
«منافع» تدعم وقف الحياة ب 100 مليون درهم
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة منافع للتطوير والاستثمار، تخصيص استثمارات بقيمة 100 مليون درهم، دعماً لحملة «وقف الحياة» التي أطلقتها هيئة الأوقاف وإدارة أموال القُصَّر «أوقاف أبوظبي»، تحت شعار «معك للحياة».
وتأتي المساهمة في ظل الإقبال المتزايد من أفراد ومؤسسات المجتمع لدعم الحملة، التي تهدف إلى توفير تمويل مستدام للمساهمة في علاج المصابين بالأمراض المزمنة، وأصحاب الهمم، بما يسهم في ترسيخ قيم البذل والعطاء الراسخة في دولة الإمارات. وتسعى الحملة لإنشاء وقفٍ تغطي استثماراته نفقات العلاج للمصابين بالأمراض المزمنة وأصحاب الهمم، وتطوير الخدمات الصحية، وتوفير الأدوية والدعم النفسي للمرضى.
جهود وطنية
وقالت الشركة إن الحملة تجسد الحرص على الاهتمام بكافة فئات المجتمع، وعبرت عن سرورها للانضمام إلى الحملة وتخصيص استثمارات توفر رعاية مستدامة للمصابين بالأمراض المزمنة وأصحاب الهمم، وتقديم الدعم والرعاية الصحية لهم، ومساعدتهم على تخطّي الحالة الصحية والنفسية التي يمرون بها، ونؤكد التزامنا بدعم الجهود الوطنية الهادفة إلى تعزيز جودة الحياة الصحية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية كندا يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع أنيتا أناند، وزيرة خارجية كندا، العلاقات الثنائية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين، وفرص تنميتها بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما. وهنأ سموه أنيتا أناند بمناسبة تعيينها وزيرة للخارجية في كندا، مؤكدا تطلعه إلى العمل مع معاليها لتعزيز مسارات التعاون بين البلدين.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
"زايد الدولية للبيئة" تدعو إلى إجراءات عاجلة للتصدي للتلوث البلاستيكي
دعت مؤسسة زايد الدولية للبيئة إلى اتخاذ خطوات عاجلة على المستويين الوطني والدولي للحد من التلوث البلاستيكي، مؤكدة التزامها بالمشاركة الفاعلة في الجهود الرامية إلى الحد من هذه الظاهرة وتقليل آثارها المدمرة على صحة الإنسان والنظم البيئية. جاء ذلك بمناسبة اليوم العالمي للبيئة الذي يُحتفل به هذا العام تحت شعار 'القضاء على التلوث البلاستيكي'. وأكد سعادة الدكتور محمد أحمد بن فهد، رئيس المؤسسة، أن المواد البلاستيكية، رغم أهميتها في الحياة اليومية، تحولت إلى تهديد بيئي خطير، مشيراً إلى أن البشرية تنتج أكثر من 400 مليون طن سنويًا من البلاستيك، يُستخدم 40% منها مرة واحدة فقط، في حين يُلقى أكثر من 10 ملايين طن في البحار والمحيطات سنويًا. وأوضح أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة أصبحت تنتشر في مختلف أنحاء كوكب الأرض، وتم اكتشافها حتى داخل أجسام البشر، مما يُعد تهديدًا مباشرًا للصحة العامة . وأشادت المؤسسة بالمبادرة التي يقودها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لإبرام اتفاقية دولية مُلزمة للحد من التلوث البلاستيكي، مؤكدة أهمية أن تنعكس بنود هذه الاتفاقية على السياسات البيئية للدول كافة. ودعت المؤسسة إلى مجموعة من الإجراءات العاجلة على المستوى الوطني، تشمل تقليل الاعتماد على المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام، وتحديث القوانين البيئية، وتحفيز الاستثمار في البدائل المستدامة، وتكثيف التوعية المجتمعية، ودعم المبادرات الشبابية، وتعزيز إعادة التدوير، والتعاون الدولي في إدارة النفايات، ودمج قضايا البيئة في التعليم والإعلام. وأكد الدكتور ابن فهد أن القضاء على التلوث البلاستيكي لم يعد خياراً، بل ضرورة ملحّة لضمان مستقبل آمن للأجيال القادمة، داعياً الجميع إلى العمل المشترك تحت شعار: 'معًا نحو كوكب خالٍ من التلوث البلاستيكي'.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
حجاج الدولة يقفون على صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم
وقف حجاج الدولة اليوم التاسع من ذي الحجة، على صعيد عرفات واستمعوا إلى الخطبة مؤدين بذلك ركن الحج الأعظم. وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات: "بفضل الله وتوفيقه، توافد حجاج دولة الإمارات، اليوم، بسهولة ويسر، إلى عرفة، ووقفوا على صعيده الطاهر، واستمعوا إلى خطبة يوم عرفة، وهم جميعاً بحالة صحية جيدة، ويحظون بمتابعة مستمرة، من الفرق الطبية المرافقة لهم، حيث يحرص مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات على توفير شتى سبل الراحة لحجاج الدولة وخدمتهم، وتلبية كافة احتياجاتهم في هذه الأيام المباركة التي يجتمع فيها الحجيج من شتى البقاع، في هذا المشهد العظيم". وثمن الدرعي جهود وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية وكافة المؤسسات السعودية المعنية، التي لم تدخر جهدا من أجل راحة جميع الحجاج، وأداء مناسكهم من خلال تفعيل البرامج والمبادرات الناجحة، وإنجاز التجهيزات التي تواكب التقنيات الحديثة، وتوفر خدمات متميزة، لضيوف الرحمن، وهو ما انعكس في الأريحية الكبيرة التي شهدتها عملية تفويج الحجاج، وانتقالهم السلس من منى إلى عرفة، ثم من عرفة إلى مزدلفة، وتوفير الدعم اللوجستي للوفود والأعداد وجموع الحجيج الغفيرة، على كافة المستويات.