logo
روساتوم تطلق النسخة الثامنة من مسابقة "الذرة لتمكين أفريقيا"

روساتوم تطلق النسخة الثامنة من مسابقة "الذرة لتمكين أفريقيا"

مصرس١٧-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت مؤسسة روساتوم الحكومية عن إطلاق النسخة الثامنة من مسابقة "الذرة لتمكين افريقيا" Atoms Empowering Africa السنوية لأفضل مقاطع الفيديو. تهدف المسابقة إلى إلهام الشباب الأفريقي لاستكشاف الإمكانات الكبيرة للتقنيات النووية.
يمكن للأساتذة والمتخصصين الشباب والطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عامًا المشاركة في المسابقة، من خلال تصوير وتنفيذ مقاطع فيديو توضح كيف يمكن للطاقة النووية أن تساهم في تحقيق التنمية المستدامة في إفريقيا، وذلك من خلال ربط ماضي هذه الصناعة الحيوية بحاضرها ومستقبلها.تتضمن المسابقة ثلاثة مواضيع رئيسية وهي "الفخر بالماضي" حيث يتم تسليط الضوء على الإنجازات التاريخية للصناعة النووية، و"إلهام الحاضر" من خلال عرض أحدث الابتكارات والاستخدامات النووية المعاصرة، واخيرا "الحلم بالمستقبل" واستشراف الفرص والإمكانات التي تتيحها التقنيات النووية لمستقبل إفريقيا.تأتي هذه النسخة من المسابقة احتفالًا بالذكرى الثمانين للصناعة النووية الروسية، وهي فرصة للمشاركين لاستكشاف دور التكنولوجيا النووية في تحقيق التقدم العالمي، من خلال تقديم رؤاهم الخاصة حول قدرة هذه التقنيات على إحداث تحولات إيجابية.وعن اطلاق النسخة الثامنة، صرّح رايان كولير، المدير العام للمركز الإقليمي لروساتوم في وسط وجنوب إفريقيا: "بينما نحتفل بالذكرى الثمانين للصناعة النووية الروسية، ندرك الإمكانات الهائلة التي تحملها التقنيات النووية للمستقبل. لقد أصبحت مسابقة Atoms Empowering Africa منصة قوية للشباب الأفريقي المبتكر، حيث تمنحهم الفرصة لإظهار إبداعهم وشغفهم بالعلوم والتكنولوجيا. هذه المسابقة ليست مجرد منافسة، بل هي فرصة فريدة للمشاركين لمشاركة أفكارهم حول كيفية مساهمة الطاقة النووية في تعزيز الابتكار والاستدامة والازدهار في القارة الإفريقية."ويمكن للراغبين في المشاركة، متابعة شروط المسابقة على صفحة روساتوم الشرق الاوسط وتقديم الفيديوهات الخاصة بهم حتى 31 مارس، 2025. يذكر أن محطة الضبعة للطاقة النووية: خطوة تاريخية لمصر و تعد محطة الضبعة للطاقة النووية أول محطة نووية في مصر، ويتم بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح، على ساحل البحر الأبيض المتوسط، على بعد حوالي 300 كيلومتر شمال غرب القاهرة.ستضم المحطة أربعة مفاعلات نووية من طراز VVER-1200، بقدرة 1200 ميغاواط لكل مفاعل، وهي مشروع من الجيل الثالث+، يحقق أعلى معايير السلامة الدولية.يتم تنفيذ مشروع محطة الضبعة في إطار مجموعة من العقود التي دخلت حيز التنفيذ في 11 ديسمبر 2017. وبموجب هذه العقود، تلتزم روسيا ليس فقط ببناء المحطة، ولكن أيضًا بتزويدها بالوقود النووي طوال فترة تشغيلها، بالإضافة إلى تقديم الدعم في تدريب الكوادر المصرية، وضمان الصيانة التقنية للمحطة خلال السنوات العشر الأولى من تشغيلها.كما تتضمن العقود الموقعة إنشاء منشأة خاصة لتخزين الوقود النووي المستهلك، وتزويد مصر بالحاويات المخصصة لتخزينه بشكل آمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع إستراتيجي
مشروع إستراتيجي

