
بالأسماء.. قرار جمهورى بحركة تعيينات وزارة الخارجية
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، القرار رقم 231 لسنة 2025 الخاص بالحركة الدبلوماسية؛ بناء على ما عرضه وزير الخارجية وشئون المصريين فى الخارج.
نشر القرار فى الجريدة الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: نتنياهو يحاول فرض سيطرة فوق وتحت المسجد الأقصى لإعلان «الانتصار»
عبدالصمد ماهر قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتًا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلامًا كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم. موضوعات مقترحة وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرًا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضًا الصلاة فيه، مشيرًا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في باحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدًا عن أوقات تواجد المسلمين. وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يُطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرًا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة. وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدًا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعًا وزاريًا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تُعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءًا من المسجد الأقصى.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
قضية الطفل ياسين تعود من جديد.. استئناف على حكم المؤبد للمتهم أمام الجنايات
فيما لا تزال قضية " الطفل ياسين" تشغل الشارع المصرى،بعدما تعدى عليه أحد الموظفين بمدرسة خاصة بمدينة دمنهور، وقضت فى القضية محكمة جنايات أول درجة بالسجن المؤبد للمتهم "ص.ك.ج" وقدم دفاع المتهم الاستئناف على الحكم، وإلا سقط حق المتهم فى فرصة وتحديد محكمة جنايات مستأنف، لنظر الطعن على حكم أول درجة لتعود مرة أخرى إلى المحكمة. وقررت محكمة الاستئناف فى الإسكندرية تحديد جلسة محاكمة المتهم "ص.ك.ج" لجلسة استئناف على الدائرة الثالثة إستئناف المنعقدة فى البحيرة، بجلسة 23 يونيو المقبل لنظر الاستئناف على الحكم، لاتهامه فى واقعة الطفل ياسين. كانت الدائرة الأولى جنايات دمنهور، أودعت حيثيات حكمها فى القضية 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور ضد المتهم "ص" فى اتهامه بهتك عرض والمعروفة إعلاميا بواقعة الطفل ياسين على النحو المبين بالتحقيقات. وحيث إنه عن أركان جناية هتك العرض بالقوة، فالركن المادى لهذه الجريمة يشمل الفعل المخل بالحياء وهو سلوك الجانى، فضلًا عن عنصرى القوة أو التهديد، فالحق المعتدى عليه بهتك العرض فى جناية المادة 268من قانون العقوبات هو الحرية الجنسية للمجنى عليه أيا كان رجلا أو امرأة، طفلًا أو طفلة ويتميز الفعل الذى يقوم به هتك العرض فى هذه الجريمة بمساسه بجسم المجنى عليه، فهو الإخلال العمدى بالحياء العرضى بفعل يقع على جسم المجنى عليه ويستطيل إلى جسمه ويمس عورة فيه ويخدش عاطفة الحياء عنده من هذه الناحية، إذ أن الفكرة الأساسية فيه أنه يمس حصانة الجسم وحماية المناعة الأدبية والتى يصون بها الرجل أو المرأة عرضه من أية ملامسة مخلة بالحياء، ولا يلزم لتحققه الكشف عن العورة كما لا يشترط فيه أن يترك أثرا بجسم المجنى عليه، فتقع الجريمة حتى ولو كان كل من الجانى والمجنى عليه يحتفظان بملابسهما كاملة، فهى تقع بمجرد ملامسة الجانى مواضع العفة أو العورة بجسم المجنى عليه، ويكفى لتوفر هذا الركن أن يكون الفعل الواقع على جسد المجنى عليه قد بلغ حدا من الفحش والإخلال بالحياء العرضى يسوغ اعتباره هتكا للعرض، ومن ثم فإن كل مساس بجزء من جسم الإنسان داخل فيما يعبر عنه بالعورات يعد من قبيل هتك العرض، أما عن عنصرى القوة أو التهديد فى الركن المادى لهذه الجريمة، فإن لفظ القوة ينصرف إلى الإكراه المادى، ولفظ التهديد يعنى الإكراه المعنوى، والإكراه المعنوى يتمثل فى ضغط يمارسه الجانى على نفسية وشعور المجنى عليه بحيث يفسد حريته فى الاختيار فلا يمارسها بالشكل الطبيعى بما من شأنه سلب إرادته، ولكنه لا يلغيها بشكل كلى - كما هو الحال فى الإكراه المادى كتهديد المجنى عليه بأمر يخشى من عاقبته، أو بإلحاق ضرر جسيم به، فالخضوع أو الإذعان