logo
الخبجي: المعركة الاقتصادية لا تقل خطورة عن العسكرية

الخبجي: المعركة الاقتصادية لا تقل خطورة عن العسكرية

حضرموت نتمنذ 2 أيام
قال الدكتور ناصر الخبجي، رئيس وحدة شؤون المفاوضات بالمجلس الانتقالي الجنوبي، إن المعركة الاقتصادية لا تقل خطورة عن المعركة العسكرية، مشيرا إلى أن ما تحقق مؤخرًا من تحسّن في سعر العملة وخفض بعض الأسعار خطوة إيجابية، لكنها ليست كافية ولا تمثّل نهاية المعركة.
وأكد في منشور على منصة إكس مساء اليوم السبت، أن حماية هذا الإنجاز تستلزم قرارات شجاعة تُلزم جميع الجهات بتوريد الإيرادات إلى البنك المركزي، وتطوير آليات تحصيل فعّالة للموارد، إلى جانب مكافحة الفساد بجدّية ودون هوادة.
وأضاف 'بالعمل الجاد و المستمر، سنحوّل هذا الإنجاز إلى فرصة استراتيجية تعزّز صمود شعبنا وتطلعاته في تحقيق أهدافه المنشودة، وفي مقدمتها استعادة دولته المستقلة كاملة السيادة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية
مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية

رواتب السعودية

timeمنذ 25 دقائق

  • رواتب السعودية

مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية

نشر في: 18 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي ورد استفسار إلى الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند، من أحد المتابعين، نصه: ..السلام عليكم، ارغب بتقديم طلب استقدام لأول مرة، ما هو شرط تعريف الراتب، وهل يجب أن يكون أكثر من 7 الاف ريال؟… وأوضحت منصة مساند، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه بناء على ضوابط الاستقدام فإن اثبات القدرة المالية المطلوبة لفئة مقدم الطلب لإصدار التأشيرة (1) يكتفي بتعريف بالراتب أو رصيد (شهادة بنكية، كشف حساب بنكي، محفظة استثمارية) (40,000). وعليكم السلامأهلا بك بناء على ضوابط الإستقدام فإن اثبات القدرة المالية المطلوبة لفئة مقدم الطلب لإصدار التأشيرة (1) يكتفي بتعريف بالراتب أو رصيد(شهادة بنكية، كشف حساب بنكي، محفظة استثمارية) (40,000).— مساند | Musaned (@Musaned_DL) August 18, 2025 وتعد منصةَ مساند هى المنصة الوطنية الموحدة للاستقدام واستعراض السير الذاتية والتعاقد مع العمالة المساندة في المملكة، حيث توفر المنصة خدمات متعددة؛ لتحسين وتسهيل رحلة الاستقدام، وحلّ الشكاوى والخلافات التي من الممكن أن تحدث بين كافة الأطراف، إضافةً إلى المحافظة على حقوقهم. المصدر: عاجل

مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية
مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية

صحيفة عاجل

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة عاجل

مساند توضح كيفية تعريف الراتب لإثبات القدرة المالية لاستقدام العمالة المنزلية

ورد استفسار إلى الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند، من أحد المتابعين، نصه: "السلام عليكم، ارغب بتقديم طلب استقدام لأول مرة، ما هو شرط تعريف الراتب، وهل يجب أن يكون أكثر من 7 الاف ريال؟". وأوضحت منصة مساند، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه بناء على ضوابط الاستقدام فإن اثبات القدرة المالية المطلوبة لفئة مقدم الطلب لإصدار التأشيرة (1) يكتفي بتعريف بالراتب أو رصيد (شهادة بنكية، كشف حساب بنكي، محفظة استثمارية) (40,000). وعليكم السلام أهلا بك بناء على ضوابط الإستقدام فإن اثبات القدرة المالية المطلوبة لفئة مقدم الطلب لإصدار التأشيرة (1) يكتفي بتعريف بالراتب أو رصيد(شهادة بنكية، كشف حساب بنكي، محفظة استثمارية) (40,000). — مساند | Musaned (@Musaned_DL) August 18, 2025 وتعد منصةَ مساند هى المنصة الوطنية الموحدة للاستقدام واستعراض السير الذاتية والتعاقد مع العمالة المساندة في المملكة، حيث توفر المنصة خدمات متعددة؛ لتحسين وتسهيل رحلة الاستقدام، وحلّ الشكاوى والخلافات التي من الممكن أن تحدث بين كافة الأطراف، إضافةً إلى المحافظة على حقوقهم.