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الأهرام

مشروع إستراتيجي

كل دولة تطمح إلى امتلاك الطاقة النووية، لا بد أن تبدأ أولاً من الأساس الأهم: ليس بصب الخرسانة، ولا بالأسلاك، بل بالفصول الدراسية، وتنشئة جيل قادر على فهم التكنولوجيا، وتشغيلها، وتطويرها. وهذا هو المشهد الذي يتشكّل اليوم في مصر، حيث يجري بناء أحد أضخم برامج الطاقة النووية في العالم، ليس فقط بالآلات والمعدات، بل بالعقول أيضاً، وفي قلب هذا المشروع تقف روساتوم. قد تكون محطة الضبعة النووية هي رمز مستقبل الطاقة في مصر، لكن محركها الحقيقي يكمن في الالتزام الدؤوب والمستدام تجاه بناء المعرفة، والذي رافق المشروع منذ لحظاته الأولى. منذ عام 2015، سافر أكثر من 100 طالب مصري إلى روسيا لدراسة تخصصات الهندسة والطاقة النووية، وبحلول عام 2028، سيصل هذا الرقم إلى 1700 مهني مدرّب — كل واحد منهم متخصص مؤهل لتشغيل وصيانة وقيادة محطة الضبعة. هذا ليس مجرد استثمار في الأفراد، بل هو استثمار في الاستدامة، فهؤلاء ليسوا فنيين مؤقتين جاءوا لمهمة عابرة، بل هم نواة جيل جديد من الخبراء النوويين المصريين، المؤهلين لتملّك وتشغيل المشروع والصناعة ككل، إنها البنية التحتية الذهنية التي تقف وراء البنية التحتية المادية. على شواطئ البحر المتوسط، ترتفع في آنٍ واحد أربعة مفاعلات من طراز VVER-1200، وعند اكتمالها، ستوفر محطة الضبعة 13% من احتياجات مصر من الكهرباء، وتُسهم في تقليل أكثر من 11 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، كما ستكون أول محطة في إفريقيا تعتمد على تكنولوجيا الجيل الثالث المطوّر (III+). لكن وراء هذه الأرقام، هناك رسالة أعمق: الضبعة خطوة وطنية نحو الاستقلال في مجال الطاقة، والتنمية الصناعية، والريادة العلمية. المشروع يوظف حالياً أكثر من 24,000 شخص، من خلال منظومة متكاملة تشمل المقاولات، والتدريب، وسلاسل التوريد. من البناء إلى أنظمة التحكم، ومن إجراءات السلامة إلى شركات الهندسة المحلية، لا تُعدّ الضبعة موقعاً معزولاً، بل بيئة نابضة بالحياة والتطور. لهذا السبب، صمّمت روساتوم وهيئة المحطات النووية المصرية لتوليد الكهرباء (NPPA) نموذج تعاون هادفًا يُدمج التعليم في كل مرحلة من مراحل المشروع، بدءًا من التدريب الفني في الأكاديميات النووية الروسية، إلى ورش العمل المحلية التي يشارك فيها مدربون روس ومهندسون مصريون. ولعل أبرز هذه اللحظات جاءت في فبراير الماضي، حين استضافت مدينة الإسكندرية المنتدى الدولي للشباب حول التكنولوجيا النووية المستدامة، بمشاركة وفود ضمت أكثر من 350 شاباً من 25 دولة، من ضمنهم طلاب وباحثون وصنّاع قرار مصريون حيث قاموا بزيارة موقع الضبعة، والمشاركة في جلسات علمية، ونقاشات دولية حول الاستدامة والابتكار في المجال النووي، لقد كانت رسالة واضحة: مصر لا تبني محطة، بل تصنع قادة للغد. هذا التعاون في التعليم النووي ليس وليد اليوم. بل تعود جذوره إلى عام 1958، حين تعاونت مصر مع الخبراء الروس لإنشاء أول مفاعل بحثي في إنشاص، في إطار سعيها آنذاك للانضمام إلى المجتمع العلمي النووي الدولي، واليوم، تطوّر ذلك التعاون ليصبح برنامجاً شاملاً، يركّز على المستقبل، ويربط التاريخ بالرؤية. ومع احتفال روسيا بمرور 80 عاماً على تأسيس صناعتها النووية هذا العام، بات دور مصر في هذه القصة أكثر وضوحاً، لا بصفتها وافداً جديداً، بل كشريك إستراتيجي، وقد تجلّى ذلك هذا العام بمشاركة مصر لأول مرة -كأول دولة عربية- في العرض العسكري بموسكو في يوم النصر يوم 9 مايو الماضي، وكانت الإشارة الرمزية جلية: دولتان تمضيان معاً إلى المستقبل، مدفوعتين بتاريخ مشترك ورؤية موحدة. ورغم أن توليد الكهرباء يظل في صدارة الاهتمام، فإن وجود روساتوم في مصر يتعدى ذلك بكثير، ويمسّ قطاعات الحياة اليومية، بدءًا من الطب النووي والعقاقير الإشعاعية، وصولاً الى ابتكارات تخزين الطاقة وتقنيات المواد المضافة والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتي يتم تقديمها اليوم للمستشفيات والجامعات والصناعة المصرية. ما تبنيه روساتوم مع مصر يتجاوز محطة طاقة نووية، إنه التزام طويل الأمد ببناء المعرفة، وتعزيز الكفاءات، وصناعة مستقبل تصبح فيه مصر ليس فقط مستهلكاً للتكنولوجيا العالمية، بل مساهماً فاعلاً في تطويرها. وهذا هو المعنى الحقيقي لتحقيق الحلم النووي، لا باستيراده، بل بتنميته، خطوة بخطوة، طالباً بعد طالب، وخبيراً بعد خبير، وفكرة بعد أخرى، وبالنسبة لمصر، فإن هذه الرحلة قد بدأت.