أو السكوت المنسوب للمجنى عليه فى هذه الحالة يمثل إكراها معنويًا لا يتوفر معه الرضاء الصحيح. وحيث أن المحكمة إزاء ما اطمأنت إليه من أدلة الثبوت التى ساقتها وإزاء تساند الأدلة القولية والفنية التى ارتاحت إليها على النحو المتقدم، ومن ثم فإنها تؤاخذ المتهم بما خلصت إليه من تلك الأدلة اطمئنانا منها إلى تعرف الطفل المجنى عليه على المتهم خلال العرض القانونى، وصدق رواية شهودها، ومما ثبت بتقرير الطب الشرعى وشهادة الطبيب الشرعى، وتعرض عن إنكاره للاتهام ولا تعول عليه باعتباره ليس سوى وسيلة ممسوخة وبائسة للخلاص من التهمة المسندة إليه إذ إنه ما قصد من ذلك سوى التنصل من الاتهام والإفلات من العقاب وهو ما تأباه العدالة وترفضه المحكمة. وأن المحكمة حسب ما اطمأن وجدانها إلى أدلة الثبوت التى ساقتها سلطة الاتهام فى الدعوى، حيث أن جناية هتك العرض بالقوة فالركن المادى لهذه الجريمة يشمل الفعل المخل بالحياء وهو سلوك الجانى فضلا عن عنصرى القوة والتهديد ووقائع كل دعوى وظروفها ومن أى سبيل يجده مؤدبها إليها ولا رقيب فى ذلك غير ضميره وحده. وتابعت حيثيات الحكم، أن المتهم ارتكب الجريمة المرفوعة بها الدعوى وجب عليه أن بدينة ويوقع عليه العقاب ولا يلزم فى الأدلة التى يعتمد عليها الحكم أن يبنى كل دليل منها، إذ أن الأدلة فى المواد الجنائية متساندة يكمل بعضها البعض ومنها مجتمعة تتكون عقيدة القاضى فلا ينظر إلى دليل بعينه لمناقشته على حده دون باقى الأدلة كوحدة مؤدية الى ما قصده الحكم منها فى اكتمال اقتناع المحكمة واطمئنانها إلى ما انتهت إليه وهى فى ذلك ليست مطالبة بالاخذ بالادلة المباشرة، كما استقرت فى وجدانها بطريق الاستنتاج وكافة الممكنات العقلية. وبعد الاطلاع على المواد، حكمت المحكمة حضوريا بمعاقبة المتهم " ص" بالسجن المؤبد عما أسند إليه والزمته بالمصاريف الجنائية وفى الدعوى المدنية المقامة من الولى الطبيعى على الطفل المجنى عليه باحالتها الى المحكمة المختصة وأبقت الفصل فيها.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
تعرف على مجموعة مصر فى كأس العالم للشباب.. إنفوجراف
أقيمت منذ قليل قرعة كأس العالم للشباب المقرر إقامتها فى تشيلي، وأوقعت القرعة منتخب مصر بجانب تشيلي مستضيف البطولة ومنتخبي اليابان ونيوزيلندا. وانطلقت قرعة النسخة رقم 24 ل كأس العالم تحت 20 سنة في الواحدة صباح اليوم الجمعة بتوقيت مصر ب العاصمة التشيلية سانتياجو ، وهي البطولة لتي تقام للمرة الثانية في ضيافة الدولة اللاتينية خلال الفترة من 27 سبتمبر وحتى 19 أكتوبر المقبلين بمشاركة 24 منتخباً من 6 قارات. النسخة الجديدة للبطولة تشهد عودة منتخب مصر بعد غياب استمر منذ ظهوره لآخر مرة في نسخة كأس العالم 2013 بتركيا والتي غادر فيها منذ الدور الأول، بعد أن حل ثالثاً في المجموعة الخامسة من فوز وحيد على إنجلترا (2 – 0) بعد خسارتين أمام تشيلي والعراق بنتيجة هدف مقابل هدفين. كان منتخب مصر تحت 20 عاماً بقيادة أسامة نبيه قد تأهل للنهائيات للمرة التاسعة في تاريخه بعد أن تفوق على نظيره الغاني بركلات الترجيح في ربع نهائي كأس إفريقيا للشباب التي أقيمت في مصر خلال الفترة من 27 أبريل حتى 18 مايو بمشاركة 13 منتخباً. وإلى جانب زملاء القائد أحمد خالد "كباكا" يشارك الثلاثي جنوب إفريقيا والمغرب ونيجيريا أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في كأس إفريقيا ' إلى جانب المنتخب السعودي عن قارة آسيا ومعه أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية والخماسي الأوروبي فرنسا وإيطاليا والنرويج وأوكرانيا وإسبانيا ' ورباعي منطقة "كونكاكاف" المكسيك والولايات المتحدة وكندا وبنما ومن منطقة أوقيانوسيا نيوزيلندا وكالدونيا الجديدة التي تشارك للمرة الأولى، بالإضافة للخماسي اللاتيني تشيلي وباراجواي وكولومبيا والعملاقين الأرجنتين والبرازيل الأكثر تتويجاً باللقب برصيد 6 و5 ألقاب على الترتيب. منتخب مصر الذي دخل القرعة ضمن المستوى الرابع مع منتخبات المغرب، السعودية، باراجواي، كوبا وكاليدونيا الجديدة، ويطمح في التألق خلال هذه النسخة واستعادة ذكريات نسخة 2001 بالأرجنتين، عندما حقق المركز الثالث والميدالية البرونزية بتفوقه على منتخب الباراجواي بهدف محمد اليماني، محققاً أفضل إنجاز لأي منتخب مصر في البطولات التي تقام تحت رعاية الاتحاد الدولي لكرة القدم.