
إعادة صنع «باي باي لندن» بدلاً من «سيف العرب» في «جمعية شرق»
المسرحية لا تخلو من الرمزية والإسقاطات السياسية والاجتماعية وانتقاد بعض الأوضاع العربية.
إعادة صنع المسرحية يتصدى لها المخرج محمد جمال الشطي، وستقدم بكل تفاصيلها وأزيائها في 2 اغسطس المقبل لحلول الذكرى الـ 35 للغزو العراقي، وسيتم عرض المسرحية على خشبة مسرح جمعية شرق بفريق عمل مميز وبإشراف فني وتنفيذ الفنان عبدالله عبدالرضا، وإشراف عام د.بشار عبدالحسين عبدالرضا، وسيتم نقل حجوزات الجمهور الذين حجزوا لمسرحية «سيف العرب» تلقائيا إلى حجوزات المسرحية الجديدة «باي باي لندن»، ولمن يرغب باسترجاع التذاكر يمكنه القيام بذلك عن طريق تطبيق «إيفنتات»، حسب بيان الشركة.
وإعادة صنع المسرحيات القديمة في المسارح العربية ليست بالأمر الغريب، خصوصا المميزة منها، حيث تم في الكويت إعادة صنع مسرحية «عزوبي السالمية» التي قدمها الفنان خالد المظفر، وأيضا حدث الشيء نفسه لعدد من أعمال الفنانة هدى حسين لمسرح الطفل التي قدمها الفنان محمد الحملي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
«ماكدونالدز الكويت» تُكرِّم أوائل الثانوية العامة بمكافآت مالية قيمتها 40 ألف دينار
تأكيداً لالتزامها الراسخ بدعم التفوق الأكاديمي وتشجيع الطاقات الشابة الواعدة، نظمت ماكدونالدز الكويت - شركة المعوشرجي حفلا لتكريم أوائل خريجي الثانوية العامة الكويتيين - بقسميها العلمي والأدبي - للعام الدراسي 2024-2025. وتأتي هذه المبادرة، التي تقام للعام الثاني على التوالي، ضمن برنامج الشركة الشامل للمسؤولية الاجتماعية، وتأكيدا لدورها الفعال في دعم مسيرة التعليم والتميز بين الشباب الكويتي. وقد شهد الحفل الخاص، الذي أقيم في فرع ماكدونالدز الجابرية يوم الإثنين الموافق 8 يوليو، وقدمه الإعلامي البارز علي نجم، تكريم 10 طلاب من القسم العلمي و10 طلاب من القسم الأدبي، الذين أحرزوا أعلى المراتب على مستوى الثانوية العامة في الكويت. وتأكيدا لحجم هذا الإنجاز وتميز هؤلاء الطلبة، قدمت ماكدونالدز الكويت مكافآت نقدية بلغ مجموعها 40 ألف دينار، وذلك كخطوة تحفيزية لدعمهم في مسيرتهم الجامعية المقبلة، واعترافا بجهودهم المضنية التي أثمرت هذا التفوق الباهر. وتفخر شركة المعوشرجي «ماكدونالدز الكويت» بتنظيم هذا الحدث السنوي، الذي يجسد قناعتها الراسخة بأن التعليم هو الأساس في بناء مجتمعات مزدهرة ومستدامة. وتؤمن بأن الاستثمار في رأس المال البشري، لاسيما الكفاءات الأكاديمية الشابة، يمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الوطنية وضمان مستقبل أكثر إشراقا للكويت. ومن هذا المنطلق، تضع الشركة دعم الجيل الصاعد على رأس أولوياتها، عبر توفير مختلف سبل التشجيع والتحفيز التي تعينهم على مواصلة درب التفوق في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية. وتم اختتام الحفل بتأكيد «ماكدونالدز الكويت» على فخرها واعتزازها العميقين بهؤلاء الطلبة المتفوقين، معربة عن أطيب تمنياتها لهم بتحقيق دوام النجاح والتميز في مسيرتهم الدراسية والمهنية، علما أن التزام شركة المعوشرجي «ماكدونالدز الكويت» بالمسؤولية الاجتماعية يتجاوز مجرد تقديم الدعم المادي، حيث يتجلى في سعيها الدائم لتكون جزءا فاعلا وإيجابيا من المجتمع الكويتي. ومن خلال حملاتها ومبادراتها المتنوعة في إطار برنامجها الشامل للمسؤولية الاجتماعية «معاكم»، تسعى ماكدونالدز إلى المساهمة في خلق بيئة داعمة للشباب.


