالميين، مع التركيز على تحسين شروط التبادل وزيادة القيمة المضافة في المنتجات المصرية، بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية في الاقتصاد الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store