logo
ثنائية كريم ودينا تعود من جديد

ثنائية كريم ودينا تعود من جديد

الأنباءمنذ 5 أيام
القاهرة - محمد صلاح
يستعد الفنانان كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني لخوض تجربة سينمائية جديدة بعنوان «طلقني»، والتي تمثل ثاني تعاون فني بينهما بعد النجاح الذي حققاه في تجربتهما الأولى في فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، حيث بدأ فريق العمل في تصوير أول مشاهد «طلقني» بمشاركة مجموعة من أبرز صناع السينما، والفيلم من إخراج خالد مرعي، بينما تولى أيمن بهجت قمر كتابة السيناريو والحوار.
ويأتي فيلم «طلقني» ليكمل سلسلة النجاح التي بدأها الثنائي عبدالعزيز والشربيني في فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، الذي لاقى إعجاب الجمهور بفضل تناغم الأداء والكوميديا الراقية التي قدماها، وشاركهما في بطولته: ياسمين رئيس، مريم الجندي، حاتم صلاح، ودالا حربي، وجمع العمل بين الطابع الاجتماعي والكوميدي.
وفي الوقت ذاته، يواصل كريم محمود عبدالعزيز نجاحه في مسلسل «مملكة الحرير»، الذي يعرض حاليا ويشارك فيه مجموعة من النجوم مثل: أسماء أبو اليزيد، يوسف عمر، محمود البزاوي، سارة التونسي، وليد فواز، وسلوى عثمان، والمسلسل من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وتدور أحداثه في عالم خيالي عبثي، حيث تقع المملكة في حالة من الاضطراب بعد مقتل الملك نور الدين الثاني على يد «الدهبي»، الذي يسعى لتصفية أبناء الملك، فينجو الطفلان شمس الدين وجلال الدين، ويتخذ كل منهما مسارا مختلفا في بيئات متناقضة، قبل أن يتقاطع مصيرهما في صراع على العرش.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«موت المؤلف»... هل يعني ولادة القارئ أم انحلال المعنى؟
«موت المؤلف»... هل يعني ولادة القارئ أم انحلال المعنى؟

الأنباء

timeمنذ 12 ساعات

  • الأنباء

«موت المؤلف»... هل يعني ولادة القارئ أم انحلال المعنى؟

في عالم تتكاثر الأصوات ويتشظى فيه المعنى، لا يعود النص بريئا من نيات من كتبه، ولا القارئ قادرا على فصل الجملة عن صاحبها. كثيرا ما يقرأ النص اليوم كوثيقة شخصية، لا كمنتج معرفي، وكأن الكاتب كتب ليشرح، لا ليفتح للتأويل. هذا الانحياز إلى صاحب الفكرة قبل مضمونها يجعل القراءة فعلا مشروطة، ويجعل الكاتب رهينة ماضيه، لا منتجا لمستقبله الفكري. حين طرح رولان بارت نظريته الشهيرة عام 1967، كان يحاول خلخلة هذا التصور الصارم للعلاقة بين المؤلف والنص. يرى بارت أن النص لا يعبر بالضرورة عما قصده كاتبه، بل يتجاوز النية إلى احتمالات جديدة، تنبثق من اللغة ذاتها، ومن ثقافة القارئ، ومن السياق الزمني الذي يعاد فيه استقبال الجملة. الكاتب بحسب بارت، لا يحمل المعنى داخل نصه، بل يحرره منه، ويترك للقارئ سلطة إعادة تشكيله كما يشاء. لذلك فإن «موت المؤلف» ليس نفيا للكاتب، بل نفي لسلطته الوحيدة على ما كتب. هذه الرؤية تعيد ترتيب العلاقة مع النصوص التي نستهلكها يوميا، سواء كانت أدبا كلاسيكيا أو محتوى رقميا سريعا. ففي كثير من الحالات، يهاجم النص لا لأنه سطحي أو مغلوط، بل لأن صاحبه لا يناسب هوى الجمهور أو خلفيتهم الفكرية. ترفض المقالة لأنها كتبت في جهة معينة، ويتهم صاحب الرأي لا لمحتواه، بل لانتمائه. هنا، تتحول القراءة إلى محاكمة، والنص إلى متهم، والكاتب إلى قضية شخصية، وكل ما قيل يختزل إلى سؤال واحد: «هل يعجبنا من كتب؟». ومع تصاعد دور الذكاء الاصطناعي في إنتاج النصوص، تتعقد المسألة أكثر. فالمقالات تكتب اليوم دون مؤلف بشري معروف، والقصائد تنشر بلا وجوه، والخوارزميات تكتب سرديات شبه كاملة. في هذا السياق، تتلاشى حدود التأليف، وتبدأ مرحلة جديدة من الكتابة بلا كتاب، والقراءة بلا مرجعية. كيف سيتعامل العقل الثقافي مع نص بلا اسم؟ هل سيسمح له بالعبور إلى الوعي؟ أم سيسقطه لأنه «بلا روح»؟ ولعل هذا هو الامتحان الحقيقي لنظرية بارت، حين يقرأ النص دون معرفة صاحبه، ويحكم عليه فقط بما يثيره من سؤال، وارتباك، ووميض داخلي. في نهــاية الأمــر، تبقى الكتابة أوسع من اسم يوقع في أســفل الصفحة. النص حين ينشر لا يعود ملكا لصاحبه، بل يكــون ملكا للغة التي تعيد تدويره، وللقارئ الـذي يعيد اختباره، وللمعاني التي تعاد إنتاجها كل مرة. وربما علينا أن نحرر المعنى من قيد المؤلف، لا لنغفل عن صاحبه، بل لنمنح النص فرصة أن يتكلم بلغته الخاصة، في زمن صاخب بالكلمات، لكنه قليل بالإصغاء.

