logo
ميلوش وكايو يودعان جماهير الوصل

ميلوش وكايو يودعان جماهير الوصل

البيانمنذ يوم واحد

دبي - إيهاب زهدي
وجه المدرب الصربي ميلوش ميلوييفيتش، واللاعب كايو كانيدو، رسالتي وداع لجماهير الوصل، بعد الوصول إلى نهاية رحلتيهما مع «الإمبراطور» بختام موسمي 2024-2025، والذي حصل فيه الفريق على لقب درع السوبر الإماراتي القطري.
وقال ميلوش في رسالته عبر حسابه الشخصي على «انستغرام»: «بعد عامين لا ينسيان، حان وقت الوداع، عندما وصلت إلى هذا النادي لأول مرة، لم أكن أتخيّل الرحلة التي كانت بانتظاري، ومعاً، رفعنا 3 بطولات، وشاركنا لحظات لا تُعد، وبنينا رابطاً سيبقى معي دائماً».
وأضاف: «إلى جماهير الأصفر شكراً لأنكم احتضنتموني، على شغفكم، ولأنكم جعلتموني أشعر أنني في بيتي منذ اليوم الأول، وطاقتكم دفعتني لأبذل كل ما لدي على أرض الملعب، وسأحمل هذا الشعور معي إلى الأبد، وإلى اللاعبين، والجهاز الفني، وكل من يعمل خلف الكواليس شكراً على الثقة، والعمل الجاد، والإيمان، حققنا معاً شيئاً مميزاً، وأنا فخور بأنني كنت جزءاً منه، وهذا الفصل يُغلق، لكنني سأبقى دائماً واحداً منكم، وممتن لكم إلى الأبد».
بدوره، ودع كايو كانيدو، جماهير الوصل برسالة قال فيها: «فخور بأنني قضيت 7 سنوات في نادي الوصل وبين جماهيره العريضة، التي تستحق مني كل الشكر والتقدير على دعمها لي، وأتمنى أن أقدم الأفضل في وجهتي القادمة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة
سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة

ضمن جلسات منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية، نُظّمت جلسة حوارية مع نجم السينما الهندية سيف علي خان، أدارها الإعلامي أنس بوخش، وتناولت دور السينما كوسيلة فعّالة للقوة الناعمة، وأثرها في نقل الثقافات وتعزيز التواصل بين الشعوب. وأكد خان خلال الحوار أن السينما تُعد من أبرز أدوات تصدير الهوية الثقافية، إذ تُمكّن الدول من مشاركة تراثها وفنونها ومعتقداتها وجمالها مع العالم، وقال: «أرى السينما كقوة ناعمة تستطيع كل دولة من خلالها أن تُعبّر عن نفسها وتنقل قيمها وهويتها الحضارية». ولفت نجم بوليوود إلى أن تأثير السينما لا يقتصر على الترفيه، بل يمتد إلى الحياة اليومية للناس، وذكر مثالاً على ذلك بقوله: «كنت أتحدث مع شخص في دبي، وأخبرني بأنه رغم كونه عربياً، فقد أقام نوعاً من الطقوس الهندية في حفل زفافه، إذ ارتدت العروس الساري، وتم تشغيل الموسيقى الهندية، هذا يعني أننا نجحنا في تصدير ثقافتنا من خلال الأفلام، ويُعبر كثيراً عنّا كأمة». وشدّد خان على أن الفن، بما في ذلك السينما، يُعد انعكاساً صادقاً لروح الأمة، مضيفاً: «عندما نشاهد فيلماً حقيقياً على منصة مثل نتفليكس، فإننا نعيش تجربة ثقافية جديدة، ونرى كيف يعيش الناس في أماكن أخرى. الفيلم الصادق يشبه السفر، لأنه ينقل روح المكان وأصالته». كما تطرق نجم بوليود إلى انتشار مفهوم «القوة الناعمة» بشكل متزايد في الحديث عن السينما، معتبراً أن التحولات العالمية الراهنة تبرز أهمية هذا النوع من التأثير الثقافي. وقال:«أصبحنا نسمع كثيراً عن مصطلح القوة الناعمة في سياق السينما، ومع كل ما يحدث في العالم اليوم، أعتقد أنه من الضروري أن نكون واعين بأهميتها ودورها المتنامي». وفي ختام حديثه، وجه خان نصيحة إلى صنّاع الأفلام، داعياً إياهم إلى الحفاظ على الخصوصية الثقافية والأصالة في أعمالهم، قائلاً: «أفضل ما يمكن أن يقدمه الفنان هو أن يبقى وفيّاً لثقافته. إذا سألني أحد الأجانب عن فيلم هندي أنصحه بمشاهدته، فلن أرشّح له فيلماً تم تصويره في نيويورك أو لندن، بل بعمل فني ينبض بالحياة في قلب بلادنا، لأنه الأكثر صدقاً وتمثيلاً لهويتنا».