زيلينسكي يستبق اجتماعه بترمب والقادة الأوروبيين بطلب "ضمانات أمنية"
زيلينسكي يستبق اجتماعه بترمب والقادة الأوروبيين بطلب "ضمانات أمنية"

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

زيلينسكي يستبق اجتماعه بترمب والقادة الأوروبيين بطلب "ضمانات أمنية"

كرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الإثنين حاجة كييف إلى ضمانات أمنية، تحدث عنها الرئيس الأميركي، قبيل لقائه برفقة قادة أوروبيين، دونالد ترمب في البيت الأبيض. وقال زيلينسكي خلال لقائه المبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، "سيتاح لنا الوقت للتحدث في شأن هيكلة الضمانات الأمنية. هذا هو الأمر الأهم فعلياً". وأكد زيلينسكي لدى وصوله إلى واشنطن، مساء أمس الأحد، لإجراء محادثات مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، أن كل الأطراف تريد نهاية سريعة للحرب، داعياً للتوصل إلى سلام دائم. وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "جميعنا نتشارك رغبة قوية بإنهاء هذه الحرب بسرعة وعلى نحو موثوق". عدم مكافأة روسيا وشدد الرئيس الأوكراني على وجوب عدم "مكافأة" روسيا على هجومها على بلاده، وقال زيلينسكي على الشبكات الاجتماعية إن "بوتين سيرتكب عمليات قتل استعراضية لإبقاء الضغط على أوكرانيا وأوروبا وإحباط الجهود الدبلوماسية"، مضيفاً "يتعيّن عدم مكافأة روسيا على خوضها هذه الحرب". اليوم سيكون "كبيراً" من جهته، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت مبكر اليوم الإثنين، أن اليوم سيكون "كبيراً" في البيت البيض، الذي سيستضيف عدداً من القادة الأوروبيين لبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي سلسلة تغريدات على منصته "تروث سوشيال"، أوضح ترمب "يوم كبير في البيت الأبيض. لم يسبق أن استقبلنا هذا العدد من القادة الأوروبيين في آن واحد. شرف عظيم لي أن أستضيفهم!". وأضاف "ستقول الأخبار الكاذبة إن استضافة هذا العدد من القادة الأوروبيين العظماء في بيتنا الأبيض الجميل خسارة كبيرة للرئيس ترمب. في الحقيقة، إنه لشرف عظيم لأميركا". وتابع "قبل عام، كانت الولايات المتحدة دولة شبه ميتة. أما الآن، فنحن محط حسد الجميع. يا للفرق الذي يمكنه أن يحدثه رئيس". وكتب ترمب عشية اجتماعه المقرر في البيت الأبيض مع فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين، "بإمكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، في حال أراد ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال". لكنه استبعد استعادة أوكرانيا شبه جزيرة القرم أو انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو". وأضاف "لا استعادة للقرم التي منحها أوباما (قبل 12 عاماً من دون إطلاق رصاصة واحدة) ولا انضمام لأوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي". وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي عن إحراز "تقدم كبير" بشأن روسيا، بعد يومين من قمة عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا بهدف بحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكتب ترمب على "تروث سوشيال" "تقدم كبير حول روسيا. ترقبوا الأخبار!"، من دون أن يورد مزيداً من التفاصيل، لكن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو حذر من "تداعيات" تشمل إمكان فرض عقوبات جديدة على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. موسكو تحتاج إلى ضمانات أمنية من جانبه، قال ميخائيل أوليانوف مبعوث روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، إن روسيا توافق على أن أي اتفاق سلام مستقبلي بشأن أوكرانيا يتعين أن يوفر ضمانات أمنية لكييف، لكن موسكو تحتاج أيضاً إلى ضمانات أمنية موثوقة. وقال أوليانوف على موقع "إكس"، "يؤكد عدد من قادة دول الاتحاد الأوروبي أن اتفاق السلام المستقبلي يجب