محطة الضبعة النووية في محاضرة بالمجمع العلمي غدًا
محطة الضبعة النووية في محاضرة بالمجمع العلمي غدًا

الموجز

timeمنذ 8 ساعات

  • الموجز

محطة الضبعة النووية في محاضرة بالمجمع العلمي غدًا

وتعتبر محطة الضبعة النووية أحد أهم المشروعات القومية في مصر، فهي أول محطة نووية لتوليد الكهرباء في مصر، وتقع في منطقة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر المتوسط، كما تُعد من المشروعات العملاقة التي تهدف إلى تلبية احتياجات البلاد من الطاقة الكهربائية النظيفة والمتجددة، بما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. محطة الضبعة النووية ويأتي التقدم بمحطة لا يفوتك ويعد الدكتور أمجد الوكيل من أبرز الخبراء في مجال الهندسة الكهربية، حيث حصل علي الدكتوراة من جامعة مانشيستر بالمملكة المتحدة في هذا المجال، وواصل مسيرته الأكاديمية، ويعمل أستاذ القوي الكهربية والطاقة واستشاري تصميم الأعمال الكهربية للمنشآت، وله العديد من الأبحاث العلمية القيمة، وأشرف علي عدد من الرسائل العلمية في هذا المجال، وهو عضو العديد من الهيئات العلمية والاستشارية، ويقدم استشارات في مجالات تصميم والتحكم في الآلات الكهربية، والطاقة الجديدة والمتجددة. تعقد الندوة في السادسة مساء الإثنين بمقر المجمع العلمي في ميدان التحرير بالقاهرة، ويتاح الحضور لكل المهتمين من باحثين واعلاميين ومثقفين. يذكر أن المجمع العلمي من أقدم المؤسسات المصرية، حيث نشأ إبان الحملة الفرنسية علي مصر منذ أكثر من مائتي عاما، ويتولي رئاسته حاليا الدكتور فاروق اسماعيل، ويشغل الدكتور محمد الشرنوبي الأمين العام، ويضم خيرة علماء مصر في شتى المجالات العلمية. علمًا أن محطة الضبعة النووية من أربع وحدات للطاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي VVER-1200 (ASE-2006) من الجيل الثالث المُطور، التي تعد أحدث التقنيات، ولها بالفعل محطات مرجعية تعمل بنجاح؛ فهناك أربع وحدات للطاقة النووية قيد التشغيل من هذا الجيل. اقرأ أيضًا:

روساتوم تستكمل تصنيع أول مفاعل من طراز RITM-400 لكاسحة الجليد "روسيا"
روساتوم تستكمل تصنيع أول مفاعل من طراز RITM-400 لكاسحة الجليد "روسيا"

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • الجمهورية

روساتوم تستكمل تصنيع أول مفاعل من طراز RITM-400 لكاسحة الجليد "روسيا"