فيصل الزعابي رئيساً لاتحاد غرب آسيا لمصارعة الذراعين
فيصل الزعابي رئيساً لاتحاد غرب آسيا لمصارعة الذراعين

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

فيصل الزعابي رئيساً لاتحاد غرب آسيا لمصارعة الذراعين

أعلن اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية فوز عضو مجلس إدارة الاتحاد، فيصل الغيص الزعابي، بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا لمصارعة الذراعين ومشرف على اللعبة في منطقة الشرق الأوسط. وقال الاتحاد، في بيان، أمس: «جاء فوز الزعابي بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا بالتزكية، تقديراً للجهود التي يبذلها اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية في نشر ثقافة ممارسة رياضة مصارعة الذراعين في الوسط الرياضي، من خلال تنظيم البطولات المحلية والدولية والمشاركة الفاعلة في البطولات القارية». من جهته، بارك الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس مجلس إدارة اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، للأسرة الرياضية المنصب الدولي الجديد، مؤكداً أنه يعكس مكانة الرياضة الإماراتية في كل المجالات التنافسية والإدارية. بدوره، أكد الأمين العام للاتحاد، محمد المري، أن المنصب الدولي الجديد سيسهم في تعزيز ممارسة مصارعة الذراعين في الإمارات ودول غرب آسيا من خلال تنظيم البطولات ورفع مستوى المنافسات.

«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي
«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي

اختتمت منصة نادي دبي للصحافة، أمس، جلسات «ماستر كلاس» التي تخللت فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025»، حيث جمعت في اليوم الختامي للقمة خمس جلسات بين رواد المنصات الرقمية العالمية والمبدعين، وركزت موضوعاتها على تمكين صُنّاع المحتوى من أدوات عملية وتطبيقية للجذب البصري والسرد التفاعلي لتعزيز حضورهم وتأثيرهم في فضاء الإعلام الجديد، كما تنوعت الجلسات الخمس بين قضايا الإبداع الفردي، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الواقع المعزز، والسرد القصصي القصير، كما عرضت بعض التجارب الواعدة للإخراج السينمائي، ضمن محاور متكاملة جمعت المهارة بالرؤية والهوية بالتكنولوجيا. «تيك توك» افتتحت الجلسات مديرة فريق المبدعين في «تيك توك»، دنيا أبي ناصيف، بجلسة حملت عنوان «إبداع يتجاوز الحدود: رحلة الشباب نحو التأثير»، تناولت فيها كيفية استخدام المنصات الرقمية كوسيلة تمكين ثقافي واجتماعي، كما سلطت الضوء على تجارب عربية شابة تجاوزت الترفيه لنشر القيم، والتوعية، والتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. وقال رئيس عمليات المحتوى لدى تيك توك في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باسل عنبتاوي: «الإبداع ليس حكرا على فئة أو مكان، وإنما هو انعكاس صادق للتجارب والمواهب الإنسانية، وفي تيك توك نرى يومياً أمثلة على شباب عرب حوّلوا هواتفهم المحمولة إلى منابر للتعبير والتأثير الإيجابي، وهو ما لمسناه اليوم من خلال مشاركتنا في قمة الإعلام العربي، ونعمل في إطار رؤيتنا على دعم المبدعين، وتمكينهم من الأدوات التي تساعدهم على الوصول إلى جمهورهم بمحتوى هادف يخدم المجتمع، وأن تكون منصتنا حاضنة لأفكار ومشاريع تدعم الإبداع بمختلف صوره». «ميتا» وأدار مدير الشراكات الاستراتيجية في «ميتا»، محمد عمر، ورشة عمل بعنوان «ميتا: آخر المستجدات وأفضل الممارسات»، بمشاركة مدير حلول الشراكات والشركات العالمية في «ميتا»، عبدالرحمن السبكي، وقدّم محمد عمر خلال هذه الورشة مجموعة من النصائح القيّمة لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية للفئات المستهدفة خلال دقيقة واحدة فقط من دون التأثير على المعنى أو التفاصيل أو الأثر العام لكلّ فكرة، وقد استعرض في هذه الجلسة كذلك أمثلة نموذجية عن حملات سابقة حقّقت نجاحاً ملحوظاً باستخدام عناصر الجذب البصري والسرد التفاعلي. وقال محمد عمر: «كل ثانية قد تصنع فرقاً ملحوظاً في عصرنا الرقمي اليوم، حيث بات الجمهور المستهدف دائماً في عجلة من أمره لتلقّي المحتوى بأقصر وقت ممكن. وهنا تزداد الحاجة لإيصال الرسائل المنشودة بصدقٍ وخلال فترة قصيرة مقارنةً بممارسات نشر المحتوى المعتمدة سابقاً. ولهذه الغاية بات من الضروري على صنّاع المحتوى اكتساب العديد من المهارات الجديدة وتنمية قدراتهم الرقمية وتطويع الأدوات الحديثة، للتمكّن من سرد القصص بأساليب بصرية ذكية تضمن أفضل أثر ممكن في ظلّ الحفاظ على جوهر الأفكار الرئيسة وإيصالها كاملةً للجمهور المستهدف بأساليب سهلة وسريعة». «سناب شات» واستعرض مسؤول شراكات الإعلام والرياضة لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى شركة «سناب»، مجد أبي علي، خلال جلسة تم تخصيصها لبحث سبل تمكين شركاء المحتوى من توسيع نطاق حضورهم وتعزيز فرص تحقيق الإيرادات، الدور المحوري لملفات التعريف العامة في دعم نمو المجتمعات الرقمية وتفعيل التفاعل البناء على المنصة. وقال أبي علي، إن ملفات التعريف العامة تمثل عاملاً استراتيجياً لشركاء المحتوى، إذ تسهم في إطلاق العنان للإبداع، وتوسيع نطاق الوصول، وتوفير مسارات فعالة لتحقيق العائدات. وأكد التزام منصة سناب بتمكين الشركاء من خلال تزويدهم بالأدوات والموارد التي تتيح لهم بناء قصص ذات مغزى، تُلامس وجدان الجمهور وتفتح آفاقاً جديدة للإيرادات المستدامة. «أخبار Google» سلّط فريق مبادرة أخبار Google خلال القمة الضوء على مجموعة من الأدوات الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تساعد الصحافيين في عملهم اليومي من خلال توفير الوقت للتركيز على إنشاء التقارير الأصلية. وتحدث الفريق عن Gemini كمساعد للتخطيط والتعلم بفضل ميزاته المتعددة وعن Notebook LM كمساعد شخصي للعثور على المعلومات وتلخيصها بشكل أسرع إلى جانب إنشاء المحتوى. وإضافة إلى هذه الأدوات، ذكر الفريق أداة بحث Pinpoint التي تساعد الصحافيين في استكشاف وتحليل مجموعات كبيرة من البيانات. وقال مدير شراكات الأخبار في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في Google، مازن صباغ: «يُعزز تعاوننا مع نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي 2025 التزامنا الراسخ بتمكين صناعة الأخبار في المنطقة، نحن ملتزمون بتزويد الصحافيين والإعلاميين بأدوات رقمية متطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدفع عجلة الابتكار والتحول في منظومة الأخبار في المنطقة». «الورشة» واستضافت منصة نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي جلسة بعنوان كواليس الفيلم الأول، استعرضت خلالها المخرجة والصحافية المصرية الشابة، منة غزالة، تجربتها في إخراج الفيلم القصير «غسق»، ضمن ورشة تفاعلية بالتعاون مع منصة «الورشة». تناولت الجلسة كيف يمكن لموهبة فردية أن تُنتج عملاً سينمائياً مؤثراً في ظل الإمكانات المحدودة، وكيف يمكن أن يكون الفيلم القصير مساحة للتعبير الصادق عن الذات والمجتمع. وقالت غزالة: «يمثل فيلم (غسق) محاولتي الأولى للتعبير عن التجارب الإنسانية بلغة سينمائية، بعيداً عن التعقيد، حيث عبرتُ من خلاله عن رؤية شخصية، أردت أن يراها الناس من زاوية قريبة، تشبههم، وأشكر قمة الإعلام العربي على هذه الفرصة التي أتاحتها لي لمشاركة هذه التجربة مع الجمهور». محتوى تفاعلي وقالت عضو اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي 2025، محفوظة عبدالله: «حرصنا من خلال سلسلة جلسات (ماستر كلاس)، التي قدمها نادي دبي للصحافة ضمن القمة هذا العام على تقديم نموذج تطبيقي لتلاقي الخبرة العالمية مع الطاقات العربية الصاعدة. لقد صممنا البرنامج ليكون مساحة استكشاف عملية ونقاش حقيقي حول صناعة محتوى إعلامي هادف في عصر تتسارع فيه الأدوات وتتغير فيه أنماط الجمهور». وأضافت: «نؤمن في نادي دبي للصحافة بأن بناء مستقبل الإعلام لا يمكن أن يتحقق إلا بتمكين المبدعين الشباب، ومنحهم المعرفة والمهارات التي تجعلهم فاعلين في تشكيل هذا المستقبل. وقد جاءت جلسات ماستر كلاس لترجمة هذه الرؤية عملياً من خلال محتوى تدريبي عالي المستوى، قدمه شركاء عالميون، وتفاعل معه الجمهور بطريقة تعكس الحاجة للتطوير المستمر». وعكست جلسات «ماستر كلاس» في يومها الختامي التزام قمة الإعلام العربي بتقديم محتوى تدريبي تفاعلي يجمع بين الممارسة والخبرة والتقنية، ويوفر منصة حقيقية للتعلم المهني والتبادل المعرفي بين صنّاع الإعلام الجدد والروّاد. وقد شكلت الجلسات مجتمعةً مرآةً صادقة لتحولات البيئة الإعلامية، وحافزاً لمواصلة الابتكار في صناعة المحتوى العربي بجميع أشكاله. . «غوغل» تقدم أدوات متقدمة للتحقق من المعلومات، وتحليل السرديات الإعلامية، بسرعة عالية. . «ميتا» تقدم نصائح لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية خلال دقيقة واحدة. . «تيك توك» تعرض تجارب عربية شبابية، تجاوزت الترفيه للتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. محفوظة عبدالله: . «ماستر كلاس» منصة تفاعلية للتعلّم المهني والتبادل المعرفي بين صُنّاع المحتوى وروّاد القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store