أن يوفر تأكيدات أو ضمانات أمنية موثوقة لأوكرانيا". وأضاف "روسيا توافق على ذلك. لكن من حقها أن تتوقع بنفس القدر أن تحصل أيضاً على ضمانات أمنية فعالة". Many leaders of #EU states emphasise that a future peace agreement should provide reliable security assurances or guarantees for Ukraine. Russia agrees with that. But it has equal right to expect that Moscow will also get efficient security guarantees. What the West has to… — Mikhail Ulyanov (@Amb_Ulyanov) August 17, 2025 الخارجية الأوكراني: روسيا مستمرة في قتل المدنيين في هذا الوقت، قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها إن روسيا تواصل قتل المدنيين على الرغم من جهود السلام، وكتب سيبيها على منصة "إكس" بعد هجوم روسي على منطقة خاركيف "روسيا هي آلة حرب قاتلة تتصدى لها أوكرانيا. ويجب إيقافها من خلال الوحدة والضغط عبر الأطلسي". مطالبة بمزيد من الضغط على روسيا ومن طوكيو، دعا وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إلى تكثيف الضغوط على روسيا، بما في ذلك عبر تقديم المزيد من المساعدات لأوكرانيا، لإجبار موسكو على تقديم تنازلات من أجل إرساء "سلام عادل ودائم". وقال فاديفول في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الياباني تاكيشي إيوايا "ربما لا يكون من المبالغة القول إن أنظار العالم أجمع تتجه إلى واشنطن"، وأضاف "الضمانات الأمنية القوية محورية" لأن "أوكرانيا لا بد أن يتسنى لها الدفاع عن نفسها بشكل فعال حتى بعد التوصل لوقف لإطلاق النار واتفاق سلام". وحدة الأوروبية التف القادة الأوروبيون، أمس الأحد، حول الرئيس الأوكراني الذي سيرافقونه، اليوم، إلى البيت الأبيض، بعد قمة بين الرئيسين الأميركي والروسي لم تصدر عنها أي خلاصة بشأن الحرب في أوكرانيا. وأعلن حلفاء كييف الأوروبيون أنهم سيرافقون زيلينسكي إلى واشنطن، قبيل عقدهم مؤتمراً عبر الفيديو لـ"تحالف الراغبين" المؤلف من داعمي أوكرانيا لبحث مسألة الضمانات الأمنية لكييف والخطوط العريضة لاتفاق سلام محتمل. وسيكون الاجتماع في واشنطن، اليوم، مع الرئيس الأميركي، الأول من نوعه منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وقد جاء نتيجة المحادثات الدبلوماسية المكثفة. وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والأمين العام للحلف الأطلسي مارك روته أنهم سيكونون حاضرين في واشنطن. ورحب الرئيس الأوكراني بهذه "الوحدة" الأوروبية خلال مؤتمر صحافي في بروكسل، مضيفاً أنه لا يعرف "بالتحديد" ما ناقشه الرئيسان الروسي والأميركي خلال قمتهما التي عقدت في ألاسكا الجمعة الماضي. وأكد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، أمس الأحد، أن روسيا قدمت "بعض التنازلات" بشأن خمس مناطق أوكرانية، في إشارة إلى خيرسون وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الضمانات الأمنية في أعقاب اجتماع "تحالف الراغبين" أمس، انتقد ماكرون نظيره الروسي معتبراً أنه "لا يريد السلام" مع أوكرانيا بل يريد "استسلامها". وأكد الرئيس الفرنسي أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية من دون الأوكرانيين"، مطالباً بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وفي ما يتعلق باجتماع اليوم، قال ماكرون إن "رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين"، وسؤال الأميركيين "إلى أي مدى" هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا. فون دير لايين وزيلينسكي خلال مؤتمر عبر الفيديو مع ماكرون في إطار ما يعرف بـ"تحالف الراغبين" (أ ف ب) ورحبت فون دير لايين "بعزم الرئيس ترمب على توفير ضمانات أمنية مشابهة للمادة الخامسة" من معاهدة "الناتو" لأوكرانيا، مشددة على وجوب أن تتمكن كييف من الحفاظ على وحدة أراضيها. كما رحب زيلينسكي بقرار الولايات المتحدة