حياة الفهد: الرويشد والصلال «عِشرة عمر» وزيارتهما واجب
حياة الفهد: الرويشد والصلال «عِشرة عمر» وزيارتهما واجب

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

حياة الفهد: الرويشد والصلال «عِشرة عمر» وزيارتهما واجب

أكدت «سيدة الشاشة الخليجية» الفنانة القديرة حياة الفهد أن زيارتها للفنانين القديرين إبراهيم الصلال وعبدالله الرويشد للاطمئنان على صحتهما، تأتي من منطلق إنساني وشخصي، مشددة على أن العلاقة التي تربطها بهما تتجاوز حدود الزمالة الفنية، إلى صداقة طويلة خلال مشوار مهني ممتد لسنوات. وقالت الفهد في تصريح لـ «الأنباء»: الرويشد والصلال «عشرة عمر»، ومواقفنا الإنسانية مع بعض كثيرة، ومن واجبي كصديقة أن أكون بجانبهما، لاسيما في أوقات مثل هذه، وقد سعدت بلقائهما والحمد لله هما بصحة جيدة ويتماثلان للشفاء، مستدركة: هذه هي القيم التي نريدها أن تسود في الوسط الفني، المحبة والاحترام المتبادل، ونحن كفنانين أصحاب رسالة، والناس تتأثر بنا بشكل كبير، لذلك فإن العلاقات الطيبة بيننا تنعكس بشكل مباشر على المجتمع وتعزز من صورة الفن كقوة ناعمة مؤثرة. وبسؤالها عن نجاح مسلسل «أفكار أمي» الذي عرض رمضان الماضي، أعربت «أم سوزان» عن سعادتها بالأصداء الإيجابية التي حققها العمل، مؤكدة أنه نال نسبة مشاهدة ممتازة وتفاعلا واسعا من الجمهور، مشيدة بأداء فريق المسلسل. وأردفت: الجميع اجتهد وبذل أقصى ما لديه، وكان الهدف الأساسي أن نخرج بأفضل صورة، والحمد لله وفقنا بذلك. جدير بالذكر أن الفنانة القديرة حياة الفهد قامت بزيارة الفنانين القديرين إبراهيم الصلال وعبدالله الرويشد، بحضور رئيس مجلس إدارة الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني والمسرحي وصُنّاع المحتوى والترفيه، المحامي والإعلامي والمخرج خالد الراشد.

جديد سعود أبوسلطان.. «قليل الشوق»
جديد سعود أبوسلطان.. «قليل الشوق»

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

جديد سعود أبوسلطان.. «قليل الشوق»

أطلق الفنان سعود أبوسلطان أغنية جديدة تحمل عنوان «قليل الشوق»، وتتميز الاغنية بطابعها الرومانسي المليء بالحب والمشاعر التي تعبر عن الألم والحنين، من كلمات أحمد اشرف المطري، ألحان وتوزيع حاتم منصور، غيتارات جوزيف دمرجيان، مكس وماستر حسني أبو زهرة، وقام بأداء الكورال كورال الوطن. مطلع الأغنية يقول: «قليل الشوق كثير البعد والإهمال.. مفرح فيني العذال.. ولا في قلبه ذرة ذوق قليل الشوق حبيبي القاسي بزيادة.. وصارت قسوته عادة.. مزاجي ومستحيل يروق شوية حب.. طلبت وحبتين إحساس.. شوي شعور يا ابن الناس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store