العضيلة لـ «الرياضية»: صفوف الرياض انطلقت قبل 28 عاما.. و40 ألفا أعلى المكافآت
وأكد لـ «الرياضية» العضيلة، أن «صفوف الرياض» يتكون من 80 هاويًا داخل العاصمة، مشيرًا إلى أنه يتولى مسؤولية تجميعهم وتدريبهم بشكل مستمر.
وأوضح قائد «صفوف الرياض» أن المكافأة، التي يحصل عليها الشخص في الحفلات داخل الرياض، 300 ريال فقط، مؤكدًا أن هذا المبلغ قليل جدًّا لأشخاص يلعبون أكثر من أربع أو خمس ساعات دون توقف يوميًّا.
وقال: «الجميع يعرف أن المحاورة ترتكز على الشعراء والصفوف، ولكن المشكلة الوحيدة، التي نواجها هي القيمة المالية الخاصة بأعضاء الصفوف، التي لا يمكن مقارنتها بالشعراء أبدًا، كونها قليلة بحق أشخاص مساهمين في نجاح المحاورة، وعنصرًا أساسيًا فيها، ويقضون ساعات طويلة أثناء الحفلات، ويتحملون مشقة السفر من مدينة إلى مدينة».
وبيّن العضيلة أن أعلى مكافأة تحصل عليها أعضاء «صفوف الرياض» 40 ألف ريال للشخص الواحد، مؤكدًا أنها كانت في مناسبة خاصة جمعت عمالقة الشعراء.
وأضاف: «حاليًا في الصيف نعيش فترة ذهبية للمحاورة، كل يوم حلفة داخل مدينة الرياض وضواحيها، والحمد الله لدي القدرة وأعضاء صفوف الرياض على تغطية ثلاث مناسبات يومية، وأمس السبت غطيت حفلتين داخل مدينة الرياض، وحفلة في القصيم، وهذا عمل يشكر عليه جميع زملائي في الصفوف».
وتابع: «أعمل وصديقي نياف العطاوي، قائد صفوف الخليج، على تغطية جميع الحفلات داخل مدينة الرياض، وبيننا تنافس جميل منذ أكثر من 30 عامًا، وهذا جعلنا نشكل ثنائيًا قويًا داخل مدينة الرياض».
ووصف العضيلة جميع شعراء المحاورة بالمبدعين، مشيرًا إلى أن الساحة غنية بأسماء كبيرة وعملاقة من جيل الثمانينيات والتسعينيات الميلادية، والجيل الحالي.
وأردف: «الساحة غنية بالشعراء المبدعين، سواء من الجيل السابق أو الحالي، وأنا داعم لكل اسم، ولا أميز شاعرًا عن آخر، لأن الجميع يعرف أن المحاورة فن وتنافس لا يتجاوز ساحة اللقطة».
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صدى الالكترونية
منذ 5 ساعات
- صدى الالكترونية
نهى نبيل: لا أشترى بحقيبة أو خاتم وكرامة الناس لا تعوض بالمال .. فيديو
أعربت الإعلامية الكويتية نهى نبيل عن رفضها لأي محاولات لاسترضائها بمقابل مادي أو هدايا فاخرة، مؤكدة أن كرامة الناس واحترامهم أهم لديها من أي تعويض مادي. وقالت نهى في مقطع فيديو: 'رضاي صعب، الشبعان رضاه صعب، أنا وحدة عندي فوق 200 شنطة، وأكثر من 25 قطعة كلها نادرة، وما راح أرضى بشيء'. وأوضحت أنها لا تقوم بما تفعله من مواقف أو تصريحات لأجل أن تراضى أو يتم إسكاتها، بل لأجل احترام الناس وحقوقهم، مضيفة: 'أنا ما قاعدة أسوي هذا علشان تراضوني وأمسح السوريات، أنا قاعدة أسوي هذا علشان كرامة الناس، علشان التعامل اللي يليق بالاحترام، علشان البنات اللي انقهروا، علشان الوقت اللي ضاع'. واختتمت حديثها بالتأكيد على أن هذه القيم لا تشترى: 'هذا كله ما يشترى بفلوس، ما يشترى بشنطة أو خاتم، الله يزيدهم ويكثرهم، ما شاء الله'.