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
ثنائية كريم ودينا تعود من جديد
القاهرة - محمد صلاح يستعد الفنانان كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني لخوض تجربة سينمائية جديدة بعنوان «طلقني»، والتي تمثل ثاني تعاون فني بينهما بعد النجاح الذي حققاه في تجربتهما الأولى في فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، حيث بدأ فريق العمل في تصوير أول مشاهد «طلقني» بمشاركة مجموعة من أبرز صناع السينما، والفيلم من إخراج خالد مرعي، بينما تولى أيمن بهجت قمر كتابة السيناريو والحوار. ويأتي فيلم «طلقني» ليكمل سلسلة النجاح التي بدأها الثنائي عبدالعزيز والشربيني في فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، الذي لاقى إعجاب الجمهور بفضل تناغم الأداء والكوميديا الراقية التي قدماها، وشاركهما في بطولته: ياسمين رئيس، مريم الجندي، حاتم صلاح، ودالا حربي، وجمع العمل بين الطابع الاجتماعي والكوميدي. وفي الوقت ذاته، يواصل كريم محمود عبدالعزيز نجاحه في مسلسل «مملكة الحرير»، الذي يعرض حاليا ويشارك فيه مجموعة من النجوم مثل: أسماء أبو اليزيد، يوسف عمر، محمود البزاوي، سارة التونسي، وليد فواز، وسلوى عثمان، والمسلسل من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وتدور أحداثه في عالم خيالي عبثي، حيث تقع المملكة في حالة من الاضطراب بعد مقتل الملك نور الدين الثاني على يد «الدهبي»، الذي يسعى لتصفية أبناء الملك، فينجو الطفلان شمس الدين وجلال الدين، ويتخذ كل منهما مسارا مختلفا في بيئات متناقضة، قبل أن يتقاطع مصيرهما في صراع على العرش.


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
بعد مشاركتها في «فينوس».. ريتا حايك: أريد حقي!
لاتزال الممثلة ريتا حايك تحت تأثير صدمة الخلاف الكبير الذي وقع بينها وبين المنتج والمخرج جاك مارون، الذي هو شريكها مع الممثل بديع أبو شقرا في صنع مسرحية «فينوس» التي عرضت أخيرا على خشبة مسرح «مونو» في بيروت. المسرحية التي كانت عرضت قبل 10 سنوات مع فريق العمل نفسه وحصدت حينها ما حصدته من نجاح كبير، وعادت مايو الماضي إلى الخشبة بناء على اقتراح من ريتا التي هاتفت مارون المقيم في فرنسا وعرضت عليه الفكرة، فوافق عليها وتم التنفيذ بثقة كبيرة من جانب ريتا بصديقها جاك مارون إلى حد عدم الحديث معه في أي جانب مادي له علاقة بأجرها في العمل والى حد عدم التوقيع على أي عقد تاركة هذا الشق إلى ما بعد انتهاء العروض التي استغرقت شهرا كاملا سبقتها ثلاثة أشهر من التمارين. وحين اجتمعت حايك بمارون للحديث في الماديات، كانت الصدمة بالمبلغ القليل كأجر باعتبار أن كلفة إنتاج المسرحية على ذمة مارون بلغت 99 ألف دولار، وبعدما شعرت ريتا بأن كلام المنتج يفتقر إلى المصداقية والشفافية، عادت واجتمعت به بحضور بديع أبو شقرا، ثم كان كلام عن كلفة 75 ألف دولار لتنكسر حينها كل ثقة بصديقها المنتج وتبدأ رحلة حل النزاع بالطرق القانونية عبر المحامين. وبحسب ريتا، فإن شعورها بالخذلان إزاء ما فعله جاك، جعلها تقرر عدم المضي في الجولة الخارجية للمسرحية في كل من دبي وكندا، والذي كان تحدث معها بشأنها من دون التوقيع على أي عقد، فإذا بها تفاجأ بأنه وقع على عروض الخارج من دون علمها لتعود وتكتشف أنها استبدلت بالممثلة رولا بقسماتي التي اتصلت بها لسؤالها عن سبب الانسحاب من العمل، فروت لها ريتا كل الحكاية، وأكدت في الاتصال أن المسرحية تعني لها الكثير وهي بمثابة طفلها. ولا تخفي ريتا حايك عتبها على بديع أبو شقرا الذي قرر المضي في المسرحية، بالرغم من أن هذا العمل يقوم على شراكة ثلاثية قائلة إنه لو كانت الأمور معكوسة لما ارتضت بديلا عنه. وفي وقت تنتظر مسرحية «فينوس» عروضا في الخارج سبتمبر المقبل، تصر ريتا حايك على المضي في إجراءاتها القانونية، والقضية كما يبدو تكبر ككرة الثلج، لاسيما أن بطلة «فينوس» تؤكد أنها تطالب بحقها ومتمسكة بنيله.