وقد شهدت المناسبة حضورًا رفيع المستوى، تقدّمه كلّ من فالينتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس الاتحاد الروسي ، وأليكسي ليخاتشوف، المدير العام لـ' روساتوم '، اللذين أعلنا رسميًا عن الانتهاء من المرحلة الأولى من هذا المشروع الاستراتيجي. وفي كلمته بهذه المناسبة، أكّد ليخاتشوف أن استكمال تصنيع أول مفاعل من هذا الطراز يشكل محطة محورية في مسيرة الصناعة النووية الروسية، ليس فقط من الجانب التقني، بل لما يمثله من تعزيز مباشر لقدرات البلاد في مجال الملاحة القطبية. وأوضح أن كاسحة الجليد "روسيا"، والمزودة بوحدتين من هذا المفاعل فائق الأداء، ستكون قادرة على اختراق الجليد الذي تتجاوز سماكته أربعة أمتار، مما يتيح لها العمل بفعالية في أقسى ظروف القطب الشمالي. وأضاف أن كل وحدة من وحدات المفاعل ستحمل اسمًا لأحد الأبطال الروس الأسطوريين، إيليا موروميتس ودوبرينيا نيكيتتش، تكريمًا لما يرمزان إليه من قوة وبأس في الذاكرة الشعبية الروسية. من جهته، أوضح إيغور كوتوف، رئيس قسم صناعة الآلات في روساتوم ، أن العمل جارٍ على استكمال تصنيع المفاعل الثاني خلال الأشهر القليلة المقبلة، تمهيدًا لنقل الوحدتين إلى حوض بناء السفن لتركيبهما على متن الكاسحة. وختم قائلاً: "نهدي هذا الإنجاز للشعب الروسي في عام نحتفل فيه بثمانين عامًا من الريادة في مجال الطاقة النووية، وبه نُطلق فصلًا جديدًا من مشروعنا الوطني لتطوير الممر البحري الشمالي". نبذة للمحرر "ان ممر الشمال البحري يمتد لمسافة تبلغ 5,600 كيلومتر. وينطلق هذا الممر من مضيق كارا في الغرب وصولًا إلى مضيق بيرينغ في أقصى الشرق، مرورًا بعدد من البحار القطبية، ويخدم مجموعة من الموانئ الروسية الحيوية الواقعة في منطقة القطب الشمالي ميناء سابيتا، وميناء ديكسون، وميناء دودينكا، وميناء خاتانجا، وميناء تيكسي، وميناء بيفيك" . تُعد وحدة RITM-400 الجيل الأحدث من المفاعلات النووية المصممة لتشغيل السفن، وتبلغ قدرتها الحرارية 315 ميغاواط، وهو ما يجعلها تتفوق على جميع المفاعلات البحرية الأخرى حول العالم. ويُبنى هذا الطراز بعد النجاح الباهرلمفاعل RITM-200، الذي جرى تصنيعه وتثبيته في سفن كاسحات الجليد الحديثة ضمن مشروع 22220. ومن المقرر أن تزود السفينة النووية "روسيا"، الرائدة ضمن مشروع 10510، بوحدتين من هذا المفاعل، لتصبح بذلك السفينة النووية الأقوى في تاريخ الملاحة القطبية الحديثة، بما يُمكّنها من دعم حركة الشحن التجاري على مدار العام، حتى في أكثر الظروف المناخية تطرفًا. وتحتكر روسيا مكانة فريدة عالميًا في امتلاك أسطول من كاسحات الجليد النووية، يتكون حاليًا من ثماني سفن، من بينها "50 عامًا على النصر"، و"يامال"، و"تايمير"، و"فايغاش"، بالإضافة إلى سفن الجيل الجديد مثل "أركتيكا"، و"سيبيريا"، و"أورال"، و"ياقوتيا"، التي تنتمي جميعها إلى مشروع 22220. وتواصل " روساتوم" تصنيع المزيد من المفاعلات لدعم هذا الأسطول، فضلًا عن مشاريع أخرى للطاقة النووية الصغيرة الموزعة برًا وبحرًا، في سياق التوجه الروسي نحو تنويع استخدامات الطاقة النووية. وتولت " روساتوم" منذ عام 2018 المسؤولية الكاملة عن تشغيل وتطوير هذا الممر ضمن خطة تنموية شاملة حتى عام 2035، تستهدف تحويله إلى ممر لوجستي عالمي .وفي ديسمبر2024 تمت الموافقة على مشروع فيدرالي لتطوير طريق البحر الشمالي الكبير - ممر النقل الذي يربط بين سانت بطرسبرغ وكالينينغراد بفلاديفوستوك. ويتزامن هذا الإنجاز مع احتفالات روسيا بمرور ثمانين عامًا على تأسيس قطاعها النووي، الذي بدأ رسميًا في 20 أغسطس 1945، حين أُنشئت "اللجنة الخاصة لاستخدام الطاقة الذرية" استجابة للتحديات العالمية في أعقاب الحرب العالمية الثانية. وفي وقت قياسي، نجح العلماء السوفييت في تطوير أول سلاح نووي اختُبر عام 1949، لتتبع ذلك سلسلة من الإنجازات في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، كان أبرزها إنشاء أول محطة طاقة نووية مدنية في العالم عام 1954 بمدينة أوبنينسك، وتدشين أول كاسحة جليد نووية عام 1959. واليوم تواصل " روساتوم" هذا الإرث الرائد من خلال تطوير تقنيات متقدمة تشمل مجالات الطاقة، والطب النووي، وتكنولوجيا المواد، والملاحة القطبية. ويمثل تطوير المناطق القطبية الروسية أولوية استراتيجية للدولة، حيث تبذل جهود متسارعة لتوسيع البنية التحتية، وبناء سفن جديدة، وتوفير خدمات شحن منتظمة على مدار العام. وفي قلب هذه الجهود تقف " روساتوم" بمؤسساتها وشركاتها، كقوة محركة لمستقبل القطب الشمالي الروسي، ومؤشر على قدرة الدولة الروسية على صياغة مشاريع تكنولوجية كبرى تُعيد رسم ملامح الخريطة الاقتصادية والجغرافية للعالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store