غرب الإخبارية
منذ 7 ساعات
- غرب الإخبارية
المقاتلون العرب يضيئون حلبة PFL MENA 2025 بتصريحات نارية ومواجهات حاسمة*
المصدر - الرياض / هشام القحيز المغيرة في أمسية حماسية من أمسيات الفنون القتالية المختلطة، تألق المقاتلون العرب خلال مواجهات PFL MENA 2025 ، حيث لم يكن النزال وحده هو الحدث، بل التصريحات التي صدرت عن المقاتلين رسمت صورة لمستوى عالٍ من الاحتراف والثقة والشغف. إليكم ملخصًا لأبرز ما صرّح به الأبطال عقب نزالاتهم: محمد الأقرع – الكويت 'نعم، درسنا الخصم جيدًا، عرفنا نقاط قوته وضعفه، وكل شيء تم بتكتيك واضح. العام الماضي لم يُكتب لنا التوفيق، لكن هذه السنة بيّضنا الوجه، وإن شاء الله القادم أقوى.' بفخر واضح وسجل ناصع (4-0)، قالت: "سجلي اليوم 4-0، خصومي كانوا 2-0 و3-0، ولكن بوجود الكابتن فراس، وبعد فضل الله، تغلّبت على خصمي. شكراً لدعمكم وتشجيعكم، وإن شاء الله دائمًا نكون عند حسن الظن وما نخذلكم." كما أكدت أن فريقها يعمل باحترافية عالية لتحليل كل خصم، مما يمنحها الثقة قبل كل نزال. عمر الدفراوي – مصر أهدى فوزه إلى والدته قائلًا: "ما في أحد بعد الله أغلى من أمي، هي تعرف أنا رايح فين." وأضاف: "أشكر من يهاجمني قبل من يشجعني... لأني واثق من نفسي، وفي النهاية السعودية بيتي الأول." عبدالرحمن الحياصات – الأردن صرّح بثقة: "كنت أعلم أنني سأفوز... ثقتي بالله، واستعدادي البدني والنفسي كان كامل. وزني كان مضبوطًا على 66 كجم، ودخلت الحلبة للفوز فقط." ، وأشار إلى لمسة مستوحاة من 'كوش' في أدائه داخل القفص. نورس أبزاخ – الأردن ،عبّر عن سعادته بعد الانتصار، قائلًا: "شكراً لدعمي، أنا فرحان بالفوز، وكل هذا بفضل جهود الفريق والجمهور." بدرالدين الدياني – المغرب تحدث عن نزال صعب: _"في البداية صُدمت من خصمي، لكنه كان متوقعًا. سبق أن كنت مدربًا، وأعرف كيف أقرأ خصومي... الحمدلله عرفنا كيف ننتصر وشكرًا للجمهور." مختار بن غازي – الجزائر دخل المباراة بثقة مطلقة، وقال: "كنت واثقًا أنني سأنتصر... النزال لم يستمر أكثر من دقيقة و40 ثانية، وهذا يؤكد جاهزيتي. شكراً لجمهوري وداعميّ، وننتظر التحدي التالي في نصف النهائي." تصريحات هؤلاء الأبطال تعكس روحًا عربية قادرة على المنافسة عالميًا، وتبرهن أن حلبة PFL MENA 2025 ليست فقط ساحة قتال... بل منصة لتكريم الشغف، والهوية، والبطولة.
الرياضية
منذ 12 ساعات
- الرياضية
العضيلة لـ «الرياضية»: صفوف الرياض انطلقت قبل 28 عاما.. و40 ألفا أعلى المكافآت
يقضي نعيم العضيلة، مؤسس وقائد «صفوف الرياض» داخل ساحة المحاورة، 28 عامًا منذ انطلاقته الأولى في تأسيس الصفوف، الذي بدء في الرياض عام 1997. وأكد لـ «الرياضية» العضيلة، أن «صفوف الرياض» يتكون من 80 هاويًا داخل العاصمة، مشيرًا إلى أنه يتولى مسؤولية تجميعهم وتدريبهم بشكل مستمر. وأوضح قائد «صفوف الرياض» أن المكافأة، التي يحصل عليها الشخص في الحفلات داخل الرياض، 300 ريال فقط، مؤكدًا أن هذا المبلغ قليل جدًّا لأشخاص يلعبون أكثر من أربع أو خمس ساعات دون توقف يوميًّا. وقال: «الجميع يعرف أن المحاورة ترتكز على الشعراء والصفوف، ولكن المشكلة الوحيدة، التي نواجها هي القيمة المالية الخاصة بأعضاء الصفوف، التي لا يمكن مقارنتها بالشعراء أبدًا، كونها قليلة بحق أشخاص مساهمين في نجاح المحاورة، وعنصرًا أساسيًا فيها، ويقضون ساعات طويلة أثناء الحفلات، ويتحملون مشقة السفر من مدينة إلى مدينة». وبيّن العضيلة أن أعلى مكافأة تحصل عليها أعضاء «صفوف الرياض» 40 ألف ريال للشخص الواحد، مؤكدًا أنها كانت في مناسبة خاصة جمعت عمالقة الشعراء. وأضاف: «حاليًا في الصيف نعيش فترة ذهبية للمحاورة، كل يوم حلفة داخل مدينة الرياض وضواحيها، والحمد الله لدي القدرة وأعضاء صفوف الرياض على تغطية ثلاث مناسبات يومية، وأمس السبت غطيت حفلتين داخل مدينة الرياض، وحفلة في القصيم، وهذا عمل يشكر عليه جميع زملائي في الصفوف». وتابع: «أعمل وصديقي نياف العطاوي، قائد صفوف الخليج، على تغطية جميع الحفلات داخل مدينة الرياض، وبيننا تنافس جميل منذ أكثر من 30 عامًا، وهذا جعلنا نشكل ثنائيًا قويًا داخل مدينة الرياض». ووصف العضيلة جميع شعراء المحاورة بالمبدعين، مشيرًا إلى أن الساحة غنية بأسماء كبيرة وعملاقة من جيل الثمانينيات والتسعينيات الميلادية، والجيل الحالي. وأردف: «الساحة غنية بالشعراء المبدعين، سواء من الجيل السابق أو الحالي، وأنا داعم لكل اسم، ولا أميز شاعرًا عن آخر، لأن الجميع يعرف أن المحاورة فن وتنافس لا يتجاوز ساحة اللقطة».
