logo
إطلاق المرحلة الثانية لمركز قسطرة القلب المتنقل في القرى المصرية

إطلاق المرحلة الثانية لمركز قسطرة القلب المتنقل في القرى المصرية

البيانمنذ 2 أيام

ويأتي تدشين المرحلة الثانية بعد نجاح المرحلة التجريبية في القارة الأفريقية في علاج الآلاف من مرضى القلب وإجراء المئات من عمليات القسطرة القلبية في السنوات العشر الماضية، في إطار حملات زايد الإنسانية انسجاماً مع توجيهات القيادة الحكيمة بتبني مبادرات مبتكرة وغير مسبوقة وتقديم أفضل الخدمات للمرضى المحتاجين.
وتتضمن الخطة التشغيلية في مصر مرحلتين، الأولى بناء القدرات والجاهزية الطبية، والثانية تشغيل مركز قسطرة القلب المتنقل لإجراء عمليات القسطرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«زايد الدولية للبيئة» تدعو إلى إجراءات عاجلة للتصدي للتلوث البلاستيكي
«زايد الدولية للبيئة» تدعو إلى إجراءات عاجلة للتصدي للتلوث البلاستيكي

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

«زايد الدولية للبيئة» تدعو إلى إجراءات عاجلة للتصدي للتلوث البلاستيكي

دبي (وام) دعت مؤسسة زايد الدولية للبيئة إلى اتخاذ خطوات عاجلة على المستويين الوطني والدولي للحد من التلوث البلاستيكي، مؤكدة التزامها بالمشاركة الفاعلة في الجهود الرامية إلى الحد من هذه الظاهرة وتقليل آثارها المدمرة على صحة الإنسان والنظم البيئية. جاء ذلك بمناسبة اليوم العالمي للبيئة الذي يُحتفل به هذا العام تحت شعار «القضاء على التلوث البلاستيكي». وأكد الدكتور محمد أحمد بن فهد، رئيس المؤسسة، أن المواد البلاستيكية، رغم أهميتها في الحياة اليومية، تحولت إلى تهديد بيئي خطير، مشيراً إلى أن البشرية تنتج أكثر من 400 مليون طن سنوياً من البلاستيك، يُستخدم 40% منها مرة واحدة فقط، في حين يُلقى أكثر من 10 ملايين طن في البحار والمحيطات سنوياً. وأوضح أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة أصبحت تنتشر في مختلف أنحاء كوكب الأرض، وتم اكتشافها حتى داخل أجسام البشر، مما يُعد تهديداً مباشراً للصحة العامة. وأشادت المؤسسة بالمبادرة التي يقودها برنامج الأمم المتحدة للبيئة لإبرام اتفاقية دولية مُلزمة للحد من التلوث البلاستيكي، مؤكدة أهمية أن تنعكس بنود هذه الاتفاقية على السياسات البيئية للدول كافة. ودعت المؤسسة إلى مجموعة من الإجراءات العاجلة على المستوى الوطني، تشمل تقليل الاعتماد على المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام، وتحديث القوانين البيئية، وتحفيز الاستثمار في البدائل المستدامة، وتكثيف التوعية المجتمعية، ودعم المبادرات الشبابية، وتعزيز إعادة التدوير، والتعاون الدولي في إدارة النفايات، ودمج قضايا البيئة في التعليم والإعلام. وأكد الدكتور ابن فهد أن القضاء على التلوث البلاستيكي لم يعد خياراً، بل ضرورة ملحّة لضمان مستقبل آمن للأجيال القادمة، داعياً الجميع إلى العمل المشترك تحت شعار: «معًا نحو كوكب خالٍ من التلوث البلاستيكي».

قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة
قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة

الإمارات اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • الإمارات اليوم

قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة

أعلنت دولة الإمارات عن دخول قافلة مساعدات إنسانية جديدة إلى غزة ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، في إطار جهودها المستمرة لدعم النازحين الفلسطينيين، والتخفيف من المعاناة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة. وضمّت القافلة شاحنات محمّلة بـ1039 طناً من المواد الغذائية والطحين، والتي تغطي الاحتياجات المُلحة لنحو مليون و300 ألف مستفيد. وتأتي المساعدات الجديدة في إطار الدعم الإماراتي المتواصل لأهالي غزة، الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية كارثية منذ اندلاع الحرب في القطاع، وسط نقص حاد في المواد الغذائية الأساسية، حيث تسهم عملية «الفارس الشهم 3» في ضمان تدفق المساعدات بشكل مستمر وعلى نطاق واسع ومستدام عبر كل الطرق الممكنة. ورغم التحديات الإنسانية، فإن دولة الإمارات تواصل جهودها الإغاثية لإيصال المساعدات الغذائية إلى داخل قطاع غزة، منذ تشغيل عدد من المرافق التي تقدم المواد الغذائية من خلال عملية «الفارس الشهم 3»، حيث تعمل على دعم عدد 31 مخبزاً، لضمان توفير الخبز والمواد الأساسية للنازحين في مواجهة الأزمة المتفاقمة. وأكدت عملية «الفارس الشهم 3» أن استمرار المساعدات الإماراتية إلى قطاع غزة، رغم الظروف الصعبة الحالية المحيطة بالوضع الإنساني، يَعْكِسُ التزام دولة الإمارات التاريخي والراسخ في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.

عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح
عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • البيان

عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح

عيد أضحى ثان، وما زال الغزيون محرومين من مناسك الحج، وحتى شعيرة الأضحية، لتتعمق أحزانهم، فهذه العبادات والعادات لم تعد ممكنة في ظل الحرب، التي سلبتهم الكثير، وحمّلتهم ما لا طاقة لهم به. وتابع لـ«البيان»: «أعاني من عدة أمراض ومشاكل صحية، وبت أخشى أن تأتيني المنية قبل أن أحقق حلمي بتأدية فريضة الحج، وكنت أحرص منذ سنوات طويلة على أداء شعيرة الأضحية يوم العيد، لكن في ظل الحرب أصبحت أعيادنا تمر دون أي صنف من اللحوم حتى المجمّدة.. ما نمر به من قهر وحرمان أمر لا يطاق، ونأمل أن تتغير الأحوال وتتوقف الحرب». وأضاف أبو حالوب، بينما كانت عيناه تغرقان في الدموع والحزن، أنه ينظر إلى أطفاله بلوعة، هو يعلم أن الحرب سرقت منهم طفولتهم، وأنهم لم يعودوا يفرحوا بثياب العيد، بل كل طموحهم وجبة طعام تخفف جوعهم. لم يكن هذا حال أبو الكاس وأبو حالوب وحدهما، فهذه صورة مأساوية تتكرر منذ أربعة أعياد حلّت على غزة في الحرب، العيد يأتي ويذهب بلا فرحة أو بهجة، والعائلات بدلاً من تجهيز كعك العيد، أصبحت مشغولة بالبحث عن مأوى، أو وجبة طعام، لم يعد في غزة روائح كعك وأضاحٍ، هنالك روائح بارود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store