بشأن الضمانات الأمنية. المادة الخامسة عند عودته من ألاسكا، أشار ترمب إلى إمكانية تقديم ضمانات مستوحاة من المادة الخامسة من معاهدة "الناتو"، ولكن من دون منح أوكرانيا عضوية في الحلف، وهو أمر تعده موسكو تهديداً وجودياً. من جانبها، دعت ميلوني إلى العمل على تحديد "بند أمن جماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجدداً". ويأتي هذا الحراك الدبلوماسي بعد قمة ألاسكا التي لم تفض إلى أي اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا ولا إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو، بل أتاحت لبوتين العودة إلى الساحة الدولية بعدما سعت الدول الغربية إلى عزله بعد بدء الهجوم أوكرانيا عام 2022. وكان زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون يدعون إلى وقف إطلاق نار يسبق تسوية للنزاع، لكن ترمب أوضح بعد محادثاته مع بوتين أن جهوده باتت تركز على بلورة اتفاق سلام لم يحدد معالمه، غير أنه يعتزم كشف تفاصيل عنه، الإثنين، عند استقباله القادة الأوروبيين. مقترح روسي يؤيد ترمب أيضاً مقترحاً قدمته روسيا يقضي بتعزيز وجودها في شرق أوكرانيا، وفق ما علمت وكالة "الصحافة الفرنسية" من مسؤول مطلع على المحادثات الهاتفية التي جرت السبت بين ترمب وقادة أوروبيين. وقال المصدر المطلع، إن بوتين "يطالب بحكم الأمر الواقع بأن تغادر أوكرانيا دونباس" التي تضم منطقتي دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا. كما يعرض الرئيس الروسي تجميد الجبهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا (جنوب). وبعد أشهر من بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا، أعلنت روسيا في سبتمبر (أيلول) 2022 ضم هذه المناطق الأربع الأوكرانية، ولو أن قواتها لا تسيطر عليها بالكامل حتى الآن. لكن زيلينسكي يرفض التنازل عن أي أراض، مؤكداً أن دستور بلاده يحول دون ذلك. قمة ثلاثية لمح الرئيس الأميركي إلى إمكان عقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي إذا "سارت الأمور على ما يرام" خلال استقباله الرئيس الأوكراني، بعد لقاء عاصف في وقت سابق هذه السنة، قام خلاله ترمب ونائبه جي دي فانس بتوبيخه أمام الصحافيين، في مشهد أثار صدمة في العالم، لا سيما بين الحلفاء الأوروبيين. وقالت فون دير لايين، الأحد، إن قمة ثلاثية يجب عقدها "في أسرع وقت ممكن". لكن زيلينسكي أبدى تشاؤماً مؤكداً "في هذه المرحلة، لا يتوافر أي مؤشر من جانب روسيا إلى أن القمة الثلاثية ستعقد". وبعد ثلاث سنوات ونصف سنة من النزاع الأكثر دموية على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، باتت القوات الروسية تحتل نحو 20 في المئة من أراضي أوكرانيا من ضمنها منطقة لوغانسك بصورة شبه تامة وقسم كبير من منطقة دونيتسك حيث تسارع تقدمها أخيراً. أما زابوريجيا وخيرسون، فلا تزال كييف تسيطر على مدنهما الرئيسة. قتلى وحريق ميدانياً، أعلنت خدمات الطوارئ في منطقة ريازان الروسية، اليوم، أن عدد القتلى جراء انفجار غامض وقع الأسبوع الماضي في منشأة إنتاج بالمنطقة ارتفع إلى 20 شخصاً على الأقل، كما أصيب 134 آخرون. وقال بافل مالكوف حاكم المنطقة الواقعة جنوب شرقي موسكو، يوم الجمعة، إن الحادث نجم عن حريق اندلع داخل ورشة عمل بالمصنع. لكن لم يتضح من تقارير وسائل الإعلام الروسية سبب الحريق أو طبيعة المواد التي ينتجها المصنع تحديداً. ولم تتطرق مصادر روسية رسمية إلى تفاصيل سوى ما يتعلق بجهود البحث عن المصابين وعلاجهم. وفي أوديسا جنوب أوكرانيا، قالت خدمة الطوارئ الحكومية الأوكرانية إن ً كبيراً اندلع في منشأة للبنية التحتية للوقود والطاقة بعد هجوم روسي بطائرات مسيرة خلال الليل على المنطقة، وأضافت الخدمة على تطبيق "تيليغرام" أن المعلومات الأولية تشير إلى عدم وقوع أي إصابات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store